أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - ناصر الغفاري - لصوصيات -حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي-: طليعة ثورية أم طليعة انتهازية خائنة لدماء الشهداء؟ 2/2















المزيد.....

لصوصيات -حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي-: طليعة ثورية أم طليعة انتهازية خائنة لدماء الشهداء؟ 2/2


ناصر الغفاري

الحوار المتمدن-العدد: 4398 - 2014 / 3 / 19 - 04:31
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


لا تنحصر لصوصيات حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي في السطو على مفهوم الطليعة الثورية وافراغه من اي مضمون وتحويله الى مجرد شعار غير ذي معنى لا تسنده اي ممارسة تكون بالفعل طليعية وثورية، انما تمتد الى ابتذال الاشتراكية العلمية ومفاهيمها وافراغها من مضمونها الثوري، الى محاولة السطو على الارث النضالي للحركة العمالية المغربية وادعاء الاستمرارية عن الحركة الاتحادية الاصيلة وحركة التحرير الشعبية رغم تخلي الحزب علنية وصراحة عن الموقف الجدري من النظام الرجعي، وحدد أفق نضاله في مطلب الملكية البرلمانية ليلقي مرة اخرى بمطلب المجلس التأسيسي الذي كان تاريخيا بندا ملحا في برنامج الحركة الاتحادية الاصيلة وجبة لدهره المزعوم، ناهيك عن التماهي المخزي مع موقف النظام الرجعي من قضية الصحراء إلى حد تصويره مستهدفا من الامبريالية في الصراع رغم كونه ليس الا تابعا حقيرا لها.
وتصل خساسة هذا التنظيم الهجين حد المتاجرة بأسماء الشهداء العظام (المهدي بن بركة، عمر بن جلون، عمر دهكون، محمد كرينة، محمد بنونة، محمد بوكرين...) جاهدين لاستثمارها الى أقصى حد، حتى ضد الاختيارات والتوجهات والمسلكيات التي قاومها الشهداء، ولتتبيث مصالح طبقية لطالمها كافحها الشهداء القادة وقدموا دمائهم وسنوات شبابهم وراء الزنازين للقضاء المبرم عليها. ليتضح ان رفع صور الشهداء من طرف زمرة التحريف انما لا يبغي الا مخاطبة عاطفة الجماهير عبر قادتها التاريخيين كما يخاطبها الظلامي مثلا عبر الدين وليس التزاما منها بخط المقاومة الثورية للنظام الرجعي، اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي القائم الى حين، فبأي شكل يكون الاصلاحي استمرارا للثوري ؟ وهل يصح أن يكون التحريفي استمرارا للاشتراكي العلمي ؟

ان خيانية حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي للمنهج الماركسي في تحليل الواقع وفي بناء الموقف الثوري والطليعي فعلا منه ما أسهل تلمسها في ممارسة هذا الحزب المسخ، حيث بعد سنوات من المقاطعة الكاملة للمسرحية الانتخابية التي ليست الا وسيلة لتجميل قبح النظام الرجعي العميل للامبرياليات ومحاولة غرس الزهور في مزبلته العفنة، سيقرر دون مقدمات ودون اي قراءة علمية يكون عمادها التحليل الملموس للواقع الملموس المشاركة في العرس المخزني الانتخابي حتى دون القيام بإعادة قراءة لشعاراته السابقة، التي كانت عنوان مقاطعته، ما دام جوهر وشكل المخزن هو هو، ما دام الانتقال الديمقراطي المزعوم ليس الا تنويمات اديولوجية للنظام، ما دامت العدالة الانتقالية المفترى عليها والتي لا يمكن الحديث عنها الا بعد تسلم الشعب السلطة بدلا من الجلاديين ونظامهم غير منجزة، وما دام الدستور الديمقراطي اعدادا ومضمونا مجرد وهم بوجود النظام الرجعي الذي يبقى زواله هو مدخل الديمقراطية الحقة، ببساطة انه الغموض والتلون الذي يطبع الممارسة السياسية الانتهازية حتى العمق للبرجوازية الصغرى وان حزب الطليعة اثبت بحق وفائه لطبيعته البرجوازية الصغرى تلك، وهو الذي لم تكن يوما حاضرة في باله القناعة الاشتراكية العلمية بالوظيفة المنبرية للبرلمانات التي ليست الا ندوات للثرثرة الفارغة، وان الاشتراكيين العلميين انما يدخلونها اساسا كتاكتيك لمخاطبة الجماهير الواسعة من الشعب التي تثق في البرلمان وفي الديمقراطية البرجوازية للبرهنة لها عن لا جدواها في مسار تحررها وانعتاقها، فأين "حزب الطليعة" المسخرة حتى وهو يحصد الاصفار المكعبة من كل هذا ؟

إن طليعية حزب الطليعة الثوري الحقيقي الملتزم مصلحة وفكر الطبقة العاملة انما تتحدد وتتجسد أساسا في خوضه للصراع الطبقي في مستوياته كافة وشموليته من موقع النقيض الثوري، وقيادته للطبقة العاملة وحلفائها الموضوعيين في هذا الصراع المرير الذي يرمي لنفي علاقات الانتاج الرأسمالية عبر حسم السلطة السياسية لها، ووضع البلاد في سكة الاشتراكية كطور أول من المجتمع الشيوعي، وهو ما ينعكس في ممارسة واشتغال الحزب الطليعي ميدانيا بين الجماهير وفي المنظمات الجماهيرية والنصف جماهيرية، فما شكل ممارسة ما يسمى "حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي" داخل هذه المنظمات؟ وهل يمكنه ستر وتغطية تناقض ممارسته الانتهازية وما يرفعه من شعارات ثورية ؟

إذا كانت النقابات في النظرة الطليعية الثورية أداة لخوض النضال الطبقي في مستواه الاقتصادي، ومدرسة لفتح أعين العمال لحقيقة مستغليهم، وتثقيفهم سياسيا ونظريا، ولتحسين شروط الاستغلال وتوعية العمال بالأساس المادي للاستغلال الذي يتمثل اساسا في علاقات الانتاج الرأسمالية وبضرورة تحطيمها كشرط للانعتاق، ومن هنا أهمية وعلمية ربط النضال النقابي بالنضال السياسي في أدبيات الفكر الاشتراكي العلمي، فأي عزل للعمال عن السياسة هو في جوهره ومضمونه عزل لهم عن الاشتراكية العلمية، نظريتهم الثورية للتغيير، وبضرورة ربط نضال الطبقة العاملة المغربية بمجمل نضال الجماهير الشعبية وحركة التحرر الوطني بقيادة الطبقة العاملة وليس الحاقهم بمنظمات غير عمالية، وان يؤدي المناضلون الحزبيون الطليعيون داخل النقابات دور الجناح اليساري الراديكالي متمايزين مع المكون البرجوازي الصغير الذي يقدم نفسه قائدا تاريخيا للطبقة العاملة المغربية، وحقيقة المتآمر التاريخي عليها، وليكون النقد حاكم العلاقة معه، فتكون اعين العمال مفتوحة في تلمس المعبر الحقيقي عن مصالحهم.
إذا كان هذا هو خط ونضال الحزب الطليعي الحقيقي فإن علاقة "حزب الطليعة" بالنقابات ومنها الكدش مثلا –بعد عرف جرم الانتماء للامش السائد في اوساط أغلب المحازبين رغم أن أغلبية العمال منظمين في امش أي أنهم عمليا يديرون ظهرهم لجيش كبير من العمال تم يهدون انهم يبنون حزب الطبقة العاملة- هي على النقيض تماما وبعيدة كلية عن التوجيه الماركسي للنضال داخل النقابات حيت نجد ربط النقابة بقوى ليست بالمعبر السياسي للطبقة العاملة وغير عمالية وخدوم للعدو الطبقي، لم تتورع عن دعوة الطبقة العاملة والجماهير باسم النقابة للتصويت على الدساتير المخزنية الممنوحة: 1996،2011، العمل على الحد من الانتفاضة الشعبية: 20 فبراير 2011.. وتقوية سيطرة هؤلاء العملاء الطبقيين المتجمعين اساسا في حزب البيروقراطية النقابية المؤتمر الوطني الاتحادي المهيمن على الكدش عبر جهاز بيروقراطي يميني انتهازي، بله والدخول معه في تحالف سياسي مثين وثقت عراه اخيرا في خلق فيدرالية تجمعهم في افق الاندماج الكلي، فكان أن برز عناصر في "حزب الطليعة" وهم يؤدون دور المعول القدر في حرب اليمينية الانتهازية على العمال، والمناضلين العماليين الكفاحيين النقابيين الطليعيين فكرا وممارسة، حد التآمر مع الباطرونا على طرد مناضلين نقابيين من عملهم وتزكية الحزب للمآمرة بالصمت وأكثر من الصمت التواطؤ، وطرد مكاتب نقابية بالكامل، وتآمر عناصر حزبية مع القيادة البيروقراطية لطرد مناضلين كفاحيين بله والتنسيق والاستنجاد والاستقواء بالسلطات المخزنية لمنع عقد ندوة صحفية لمكاتب نقابية مكافحة بالعنف في أحد الاقاليم، ليتحول الحزب الى منافس لأقرانه في الفدرالية الموعودة في تمرير السياسات المعادية لمصالح العمال والشغيلة، الى بوق ومعبر عن الاديولوجيا البرجوازية في النقابات العمالية، ولينحصر هم الحزب في استرضاء البيروقراطية المركزية للحصول على موطئ قدم في الاجهزة الفوقية، عوض الاهتمام بنقل فكر وسياسة الطبقة العاملة الى العمال وايقاض وعيهم عبر تسطير برامج نضالية تحسن من شروط بيع قوة العمل وتوفر ابسط الحقوق للعمال (تغطية صحية، ضمان اجتماعي، اسقاط يوم العمل من 12 ساعة..) وفي ذات الحين تبين لهم جوهر التناقض مع الرأسمالية، وبالتالي تبلور وعيهم وموقفهم الثوري في رفضها والنضال ضدها، وتنبههم الى خطر الاقتصادوية او ما اصطلح عليه في المغرب بالنقابة الخبزية على مصالحهم وبضرورة الكفاح ضد هذا التوجه اليميني داخل النقابات العمالية الذي ليس وليد اليوم بل ان رواد الاشتراكية العلمية وفي طليعتهم لينين خاضوا نضالا طويلا ضده .

أما في الجمعيات وعلاقة الحزب بها فاننا سنتناولها انطلاقا من تجربة الحزب في كل من جمعية التنمية للطفولة والشباب والجمعية المغربية لحقوق الانسان، ففيما خص الجمعية الثقافية اديج تسود لدى عناصر الحزب النظرة الاصلاحية للجمعية، فلا تراها الا رافدا لتغدية الحزب وشبيبته وتوسيع قاعدته من حيث الكم، وفضاء يستعرض فيه الحزب الميت عضلاته المهترئة، وليصبح هم مريديه الدعاية الرخيصة له. في حين ان النظرة الطليعية الثورية للجمعية الثقافية اديج لا تخرج عن اعتبارها أداة للنضال الطبقي في الحقل الثقافي والتربوي والفني ضمن الكل الاجتماعي لمواجهة الثقافة الرجعية السائدة من موقع نقيضها الثوري، ومواجهة التربية السائدة التي لا وظيفة لها الا العمل على انتاج نفس القيم والعلائق المجتمعية البالية التي تقوم على الاستغلال بتربية بديل ونقيض تحرر المجتمع ثقافيا وتسلحه بأدوات النقد العلمي للوعي بالاساس المادي لما يعيشه من استغلال، وهي المواجهة التي تمتد لحقل الفن والابداع ليكون الهدف بناء وخلق أدب بروليتاري وفن ثوري يتغنى بهموم الكادحين ويفتح اعينهم على بشاعة الاستغلال الذي تجهد الادوات الاديولوجية من مدرسة واعلام وأقلام مأجورة لإخفائه وتلطيفه بميوعتها و "فنها" الذي يخاطب الغرائز والمنسلخ عن الواقع المعيش للجماهير الكادحة. فأين "حزب الطليعة" الانتهازية من هذه المواجهة وما موقعه فيها ؟ الجواب في الورقة الثقافية البئيسة التي ترشح أفكارا ليبرالية و التي مررتها عناصر الحزب بعد سيطرتها على اجهزة الجمعية في المؤتمر الوطني الرابع للجمعية الذي انعقد منذ زهاء الشهر، وهو ما لم يتسنى لها الا بالاساليب المافياوية التي لا تستتني العنف الرجعي من بينها، وخرقها للقانون الداخلي والمقرر التنظيمي للجمعية، وسحل ديمقراطيتها والقضاء على استقلاليتها، وإلحاقها بالحزب الخانع والخدوم للسياسة البرجوازية والثقافة الليبرالية. اولم يفتحوا بشكل دائم منابر الجمعية للشوفيني والمتصهين عصيد؟ فهل بأمثال عصيد وثقافته الصهيونية والعميلة والعنصرية تكون المقاومة والمجابهة الثقافية للعدو ؟

أما فيما خص الجمعية المغربية لحقوق الانسان فحدث بلا حرج وكل حرج، حيث الجمعية رئة تنفس تخاض عليها حروب داعس والغبراء بين الطليعة والنهج، صراع ليس على مرجعية الجمعية الليبرالية انما لمن يتمكن من الحاقها بدكانته السياسية والمتاجرة بها ضدا على اختيارات من شيدوها من المناضلين الاشاوس، الى التعاطي الانتهازي مع القضايا الحقوقية: فإمكانات الجمعية مسخرة لفئة من المحظوظين من أصحاب النضال المخملي ومغيبة وان حضرت فبخفوت من باب رفع الحرج في قضايا من لايساير طروحات زمرة التحريف، فأين هي الجمعية بنهجها و"طليعتها" مثلا من المعارك البطولية للجماهير الطلابية والمعتقلين السياسيين ؟ هل نذكرهم ان معركة الامعاء الخاوية لمعتقلي القنيطرة وإفناء الذات صمودا في وجه الجلادين تجاوز التلاثين يوما (اضراب عن الطعام والماء)، ونحن لا نكشف سرا بإشارتنا للدور السلبي الذي أعطته زمرة "الطليعة" والنهج للجمعية كمنفس للاحنقانات الشعبية عوض تأجيجها، والذي يرجع الى فهمهم البرجوازي الصغير للنضال الحقوقي، الذي يتجلى في إعطائه صفة النخبوية والاقتصار فيه على تدبيج التقارير والصراخ عبر البيانات، وليكون هاجس عدم اغضاب المؤسسات الامبريالية المانحة محركا لهم. فهل "للطليعيين" بعد هذا الفيض من غيض ممارستهم الانتهازية داخل الجمعية أن يجيبونا عن شكل تواجدهم فيها ؟ وبأي هدف ؟ (الذي لا يخفى على أحد في كل الاحوال).

بعد كل هذا الانحراف الفاضح عن الاشتراكية العلميةّ: سياسيا، وتنظيميا، واديولوجيا، الذي يجد اساسه وترجمته على أرض الواقع في ممارسة هذا الحزب في المنظمات الجماهيرية التي يتواجد فيها، وفي برنامجه الذي يجهد لتحقيقه، وفي انتهازية ممارسته السياسية التي لا تخدم عمليا الا العدو الطبقي في جوهرها، مهما زعق بعدائه "الديمقراطي" له الذي يبقى مجرد ادعاء مادامت القاعدة النضالية تقول ان الممارسة هي المحك، بعد كل هذا يجوز لنا ان نسأل ماذا تبقى من طليعية "حزب الطليعة"؟ ويحق لنا بل واجب علينا ان نقول للجماهير المستغفلة ولمن تواجد بالخطأ داخل هذا الحزب مأخوذا بضجيج صراخه، ان "حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي" لا يحمل من طليعيته الا الاسم، الذي قريبا سيتخلص من عبئ حمله بتطور فدراليته مع قوى اليمين الانتهازي الى حزب موحد، الحزب الذي اعتراضات زمرة "الطليعة" عليه راهنا تبقى شكلية، والذي سيخرج الطليعة بعد عقدها الرابع من صحراء تيهها لتعود عمليا الى بيت "الاتحاد الاشتراكي وذلك ليس ببعيد ولا بغريب وللحديث بقية مع الفدرالية..

ناصر الغفاري
18/03/2014



#ناصر_الغفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لصوصيات -حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي-: طليعة ثورية أم ط ...
- في مسألة الصحراء : تحيا الأممية البروليتارية
- الطبقة العاملة ومسألة السلام


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - ناصر الغفاري - لصوصيات -حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي-: طليعة ثورية أم طليعة انتهازية خائنة لدماء الشهداء؟ 2/2