أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أوكرانيا... بين أخوة روسيا .. وصداقة الغرب...؟؟















المزيد.....

أوكرانيا... بين أخوة روسيا .. وصداقة الغرب...؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 21:52
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



يترقب العالم والروس باهتمام بالغ رد فعل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على التغيرات الحاصلة في أوكرانيا بعد سيطرة المعارضة المناوئة لروسيا على السلطة فيها. فهل يقوم الرئيس بوتين بضربة استباقية تمنع تلك السلطة الجديدة من تفعيل طلب أوكرانيا للانضمام لحلف الأطلسي وتحاشي تحول أوكرانيا الى قاعدة أمامية للحلف على حدوده...؟؟

فأوكرانيا قد تقدمت بطلب الانضمام للحلف عام 2008 لكن الطلب جمد بعد انتخاب فكتور يانوكيفيج رئيسا لأكرونيا عام 2010 ، لكنها تتعاون منذ ذلك الوقت في بعض أنشطة الناتو حيث لها 29 عسكريا يحاربون الى جانب قوات الحلف في أفغانستان. وليس دون سبب تدعم الولايات المتحدة وحليفاتها بالمال والسلاح المليشيات القومية المتطرفة ذات الميول الفاشية التي تذكر بأجواء صعود النازية في ألمانيا ابان الثلاثينيات قبل الحرب العالمية الثانية.

ومع أن أكثرية الروس على علم بحقيقة ان التاريخ لا يعيد نفسه فليست لروسيا ما كان للاتحاد السوفييتي من قوة ونفوذ ، لكنهم ومع القوة العسكرية التي عليها روسيا الآن ربما يتوقعون اجراءات تعيد لهم بعض ذلك الأرث من خلال معاقبة القوميين الأوكرانيين لتنكرهم لصداقة روسيا. فالمساعدة التي قدمتها روسيا لهم دون مقابل لم يقدمها أيا من حلفائها الجدد ، وكل ما انتظرته روسيا هو أن تبقى اوكرانيا دولة محايدة بين روسيا والحلف الأطلسي المعادي لمصالحها الاستراتيجية في العالم. ( الاشارة هنا الى التسهيلات المالية البالغة أكثر من 15 بليون دولارا اضافة للخصم التجاري على أسعار الغاز المصدر لها والذي بلغ حوالي 40% من سعره في السوق الدولي).

وكما نعرف فالخلاف بين روسيا والقوى الغربية لم يعد آيديولوجيا كما كان الحال بين الاشتراكية والرأسمالية حتى نهاية ثمانينيات القرن الماضي ، انما هو الآن صراع على الأسواق والفرص الاقتصادية والمواقع العسكرية والنفوذ السياسي ، وبناء عليه يمكن تفهم القلق الذي يساور روسيا بشأن تحول اهتمام أوكرانيا ناحية الغرب أسوة بالدول الاشتراكية السابقة وما يعنيه ذلك من فقدان للتعاون الاقتصادي والتجاري ، فبين روسيا وأوكرانيا اتفاقات اقتصادية تكاملية يعتمد اقتصاد الدولتين على استمرارها.

وبصرف النظر عن قدرات روسيا العسكرية فليس من المرجح أن تقدم الحكومة الروسية على عمل عسكري غير محسوب النتائج السياسية والاقتصادية ، فدخول الحرب ليس كما الخروج منها والأمثلة على ذلك كثيرة. فما عدا الحرب الناجحة الخاطفة التي قامت بها روسيا عام 2008ضد جورجيا بخصوص منطقة أوسيتيا الجنوبية فالتورط السوفييتي في غزو أفغانستان في التسعينيات ، وغزو الولايات المتحدة للفييتنام نهاية الخمسينيات والعراق في عام 2003 هي أمثلة حية على الفشل لا على النجاح.

ومن الضروري هنا التذكير ببعض الأرقام عن القدرات العسكرية لكل من أوكرانيا وجورجيا التي حسمت روسيا أزمتها معها خلال عدة أيام عام 2008. فلو قررت روسيا الدخول مع أوكرانيا في صراع عسكري فلن تكون حربا خاطفة كما حصل مع جورجيا فالفرق شاسع بين القدرات العسكرية للدولتين ، وهذه بعض الارقام للمقارنة :

قتعداد القوات المسلحة الجورجية هو 37000 مجند تحت السلاح ، ولهم من الاحتياط 140000 الفا أخرى. وفي حوزتهم 900 دبابة وعربة مصفحة و 140 طائرة عسكرية ، و500 قاعدة اطلاق صواريخ. أما أوكرانيا فقدراتها كما الآتي:
أما تعداد القوات المسلحة الأوكرانية فهو 159000 مجندا تحت السلاح ، ولهم حوالي 1000000 مجند احتياط ، و10000 دبابة وعربة مصفحة ، و2200 قاعدة اطلاق صواريخ ، و440 طائرة عسكرية.

وبدون شك ان لروسيا قدرات عسكرية أضخم ، لكن الغزو واقتحام حرمة الوطن يعزز من تصميم المواطنين للدفاع باستماتة عن بلادهم بصرف النظر عن شراسة الغزاة. وهذا بدون شك ستأخذه أي دولة بالاعتبار قبل التفكير بغزو بلد ما.

ولا ينبغي ايضا تجاهل تضامن الدول المجاورة لأوكرانيا فتلك الدول سترسل بعشرات الآلاف من المتطوعين لا حبا بالحكومة الأوكرانية ، وانما كرها وانتقاما من روسيا. فأوكرانيا محاطة بدول بولندا ورومانيا وبلغاريا وملدوفيا وهنغاريا وجيكيا وسلوفينيا وبعض دول يوغسلافيا السابقة وهي بهذه الدرجة أو تلك لا تضمر المودة لروسيا لاسباب تاريخية ليس هنا المجال لذكرها.

ولا يستبعد أن يتدفق المتطوعون أيضا من جمهوريات البلطيق والجمهوريات الاسلامية كالشيشان وأذربيجان وداغستان وغيرها للمشاركة في الحرب ضد روسيا وهو احتمال لابد يعرفه القادة الروس. واذا ما حصل ذلك بالفعل فان الحرب قد تنتقل الى داخل روسيا وعندها لن تنفع حتى أسلحتها النووية.

من الجانب الآخر فان الوضع الاقتصادي في روسيا ليس على ما يرام ، حيث أظهرت أرقام البنك الدولي ان النمو الاقتصادي المتحققة لعام 2013 كان بحدود 1.8% في حين كان النمو المتوقع هو 3.4 % . ويعزو البنك الدولي ذلك الى الركود الاقتصادي وانخفاض الطلب الداخلي على السلع والخدمات والى هبوط أسعار النفط العالمية التي يعتمد عليها الاقتصاد الروسي وحيث تشكل موارده 50 % موارد الميزانية المالية السنوية.

يعني ذلك أن أي حركة عسكرية ستكون باهضة الثمن وبخاصة اذا قامت السعودية بنفس اللعبة التي لعبتها ابان الغزو السوفييتي لافغانستان في التسعينيات عندما تعمدت زيادة انتاج نفطها للدرجة التي انخفضت فيها أسعار النفط العالمية الى ثلث مستواها قبل زيادة الانتاج ومعلوم ان موارد النفط تشكل أهم مصادر دخلها القومي.
عدا ذلك لا يمكن لروسيا ان تجبر الأوكرانيين على حب روسيا ، فالحب والصداقة مشاعر انسانية متبادلة ، تترك الحرية لطرفيها للاختيار. للبولنديين مقولة تثبتها الحياة دائما وهي ، " انك لا تختار الأخ بل أنت مجبر على أخوته لأنه ولد من نفس الرحم الذي ولدت منه ، لكنك تستطيع اختيار الصديق وهذه لعمري حقيقة لا تقبل الجدل. وبناء على ذلك ينبغي على روسيا القبول بما يقرره الأوكرانيون بعيد الانتخابات القادمة التي حدد موعدها الخامس والعشرين من شهر ايار القادم.

الهدوء الذي يحيط بالساسة الروس تجاه ما يجري في أوكرانيا بعد الهروب غير المتوقع لرئيس أوكرانيا من العاصمة كييف يثير علامة استفهام كبيرة حول ما يمكن أن تفعله روسيا. فالاسطول الروسي في ميناء سواستيبول الأوكراني على البحر الأسود لاشك يرتبط بشبكة واسعة من العلاقات ببعض القادة العسكريين والسياسيين الأوكرانيين. ويمكن استثمار تلك العلاقات لاقناع القادة الجدد بأن من مصلحة أوكرانيا الاحتفاظ بعلاقات متوازنة مع كل من الغرب وروسيا فحياد أوكرانيا يجنبها الحرب الأهلية التي تذكر بوادرها بالصراع الدموي الذي شهدناها في التسعينيات في يوغسلافيا السابقة و في العراق حيث مازالت مشتعلة منذ عام 2003. فهل يمكن تجنب الحرب...؟؟

الاجابة بنعم أو لا على هذا السؤال غير ممكنة قبل التعرف على التوازن الجديد للقوى السياسية داخل أوكرانيا في ظل التغيرات السياسية الجديدة على الأرض فيها. فالصراع على السلطة قد حسم لصالح اليمين المتطرف بقيادة حزب الحرية بعد خروج رئيس الدولة من العاصمة كييف وفقدان حزبه دوره المؤثر رغم كونه أكبر الأحزاب في البلاد. وللأحزاب اليمينية مليشيات شبه عسكرية هيمنت على حركة الاحتجات في العاصمة والمدن الأخرى.

وتنسب للمليشيات المسلحة لتلك الأحزاب كل أعمال العنف التي نشبت في البلاد ومن أبرزها حزب الحرية المعروف بميوله الفاشية. ويهيمن أنصاره على ساحات الاعتصام في كييف وغيرها من المناطق. وكان للحزب دوره في الهجوم على مقرات الحكومة واضرام النار فيها وفي تحطيم نصب فلاديمير لينين في المدن الأوكرانية وفي الاعتداءات على الشيوعيين ومقرات حزبهم ونهبها. ويجري التعتيم على النشاطات الفاشية هذه في الاعلام الموالي للغرب داخل وخارج أوكرانيا.

وللاحزاب اليمينية الأوكرانية تاريخ طويل في النشاطات العنصرية ضد الأقليات في أوكرانيا وبالأخص ضد المواطنين الهنغار والبولنديين والرومانيين اضافة للروس واليهود ، وكان أوليه تيانيبوك قائد الحزب قد وصف السلطة في أوكرانيا وروسيا بشلة من اليهود القذرين. ومعروف على نطاق واسع ان أهم قادة النازيين الجدد وهو ديمتري ياروش من انصار ستيفن بانديرا الذي ساعد الجيش النازي الالماني على طرد الجيش الأحمر من أوكرانيا خلال الهجوم على روسيا عام 1941.

ولهذا الحزب علاقات وطيدة بالاحزاب اليمينية في أوربا كالحزب القومي البريطاني وحزب الجبهة القومية الفرنسي وحزب الفجر الذهبي اليوناني. وينتمي لهذه المجموعة حزب رئيسة الوزراء السابقة جوليا تيموشينكو القريب من الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني اليميني. ولم تتحرج الولايات المتحدة من دعم هذه الاحزاب واستخدامها لتنفيذ سياستها في البلاد.

ويذكر ان هذه المليشيات قد أرسلت متطوعيها للمشاركة في أعمال ارهابية في الشيشان وأذربيجان وقرغيزستان وأوسيتيا ضد الروس. والأمر المثير للعجب أن بعض أطراف اليسار الألماني قد تطوع للمساهمة في الاحتجاجات في كييف تعبيراعن تضامنهم مع الاحزاب اليمينية الأوكرانية والأوربية.

لقد استخدمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي الاحداث في أوكرانيا للضغط على روسيا بعدم التدخل لأن تدخلها قد يقود الى صدام مع الغرب. وكانت صحيفة الفايننشال تايمز اللندنية قد نشرت تصريحات للمستشار السابق للأمن القومي زبيغنيف بريزينسكي حذر فيها روسيا من التدخل في الشأن الداخلي الأوكراني ، لأن تدخلها سيدفع الولايات المتحدة الى استخدام نفوذها الدولي واتخاذ اجراءات ستكلف روسيا كثيرا.

وكانت صحيفة الحزب الاشتراكي البريطاني قد نشرت في 25 شباط الجاري مقالا أدانت فيه تطورات الاحداث في أوكرانيا ودور الاحزاب اليمينية فيما يجري هناك جاء فيه :
" الأحداث الأخيرة في أوكرانيا هو تحذير للطبقة العاملة العالمية ، ففي ظل هذه الظروف ليس للطبقة العاملة الهدف ولا الحزب الذي يمكنها من التدخل بشكل مستقل في الاحداث السياسية. وقد مكن هذا القوى الرجعية والفاشية من السيطرة على السلطة والظهور كقوة حاسمة على الأرض. لقد اندلعت الأزمة في نوفمبر بعد رفض رئيس أوكرانيا التوقيع على اتفاق مع الاتحاد الأوربي ، وهذا بالطبع لم يكن مقبولا من قبل واشنطن وبرلين ، لأنهم يريدون أن تكون حدودهم الغربية والشرقية على الجبهة الروسية ومنطقة نفوذ روسيا."

كم حذرت سوزانا رايس مستشارة الرئيس أوباما للأمن القومي روسيا لتبقى بعيدا عن أوكرانيا ، تلاها وليام هيك وزير خارجية بريطانيا حيث وجه هو الآخر تحذيرا مشابها قال فيه: " التدخل العسكري الروسي سيكون خطئا مدمرا. " ويتسابق المسئولون الغربيون في المشاركة في هذه اللعبة القذرة والخطرة بنفس الوقت الذي يسدون النصائح المجانية للروس للبقاء بعيدا.

والمضحك المبكي ان الولايات المتحدة وبريطانيا ترسلان بجيوشهما آلاف الأميال بعيدا عن بلدانهما من أجل الدفاع عن مصالحهما الامبريالية. وقد كلفت تلك الأفعال مئات الآلاف من الضحايا في البلدان التي تعرضت لعدوانهما بعد أن نشرت الخراب وعدم الاستقرار فيها. وليس بدون معنى يصرح ممثلوا سلطة المليشيات غير الشرعية بأن الأسطول الروسي في سواستبول يتحرك صوب منطقة القرم.

وكانت وكالة رويتر للأنباء قد نشرت في 24 شباط الجاري تصريحا لرئيس حلف الناتو حذر فيه الجيش الأوكراني من التدخل في الازمة السياسية ، وان تدخله بأي شكل سيؤثر سلبا على روابط أوكرانيا بدول الحلف الأطلسي. فاي صفاقة أسوء من هذه ، أن تقوم شخصية أجنبية بصرف النظر عن مركزها السياسي والعسكري في بلدانها بتحذير لقادة جيش بلد آخر بأن لا يتدخل في شئون بلاده الأم ولا يقوم بواجباته تجاه وطنه وشعبه...؟؟

وفي خضم هذا الكم من التحذيرات تشير الأخبار المتواردة من بعض مناطق البلاد الى قيام المليشيات القومية المتطرفة من الفاشيين الجدد بفرض اللغة الأوكرانية على المواطنين والمناطق الناطقة بالروسية ، وان اصطدامات قد حدثت بالفعل في انحاء مختلفة من البلاد بسبب ذلك.

ويقود تلك النشاطات الفاشية حزب الحرية الذي له 36 نائبا في البرلمان الأوكراني ويعتبر رابع أكبر الأحزاب في البرلمان. وتذكر الأعمال الارهابية لحزب الحرية هذا بما قام به حزب البعث الصدامي ضد الشيوعيين وأنصارهم بعد الاطاحة بالزعيم العراقي عبد الكريم قاسم في 8 شباط من عام 1963. وليس مصادفة أن ينفذ انقلاب حزب الحرية في أوكرانيا في شباط أيضا ، فمخطط مثل هذه الانقلابات واحد نعرفه نحن العراقيون ويعرفه الشيليون والاندنوسيون ايضا.
علي الأسدي - 27شباط 2014



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوكرانيا .... آخر دفاعات روسيا ....؟؟
- روسيا والغرب .. وعود خائبة ... وسهام في الظهر ... (الأخير)
- روسيا والغرب .. وعود خائبة .. وسهام في الظهر...(1)
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. (الأخير)
- العراق ... و مقاومة الارهاب الفاشي
- الاقتصاد الأمريكي ... وفرص الانتعاش الوهمية .. ..(1)
- هل آن الأوان ... لتحقيق السلام في سوريا ....؟؟
- الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - .. ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(الأ ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(2)
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ... (1)
- حول : - مانيفيستو القرن الواحد والعشرين - ... للرفيق فؤاد ال ...
- أسئلة.. حول .. الحركة الاشتراكية الأمريكية ... (الأخير)
- عاشوراء .. وسانتياغو دي كومبولا .. وذي الكفل
- أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)
- أسئلة حول... الحركة الاشتراكية الأمريكية... ؟ .. (1)
- معا... نبني العراق....إإ
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الانهيار .... (الجزء الأخير)
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الإنهيار.... (1)
- لنرشح رئيسا جديدا ... لحكومة العراق ..إإ


المزيد.....




- موقف لافت من حزب الشعب الجمهوري التركي بشأن فلسطين
- العدد الأسبوعي (554 من 2 إلى 8 ماي 2024) من جريدة النهج الدي ...
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين
- نتائج المؤثمر الجهوي الثاني لحزب النهج الديمقراطي العمالي بج ...
- ب?ياننام?ي ??کخراوي ب?ديلي ک?م?نيستي ل? عيراق ب? ب?ن?ي م?رگي ...
- حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا ...
- قادة جامعات أميركية يواجهون -دعوات للمحاسبة- بعد اعتقال متظا ...
- دعوات لسحب تأشيرات الطلاب الأجانب المتظاهرين في امريكا ضد عد ...
- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أوكرانيا... بين أخوة روسيا .. وصداقة الغرب...؟؟