صلاح الداودي
الحوار المتمدن-العدد: 4395 - 2014 / 3 / 16 - 14:36
المحور:
الادب والفن
من أجل عينيك عشقتُ هذا الهوى هذا النشيدْ
من أجل قلبك أهديتُ كلّ ما أوتيتُ من ليمون وتوت وتين لهذا القصيد
من أجل حبّك أنتِ غيّرت ماء الأبدية في آدميّتي سوريزا وريغليس
فانيليا غاردينيا فرازيليا سوريزا أوركيدس
وأحببتُ هذا اللحن الحرّ البهيج الأليم
من أجلك أنت لم أتمنى سوى قصيد
متوهج اللون من كلمتين متعانقتين كقلبي
وغيّرت لون دمي: بومبلومي ليميمي
من عطر البومبلوموس والليمْ
وقررت أن أراوح فيكِ بين حبيبي ولميمي
هذا هو فرحي الداخلي الحميم
ما أحلى أن أناديك لَمِيمَتي
لميمتي يا لميمتي...
ههه...
#صلاح_الداودي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟