ادريس الواغيش
الحوار المتمدن-العدد: 4343 - 2014 / 1 / 23 - 21:05
المحور:
الادب والفن
دخلت إلى المقهى ....
كان فارغا إلا من مقطع لأم كلثوم ، يكرره بانتشاء صوت صدئ ، فترفض الحيطان أن تردد صداه طلبت قهوتي "القاسحة " كعادتي ، وجلست.
شربت الجرعة الأولى من دون سكر...، فانتبهت .
وضعت قطعتين كالعادة ، وشربت ما تبقى من جرعات. لكن دون رغبة مني ، وجدتني أمعن النظر في قاع الكأس ... ، علي أستبين طالعي !.
كان المنظر ضبابيا...
لم أستبين الخطوط بشكل واضح ، فأديت ثمنه متأسفا ، وانصرفت حزينا إلى انشغالات أخرى !!
#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟