صلاح الداودي
الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 14:59
المحور:
الادب والفن
حمل الزهور إليّ كيفما الدُرّ أضُمّهُ
حمل الزهور من أحشائه إلَيّ
"كيف أردّه؟"
وقرنفلي تربّى بين يديهِ
كأنّني التُّوليبُ الذي إزدان في عينيهِ
حمل العُذُوبَ إليه كأنما حمل الزهور إليّ إليهِ
خمسُ قرنفليّات ذوّبها الشوق إليهِ إليها
في قلبها توليبة أُرجوانيّة توّحمت على قرنفل صدرها
اللّه...
اللّه اللّه على حبيبيَّ
القرنفل والتّوليبْ
اللّه...
على الحبيبِ ونجم الحبيبْ
وما حملنا إلاّ أنفسنا إلى أنفسنا
وما حملنا إلاّ إليهِ
#صلاح_الداودي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟