أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - نشرية الديمقراطية الجديدة - عاصفة الفوضى الخلاقة تجتاح أراضي فنزويلا















المزيد.....

عاصفة الفوضى الخلاقة تجتاح أراضي فنزويلا


نشرية الديمقراطية الجديدة

الحوار المتمدن-العدد: 4398 - 2014 / 3 / 19 - 00:44
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


تتعرض فنزويلا منذ 4 فيفري الماضي إلى موجات احتجاجية متصاعدة انطلقت في البداية من غرب البلاد خاصة من الجامعات الحرة تنديدا بحالة التسيب و انعدام الأمن اثر تعرض طالبة لمحاولة اغتصاب ثم تطورت بعد ذلك لتنتشر في كامل البلاد بعد أن انضمت إليها مختلف الاحزاب و المجموعات السياسية المعارضة للرئيس مادورو . و ركزت الشعارات المرفوعة على ثلاثة مسائل : انعدام الأمن – النقص في المواد الغذائية الأساسية – غلاء المعيشة . و أسفرت الصدامات إلى حد الآن عن28 قتيلا و أكثر من 365 جريحا في صفوف المعارضين و المساندين للنظام القائم . و من الملاحظ أن الطلق الناري الذي أصاب العديد من الشبان كان مصدره ملثمون يجوبون الشوارع في سيارات أو على دراجات نارية ( أنظر جريدة لو بوان الفرنسية ليوم 12/3/2014 ) . و ما تزال الاحتجاجات و حالة الغليان متواصلة إلى حد الآن رغم نداءات و تدخلات مادورو بنفسه في برنامجه الإذاعي اليومي "الاتصال بمادورو " و هي مرشحة إلى التطور نحو الصراع العنيف بين مختلف الأطراف . و السؤال المطروح هو : لماذا انفجار الوضع الآن ؟ و لماذا في فنزويلا بالذات دون غيرها من بلدان القارة الأمريكية ؟
من المعروف ان فنزويلا هي أكبر بلد بترولي في القارة الامريكية و هي تنتج 2.7 مليون برميلا يوميا و تحتل المرتبة 11 من حيث الانتاج عالميا , لكن الجديد هو ان فنزويلا قفزت منذ سنة 2011 إلى احتلال المرتبة الأولى عالميا من حيث مخزون البترول المكتشف وهو : 297 مليار برميل أي تجاوزت المملكة السعودية التي يبلغ مخزونها 267 مليار برميل . و في إطار صراع القوى الامبريالية لتقاسم ثروات شعوب أشباه المستعمرات يمكن أن نفهم انفجار الأوضاع في فنزويلا . فجمهورية الصين قد ركزت نفوذها الاقتصادي بفنزويلا منذ بداية حكم شافيز خاصة في ميدان الطاقة – مثل ما فعلت بجل بلدان افريقيا جنوب الصحراء – وهي تحصل على أكبر كمية من بترول فنزويلا – و كذلك كوبا – بأسعار زهيدة أو مجانا مقابل تسديد الديون , و الامبريالية الروسية , رغم أنها لا تحتاج كثيرا إلى بترول فنزويلا فهي لا يمكن أن تفرّط في بلد ذي موقع استرايجي يفتح على بحر الكراييب و المحيط الأطلسي و يمسح ما يفوق 912000 كلم مربع و يمثل سوقا تقليدية لترويج اسلحتها . أما الامبريالية الامريكية و من ورائها حلفاؤها الاوروبيون , فهي لم تقف مكتوفة الأيدي أمام تزايد نفوذ منافسيها الشرقيين فعملت على دعم المعارضين اللبراليين و تحريكهم ضد ما يعرف بالنظام البوليفاري و هي التي كانت وراء الانقلاب الفاشل ضد شافيز سنة 2002 . مع العلم أن المبادلات التجارية بين الولايات المتحدة و فنزويلا متطورة و نشيطة منذ عدة سنوات و ال29 مليون فنزويلي يمثلون أساسا سوقا استهلاكية أمريكية ( في سنة 2013 مثلت امريكا الحريف التجاري الأول لفنزويلا بصادرات قيمتها 374 مليون دولار و واردات قيمتها 8760 مليون دولار حسب المعهد الوطني الفنزويلي للإحصاء )
و هكذا أمام تسارع السباق بين الامبرياليات لنهب ثروات الشعوب و السيطرة على المواقع الاستراتيجية في العالم يأتي التكالب الامبريالي على فنزويلا و بث الفوضى و الاقتتال في صفوف الشعب ليتمكن الامبرياليون من فرض بدائلهم الاقتصادية و السياسية و تأجيل الثورات الشعبية إلى أقصى ما يمكن من الوقت . و قد وجدت الامبريالية عدة ذرائع و ثغرات للتدخل و الضغط على مادورو لتغيير سياسته الاقتصادية ( دعم القطاع العام و تأميم البترول ..) و دفعه لقبول شروط الحوار مع المعارضة , منها انتشار الجريمة و انعدام الأمن و قد بلغ معدل جرائم القتل 65 جريمة يوميا و وصل عدد ضحايا جرائم القتل سنة 2013 : 24763 . و صنّفت كركاس كأخطر مدينة في العالم , و كذلك حالة التذمر و الغضب في صفوف الجماهير الشعبية , فرغم التأميم و الحديث عن الاشتراكية ( اشتراكية بوليفارية على شاكلة اشتراكية القذافي و اشتراكية البعث التي حافظت على الاقطاع أو حتى اشتراكية بورقيبة في الستينات من القرن الماضي ..) فان هناك تفاوتا اجتماعيا كبيرا بين الأثرياء و بقية الطبقات الشعبية حيث نجد 60% من سكان كركاس يتكدسون في أحياء شعبية لا تتوفر فيها الظروف الصحية و هناك أكثر من 20% من مجموع السكان لا يحصلون على الماء الصالح للشراب , و ارتفاع الأسعار نتيجة التضخم المالي الكبير ( أكثر من 60% ) هذا زيادة عن ندرة المواد الغذائية الأساسية المدعومة في الفضاءات التجارية العمومية نتيجة تهريبها إلى البلدان المجاورة عن طريق شبكات مافيوزية متحكمة في مفاصل الاقتصاد الفنزويلي و الحصول عليها بصعوبة في الاسواق الموازية بأسعار مشطّة . فهناك إذا عدد هام من المنتفضين يعبّرون فعلا عن المطالب المشروعة للجماهير الشعبية – وسائل الاعلام في الدول الامبريالية تنعتهم بالراديكاليين و المتشددين خاصة في الولايات الغربية – لكن عملاء الاستعمار و أعوان المخابرات الامبريالية يركبون نضالات الجماهير ليحرفوها عن وجهتها الثورية و يوظفوها لتشريع الدخل الامبريالي . و من أبرز الوجوه المعارضة المدعومة من أمريكا و الاتحاد الاوروبي نذكر هنريك كابريلاس – رئيس ولاية ميراندا الواقعة في جنوب شرق كاركاس -* وهو مرشح المعارضة في الانتخابات الرئاسية ضد شافيز في سنة 2012 و ضد مادورو في 2013 وهو ابن اثرى المقاولين في البلاد و زعيم حزب "العدالة أولا " المنتمي إلى " التحالف من أجل الوحدة الديمقراطية " وهو تحالف مجموعة من أحزاب يمينية و يسارية انتهازية . و يدعي كابريلاس أنه من وسط اليسار و يدعو إلى الانفتاح الاقتصادي و رفع الدعم عن المواد الغذائية و خصخصة الفضاءات التجارية العمومية و القطاع العام و يتخذ من النموذج البرازيلي تحت حكم لولا ثم ديلما روساف من بعده مثالا . و برز في خضم الأحداث معارض ثان هو ليوبولدو لوباز الذي تحول فجأة إلى رمز من رموز المعارضة يطالب المتظاهرون بالافراج عنه و المنظمات الحقوقية المحلية و العالمية تدافع عنه إثر تسليم نفسه للسلطة و ايداعه السجن . و يذكر نادي ميديا بارت - الموقع الاخباري المستقل - إن لوباز ابن اسرة ثرية متأمركة و قد تربى في أحضان وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية أثناء دراسته بكينيون كالّدج ( معهد كينيون العالي ) في أوهايو و عند عودته إلى فنزويلا عمل كمستشار و محلل اقتصادي في الشركة الوطنية للبترول , و لا يخفي لوباز اتصالاته المنتظمة مع الحزب الجمهوري الأمريكي و مؤسسة "الصندوق الوطني للديمقراطية" الممولة – مثل فريدام هاوس – من طرف السي إي آي . و يتصدر لوباز المظاهرات في لباس أبيض معلقا على صدره صليبا مذهّبا . و هناك وجوه أخرى حقوقية و جمعياتية كثيرة – كما هو الشأن في بقية أشباه المستعمرات – تدعم الامبريالية الكثير منها و تحافظ على خيوط الاتصال معها لتستعملها كلما احتاجت إليها مثل المحامي كارلوس نياتو بالما رئيس جمعية "نافذة على الحرية " الذي تحصل في أواخر شهر فيفري الماضي على جائزة حقوق الانسان من السفارة الكندية في كاركاس ... و هكذا هيأت الامبريالية الأمريكية و حلفاؤها الأوروبيون سبل تدخلها في فنزويلا منذ عدة سنوات لمواجهة منافسيها الروس الذين يراهنون على الرموز و الأنظمة العميلة سابقا للامبريالية الاشتراكية ليدافعوا عنها في المحافل الدولية و يدعموها بالسلاح و الخبرات العسكرية و الصينيين – حلفاء الروس – الذين يتدخلون عن طريق تقديم الخدمات بتكاليف منخفضة و تقديم القروض بشروط ميسّرة حتى يتمكنوا من التحكم في الاقتصاد و الحصول على الأرباح الطائلة في مرحلة لاحقة .
ان عاصفة الفوضى "الخلاقة " قد اجتاحت فعلا فنزويلا منذ بداية فيفري الماضي لكنها إلى حدّ الآن لم تبلغ مستوى حدّة العاصفة التي تضرب الآن أوكرانيا و شبه جزيرة القرم و سوريا و ليبيا و بعض بلدان افريقيا جنوب الصحراء ...و ذلك لعدة عوامل يتميز بها الوضع في فنزويلا منها : - أن النظام البوليفاري* لم يفقد تماما شعبيته اذ أن الجماهير رغم غضبها عن سياسة مادورو لم تتخلص بعد من الأوهام التي نشرها شافيز بسياسته الشعبوية خاصة اثر إعادته إلى الحكم بقوة الشارع سنة 2002 ثم موته الفجئي مباشرة بعد إعادة انتخابه سنة 2013 – ان الدول المحيطة بفنزويلا سواء داخل القارة أو في البحر الكرائيبي لا ترى لها أية مصلحة في زوال النظام بفنزويلا لذلك فهي تدافع عنه في إطار اتحاد دول امريكا الجنوبية * و تدعوه للحوار مع المعارضة فيقبل بذلك في حين يرفض أن يكون الحل في إطار منظمة الدول الامريكية الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة و مقره في واشنطن . و قد عبر زعماء دول امريكا الجنوبية في لقاء سانتياقو لتهنئة الرئيسة الجديدة ميشال باشلات للوصول الى الحكم في شيلي عن رغبتهم في حل الازمة في فنزويلا عن طريق الحوار و الوفاق . و في مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة و المنعقد في جنيف أكدت كوبا و الاكواتور و نيكاراغوا و روسيا و الصين عن دعمها لمادورو ( لوموند 13/3/2014 ) – ان التناقض بين النظام في كاركاس و الامبريالية الأمريكية رغم الشعارات الفضفاضة التي يرفعها أنصار النظام ليس حادّا بالدرجة التي يتخيلها البعض , فالولايات المتحدة مطمئنة إلى حد الآن عن مصالحها خاصة التجارية كما ذكر أعلاه وهي لا تريد أن تفقد مصالحها في بلدان اتحاد دول أمريكا الجنوبية بضرب النظام الفنزويلي الفاعل في هذا الاتحاد , و لعلها ستنتظر حتى تنضج الظروف أكثر عن طريق أعمالها التخريبية السرية في علاقة بما سيؤول إليه الصراع مع كتلة روسيا-الصين في مواقع اخرى من العالم , لذلك فهي تكتفي حاليا بالتهديد و الضغط على مادورو لتحوير سياسته الاقتصادية و الدخول في حوار مع المعارضة لتشريكها في السلطة . و قد عبّر كيري عن هذا الموقف بقوله : " ان الولايات المتحدة مستعدة إذا لزم الأمر إلى المطالبة بتطبيق الميثاق الديمقراطي لمنظمة الدول الامريكية ** و الحث على فرض عقوبات جدية لكنها تتمنى أن يكون للضغط الاجتماعي و ضغط أجوار فنزويلا تأثيرا أفضل ..( جريدة اكسبراس ليوم 13/3/2014 ) .
---------------------------------------------------------------------------------------
- توضيح لبعض المصطلحات الواردة في النص :
- البوليفارية : توجه سياسي ينسب إلى سيمون بوليفار المولود بكاركاس سنة 1783 و المتوفي بكلومبيا سنة 1830 . وهو المؤسس الفعلي لفنزويلا و اشتهر كقائد عسكري بحروبه ضد الاستعمار الاسباني في فنزويلا و كلومبيا و الاكواتور و بنما و البيرو و كان يحلم بتوحيد هذه الدول في كونفدرالية شاسعة . لقب بالقائد المحرر و تأثر في أعماله العسكرية بنابليون بونابرت و لم يكن له أية علاقة لا بالاشتراكية و لا أي مفهوم للمساواة الاجتماعية . و هوغو شافيز الرافع لشعار الثورة البوليفارية ليس إلا مجرد عسكري حاول الوصول غلى السلطة عن طريق الانقلاب في محاولتين فاشلتين سنة 1992 ثم بعد خروجه من السجن أسس حزب الجمهورية الخامسة الذي شارك به عدة مرات في الانتخابات الرئاسية و لما و صل إلى الحكم أسس "الحزب الاشتراكي الموحد " وهو حزب اشتراكي ديمقراطي على شاكلة الاحزاب الاشتراكية السائدة في جل بلدان أوروبا الغربية و لا يمت بأية صلة للاشتراكية العلمية و لا للشيوعية .
- جمهورية فنزويلا البوليفارية : هو التسمية الكاملة الرسمية لفنزويلا منذ سنة 1999 حين وضع لها دستور جديد سمي الدستور البوليفاري . و فنزويلا دولة فدرالية تحتوي على 23 دولة أو ولاية فدرالية لكل منها رئيسها و علمها الخاص و كاركاس هي العاصمة الفدرالية .
- اتحاد أمم امريكا الجنوبية ( UNASUR ): تكون سنة 2008 وهو يضم 12 دولة هي كل دول امريكا الجنوبية باستثناء قويّانا الفرنسية و مقره في كويتو بالاكواتور ...



#نشرية_الديمقراطية_الجديدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوكرانيا (الشعوب تريد الاستقلال والديمقراطية والعدالة الاجتم ...
- المرأة العربية مضطهدة ومهمشة
- الاتحاد العام لطلبة تونس
- الدستور,الحكومة, الانتخابات, وبعد
- افريقيا الوسطى بين الحروب الأهلية و الغزو الاستعماري المباشر
- الاتفاق الامريكي الايراني أو سايكس – بيكو في شكل جديد !


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - نشرية الديمقراطية الجديدة - عاصفة الفوضى الخلاقة تجتاح أراضي فنزويلا