احدى اكبر مهزلة من مهازل النظام السويدي الشوفيني الراسمالي ..

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 11:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

احدى اكبر مهزلة من مهازل النظام السويدي الشوفيني الراسمالي ..

احدى اكبر مهزلة من مهازل في تاريخ النظام السويدي الراسمالي العنصري العفن .. ارسل المركز الرئيسي لمكتب العمل مدينة استكهولم رسائل عبر الايميل لمجموعة 61000 الف من الاجانب العاطلين والعاطلات عن العمل ، دعت هذه المؤسسة الشوفينية الرجعية هذا الكم الهائل من الاجانب الحضور في الساعة الواحدة من ظهر يوم 26 شباط 2014 في المؤسسةالمذكزرة تحت ذريعة منحهم فرص العمل، تلك حلقة من حلقات تنطوي على اكاذيبهم ، لقد ا تضح للراي العام السويدي والاوروبي والعالمي ان عمال وعاملات الاجانب في السويد اصبحوا بمثابة لعبة للتسلية والتحطيم .

على ضوء هذه الدعوى توافدة قوافل هائلة من العاطلين والعاطلات عن العمل من انحاء مدينة استكهولم افواجا افواجا زحفا نحو مكتب العمل مدينة استكهولم ، لم تستطيع هذه المؤسسة الرجعية استيعابهم ، دعت جهاز الشرطة السويدية الى التدخل وغلق الباب الرئيسي للمؤسسة الرجعية المذكورة امام المراجعين والمراجعات ، لقد عجز هذا الكم الهائل من الكادحين والكادحات قرابة ساعتين من الانتضار في الشارع المحاذي للمؤسسة المذكورة دون ان يكسب شيء ،

ابلغت المؤسسة المذكورة الشرطة السويدية التدخل لارغام الجمهور الغفير على الانصراف عن الموقع ، لقد يئس هذا الكم الهائل وانصرفت عن الموقع . دون حاصل ضرب وفارغ اليدين . البرلمان السويدي برلمان شوفيني كذلك الحكومة حكومة شوفينية عنصرية ، غلقوا كل منافذ العمل امام العمال وعاملات الاجانب ، هذه المهزلة كشفت عن الانياب العنصرية للحكومة السويدية الرجعية العفنة هذه السلطة هي وليدة نظام الانتخاب الاستبدادي ، للثورة لا للانتخابات الظفر للبروليتارية السويدية السقوط والاندحار للانظمة الراسمالية الوحشية ..
شاهد وحشية النظام الشوفيني السويدي http://www.aftonbladet.se/ledare/ledarkronika/danielswedin/article18443194.ab

http://www.aftonbladet.se/nyheter/article18442744.ab

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل