أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم عثمان - الى المتداخل حصرا المدعو الامل المشرق















المزيد.....

الى المتداخل حصرا المدعو الامل المشرق


عبدالحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الى المتداخل حصرا المدعو الامل المشرق:
حتى اثبت لك وللقراء انك تسعى فقط للاستفزاز والطعن بشخصي وانه لاعلاقة لك بالحوار المتمدن ولاتتصل له بصله ولااثبت انك مدلس وماتكتبه من تعليقات ماهي الاهراء في هراء وانك معاند وتسعى لمحاربتي بكل الوسائل بدافع العدائية الشخصية فقط لاني اختلف مع في وجهة النظرلااكثر محاولا باسلوبك البعيد عن قواعد الحوار المتمدن والمتحضر دفعي للتوقف عن الكتابه وسبق وان قلت لك ان هناك سببين يمنعنني عن الكتابة احدهما الموت والثاني هو توقف ادارة الحوار عن نشر ما اكتب وسبق ان قلت لك اني سوف اتوقف عن الرد على مداخلاتك لانها لاتتسم لابالتمدن ولا بالتحضر ولاتناقش صلب الموضوع المطروح ولكني اكتب هذا المقال ردا على اكاذيبك ومحاولاتك حرف انظار القراء عن صلب المواضيع التي اطرحها تارة بتناول الاخطاء الاملائية في مقالاتي وتارة بالتهكم على شخصي صحيح انك مثابر ولاتيأس ولكن كن على ثقة انك تثابر مع الشخص الغلط وسبق ان قلت لك ان كثير فعلوا ماتفعله قبلك وفشلوا ومانصيبك من مثابرتك هذه الا الفشل وادعوك الى الاستمرار على هذا النهج لانك سقطت وستسقط اكثر في نظر كثير من القراء والكتاب واكيد اطلعت على بعض التعليقات التي تشير الى استيائهم من اسلوبك في التعليق وثق تماما قد انزعج من تعليقاتك وهذا وارد ولكن ما اتحلى به من حلم وحكمة وصبر يدفعني الى تحمل تعليقاتك وتعليقات غيرك التي على ذات اسلوب تعليقاتك
ففي مداخلتك تسلسل 5 على مقالي الاخير والتي نصها:
كبرت كلمةً تخرج من أفواههم
يقول الشيخ عثمان
كبر: فعل ماضي منصوب الحقت به تاء التأنيث الساكنة
الفاعل ضمير مستتر تقديرهم هم لان الكلمة اخرجها البشر ولم تخرج لوحدها حتى تكون فاعل
وكلمة: مفعول به منصوب
------
حتى في هذه خانه حبيب القلب غوغل وخانته هواية النسخ الببغائي. ومن فرط عنجهيته الفارغة كالطبل الأجوف يضيف على تفسيره:
اذا اعزائي القراء الكاتب سامي الذيب متوهم باعتقاده ان كلمة التي وردت في الاية القرآنيه هي فاعل والاصح هي مفعول به ولذلك وردت منصوبة وليست مرفوعة
-------
ما رأيك يا مشعوذ ان المدلسين أعربوا (كلمة) على أنها تمييز وليست مفعول به؟
وهو قول الطبري وابن كثير والجلالين

وما رأيك يا مشعوذ ان الطبري قال ان بعض المكيين قرأوها مرفوعة : كَبُرَتْ كَلِمَة رَفْعًا , كَمَا يُقَال : عَظُمَ قَوْلك وَكَبُرَ شَأْنك؟
والقرطبي قال نصبت على البيان
وقال: وقرأ الحسن ومجاهد ويحيى بن يعمر وابن أبي إسحاق { كلمة} بالرفع؛ أي عظمت كلمة؛
---------------- انتهى اقتباس مداخلة المدعو الامل المشرق
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اليك قول الطبري في كيفية قرآءة (كلمة):

اختلفت القراء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قراء المدنيين والكوفيين والبصريين: (كَبُرَتْ كَلِمَةً) بنصب كلمةً بمعنى: كبُرت كلمتهم التي قالوها كلمةً على التفسير، كما يقال: نعم رجلا عمرو، ونعم الرجل رجلا قام، ونعم رجلا قام، وكان بعض نحوييّ أهل البصرة يقول: نُصبت كلمة لأنها في معنى: أكْبِر بها كلمة ، كما قال جل ثناؤه وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا وقال: هي في النصب مثل قول الشاعر:
ولقـدْ عَلِمْـتُ إذَا اللِّقاحُ تَرَوَّحتْ هَدَجَ
الرّئــــالِ تكُـــبُّهُنَّ شَـــمالا (1)
أي تكبهنّ الرياح شمالا فكأنه قال: كبرت تلك الكلمة، وذُكِر عن بعض المكيين أنه كان يقرأ ذلك: ( كَبُرَتْ كَلِمَةٌ ) رفعا ، كما يقال: عَظُمَ قَولك وكَبُر شأنُك. وإذا قرئ ذلك كذلك لم يكن في قوله (كَبُرَتْ كَلِمةٌ) مُضمر، وكان صفة للكلمة.
والصواب من القراءة في ذلك عندي، قراءة من قرأ: (كَبُرَتْ كَلِمةً) نصبا لإجماع الحجة من القراء عليها، فتأويل الكلام: عَظُمت الكلمة كلمة تخرج من أفواه هؤلاء القوم الذين قالوا: اتخذ الله ولدا، والملائكة بنات الله.
كما حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، عن ابن إسحاق (كَبُرَتْ كَلِمةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ) قولهم: إن الملائكة بنات الله، وقوله: ( إِنْ يَقُولُونَ إِلا كَذِبًا ) يقول عز ذكره:
ما يقول هؤلاء القائلون اتخذ الله ولدا بقيلهم ذلك إلا كذبا وفرية افتروها على الله.
سوف اكرر لك وللقراء مايعتقده الطبري في الاصوب عنده في مفردة(كلمة) التي وردت في ألاية الكريمة موضوع النقاش وسوف احصرها بين مزدوجيين
((والصواب من القراءة في ذلك عندي، قراءة من قرأ: (كَبُرَتْ كَلِمةً) نصبا لإجماع الحجة من القراء عليها، فتأويل الكلام: عَظُمت الكلمة كلمة تخرج من أفواه هؤلاء القوم الذين قالوا: اتخذ الله ولدا، والملائكة بنات الله.))
ولما الصواب قرائتها منصوبة
1- لاأجماع الحجج والدلائل على انها منصوبة لدى القراء
2- ورود آيات قرآنيه على ذات القرآءة
------------------------
وهذا نص تفسير ابن كثير ولم يرد فيه اي شيئ عن كيفية قرآءة المفردة(كلمة)

تفسير بن كثير

قد تقدم في أول التفسير، أنه تعالى يحمد نفسه المقدسة، عند فواتح الأمور وخواتمها على كل حال، وله الحمد في الأولى والآخرة، ولهذا حمد نفسه على إنزاله كتابه العزيز على رسوله الكريم، محمد صلوات اللّه وسلامه عليه، فإنه أعظم نعمة أنعمها اللّه على أهل الأرض، إذا أخرجهم به من الظلمات إلى النور، حيث جعله كتاباً مستقيماً لا اعوجاج فيه ولا زيغ، بل يهدي إلى صراط مستقيم، واضحاً بيناً جلياً، نذيراً للكافرين بشيراً للمؤمنين، ولهذا قال: { ولم يجعل له عوجا} أي لم يجعل فيه اعوجاجاً ولا زيغاً ولا ميلاً، بل جعله معتدلاً مستقيماً، ولهذا قال: { قيما} أي مستقيماً، { لينذر بأسا شديدا من لدنه} أي لمن خالفه وكذبه، ولم يؤمن به، ينذره بأساً شديداً عقوبة عاجلة في الدنيا، وآجلة في الأخرى، { من لدنه} أي من عند اللّه، { ويبشر المؤمنين} أي بهذا القرآن، الذين صدقوا إيمانهم بالعمل الصالح { أن لهم أجرا حسنا} أي مثوبة عند اللّه جميلة، { ماكثين فيه} في ثوابهم عند اللّه، وهو الجنة، خالدين فيه { أبدا} دائماً، لا زوال له ولا انقضاء، وقوله: { وينذر الذين قالوا اتخذ اللّه ولدا} قال ابن إسحاق: وهم مشركو العرب، في قولهم نحن نعبد الملائكة، وهم بنات اللّه { ما لهم به من علم} ، أي بهذا القول الذي افتروه وائتفكوه، { ولا لآبائهم} أي لأسلافهم، { كبرت كلمة} كبرت كلمتهم هذه، وفي هذا تبشيع لمقالتهم واستعظام لإفكهم، ولهذا قال: { كبرت كلمة تخرج من أفواههم} أي ليس لها مستند سوى قولهم ولا دليل عليها إلا كذبهم وافتراؤهم، ولهذا قال: { إن يقولون إلا كذبا} . وقد ذكر محمد بن إسحاق في سبب نزول هذه السورة الكريمة عن ابن عباس قال: بعثت قريش النضر بن الحارث و عتبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة:، فقالوا لهم: سلوهم عن محمد وصفوا لهم صفته وأخبروهم بقوله، فإنهم أهل الكتاب الأول، وعندهم ما ليس عندنا من علم الأنبياء، فخرجا حتى أتيا المدينة، فسألوا أحبار يهود عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ووصفوا لهم أمره وبعض قوله وقالا: إنكم أهل التوراة وقد جئناكم لتخبرونا عن صاحبنا هذا، قال، فقالوا: سلوه عن ثلاث نأمركم بهن، فإن أخبركم بهن فهو نبي مرسل، وإلا فرجل متقول فتروا فيه رأيكم، سلوه عن فتية ذهبوا في الدهر الأول ما كان من أمرهم فإنهم قد كان لهم حديث عجيب، وسلوه عن رجل طواف، بلغ مشارق الأرض ومغاربها ما كان نبؤه؟ وسلوه عن الروح ما هو؟ فإن أخبركم بذلك فهو نبي فاتبعوه، وإن لم يخبركم فإنه رجل متقول فاصنعوا في أمره ما بدا لكم، فأقبل النضر وعقبة حتى قدما على قريش، فقالا: يا معشر قريش قد جئناكم بفصل ما بينكم وبين محمد، قد أمرنا أحبار يهود أن نسأله عن أمور؛ فأخبروهم بها، فجاءوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقالوا: يا محمد! لأخبرنا، فسألوه عما أمروهم به، فقال لهم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أخبركم غداً عما سألتم عنه)، ولم يستثن، فانصرفوا عنه، ومكث رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم خمس عشرة ليلة لا يحدث اللّه له في ذلك وحياً، ولا يأتيه جبريل عليه السلام، حتى أرجف أهل مكة، وقالوا: وعدنا محمد غداً واليوم خمس عشرة، قد أصبحنا فيها لا يخبرنا بشيء عما سألناه عنه، وحتى أحزن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم مكث الوحي عنه، وشق عليه ما يتكلم به أهل مكة. ثم جاءه جبرائيل عليه السلام من اللّه عزَّ وجلَّ بسورة أصحاب الكهف، فيها معاتبته إياه على حزنه عليهم، وخبر ما سألوه عنه من خبر الفتية والرجل والطواف، وقول اللّه عزَّ وجلَّ { يسألونك عن الروح؟ قل الروح} الآية.
أين يألامل المشرق مانوهت عنه في مداخلتك والان الى ألقرآء الكرام تفسير الجلاليين: تفسير الجلالين { ما لهم به } بهذا القول { من علم ولا لآبائهم } من قبلهم القائلين له { كبرت } عظمت { كلمة تخرج من أفواههم } كلمة تمييز مفسر للضمير المبهم والمخصوص بالذم محذوف أي مقالتهم المذكورة { إن } ما { يقولون } في ذلك { إلا } مقولا { كذبا } . سوف احصر للقرآء ولك بين مزدوجين حتى تتيقونوا ان مفردة(كلمة) مفعول به وعليه تقرأ منصوبة لامرفوعة"
((كلمة تمييز مفسر للضمير المبهم))
لاحظوا عبارة تميز للضمير المبهم وهذا تصديقا لما اعربت ان الفاعل ضمير مستتر مبهم تقديره هم وعليه تصبح المفردة(كلمة) التي وردت في ألاية مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره وحتى لو كانت تميز فموقع التميز من الاعراب هو النصب فمشكلتنا ليس في كون الكلمة تميز ام غيره ولكن مشكلتنا هو بيان انها منصوبة وليست مرفوعة
-------------------
أما بخصوص قرآءة كل من ( الحسن ومجاهد ويحيى بن يعمر وابن أبي إسحاق { كلمة} بالرفع) فهي قرآءة شاذه كما اجمع القرآء على اعتبار قرآءة (كلمة) بالرفع قرآءة شاذة

وفي الشواذ كبرت كلمة برفع كلمة قرأه يحيى بن يعمر والحسن وابن المحيصن وابن أبي إسحاق والثقفي والأعرج بخلاف وعمرو بن عبيد.
ها انا اضع لكم عبارة وفي الشواذ في القرآءة بين مزدوجين((وفي الشواذ ) المصدر http://www.hodaalquran.com/rbook.php?id=1595&mn=1
وعلى افتراض ان هناك خلاف في قرآئتها بين القرآء فمنهم من قرأها مرفوعة ومنهم من قرأها منصوبه فاذا لايمكن ان نعتبره خطأ لغويا وخاصة انها دونت منصوبة فالاصح والاعم والاشمل ان تقرأ منصوبة ومن يقرأها مرفوعة هي وجهة نظر غير ملزمة وكما تبين انه قرآءة القليل من القراء ولكن اغلب القراء يقرونها منصوبة
واعتبروا قرآئتها مرفوعة من القرآءة الشاذة



#عبدالحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنفسر آيات ألقرآن وفق فهمنا أللغوي المعاصر
- نهاد محمد كامل لاتشوه ولاتقلب معاني المفرده العربيه محاولا ا ...
- من ينبش الماضي السحيق اخ عادل البحراني ام لاتطالع الا ما اكت ...
- الغرض من تسمية السور القرآنيه
- أي نوع من التحرش الجنسي الذي علينا التنديد به ومحاربته
- ليس بالضرورة ان نرى الله او نكلمه او نمسكه باليد حتى نقر بوج ...


المزيد.....




- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالحكيم عثمان - الى المتداخل حصرا المدعو الامل المشرق