الهند / بلاغ من لجنة بناء حزب الشيوعي الماوي غاليسيا

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4146 - 2013 / 7 / 7 - 14:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الهند / بلاغ من لجنة بناء حزب الشيوعي الماوي غاليسيا

مع الحزن العميق والسخط ، عن جريمة القتل الوحشي لنائب رئيس الجبهة الديمقراطية الثورية الماوية من غاليسيا الهند، استشهاد الرفيق Ganti Prasadam، الزعيم الشيوعي المخضرم المبجل ومحبوب البروليتاريا العالمية.
صرف رواتب ومبالغ للقوات القمعية القتلة للدولة الإقطاعية الرجعية القديمة، حيث هاجم المجرمون القتلة غدراالرفيق الشهيد اثناء مغادرته في زيارة مستشفى في مدينة نيلور في ولاية أندرا براديش، وأقارب شهيد الثورية.
فتعرض لعملة القتل الجبان ، كشفت تماما لؤم من زمرة سينغ / غاندي استعداد لعملية القتل . هؤلاء المحتفضين بسلوك التسلط على السلطة الفاسدة الأوطان.


تدين لجنة البناء للحزب الشيوعي الماوي غاليسيا Galiza مرة أخرى هذا العمل الإجرامي الجبان من السلطة الهندوسية الرجعية القديمة وكادحي الهندوس تعربون عن تأييدهم الكامل للحزب الشيوعي الهندي (الماوي)، والمنظمات الجماهيرية الثورية PLGA وبقناعة تامة وعاجلا وليس آجلا، سوف يعاقب الجناة من قبل الثوار الماويون سيتم سحق بلا رحمة تلك الحشرات القذرة وأسيادهم . كنا قد علمنا أن سونيا غاندي ولها خادم سينغ لن يكون هناك سلام حتى الموت، لأنها، تمثل الأسر الإجرامية.
نناشد المنظمات سواء في غاليسيا وفي حرب الشعب الاسباني دعم للثورة في الهند، والتي هي بمثابة حرب من الجماهير البروليتارية ضد الظلم والاستغلال من الديموقراطية البرجوازية الهندوسية الرجعية الكاذبة،
ولذا ندعو للتعبير عن إدانتهم لهذا الجريمة الوحشية مجددا ضد خيرة أبناء الشعب الهندي.
تحيا الحزب الشيوعي الماوي الهندي وهو الطليعة المقدامة بلا منازع للثورة البروليتارية في الهند!
عاشت الحرب الشعبية الثورية في الهند!
الشرف والمجد والخلود لأبطال الماويين الذين سقطوا في مسيرة الثورة!
الحرب حتى نصرت الشيوعية!
Galiza، 5 يوليو 2013
لجنة بناء الحزب الشيوعي الماوي من غاليسيا.
correovermello أخبار
معلومات الثورة البروليتارية الماوية العالمية
saudos vermellos / تحيات حمراء

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل