أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الأسدي - الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - ...؟؟















المزيد.....

الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - ...؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4301 - 2013 / 12 / 10 - 16:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ..." القنبلة النووية " ...؟؟

علي الأسدي

ترجمة : علي الأسدي

tفي المقال التالي سنتعرف على الرأي الآخر المؤيد لحيازة ايران على السلاح النووي ، الرأي الذي تعارضه أكثر دول المنطقة العربية وفي مقدمتهم اسرائيل والسعودية. وقد ارتأيت انه من المفيد تعريف القارئ العزيز بالحجج التي يسوقها مؤيدوا حيازة ايران للسلاح النووي ، وهي الحجج التي تبدو مقنعة. الآراء التي ودردت في المقال لاقت معارضة من قبل كتاب آخرين من نفس الوسط الجامعي الذي ينتمي اليه كاتب المقال.

المقال تم نشره في مجلة Foreign Affairs في عددها لشهر تموز - أب 2012 لكانبه البروفيسور Kenneth N. Waltz
استاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة California University تحت عنوان : لماذا يجب أن تحصل ايران على القنبلة ؟؟ : Why Iran Should Get the Bomb..??
نشر المقال قبل أكثر من عام من تاريخ توقيع الاتفاق الأخير بين ايران ومجموعة 5+1 الذي يقول فيه :

كنا شهودا في الشهور الأخيرة على سخونة المناقشات الدائرة حول أفضل السبل لتعامل الولايات المتحدة واسرائيل مع النشاط النووي الايراني. فقد ضغطت الولايات المتحدة على ايران من خلال العقوبات وينوي الاتحاد الأوربي مقاطعة النفط الايراني. ومع أن ايران وأمريكا والاتحاد الاوربي عادوا الى طاولة المحادثات الا ان القلق ما زال قائما ، لكني غير قلق بسبب ذلك. حسب قول السيد وولتز.
ووفق رأي الأستاذ وولتز فان الأزمة بخصوص ايران يمكن أن تنتهي من خلال الطرق الثلاث التالية :

1- عبر القنوات الدبلوماسية والعقوبات ، فهذه قد تجبر ايران ترك النشاط النووي للتسلح. لكن ذلك غير مجدي ، فالتجربة التاريخية تشير الى أن البلد الذي يسعى للحصول على السلاح النووي نادرا ما تثنيه العقوبات عن ذلك ، والمثال هو كوريا الشمالية التي بنت سلاحا نوويا رغم العقوبات وقرارات مجلس الأمن الدولي. واذا رأت ايران أن أمنها القومي يعتمد على تملك السلاح النووي فالعقوبات لن تكون ذات فاعلية ، وفرض المزيد من العقوبات سيجعلها أكثر تشبثا للحصول على السلاح.


2- إن ايران ستتوقف عن اجراء التجارب على سلاحها النووي بعد أن تقطع شوطا في بناء القدرات النووية تمتنع بعدها عن بناء القنبلة النووية. وايران ليست الدولة الأولى التي تسعى لحيازة السلاح النووي ، لكنها لا تنتج قنبلة نووية كاليابان مثلا ، فهذه طورت القدرات لاستخدام الطاقة النووية في مجال الطاقة الكهربائية. وان الخبراء يعتقدون بانها قادرة على انتاج السلاح النووي في فترة قصيرة.


الوصول الى تقدم ملموس في صناعة قدرات نووية يعتبر ضروري لاشباع التطلعات السياسية الداخلية في ايران ولتأمين الثقة في نفوس المحافظين من الايرانيين بان حيازة القنبلة النووية يحقق لهم الامن دون الخضوع للعزلة الدولية والادانة.

الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي قلقون حول موضوع التسلح ، لذلك فانهم يمكن ان يتقبلوا سيناريو ايقاف ايران لفترة ما قبل الحصول على السلاح النووي. لقد اعلنت اسرائيل بوضوح ان نجاح ايران في تخصيب اليورانيوم الى الدرجة التي يقربها من صنع السلاح النووي غير مقبول ، لأنه يهدد أمنها.

ومن الممكن فيما لو تعهدت ايران بالتوقف عن الوصول لهذه المرحلة قد يقنع الدول الغربية ، لكن ذلك لا يقنع اسرائيل. ولهذا فانها ستستمر بتهديد ايران والتجسس عليها واغتيال علمائها المتخصصين في الصناعة النووية. وهذا يعزز من تصميم الايرانيين على التسلح النووي لاعتقادهم ان ذلك يضمن لهم الأمن الوطني.

3- الاحتمال الثالث وهو استمرار ايران في جهدها الحالي في اجراء التجارب. فامريكا واسرائيل سبق واعلنا بان مثل هذا السيناريو غير مقبول ويؤكدون ان وجود ايران نووية هو واقع خطر ويشكل تهديدا.

مثل هذه اللغة من قبل قوة عظمى كانت دائما الوسيلة التي تعاملت بها مع الدول التي تحاول الحصول على السلاح النووي ، لكن الحقيقة انه في كل مرة استخدمت فيها هذه اللغة تظهر دولة جديدة وتنظم للنادي النووي ولا تجد البلدان الأخرى غير القبول بالعيش مع الواقع الجديد.

في الواقع ان انعدام التوازن في القوى العسكرية اقليميا ودوليا هو الذي يدفع بعض الدول للسعي لتكون قوة نووية تعيد التوازن العسكري الى نصابه الصحيح. اسرائيل وهي دولة نووية اقليمية محتكرة للسلاح النووي للعقود الاربعة الماضية كانت نسبيا سببا في اثارة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط.


ليست هناك اي منطقة في العالم تسمح بقيام دولة نووية دون رقابة. السلاح النووي الاسرائيلي هو مصدر التهديد وليس رغبة ايران في الحصول عليه وهو موضوع الازمة الراهنة. القوى الاقليمية لابد ان تكون متوازنة. وما يبعث على التساؤل فيما يخص اسرائيل ان وقتا طويلا جدا قد انقضى قبل ظهور دولة تسعى لتحقيق التوازن العسكري في المنطقة.


بالطبع يكون من السهل ان نتفهم لماذا تحاول اسرائيل البقاء القوة النووية الوحيدة في المنطقة ، وايضا من السهل ان نتفهم لماذا ترغب باستخدام القوة لتأمين بقائها على هذا الوضع.

عام 1981 قصفت اسرائيل العراق لمنعه من كسر احتكارها للسلاح النووي ، وحصل الشي نفسه بقصفها سوريا عام 2007 ، وهي تفعل الشي نفسه مع ايران حاليا. مثل تلك العمليلت قد سمحت لاسرائيل ان تحتكر السلاح في المدى القصير حيث بقي عدم التوازن قائما ، لكنه ليس كذلك على المدى الطويل.

اسرائيل اثبتت القدرة على تحدي محاولات دول المنطقة للحصول على السلاح النووي ، لكنها جعلت من دول المنطقة أكثر رغبة لتطوير وسائلها لمنع اسرائيل من تهديد أمنها.


فالتوتر الحالي يعكس الصورة الأفضل للمراحل الأخيرة التي طال أمدها لأزمة الشرق الأوسط النووية التي ستنتهي فقط عندما يعود توازن القوى العسكرية الى الاستقرار.السبب الذي جعل النظر لايران نووية كخطر هو المبالغة في المناقشة الجارية عن القلق والخوف الذي يتم اختلاقه عن الكيفية التي تتصرف بها دولة في النظام الدولي.


القلق الأول السائد الذي يشغل الكثير من الناس هو ان النظام الايراني يسيئ التصرف ، وبصرف النظر عن هذا الرأي فان العكس هو الصحيح . فالسياسة الايرانية لا يقررها ( ملالي مجانين ) بل راجحي العقول من آيات الله يسعون لحماية شعبهم كبقية قادة العالم الآخرين.

ومع أن هؤلاء القادة يسمحون بالتعبير عن الغضب وعدم الشعور بالرضا أحيانا فقد أثبتوا انهم لا يتسامحوا مع الاعمال التخريبية. وسيكون من الخطأ الفاحش أن يفكر صانعوا القرار في أمريكا واسرائيل عكس ذلك. وهذا بالضبط ما فعله بعض الأمريكيين والاسرائيليين عندما تعاملوا مع ايران بكونها دولة مارقة ، مما جعلهم يفكرون بانه ليس من المنطق السماح لجمهورية اسلامية الحصول على السلاح النووي ، وبأنها لن تتردد في استخدامها ضد اسرائيل ، ويعتقدون لذلك انه لابد من رد فعل شامل لتدمير كل شيئ يعود للايرانيين.


ومع انه من غير الممكن معرفة التصرف الايراني ، لكن الأكثر قبولا واحتمالا ان الرغبة الايرانية للحصول على السلاح النووي هو فقط لاغراضها الامنية وليس لاهداف عدائية أو لتدمير نفسها. ايران ربما كانت متشددة على طاولة المحادثات وتعارض العقوبات لكنها تبقى محتفظة بالتزاماتها التفاوضية.

القادة الايرانيون مثلا لم يغلقوا مضيق هرمز رغم اصدارهم تهديدات بغلقه ، ولذلك وحتى بعد ان اتخذ الاتحاد الأوربي قراره بمقاطعة النفط الايراني في شهر كانون الثاني 2012لم يرغبوا في حصول مواجهة مع الأمريكيين.

ما عدا ذلك فان بعض المراقبين وصانعي القرار السياسي ممن يقبلون بواقع ان ايران دولة رشيدة ، لكنهم قلقون من تصرف عدواني من جانبها في حالة حصولها على السلاح النووي كأن تقوم باعمال ارهابية أو تقوم بتسليم أسلحة نووية للمنظمات الارهابية.

لكن التاريخ الماضي يشير الى ان الدول التي اصبحت نووية تكون أكثر عقلانية في تصرفاتها السياسية والعسكرية. فالهند والباكستان والصين لم تلجأ الى العنف في حل مشاكلها التي كانت سببا في حروب بينهم في الماضي. ولايوجد أي سبب للاعتقاد أن ايران ستخرق هذا الالتزام.

وبخصوص المخاوف من وصول السلاح النووي الى ايدي الارهابيين فانه من الصعب ان يفلت مثل هذا الاحتمال من الرقابة الحكومية ، ولا شيئ من هذا يبقى بعيدا عن علم الاستخبارات الامريكية. ومن ناحية أخرى فان السلاح النووي مكلف جدا وخطر جدا مما يجعل من امكانية وضعه في أيدي أخرى غير أيدي المتخصصين الخاضعين للاجهزة الحكومية أمرا بعيد الاحتمال.


السبب الاخر الذي يثار ضد ايران النووية هو الخشية من انتشار الرغبة لدى دولا أخرى لحيازة السلاح النووي ، وتسلك نفس الطريق الذي سلكته ايران. لكن هذا لا يسنده واقع الحال. فان العصر النووي قد مضى عليه حوالي السبعين عاما ومعاهدة عدم الانتشار النووي ما زالت تحتفظ بصحتها ولم تخرق الا في حدود ضيقة جدا.


هناك تناقص واضح في الرغبة للحصول على السلاح النووي ظهر واضحا منذ عام 1970، واذا ما اصبحت ايران نووية عندها تصبح ايران ثاني دولة نووية في الشرق الأوسط منذ عام 1945 ، ولا يشكل هذا مبررا لظهور دولا نووية في المنطقة. عندما أصبحت اسرائيل نووية عام 1960 كانت في حروب مع عدد من دول عربية في جوارها ، وكان سلاحها أخطر على العرب من برنامج ايران النووي اليوم ، واذا لم تسبب حيازة اسرائيل خطرا على المنطقة فلماذا حيازة ايران سيفعل ذلك.

ففي عام 1991 وقعت الهند والباكستان اتفاقا تاريخيا تعهد الطرفان فيه بعدم مهاجمة المنشآت النووية لطرف من قبل الطرف الآخر. ومنذ ذلك الحين وحتى في حالة التوتر بين الدولتين تصرفت الدولتان بحكمة وحافظا على السلام بينهما. ولم يحدث أن حصلت حرب على نطاق واسع بين دولتين نوويتين. اي توتر قد يحصل بين ايران واسرائيل لن يصل الى استخدام السلاح النووي بسبب الرقابة الحازمة الدولية ، وحيازة ايران على السلاح النووي سيجعل المنطقة أكثر أمنا واستقرارا .


لهذا السبب فان على الولايات المتحدة وحلفائها ان لا تتخذ موقفا يمنع ايران من تطوير سلاحها النووي. وان على الدبلوماسية بين ايران والدول الكبرى ان تستمر ، لأن فتح طرق الاتصال بينها سيجعل الغرب قادرا على العيش مع ايران نووية ، ولذا فينبغي الغاء العقوبات الحالية المفروضة على ايران لانها تؤذي المواطن العادي دون هدف معقول.

الأهم في الأمر ان صانعي القرار السياسي والمواطنين في المنطقة العربية وأوربا واسرائيل والولايات المتحدة سيشعرون بالارتياح ، فالتاريخ أثبت بأنه حيث توجد القدرات النووية فان الاستقرار سيسود.
علي الأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(الأ ...
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ....(2)
- ايران النووية ... في الاستراتيجية الأمريكية الجديدة ... (1)
- حول : - مانيفيستو القرن الواحد والعشرين - ... للرفيق فؤاد ال ...
- أسئلة.. حول .. الحركة الاشتراكية الأمريكية ... (الأخير)
- عاشوراء .. وسانتياغو دي كومبولا .. وذي الكفل
- أسئلة حول ... الحركة الاشتراكية الأمريكية ... ؟ ... (2)
- أسئلة حول... الحركة الاشتراكية الأمريكية... ؟ .. (1)
- معا... نبني العراق....إإ
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الانهيار .... (الجزء الأخير)
- الرأسمالية ... بين التغيير أو الإنهيار.... (1)
- لنرشح رئيسا جديدا ... لحكومة العراق ..إإ
- العجز المالي الأمريكي ... وابتزاز المحافظين الجدد .. ؟
- حول ... فائض القيمة النسبية والمطلقة لماركس.. ..؟
- دور كومونة باريس ... في إعادة كتابة فكر ماركس... (الأخير)
- دور كومونة باريس .. في اعادة كتابة فكر ماركس ..(1)
- من وراء تأجيج النزاع الطائفي في ... الشرق الأوسط....؟؟
- ليتذكر السوريون ... عراق .. ما بعد تحرير تحرير العراق.. .؛؛
- للقادة الغربيين ... أجندة أكبر كثيرا .. مما نتصور ...؟؟
- مجلس النواب البريطاني يصوت ...لا .. للحرب على سوريا ..؟


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الأسدي - الرأي الآخر ... حول حصول ايران على ...- القنبلة النووية - ...؟؟