المستقبل و التغيير

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 4399 - 2014 / 3 / 20 - 09:12
المحور: الادب والفن
    

أبوذيَّه
*******
اشمالك غيره ما عندك + ولصلاح
الحرامي انعرفه بالنظره + ولص لاح
يخَي جدّامك الفرصه + ولصلاح
وختار الذي بيهم رجيَّه
**************
شعبنه اشبيك اصحه ليش نايم
ولتنه او فرهِدت حقنه العمايم
*************
مو نفس الجحُر !! كلساع لدغات
ما تاخذ عِبر ..
وك هاي آفات !!!!
گوم او علّي صوتك ..
للســــــــــــــماوات
لا تلعب ابعقلك .. هالبهايم
***********
قريبه التجربه او غيِّر او إختار
انزع خوفك "
او إختار الأحرار
القضيَّه بين اديك ..
الجنَّه والنار
لتگول اشعليّه او تبقه هايم
*********************
بيدك يالعراقي اتنظفْ لعراق
من كلمن حرامي
او قذِر أفّاق
وتعيد إلنه الأمن
والحب والأشواق
وتصون إعراقنه .. من هالجماجم
***************
ثور اوطگ حديدك سوِّي تغيير
إجتَّكْ فرصه
اختها ابد متصير
فك عينك
ولا تسمح ابتزوير
اوشوف المخلص .. اختار الملائم ..
***********************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل