أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بعد وفاة غائب قيل لي: صولجان الرواية في يدك يا برهان















المزيد.....

الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بعد وفاة غائب قيل لي: صولجان الرواية في يدك يا برهان


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1247 - 2005 / 7 / 3 - 12:36
المحور: مقابلات و حوارات
    


الجزء السادس
18. ألا تعتقد أن الرواية بوصفها جنسا أدبيا قادرا على استيعاب جوانب من التأريخ وعلم النفس والاجتماع والفلسفة والدين والسياسة وما إلى ذلك؟
ـ بالطبع، يجب أن تكون الرواية الجيدة ذات بنية موسوعية، لكن التأريخ وعلم النفس والاجتماع والفلسفة والدين والسياسة وما إلى ذلك مثل السكر والطحين والحليب والبيض وما إلى ذلك في كيكة، أنت حين تأكل قطعة منها بعد إنجازها لا تستطيع أن تقول هنا السكر وهنا البيض وهناك البيكن باودر وهناك ما إلى ذلك لأن الأجزاء تذوب وتصبح من مكونات الكل فاقدة صفاتها الأولى مانحة للكل صفات جديدة وكذلك حين تقرأ صفحات من عمل متقن فأنت لا تستطيع أن تقول هنا تأريخ وهناك علم نفس.. الخ.. بل أن الكاتب الجيد لا يستطيع في اعتقادي الإلمام بركن من هذه الأركان جيدا إذا لم يكن ملما أو على اطلاع معقول على بقيتها لأن أحدها يكمل الأخرى..
19. يبدو أن الروائي المبدع عبد الرحمن مجيد الربيعي هو أكثر أبناء جيله انشغالا بالأدباء العراقيين الموزعين في المنافي، وقد أشار غير مرة إلى تجربتك الروائية، ولكنه يتأسف على غيابكم عن المشهد الأدبي، أو عزلتكم الأصح، كيف تفسر لنا هذا الغياب، وكيف تقيم تجربة زميلك الربيعي؟
ـ بدون العزلة لا يستطيع مبدع في رأيي إنتاج عمل ذي قيمة كبيرة، العزلة ليس من أجل كسب الوقت فقط بل من أجل تركيز الذات في ذاتها ليصار إلى تجلي الرؤيا ووضوح الرؤية ودقة التنفيذ، الرواية تختلف عن غيرها من الفنون بأنها عمل فردي أولا ليس كالمسرح ولا كالسينما ولا كالرسم، وهي يجب أن تكون حاضرة في ذهن الروائي أثناء الأعداد لها وكتابتها بكل عالمها ليستطيع مواصلة العمل عليها بإبداع حقيقي وهذا صعب التحقيق من غير عزلة، العزلة تكون للروائي المخلص لفنه حاجة في البداية ثم تصبح طبعا متأصلا فيه بل أحيانا يبدو لي أن حب الروائي للعزلة يولد فيه قبل أن يكون روائيا، منها ينبع التأمل ومناجاة النفس والكون، ومن هذا تبدأ الرواية..
إذا كنت تصنع تمثالا أو لوحة أو بناية أو ما شئت يمكنك أن تطفئ ذهنك أحيانا أو بعد نهاية العمل اليومي وتمضي للراحة، دون أن يفقد العمل شيئا من إلهامه لأنه يكون معلقا عليه، ولكن إلى أين يهرب الروائي من عالمه؟! أنه محكوم مؤبد بالرواية. يعود الرسام والنحات والمعماري إلى عمله ويواصله بعد أسبوع أو شهر أو عام دون أن يفقد العمل كثيرا من روحه خلال ذلك لكن الرواية تنشأ وتنمو وتولد في ظلام وإذا كشفت لنور خلال ذلك احترق فيلمها!..
النسيج الروائي المصنوع من كلمات تحوي تصورات وأفكار وعواطف لا متناهية متواشجة فيما بينها ونابعة جميعا من إحساس كلي يستولدها شيئا فشيئا من عقل الروائي يظل يغلي مثل بركان في أعماق الروائي ولا يهدأ إلاّ بعد أن يلفظ احتدامه إلى الورق، الروائي مهدد بانهيار عمله حتى آخر سطر يكتبه فيها، وعليه أن يكون في قمة يقظة وحذر دائما من أجل إتمام رصف الكلمات ومعها ترتيب التفاصيل، أنا لا أستطيع أن أنام جيدا حين أكتب بل وحين لا أكتب أيضا، لأني دائم الانشغال بصراع الأفكار والعواطف داخل الرواية وفوقها عقل يمارس عمل الحكم عليها والمنسق لإظهارها في شكل حوار مثلا أو مناجاة أو غير ذلك، حتى الأشياء تتكلم في الرواية وعلي الإنصات لما تريد أن تقول.. فكيف يمكن إذن قطع هذا الصراط غير المستقيم دون تأمل تحققه في عزلة؟!..
وإذا انتهيت من عمل وأتيح لي وقت للخروج من عزلتي فإلى أين والمعارف في المنفى يأكلون بعضهم بعضا بجارح الكلام؟ يبدو لي أن أفضل طريقة للإبقاء على احترام النفس هي بالعزلة، وأفضل طريقة للمحافظة على مودة متبادلة بينك وبين الناس أن تظل بعيدا عنهم، ليس هذا هروبا فمن يعرفني يعرف أنني لا أخشى شيئا ولا مقابلة أحد، إنما لو تعمقت في مسألة العزلة أو الغياب التي تفرض أو يختارها مبدع فإنك ستجد جذورها ضاربة في أعماق المجتمع، أنا أعرف أن بعضهم يكره تعليق الأمور بالمجتمع، أنا نفسي أكره ذلك، فهو موجود ولسوف يظل موجودا وعليك إذا أردت العيش والنجاح التأقلم معه، لكن من يعتقد في هذا عليه الاعتراف أيضا بوجود مجتمع مشجع وآخر مثبط، ذلك يعتمد على درجة تطوره وما تريده منه، ما أراه حولي لا يشجعني على الخروج إلى الشارع إلاّ لنزهة على البحر، تذكر أني خرجت إلى الشارع يوم كان يطرزه رصاص ولم أخف، وليس لهذا علاقة بتصرم العمر فما زالت لدي القوة للصعود حتى إلى الهمالايا، حولي سرك باختصار وأنا لا أحب الرقص على حبال بل في حلبة ولا ترويض حيوانات مسكينة، ظروفنا في الوطن العربي عامة غير طبيعية إلاّ في قطر واحد ربما أو قطرين وهذا ينعكس سلبا على العلاقات بين الناس والآن بدأ ينعكس حتى على مفكرين للأسف، مقابل هذا هناك تجمعات أدبية بالطبع لم يستهوني الانضمام إلى أي منها لأنها أدبية في الاسم فقط ولأن همي الأول والأخير الكتابة وليس استعراض النفس أو التخندق أو الحصول على طبطبات على الظهر مع احترامي بالطبع لجميعها وقناعتي بجدواها لو توحدت، بل أني لم أتحالف كما هو معروف مع أية جهة سواء كانت حزبا دولة طائفة أو منظمة، لم يدعمني أحد باختصار ولم أطلب دعم أحد غير اتحاد كتاب السويد أحيانا قليلة جدا، وقفت بمفردي بوجه الريح وأصابني منها رشق مؤذ وأي أذى، لكني لست نادما على شئ، لجوئي السياسي في السويد لم يلزمني بغير الخضوع لقوانين البلد، تحالفي الوحيد هو مع فقراء العالم، لكن لا لقلبه بل لجعله أكثر أمانا وراحة للجميع.
وفي ظرف التوترات السياسية وسيطرة مشعوذين على مقاليد النشر يشوه كل شئ حتى البطولة، نعم الحضور ضروري لكني أريده بين أوادم لا بين قرود، وهو آت في وقته المناسب، لكني لا أعتقد بأني غائب تماما عن المشهد الأدبي، أما إذا كنت تقصد بأن حضوري فيه لا يتناسب وكبر تجربتي القصصية والروائية التي امتدت على مدى أكثر من ثلاثين عاما فهذا صحيح ولأسباب خارج حدود تجربتي بل وثبته نقاد لهم باع في النقد كالدكتور صالح هويدي والأستاذة فاطمة المحسن والشاعر عبد الرضا الصخني والشاعر خالد الحلي وغيرهم، مجلات وصحف كثيرة نشرت عني رغم أني لا أنتمي كما قلت إلى شلة، في العام الماضي وحده كان لي أكثر من عشرين حضورا فيها، رواياتي بدأت تصدر بانتظام تقريبا منذ بداية التسعينات بعد تخلصي من نير الترجمة، ست روايات في التسعينات فقط صدرت لي، لكن العتبى على نقادنا الغافين والتوزيع السيئ لكتبي، هذا صحيح، بسبب ظروف النشر السيئة في الوطن العربي. قريبا تصدر لي رواية "الجنائن المغلقة"..
أما إذا لم يكن بعض وسائل الإعلام يرغب في النشر عن أعمالي فهذا شأنه ولن يكون هذا غريبا عندي في جو تهريج نعيشه هنا وهناك، يكفيني في هذا الحال حضوري في الأماكن التي احترمها وتحترمني..
زميلي الأديب المعروف عبد الرحمن الربيعي كتب مرة: لو كانت أعمالك لمصري لسمع بها حتى الساكن في القطب! ولك بقية الكلام..
عبد الرحمن الربيعي متتبع جيد لما ينشر في العراق والوطن العربي عموما، بارع في الصحافة الأدبية، أخيرا قرأت له قوله أنه كاتب وكاتب فقط وهذا دلالة نضج، حاول مع بعض كتاب جيلي في الستينات تجديد الأدب وكان هو من المبرزين في ذلك، منذ أواسط الستينات أشرت في مقابلة لي نشرت في جريدة النور آنذاك إلى أسمه وثلاثة أو أربعة أسماء أخرى باعتبارها علامات مبشرة بخير في القصة العراقية الجديدة، لكن فات زملائي هؤلاء للأسف أن نزعة التجديد هي جزء من الأدب القصصي لا كلّه، وهي كانت وستظل موجودة فيه دائما، وفي أدب أي بلد، بل وكانت يمكن أن تكون جزءاً من تأريخ إبداعي متنوع لأي منهم لو فهموها كما فهمتها أنا مثلا، أنا أيضا بدأت آنذاك كتابة القصة الجديدة أقصد التجريبية غير المعتادة، نشرت مثلا "باسم السيد المدير.." "الدمية والصليب" "الأنانية الشريفة" هذا العنوان أجده مضحكا الآن بل وروايتي الأولى "ضباب في الظهيرة" التي اعتبرها المستشرق بوريس جوكوف من نوع "ضد الرواية" الذي يقف على النقيض من مقومات الرواية العادية، وغير ذلك لكني سرعان ما فهمت: غير صحيح الاستمرار على هذه الطريقة إلى الأبد، هذا سيعني أنني لا أتطور. بل أني ما اخترت التجريب آنذاك إلاّ لتمرين نفسي على كتابة القصة الحقيقية التي سماها الربيعي أمامي الحكاية وسميت أنا قصته التجريبية وقت كانت مجلة جبرا تنشر لنا، وفيما ظل الأديب عبد الرحمن الربيعي مخلصا لفكرة التجديد بخاصة في الشكل وهذا لم يستهو تلك المجلة كثيرا التي كانت من أهم مجلات الستينات فنشرت القليل له والكثير لي فيها، أعدادها موجودة حتى الآن، أخذت على عاتقي أنا وبعض زملائي الأدباء الشباب آنذاك كخضير عبد الأمير مهمة كتابة القصة التي سميت واقعية والسير بها على خطى الكتاب الكبار والعالميين.. ولعل من الطريف أيضا أن أذكر هنا أنني قدمت مجموعتي القصصية الأولى للطبع عام 65 بواسطة الشاعر الصخني لوجود المطبعة في مدينته وقدم عبد الرحمن مجموعته الأولى إلى مطبعة في بغداد بعدي حسب معرفتي، لكن مجموعته ظهرت قبل مجموعتي فكسبت مجموعته رهان من سينشر منا نحن كتاب الستينات كما أسمونا أول كتاب، بل ووصل الربيعي إلى مجلة الآداب قبلنا جميعا وكانت وقتها من المجلات المهمة..
عرفت الربيعي شخصا دمث الأخلاق حلو المعشر وتبادلنا الزيارات مع أهلنا حين كنت في بغداد إلى بيتينا فلم أر منه سوى اللطف وطيب الجوهر، واعتقد أنه واحد من أكثر من ساهم في تفعيل الحياة الثقافية في الوطن العربي منذ منتصف الستينات، هو خوش ولد كما نقول نحن العراقيين، وموقفه في الدفاع عن البياتي مشرف، لكني لا أرضى ولا أفهم تهجمه على سعدي يوسف وفؤاد التكرلي فهما أيضا علامتان كبيرتان في أدبنا العراقي خاصة والعربي عموما، أعتقد أن حساسية بينهم تزول حال تصبح أوضاع بلدنا طبيعية.
20. كيف تقيم تجربة الأدباء العراقيين في المنافي، وهل تعتقد أن منجزهم الإبداعي يوازي مساحة الحرية المتاحة لكتابة نصوص حرة لا تتخوف من مقص الرقيب؟
ـ لم يكن منجز الأدباء العراقيين في المنافي، وأنا لا أتكلم عن نفسي هنا، على المستوى العالي للحرية المتاحة لهم فيها ولا على مستوى المواضيع والأوقات الكبيرة التي عاشوا فيها، نعم هي أوقات صعبة لكنها طرحت حولهم وأمامهم على الورق التأريخ كله، هكذا هي أوقات التأريخ صعبة حرجة نعم لكنها تطرح مواضيع كبيرة وتصنع كتابا ورجالا عظاما، قد يقول أحدهم التأريخ لم يعد ينفع، هذا موضوع اتركه لكتاب السياسة. لكن الأدب النابع منه يبقى نافعا إلى الأبد، خذ أعمال شكسبير وتشيخوف مثلا إذا لم تكن تصدقني، هي دائما في الصدارة.
ظهرت بعض الأعمال الأدبية العراقية المقبولة، في الرواية امرأة القارورة مثلا لسليم مطر، والمسرات والأوجاع للتكرلي، وبعض النصوص القصصية، النخلة والجيران لغائب سوف تعيش أيضا، لكن هذا لا يتناسب مع عدد (الأدباء) العراقيين في المنافي والفيافي ولا مع طول الفترة التي قضوها فيها ولا مع طبيعة المرحلة التي جابهتهم بأسئلة كبيرة عن المصير والذات والانتماء وغير ذلك مما أشرت.
بعد وفاة غائب قيل لي: صولجان الرواية في يدك يا برهان، وبعد وفاة عظيمنا الجواهري سمعت: من سيخلفه على العرش من الشعراء؟ لا أجد حكمة في الخوض في هذا الموضع، ولا في تدافع حول "منصب" الروائي الكبير والشاعر الكبير للعراق، رغم أن هذا واضح منذ الآن، الجواهري في الشعر والخطيب في الرواية، لأن ذلك سيتقرر من نفسه حين نكون جميعا متنا بعد خمسين عاما مثلا، وحين تستقر الأوضاع في بلدنا وتؤسس لجنة أكاديمية تجمع ما نشر وتنظر فيه بحياد فتدفع إلى مزبلة بالغث وهو كثير وترفع إلى رفوف وهو قليل ما ينفع الناس..
أظن أن السبب الأكبر في التقصير لا يكمن في موهبتهم بل في الظروف الصعبة التي عاشوها، لو كانت لديهم موارد مثلا تقيهم شر العوز لأبدعوا أفضل حتما، العوز جعلهم لا يستطيعون تكريس أنفسهم للعمل الإبداعي. لكني في المقابل لا أجعل من هذا عذرا لأحد، كان عليهم أن يكونوا أقوى من ظروفهم وأكثر إخلاصا لمواهبهم مما لأجسادهم عموما، وأقرب إلى الورق ومعاناتهم مما إلى عوائلهم وجلسات القيل والقال، هم تخلصوا من مقص الرقيب حقا لكن بعضهم لم يتخلص من مقصه الذي ورثه عن أجداده وكان فيه مقتله، وكل هذا أمر طبيعي، بروز موهبة شئ عصي نادر حقا وإلاّ ما كانت هناك قيمة كبيرة لموهبة، أنت تجد في غابة عشرات وربما مئات الأنواع من النباتات تنمو وترتفع وتموت بين موسم وآخر لكنك لا تعثر على تلك النبتة العصية ذات الفائدة العظيمة المسماة جنشين سوى في أماكن نادرة جدا قصية منيعة على بصر كانت صاعقة ضربتها وظلت الأرض تحجب خبيأها عشرات ومئات الأعوام..
وفي يوم مبارك تململت نبتة هناك.. وأظهرت نفسها بطيئا فوق جذرها القوي، ذلك هو حال نبتة الجنشين، وهو أيضا حال موهبة حقيقية!..



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: وضعت حياتي كلها ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: نحن الكتاب عائلة ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: استقبلت -حب في م ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: أشعر أن الكون كل ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: لا أميّز بين لغة ...
- المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات ...
- - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد ل ...
- التشكيلي حسام الدين كاكاي لـ - الحوار المتمدن -:البكتوغرافي ...
- المخرج أحمد رشوان في شريطه التسجيلي القصير - العراق، أبداً ل ...
- في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أ ...
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...
- مخاوف هولندية من تداعيات الرفض الشعبي للتصويت على الدستور ال ...
- المخرج المغربي حكيم نوري ل ( الحوار المتمدن ): أعوّل كثيراً ...
- الفنان السوري صخر فرزات لـ ( الحوار المتمدن ): في المتاحف قل ...
- الذائقة النقدية للصوص فان خوخ، ولماذا سرقوا لوحتي ( منظر للب ...
- سلسلة أغلى اللوحات في الفنية في العالم( 3 ): - حفلة رقص في م ...
- ما اللوحة الأخيرة التي رسمها فان كوخ قبل أن يطلق النار على ن ...


المزيد.....




- سوريا: إدارة العمليات العسكرية توجه دعوة لكل من استولى على م ...
- السيسي يستقبل جيك سوليفان وبريت ماكغورك وهذا ما بحثوه بشأن غ ...
- المغرب.. المجلس الأعلى للقضاء يحيل 55 قاضيا لمجلس التأديب وي ...
- ألمانيا تعترف بتأخرها عن روسيا ستة أعوام
- كيف تتجنب أن تصبح صديقاً ضاراً؟
- أبو الغيط يتحدث عن مرحلة هامة وحساسة في سوريا ويكشف هدف اجتم ...
- بعد سقوط الأسد.. مخاوف سياسية من حصول انقلاب عسكري في العراق ...
- مدفيديف لا يستبعد ظهور مناطق جديدة في روسيا
- نوكيا تعلن عن كاميرا مراقبة ذكية بمواصفات غير مسبوقة
- قاذفات الصواريخ -يارس- تنطلق إلى طرق الدوريات القتالية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: بعد وفاة غائب قيل لي: صولجان الرواية في يدك يا برهان