الحزب الشيوعي الماوي الهندي قرار الانتقام من المجرمين القتلة

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4118 - 2013 / 6 / 9 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الحزب الشيوعي الماوي الهندي قرار الانتقام من المجرمين القتلة
DANDAKARANYA SPECIAL منطقتين جنة مايو
26مايو 2013
الحزب الشيوعي الماوي الهندي
DANDAKARANYA اللجنة منطقتين SPECIAL
26 مايو 2013
القضاء على الفاشية سلوى جودوم زعيم ماهندراهي الكرمة : الشرعية
الفظائع اللاإنسانية ، من جرائم القتل الوحشية والإرهاب التي لا نهاية لها
ارتكبت في أديفاسيس من باستار!هجوم من قادة الكونغرس الأعلى:لابد من انتقام لا مفر منه لعملية الفاشية الأخضر هانت تجري على يد حكومة التحالف ا لرجعية اللاتقدمية اللامتحد في قفاز مع مختلف
سلطات الولايات !

في 25 مايو 2013،شنت مفرزة الماوية من الثوار وثائرات الحرب الشعبية هجوما واسع النطاق على 20 سيارات الموكب التابعة حزب المؤتمرمما أدى إلى مسح من أصل 27 على الأقل قادة الكونجرس ونشطاء ورجال الشرطة بما في ذلك ماهندرا الكرمة ، وعدو لدود للشعب المظلوم
من باستار وناند كومار باتل، رئيس وحدة الولاية والكونغرس. هو وقعت عندما كان قادة حزب المؤتمر يقومون بجولة في المنطقة كما باستار جزء من برنامجهم باريفارتا ياترا "(أي من مارس تغيير) حفظ
العين على انتخابات الجمعية المقبلة. أيضا كان لا يقل عن 30 آخرين أصيبوا في هذا الهجوم بما في ذلك وزير وسط السابقين والمخضرم الكونغرس زعيم فيديا تشاران شوكلا. ووفاة الكلب من ماهندرا الكرمة، سيئة السمعة الطاغية، القاتل، والمغتصب، والسارق ويعاب على أنها فاسدة، في هذا التاريخية
وقد حقق الهجوم الثوري للماويين جو احتفالي في المنطقة باستار بأكملها. سابق وكان للوزير الداخلية ناند كومار باتيل أيضا تاريخ ماجرامي من قمع الشعب. كان عليه في فترة ولايته، تم نشر قوة شبه عسكرية (CRPF) في منطقة باستار للمرة الأولى. وأيضا لا يخفى عليه من أي شخص أن
والمركزي السابق وزير VC شوكلا الذين كانوا في مختلف المحافظ بما في ذلك وزارة منزلي، وكان أيضا عدو الشعب الذي كان بمثابة الموالي وخادم الامبريالية، البرجوازية الكومبرادورية البيروقراطية والملاك وكان قد لعب دورا رئيسيا في صياغة وتنفيذ الاستغلالية وفق سياسات الحكومة. وكان الهدف من هذا الهجوم الثوري أساسا القضاء على ماهندرا الكرمة وبعض الرجعيي المؤتمر من كبار القادة الأخرىين ايضا . ومع ذلك، وخلال هذا الهجوم الظخم الهائل بعض الناس الأبرياء وبعض أقل
كان مستوى الكونغرس نشطاء الحزب الذين كانوا في الواقع ليس لدينا أعداء، أيضا
قتل وجرح وقعوا في ساعتين معركة طويلة التي تلت ذلك بين قوات حرب العصابات الثورية وقوات الشرطة المسلحة. Dandakaranya
اللجنة قاري تقرير خاص من الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) يعلن عن أسفه ويعرب عن تعازيه ومواساته لأسر الضحايا .
Dandakaranya اللجنة قاري الخاص للحزب الشيوعي الماوي الهندي
يتحمل المسؤولية المطلقة عن هذا الهجوم. نرسل لدينا الثورية تحية لقادة PLGA الذي قاد بهذه الجرأة كمين الأحمرللمقاتلين والمقاتلات الذين ساهموا في هذا النجاح، إلى الناس الذين شاركوا في ذلك
من خلال تقديم الدعم النشط وإلى الجماهير الثورية كامل من منطقة باستار هذا الهجوم قد أثبتت مرة أخرى الحقيقة تاريخية أن اولائك الفاشيون الذين يرتكبون العنف والأعمال الوحشية والمجازر ضد الشعب لن تغتفرعلى جرائمها وأنها حتما أن تعاقب من قبل الشعب.
الزعيم القبلي الذي يسمى ماهندرا الكرمة يعود لاسرة مانجي الإقطاعي. وكان كل من جده ووالده ماسا الكرمة Bodda مانجي وقد تصرفت هذه الاسرة من المتحرشين وسيئة السمعة بالناس في أوقاتهم وكما موثوق هم وكلاء من قبل الحكام الاستعماريين. ومن المعروف تاريخ عائلته بأكملها معروفة باللاإنسانية الاستغلال والاضطهاد في أديفاسيس. كانت الحياة السياسية ماهندرا الكرمة التي بدأت في عام 1975 بوصفه عضوا في AISF بينما كان يدرس القانون. كان قد انتخب MLA من مجموعة مؤشر أسعار المستهلك لأول مرة في عام 1978. في وقت لاحق في عام 1981، عندما لم يسمح له
تذكرة بواسطة CPI، انضم للكونغرس. في عام 1996، وقال انه كان قد ذهب مع منشق
فصيل من Madhavrao Scindhia وأصبح عضوا في البرلمان الهندي باعتبارها
مرشح مستقل. في وقت لاحق انه عاد لحزب المؤتمرالرجعي .
ففي عام 1996، أخذت حركة ضخمة تلوح في الافق بمكان باستار تطالب تنفيذ جدول السادسة. على الرغم أساسا قد CPI أدت هذه الحركة ،
ان حزبنا - CPI (ML) كان يخوض [الحرب الشعبية] ثم - استغرق أيضا ليلعب بدور نشط في كونها حركة تعبئة الجماهير على نطاق واسع . لكن ماهندرا الكرمة استغرق موقف مرير ضد هذه الحركة تثبت نفسه على أنه ممثل الأنانية ورجال الأعمال في المناطق الحضرية، الذين وصلوا إلى باستار.. كما تراكمت ثروة المستوطنين الضخمة. عندها فقط تصريحاته المناهضة للاديفاسي والمؤيدة للكومبرادورية. انكشفت طبيعته بوضوح أمام الشعب. منذ 1980s، وقال انه العزم على تعزيز أواصره مع الشركات الكبرى والطبقات الرأسمالية في باستار.
ثم في عام 1999، تعرضت اسم الكرمة في عملية احتيال كبيرة تسمى مالك Makbuja .
كشف تقرير Lokayukta أنه في الفترة من 1992-1996، ماهندرا الكرمة
كان يدا بيد مع سوق الاخشاب الأسود المسوقين جعلت الملايين من الروبيات تاتي
بالغشمن حقوق الناس في اديفاسي وبالتواطؤ مع الإيرادات ومسؤولو الغابات و
جامع حي . ورغم أن أمر التحقيق البنك المركزي في هذه الفضيحة، لم تفعل شيئا يسيء إلى الجناة يحدث كما هو الحال دائما .
وكان ماهندرا الكرمة وزير السجون في ولاية ماديا براديش الغير مقسمة. فيما بعد
أصبحت الصناعات وزير التجارة في حكومة اجيت جوغي عندما
نحتت ولاية تشهاتيسجاره للخروج منه. في ذلك الوقت تم استيلاء على أرض بالقوة
استغرق اكتساب مكان في Nagarnar لمصنع الصلب المقترح من قبل
Romelt / الجرافات البحرية. في حين أن السكان المحليين رفضوا التخلي عن أراضيهم ، ماهندرا الكرمة وقف موقف ضد الشعب ولصالح الرأسماليين. وهو الذي لعب دورا رئيسيا في اتخاذ قرار قسري باغتصاب الأراضي عن طريق قمع الناس بدعم من قوات الشرطة الوحشية. الناس الذين فقدوا أراضيهم في Nagarnar لم تلقى اي تعويض ولا التوظيف والحكومة وعدت حتى الآن . اضطروا لتفريق. منذ البداية ..
وقعت ماهندرا الكرمة كعدو بين قوس الحركة الثورية الماوية . والسبب واضح - اشاد بالإقطاعية النموذجية والأسرة و كبروا وكلاء الشركات الكبرى والطبقات البرجوازية. التي تم إطلاق بأول يناير Jagaran حملة ( الوعي ) في 1990-1991 ضد الحركة الثورية. وكان مؤشر أسعار المستهلك التحريفية التي شاركت في هذه الحملة المضادة للثورة. الكرمة والعديد من أقاربه ينتمون إلى
الطبقات المالكة وشركائها بنشاط في ذلك . في يناير Jagaran الثاني تم إطلاق حملة عداء في 1997-1998 بقيادة ماهندرا الكرمة نفسه. وكان هذا قد بدئها ماهندرا الكرمة في Faraspal في القرية الخاص والمناطق المحيطة بها من القرى وانتشارها وصل إلى المناطق Bhairamgarh وKutru.لقد تعرضوا مئات من الناس الابرياء للتعذيب والاعتقال وتم أرسلهم إلى السجون. حدثت العديد من حوادث النهب وإشعال النار في المنازل. لقد تعرضن نسائهم للاغتصاب . ومع ذلك، جاء قيادة حزبنا والمنظمات الجماهيرية والناس معا وردة بشدة هذا الهجوم المضاد للثورة. في غضون فترة قصيرة الوقت، هزمت هذه الحملة الظالمة . وفي وقت لاحق أصبحت حركة ثورية أكثر تماسكا. في مقارعة ومكافحة مكافحة الإقطاعية وبقيادة الشيوعية الماوية تم تكثيف مع الصراعات في العديد من المناطق.وتاديب الملاك مثل Podia باتل، في وقتل شقيق ماهندرا الكرمة، وبعض أقارب له بأنه جزء من إجراءات المقاومة الثورية الشاملة . في العديد من القرى بدك قوة قوى الإقطاعية وألقيت نبلاء السيئي الصيت وعملية إنشاء صحيفة الشعب
بدأت أجهزة السلطة الثورية.ملاحقة القوات الإقطاعية بما في ذلك ماهندرا الكرمة
كانت غاضبة جدا حيث تم إستعادة الارض وتوزيع أراضيهم بين الفلاحين المعدمين الفقرا .. وتحريرهم من العادات مثل إجبار ظلما على الشعب لدفع اتاوى تم إزاحة العقوبات الملاكين . انهم يعارضون تدريجيا تغييرات مثل وقف حالات الزواج القسري للنساء، والقضاء على فكرة تعدد الزوجات الخ أيضا. وفي الوقت نفسه ، كان يبدو أن الحركة الثورية بوصفها اصبحت
عقبة عقبة في طريق الشركات والمؤسسات مثل تاتاس وEssars الذي بدأ بهم محاولات لنهب الموارد الطبيعية بعيدا من منطقة باستار. لذلك، فإنها تواطأت بشكل طبيعي مع العناصر المعادية للثورة مثل ماهندرا الكرمة. انهم يغذونه بالملايين من خزائن من أجل خلق تفضي الغلاف الجوي لعمليات النهب التعسفي. من ناحية أخرى، وبعد ظهور مؤشر أسعار المستهلك كحزب شيوعي ماوي موحد في جميع أنحاء البلاد كنتيجة من الاندماج بين المنظمات الثورية الحقيقية ، ضد الاستغلالي
كثفت الطبقات الحاكمة هجماتها المضادة للثورة بتوجيه من الامبرياليين وذلك لسحق الحركة الثورية.
وهكذا، فإن الهجوم الوحشي في تواطؤ مع المؤتمر وحزب بهاراتيا جاناتا بدأت في منطقة باستار وهي "سلوى جودوم". هذا العدد الكبير من الأتباع و
أقارب ماهندرا الكرمة مثل Soyam MUKA، Rambhuvan Kushwaha، أجاي سينغ،
فيكرام Mandavi، Gannu باتل، Madhukarrao، وجوتا Chinna الخ برز
القادة الرئيسيين من سلوى جودوم.
يمكن للمرء أن لا تكاد تجد أي أمثلة في التاريخ لمقارنة شدة الدمار والوحشية التي تسببها سلوى جودوم إلى حياة ناس باستار. انه قتل أكثر من ألف شخص بدم بارد؛
واحرق 640 قرى التي حولها الى رماد، والآلاف من المنازل تعرضت للسرقة؛ يأكلون
الدجاج والماعز والخنازير، وما إلى ذلك؛ أجبر أكثر من مليوني شخص أن يكون من
المشردين؛ جره أكثر من 50 ألف شخص في "الإغاثة" التي تديرها الولاية في المخيمات. وهكذا أصبحت سلوى جودوم لعنة للشعب . مئات النساء اغتصبت.مع قتل العديد من النساء بعد الاغتصاب. حدثت مذابح مكان في كثير من الأماكن . الفظائع التي ارتكبت ضد الناس مع خلق الفوضى
من قبل مثيري الشغب من سلوى جودوم والشرطة والقوات شبه العسكرية،
خصوصا النجا وميزو كتائب عبرت كل الحدود. كانت هناك
العديد من الحوادث التي قطعت اجساد الناس بوحشية إلى قطع قبل القائها في الانهار
. Cherli، Kotrapal، Mankeli، Karremarka، Mosla، موندر،
Padeda، Paralnar، Pumbad، Gaganpalli. في العديد من القرى وقتل الناس EN
بشكل جماعي. تم تجنيد مئات الشباب القبلية وضباط الشرطة الخاصة فتحولت إلى
عتاة المجرمين. أدى ماهندرا الكرمة نفسه الهجمات وباشرافه على عدة قرى في اسم إجراء الاجتماعات والمسيرات. وكانت العديد من النساء اغتصابن من قبل الحمقى بالتحريض المباشر من ماهندرا الكرمة. كان تشارك مباشرتا في العديد من حوادث حرق القرى وتعذيب وقتل الشعب. وهكذا، في عقول الناس من باستار، ماهندرا ظل الكرمة باعتباره القاتل واللاإنسانية، والمغتصب، dacoit وسيط ومن المخلصين لكبار الرأسماليين. في باستار بأكمله كان الناس يطالبون حزبنا
وPLGA لسنوات عديدة أنه يجب أن يعاقب هذا المجرم . جاء كثير منهم إلى الأمام طوعا لإعطاء الدعم النشط في هذه المهمة. وكانت هناك أيضا محاولات قليلة، ولكن نظرا للأخطاء التافهة وغيرها من الأسباب كان قادرا على التملص والفرار.مع هذا الإجراء الذي اتخذناه بغية الانتقام من أكثر من ألف أديفاسيس الذين كانوا بوحشية في أيدي سلوى جودوم الحمقى والحكومة المسلحة القوات. ونحن أيضا قد اتخذنا قرار الانتقام الثوري نيابة عن أولئك المئات من الأمهات والأخوات اللواتي تعرضن لأقسى أشكال العنف والإذلال والاعتداء الجنسي. لقد اتخذنا بهذا اتخذناقرار الانتقام الثوري نيابة عن الآلاف الذين فقدوا منازلهم والأبقار والدجاج والماعز، أصلع، والفخار، الملابس والحبوب والمحاصيل. واضطر كل شيء ان يعيش حياة بائسة في ظروف غير آدمية.
فورا بعد هذا الهجوم الثوري ،اطلق كل من رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ، UPA رئيس سونيا غاندي، رئيس وزراء تشهاتيسجاره رامان سينغ الخ على عمليتنا الثورية هذه بمثابة هجوم على الديمقراطية والقيم الديمقراطية. يتساءل المرء إذا كانت هذه الكلاب الاليفة من الطبقات المستغلة لديها أي مؤهل أخلاقي حتى أن تأخذ باسم الديمقراطية تبريرا لجرائهم ! في الآونة الأخيرة، في 17 أيار، عندما قتلوا ثمانية اشخاص بينهم ثلاثة أطفال أبرياء على يد الشرطة والقوات شبه العسكرية ثم لماذا فعلت قواتهم في قرية Edsametta من منطقة بيجابورهذه المجازر ، فإن أيا من هذه القادة يكلف نفسه عناء التفكير في "الديمقراطية"؟ ما بين 20 يناير وحتى 23، عندما
هوجمت القرى التالية Doddi Tumnar وPidiya في منطقة بيجابور من قبل
القوات الخاصة بك الذين احرقوا 20 منزلا ومدرسة وبيت المدى الخاصة بالناس ،
يعني الديمقراطية تزدهر هناك؟ منذ 11 شهرا بالضبط، في ليلة حزيران
28، 2012 في قرية Sarkinguda، تم ذبح 17 أديفاسيس و13 امرأة
اغتصبتها عصابة ا لسلطة . وكانت هذه الحوادث جزءا من مزاعمهم القيم الديمقراطية ؟
هل الديمقراطية ينطبق إلا على القتل الجماعي مثل ماهندراالكرمة وكلاء الطبقة الحاكمة مثل ناند كومار باتيل؟ سواء.. الفقراء أديفاسيس من باستار والمسنين والأطفال والنساء تأتي في إطار
مظلة الخاص "الديمقراطية" أم لا؟ هي مجازر أديفاسيس جزء من خاصية "الديمقراطية"؟ هل أي من أولئك الذين يهتفون بصوت عال ضد هذا فأي جواب لهذه الأسئلة؟
وبحلول نهاية عام 2007، هزم سلوى جودوم المجرم من قبل المقاومة الجماهيرية . ثم في عام 2009، قد أطلقت العنان التي يقودها حزب المؤتمر UPA-2 على البلاد
الهجوم الذي شنته اسم عملية الأخضر هانت (OGH). فالامبريالية الامريكية لا تعطي سوى التوجيه والمساعدة والدعم، ولكن عن طريق نشر القوات في الهند كما أنها تشارك بنشاط في مكافحة عمليات التمرد .. كما انهم يضعون ثقل التركيز على قتل القيادة الشيوعية الماوية.
لقد أرسلت حكومة الاتحاد حتى الآن أكثر من 50 ألف القوات شبه العسكرية لتشهاتيسجاره كجزء من OGH الجارية، أي "الحرب على الشعب. ونتيجة لذلك، كان هناك زيادة مضاعفة في المجازر والدمار. 400 أديفاسيس قتل من قبل القوات المسلحة المركزية والدولة هنا في باستار حتى الآن منذ
عام 2009. من منتصف عام 2011، قوات الجيش ..وضعت قواعد لها في منطقة باستار
تحت مبرر إنشاء مدارس التدريب . كلا تشيدامبارام وشيندى، وكانت وزراء الداخلية السابق والحاضر، بما في ذلك مانموهان سينغ PM تقديم بفارغ الصبر كل الدعم للحكومة ولاية تشهاتيسجاره والتعبير رضا الكاملة على أداء حكومة سينغ رامان في سحق الحركة الثورية. وقد تم رامان سينغ ال تعبير جدا عن امتنانه في كل مناسبة لمساعدة المركز. وذلك، في تشهاتيسجاره، لا توجد الاختلافات بين الحاكم حزب بهاراتيا جاناتا والمؤتمر المعارضة من حيث سياسات
قمع الحركة الثورية. فقط بسبب ضغط الرأي العام، كما كذلك لكسب فوائد الانتخابية، وبعض من القادة المحليين ..
وجاء المؤتمر في بعض الأحيان في إدانة حوادث مثل Sarkinguda والمجازر Edsametta. معارضتهم هي الشئم ليس أكثر من الانتهازية. كل من الكونغرس وحزب بهاراتيا جاناتا هي نفسها في تنفيذ الشركات وسياسات القمعية. اختراق متكررة من قبل الكلاب السلوقية قوات عبر الحدود تشهاتيسجاره من ولاية اندرا براديش، وكتلة
جرائم القتل التي ارتكبتها الأولى في Kanchal (2008) ومؤخرا في Puwwarti (مايو
16 2013) هي جزء لا يتجزأ من السياسات القمعية واعتمد ينفذها حزب المؤتمر. هذا هو السبب في أننا قد استهدفنا كبار قادة الكونغرس .
اليوم، رئيس وزراء تشهاتيسجاره رامان سينغ، وزير الداخلية Nankiram
كانوار، الوزراء Ramvichar NETAM، كيدار كاشياب، فيكرام Usendi، محافظ
شيكار دوت، وزير الداخلية ماهاراشترا RR باتيل وما إلى ذلك؛ DGP رام نيواس، مساعد المدير العام موكيش غوبتا وغيره من كبار المسؤولين في الشرطة، الذين هم يستعجلون باحلام سحق الحركة الثورية من Dandakaranya، والتي تعيش في الوهم الكبيرأنها لا تقبل المنافسة. ماهندرا الكرمة وأبقت أيضا الوهم بأن Z بالإضافة إلى ان مركبات الأمن واقية من الرصاص من شأنه أن ينقذ هم الأبد. وكان تاريخ العالم شهد ان هتلر وموسوليني في نفس الفخر الذي لا
يمكن للمرء أن التغلب عليهم . في التاريخ المعاصر لبلادنا، كانوا الفاشيون مثل أنديرا غاندي وراجيف غاندي أيضا ضحايا مماثلة لمثل تلك الهواجس. ولكن الناس لا يقهروا . الناس هم صناع
التاريخ فقط . في نهاية المطاف، حفنة من المستغلين وعدد قليل من كلابهم الاليفة
وسوف يتم طرحهة فقط الى مزبلة التاريخ.
Dandakaranya اللجنة قاري الخاص للحزب الشيوعي الهندي (الماوي) يدعو العمال والفلاحين والطلاب والمثقفين والكتاب والفنانين، ورجال الإعلام وجميع الديموقراطيين أخرى بالاحتجاج ضد الحكومات لوقف فورا؛ لسحب جميع أنواع القوات شبه العسكرية من
Dandakaranya؛ للتخلي عن مؤامرة لنشر الجيش في اسم
التدريب ؛ ووضع حد لتدخل القوات الجوية؛ إلى الإفراج عن جميع
النشطاء الثوريين في أديفاسيس القابعين في مختلف السجون على الفور؛ والغاء قوانين التعسف القاسية مثل الأنشطة غير القانونية، CSPSA، MACOCA، AFSPA،
وما إلى ذلك؛ والغاء جميع مذكرات التفاهم الموقعة مع الشركات والمؤسسات مع
الهدف من نهب الثروات الطبيعية للبلاد.
(Gudsa Usendi)
المتحدث باسم
اللجنة Dandakaranya قاري الخاصة
CPI (الشيوعية الماوية

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات