أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة الغامدي - نموْتُ.. نموْتُ و يحيى العَطِن!














المزيد.....

نموْتُ.. نموْتُ و يحيى العَطِن!


سميرة الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4377 - 2014 / 2 / 26 - 13:48
المحور: الادب والفن
    



سنغذوا المسير ونغدوا النجوم
كجلد افعوان جديد خدوم!

وأرقط.. وأملط.. يعض كجوع
نراه بظهر وقيظ ظلوم

دنيء بذيء دميم ذميم
يديث الحرام فتات الثريد!..

كقطن ويذبح.. بلمس حنون!..
كقر هجير.. وريح السموم.

أحر يموت و يحيى العَطِن؟!
يبيع القوافي لآل سلول السفود العبيد!..

كقط وفأر، العُبان خؤون
كنون الكلام و ما يسطرون..

كنوري الدعي و «نوري» الأصيل
فهذا تعيس وذاك سعيد..

بعُرْس اقتران «صباح وإسرا
ء»، عُرْس ابن آوى الطريف التليد

ذوات دعاة وجفاة بُداة
ويذوا ذوونا ونحن نبيد

ورحم رحيم وشتاء القبور
ودفء الجمال الجميل الحلوم

وكنا ضحايا وصرنا حيارى
بماض تولٌى وعهد جديد

لنهوي وننهض ونعشو ونبصر
و نغذوا خلافاً إلى ما نُريد!.


ترجمة Victorious Stranger

سميرة الغامديّ العراقيّ شاطى القنال الانجليزي 26 شباط 2014م.



#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذئب الحقوق الشرعية
- إفك جندرة خنثى مثنى/ عشتار
- بعيداً عن قلعة حاضرة الڤ-;-اتكان
- سماحة الماء
- ركن المهندسين
- هُمومُ عبدالله الصَّغيرة
- حذار من تجاهل نشر -الثقافة الجنسية- في المجتمع السعودي


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة الغامدي - نموْتُ.. نموْتُ و يحيى العَطِن!