أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لا بد من هزيمة العدو الأسدي في (القرداحة أولا ) من أجل سلاسة تمهيد الطريق لإسقاطه في دمشق بالضربة القاضية !! ...














المزيد.....

لا بد من هزيمة العدو الأسدي في (القرداحة أولا ) من أجل سلاسة تمهيد الطريق لإسقاطه في دمشق بالضربة القاضية !! ...


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4373 - 2014 / 2 / 22 - 08:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا وقت لدينا لمناقشة سفاسف أمور المعارضة (الشيوعية الستالينية الانتهازية المستولية على إعلان دمشق ) وفق تساؤلات الكثيرين من الأصدقاء ...إذ المهم اليوم هو الحوار حول أولوية إحياء روح الثورة ..عبر فتح جبهة الساحل أو جبهة القصر الجمهوري في دمشق ..!!!

الأصدقاء المتسائلون حول حديث للأخت الدكتورة فداء حوراني في (مقالة أو مقابلة)- وهي رئيسة الإعلان دمشق عند تأسيسه، والتي قضت سنوات سجن مع العديد من الشرفاء في الإعلان ضريبة لذلك ...

نقول للأصدقاء:إن تساؤلكم حول حديثها عن انسحابنا مع عدد من قيادة إعلان دمشق من الإعلان ،يعكس حقيقة التآمر من قبل عصابة حزبية "حزب رياض الترك " بالتحالف مع نصابين متنطعين للثورة للركوب عليها ...نعم وهم نماذج من نوع ما تسمونه بـ ( المحتال سمير النشار) ...

حيث نقلوا للأخت (فداء) معلومات كاذبة عن استقالتنا أو انسحابنا، من أجل عملية السطو الرخيصة على الإعلان في زمن ذروة تضحيات شعبنا من أجل الاستقلال والحرية والكرامة ...

ولهذا نحن نعلن: إننا لم ننسحب من الإعلان، بل هم من سطوا عليه عبر مؤتمر زائف (مسخرة ) من دون العودة إلى الهيئات الشرعية المنتخبة الممثلة فعليا لمعنى وروح الإعلان التعددية (سياسية وفكرية وقومية... الإسلاميون والأكراد )، من خلال ماتسمونه -ايها الأصدقاء- وأنتم محقون حزب (رياض الترك وجورج صبرة ومريديهم من صغار الكسبة " اليساريين" الباحيثن عن موقع ولو على حساب الكرامة الشخصية ..)

نحن لم ننسحب، ولن ننسحب أمام عملية سطو احتيالية حزبية (ستالينية)،برعاية أمنية أسدية وحزب اللاتية وإيرانية (معادية للاستكبار الامبريالي الأمريكي !!!) ...وذلك وفق ما كان قدتم الهجوم علينا من قبل هذا اليسار الكاريكاتوري المستنكر علينا رفضنا لسياسات إيران وحزب الله!! عندما انتخبنا في موقع رئيس الإعلان ...!! حتى اقتحمنا حزب الله طائفيا وشيعيا ،بدءا من (القصير) وضولا إلى حربه المقدسة على شعبنا السوري في (يبرود ) ...

نحن لم ننسحب ؟! فهذا بهتان وافتراء رخيص...نحن -فقط- رفضنا أن نقيم مؤتمرا موازيا منافسا لمؤتمرهم المشبوه في استانبول .. وذلك تحت طلب بل ضغط الكثيرين من الأصدقاء، وذلك ردا على مؤتمرهم الانقسامي (الحزبوي التلفيقي الانتهازي) المستند إلى ميراثه الانشقاقي التكتلي العريق الطامع في السيطرة والتسلطية الاستبدادية الشرقية الكتيمة السوداء...
رفضنا ضغط الأصدقاء لعقد مؤتمر مواز، احتراما منا لقيم ومباديء إعلان دمشق، وتاريخه النضالي التعددي الديموقراطي، و تقديسا لدماء شعبنا الطاهرة، التي تتراكض قوى الماضي (الستالينية : جورج صبرا وقدري جميل) لخوض سباحة الفوز (ستالينيا ) بقصب السبق في دمائه الأنبل والأطهر في تاريخ سوريا...

ومن ثم يسألونك الرأي حول (هدنات الأحياء في جنوب دمشق) !!!

فنقول لهم:إن العدو الاستيطاني الأسدي يحاور أحياءكم ومناطقكم وبلداتكم في جنوب دمشق، استنادا إلى موقع مرجعي مركزي واحد، وهو المركز الأسدي عسكريا وأمنيا ...فهل تستطيعون أنتم أن تحاورونه من خلال مرجعية موقع مركزي واحد للثورة ؟؟؟!!!
لأنه و في المآل : إن إسقاط العصابة العصبوية الطائفية الأسدية لا بد اليوم من أن تبدأ في الساحل من خلال الوصول إلى عقر داره (الأمنية والعسكرية الطائفية...من خلال حاضنته الطائفية ...
.
وذلك هو المدخل الضروري من أجل تسديد الضربة القاضية في دمشق لاسقاط عصابة النظام المافيوي الإرهابي الميليشي العصبوي، ليس الأسدي العائلي الطائفي فحسب ...بل لإسقاطه بكل رموزه وتعبيراته الطائفية الميليشية التشبيحية : ( العسكرية والأمنية ... الرعاعية الريفية والحثالية المدينية " وحلفائها الطائفيين الإيرانيين ( وعملائهم من الميليشيات الشيعية الطائفية اللبنانية (اللاتية الشيطانية التي بدأت تأكلها النيران المجوسية التي أشعلتها بيدها منذ اغتيال الرئيس الحريري.. والعراقية التي بدأت رموزها تتبرأ منها لغربتها عن العراق العربي والتحاقها التبعي الرخيص بالفرس)، بالإضافة إلى حليفهم الروسي المافيوي الذي بدأ الزلزال السوري يلاحقه إلى كييف اليوم، وغدا إلى موسكو ....



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أولوية فتح جبهة الساحل أم جبهة دمشق !!!
- ى متى مؤتمر (التكاذب ) في جنيف2 ...حيث لا حقيقة على الأرض سو ...
- محكمة الإرهاب (الأسدي) تحكم علينا بحجز أموالنا المنقولة وغير ...
- هل هذان الحورانيان (مقداد والزعبي) في وفد جنيف2.. من أم وأب ...
- بين أبي العلاء المعري والمعتوه الكيماوي الأسدي !!!
- (الاستحمار الأسدي) للعالم ...والدعوة للتفاوض مع إسرائيل !!!!
- طائفية النظام الأسدي ...والوفد البرلماني الفرنسي ...!!
- ما هي مرجعية معارضة جنيف : ثورة الشعب السوري (الحرية)، أم حم ...
- سباق التتابع هرولة إلى جنيف2 !!!!
- لا نعرف ما هي الحكمة ( الأخوانية) في الدفاع عن الإيجابية الم ...
- اقتراح - ابداعي- لوفد المعارضة في جنيف2 / تبادل ( الجولان .. ...
- احذروا (الموارضين) : المعارضين الحياديين المواربين !!!
- المجلس الوطني : الفرار من قدر الله إلى قدر الله !!!؟.
- الأسماء المخولة بالدور الانتقالي ... ينبغي أن يوافق عليها ال ...
- من يتخلى عن حريته من أجل تحقيق الأمن فهو لا يستحق حرية و لا ...
- طرفة سيميودلالية: من حياتنا اليومية ..-الحجاب- الذي يذكرك بأ ...
- برنامج (النقاش ) على (فرانس 24) ، أتى ليكحلها فعماها .. بمشا ...
- (النقاش ) عن داعش في سوريا، بدون سوريين !!!
- الأسدية :طائفية أم علمانية ....!!؟؟
- - داعش- هي ربح أسدي (صافي ) بغض النظر عن النوايا!!!


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لا بد من هزيمة العدو الأسدي في (القرداحة أولا ) من أجل سلاسة تمهيد الطريق لإسقاطه في دمشق بالضربة القاضية !! ...