أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - حوار مع ’’رفيق مغربي’’ من زمن 2014















المزيد.....

حوار مع ’’رفيق مغربي’’ من زمن 2014


أسامة مساوي

الحوار المتمدن-العدد: 4339 - 2014 / 1 / 19 - 17:26
المحور: المجتمع المدني
    


أرضية النقاش:

مِمَّا قُلتُ :’’...صحيح أننا مع مَلكِية تحفظ دماء أبناء شعبنا ( الأمن الإستقرار) لكن تحفظ كرامته وحريته وثروته أيضا وقضاياه العادلة.ولا أرى أنه من مصلحة ’’الملكية في المغرب’’ أبدا أن تقايض شعبنا بأمنه على حريته وكرامته. إذ ’’لن يكون تمة مفهوم أحقر من مفهوم السلم إذا كان سَيتِمُّ على حساب الحرية’’ كما يقول باروح اسبينوزا.
ولو سارت الأمور في هذا الإتجاه-وهو الحاصل اليوم- فلا بقاء لا لملكية ولا لشعب.سيحضر الخراب والموت والدمار والتشرذم...وهذا مالا يريده عاقل.رغم أن حياة شعب من الشعوب لا تنتهي بانتهاء نظام ما. مَلكِيا كان أو إمبراطوريا,دينيا أو مدنيا. تذهب الأنظمة وتمكث الشعوب دائما.هذه قاعدة ذهبية.

قال الرَّفيق : كلام معسول ، غير أنه في واقع الأمر كلام مَحموم ، لا سيما أن تاريخ المجتمعات البشرية قد أثبت -بما لا يدع مجالا للشك- أن زمن الملكيات قد نظرا :

لإنتفاء الأسس المادية التي قامت على ضوئها الملكية ، وبروز بدائل سياسية اتخذت من الدستور أي القانون جوهر الممارسة السياسية .والسؤال المطروح : لمذا تستمر الملكية رغم انتفاء أسسها المادية ؟ الجواب واضح للمبتدئين في السياسة .هو أن الملكية ليست شخصا ، وليست كائنا أخلاقيا بل هي جزء من نظام سياسي عام فرض نفسه بقوة الحديد والنار تحت مبرر أن الملكية هي الضامن الأساسي لاستمرار الاستقرار وحقن الدماء ، حتى يتسنى للمستفيدين من هكذا وضع التمادي في نهب واستنزاف ثروات الشعب المغربي.

قُلتُ :مرحبا رفقي الغالي إذن أفهم من كلامك(ولكي تكون منسجما مع ’’البراكسيس’’) أنك ضد الملكية في المغرب عاجلا وليس آجلا؟
قد يبدوا لك هذا سؤالا ’’بوليسيا’’ مورِّطا رغم أنه السؤال العلمي والعملي الحقيقي الذي يتحاشاه الكثير ...لذلك سألطفه وأطرحه عليك بطريقة ’’ماورائية’’.
هل أنت مرتاح لماوصلت إليه سوريا اليوم نموذجا؟ هل أنت مقتنع بأنه تمة من يحمل مشروعا قادرا على إخراج سوريا من عنق الزجاجة؟ ثم هل من حرَّك الناس في البداية وقذف بهم نحو الجحيم تحت طائلة ’’الثورة’’... هل كان عاقلا وممتلكا ولو لضمانات قليلة على مآلات الثورة او لنقل الحراك ومستحضرا كل هذه الشروط الموضوعية الطافحة بها خصوصيات المنطقة الجيوسياسية؟ ألم يتورط الكثير من المثقفين المناصرين للثورة؟ ألم يقعوا في حيص بيص تراهم داخوا بين الإمبريالية والإسلام السياسي الوهابي, لا هم إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء؟ هل أنت قادر على الإلقاء بضمانات على أن هذا لن يقع في المغرب لنكون معك على طول؟

لقد قُلتَ يا رفقي الغالي’’أن تاريخ المجتمعات البشرية قد أثبت بما لا يدع مجالا للشك أن زمن الملكيات قد انتهى لسببين أساسيين : 1-انتفاء الأسس المادية التي قامت على ضوئها الملكية .2-وبروز بدائل سياسية اتخذت من الدستور أي القانون جوهر الممارسة السياسية’’ .

هذا قول صحيح نظريا(رغم أن فيه نقاش واسع) ...لكن لا يجب أن يُفهم ويُحاجج به بشكل ميتافيزيقي مثالي. نريد أجرأة له على واقعنا بالمغرب.هو كلام جميل ومعسول وليس محموما ولا ملغوما ولا معلولا كما كلامي أنا!فقط لو سَمحتَ أريد منك أن تسقطه على واقعنا وتبعث لنا بضمانات-بعد تحليل’’ماركسي’’ طويل-أننا لن نسقط فيما سقط فيه العرب الآخرون(ليبيا سوريا مصر...). أن تكون ضد شيئ بطريقة رومنطيقية (حتى لا أقول حماسية) فهذا جميل خاصة إن كان ذاك الشي أو ذاك النظام يتَكسَّب ويغتني على رقاب وعَرَق ودم البروليتاريا وهذا هو الحاصل...لكن عليك طرح البديل النظري وجعله عمليا برجمتيا لأن الجائع لا يسمع إلا صوت من يناديه ليطعمه خبزا. أما أن نَزُجَّ بالناس في أثون الموت بشكل ’’رومانسي’’ دون أي خارطة طريق ولا مشروع ثوري واضح... فهذه في نظري ليست أكثر من توجهات إنتحارية ناقمة على الذات والمجتمع أكثر من أي شيء آخر.

أما من يرى أن مشكل المغرب يرتد لتسمية النظام القائم(الملكي) ولا يمكن أن يُحل مشكله إلا باللون الأحمر, إنما عليه فقط أن يستحضر كون النظام التونسي كان ’’علمانيا جمهوريا’’ لكنه كان إلى جانب ذلك ديكتاتوريا قاهرا لشعبه.
وعليه أن لا ينكر أيضا أن النظام المصري على عهد ’’مبارك’’ كان أيضا نظاما ’’جمهوريا قوميا’’ لكن على رقاب الشعب.
إذ ليس الحل في تغيير الأسامي والتوصيفات كما أزعم وأتوهم ربما.المشكل في طبيعة الحكم تحت أي تسمية كان!


قال الرَّفيق :لولا التصور الجديد لخاصية ’’الفعل النظري’’ لدى كل من ’’جيل دولوز’’ و ’’ميشل فوكو’’،والذي أقرّ بأن الفعل النظري والممارسة الفكرية بشكل عام لا تحتاج إلى سند مؤسسي خارجي كي تصطبغ بصبغة السياسة كما كان الاعتقاد سائدا إلى وقت قريب. ذلك أن الفعل النظري والفكري فعل سياسي أساسا.لولا هذا التصور،لكان من الممكن أن تُتّهم بالتعبير عن الأفكار "المخزنية"،لكنك بالتأكيد تُعبّر عنها لا من مرجع مؤسساتي وإنّما من مرجعية ذاتية ومن تموقف تاريخي حيال "الراهن".لذلك سأطرح عليك أسئلة وأقول:
"الملكية" هل تنسجم مع المفاهيم الحداثية التي نروج لها؟هل تنسجم "الملكية" مع "روح العصر"؟بمعنى،هل من "العدالة"في شيء ومن "الحق" في شيء ومن "الديمقراطية"...أن تتعاقب أفراد عائلة واحدة على الحكم ؟؟؟هل تقبل وجدانيا أن تتم تربية طفل ليحكمك؟
أين هي الحرية في هذا النظام؟

وبالعودة إلى المبررات التي تجعل من الملكية ضرورة مرحلية،ينبغي الوعي بشيء مهم،وهو أن هذه الملكية ذاتها من خَلقت هذه الضرورة.يكفي أنها من أنشأت جُل الأحزاب،ودفعت ’’الجيد’’في عيون الشعب ليعتلي "سلطة الحكم"،ثم عرقلت مساعيه..بطرقها المحكمة.فلا يتبقى إلا وجهها النبيل ضامنا للأمن الإجتماعي..إلخ.
طبعا ليس من الصواب إقتراف "الثورة"..لأنها لن تنجح لعدة أسباب.ولكن ينبغي التهييء لها.

قُلتُ :أُتَّهم بالتعبير عن الأفكار "المخزنية"؟من سيتهمني بذلك رفقي ؟ هل القائم على حراسة الأيديولوجية ’’الراديكالية’’ اللامؤسساتية أيضا؟ هل اليسار ’’المستاحاثي’’ من له الوكالة من ’’شيخ’’ ما ليفعل ذلك؟ أم تراه من يوزع هذه الوكالات ’’التخوينية’’ على أتباعه ومريديه كما كانت من قبل تفعل الكنيسة بتمائم غفرانها توزعها على من تشاء وتُسقط في الرذيلة من تشاء؟

قال الرَّفيق: وهل من "العدالة"في شيء ومن "الحق" في شيء ومن "الديمقراطية"...أن تتعاقب أفراد عائلة واحدة على الحكم ؟
لاليس من كل تلك الأشياء في شيء أن يكون ذلك. لكن هل من الرَّوية والعقلانية في شيئ أن نُلغي ’’الملكية’’ هكذا دفعة واحدة دون أن يكون البديل البرجماتي حاضرا مثالا بلحمه وشحمه؟ ألا ترى أن التفكير في إلغاء ’’بشار’’ -دون بدائل حقيقية- فتح الباب لدخول ’’جماعات تكفيرية’’ ليست هي من الشعب السوري في شيئ؟ فُعل ذلك-ولايزال- باسم ’’الجهاد الكوني’’ في سبيل مالست أدري من جهة ’’السُّنة’’. وفعل نفس الشيء من جهة ’’الشيعة’’ حين حطوا برحالهم وثقلهم في ’’القصير’’ بعد أن كاد يسقط في أيدي أولئك.
ربما لك في المغرب الآلاف من ’’أبو النعيم’’.الآلاف ممن يؤمنون بكونية ’’الجهاد’’ وتجاوز مفهوم ’’الوطن’’ ومشتقاته.ولو أطللت أيها ’’الرفيق’’ على تجارب الجوار لوجدتَ أن من يصعد للحكم بعد ’’الثورة’’ هم في الغالب أناس يؤمنون ب ’’العصمة’’ و’’خلافة الله في أرضه’’ على طرازهم هُم.من يُنزلون النظريات ’’التيولوجية الكلاسيكية’’ بحذافرعا في القرن 21! هذا إن استقر الوضع والحال أصلا.
وستجد أن أغلب ’’الناس’’ ينساقون وراء طروحات الإسلام السياسي والدولة الدنية لأن في لاوعيهم الجمعي تواطؤ معها.وهذا من مخلفات الأنظمة الرجعية التي تعمَّدت تجهيلهم وإبقاء تفكريهم راكدا ينتمي ’’للقرسطية’’.وكن متأكدا أن لا أنا ولا أنت قد نُصفّى لأننا نحمل أفكارا ’’تبدوا لهم’’ إلحادية أو ربما ليست من دينهم في شيء.وخذ أمثلة كثيرة من التاريخ.

مالذي فعلت ’’الثورة الخمينية’’ بمناضلي ’’حزب تودا’’ التنظيم الشيوعي العتيد الذي كان يهدد مصالح أمريكا في الشرق الأوسط؟وانظر حينما تحالف الحزب مع ’’الخميني’’ للإطاحة ب ’’الشاه ’’79 ماذا فُعل بهم بعيد سقوطه. لقد ذُبحوا ذبحا لأنهم قالو لا للدولة الدينية ولا للعصمة.هذا جزاؤهم وهذا جزاء كل من يتجرأ على ما يُسمُّونه دينا! كل هذا اليوم يتكرر في سوريا وليبيا ومصر وإن بصيغ مختلفة وتخريجات أخرى. ومن يبتعد عن الواقع ويلتصق ب ’’التاريخ النظري’’ أو ’’تاريخ الأفكار’’ الذي ربما أمسى تاريخ ’’يوتوبيا وطوباوية’’ حالمة اكثر من أي شيئ آخر,من يفعل ذلك-باسم توجها ما- فلا يبدو أنه يسكون قادرا ليمنح نفسه فرصة إلتقاط إشارات الواقع. ويعرف أن من يُسيطر على الأرض في سوريا اليوم إنما هي ’’الجماعات التكفيرية’’ التي لن تقتلعها من هناك إلا بشق الأنفس.من لا ينظُر لهذا فإنما يريد المغرب ’’عراقا أو أفغنستانا أو سوريا أخرى(واللهم لا تشفي في أحد من الشعوب التي تقاوم من أجل حريتها).
لذلك لو خيرنا أحدا هل تفضل الثورة وإسقاط الملكية دون ضمانات واضحة في الأفق تنجيك من سيناريو أفغانستان,العراق أو سوريا...وبين النضال السلمي البرجماتي الوئيد من أجل تحصيل ثم تحصين مكتسبات مرحلية في أفق المراكمة, فسيقول أن الفكرة الثانية هي الواردة بل المُلِحّة.

من المؤكد(أيها الرَّفيق) أن التجربة التونسية هي الوحيدة السائرة دون خسائر كثيرة رغم دخول الجمعات التكفيرة على الخط هناك.وذلك لأن الشعب التونسي ’’مثقف’’ ب ’’مكر التاريخ’’ وجغرافيته محدودة وأعراقه قليلة ولا إنفصاليين داخل ترابه الوطني(عندما أقول الإنفصال فأنا أعني من يرهن نفسه ’’لجنيرالات الفساد’’ وأجنداتهم ويريد تحرير شعب من ما يسميه بالديكتاتورية هنا بينما هو مرتمي في أحضان ديكتاتورية الجيران....أما مسألة الحق في تقرير المصير فهي مبدئيا مقبولة جدا).

لقد سألتني رفقي:هل تقبل وجدانيا أن تتم تربية طفل ليحكمك؟ هذا سؤالك.

وأنا لا أقيس الأمور بالوجدان لأن الدولة لا تُسيَّر بالأحاسيس والمشاعر والأهواء أو حتى الأمنيات الغالية, بل بقرارات مسؤولة تجنبنا للدمار والمغامرة والوقوع في توجهات إنتحارية باطولوجية قد نخالها ثورة.

أما عن مسألة الوعي بأن ’’ضرورة الملكية’’فإنما هي فكرة خلقتها الملكية نفسها.فأنا أقول لك أيها ’’الرفيق’’ أنه في المقابل هناك فكرة أخرى مفادها: أن الملكية هي من توَدُّ الإبقاء على الطروحات ’’الراديكالية العقيمة والعدمية’’ بينما هي تُقطِّر للناس تقطيرا خططها ’’الإصلاحية’’. وحينما انطلت الحيلة على ’’اليسار المستاحاثي’’ الذي ظل يتيما غير مُجدِّد بعد سقوط الجدار الواقي بريلين,وبعد وفاة ’’شيوخ الزاوية’’, فإن الرابح الوحيد حينها هي الملكية لأنها طورت ذاتها واستطاعت ان تُقنع أو تُوهِّم الناس-بما للفكرة وما عليها-يأنها البديل الوحيد في ظل التجذرات التي يسبح في أوهامها بعض من اليسار. لذلك هل تظن أنه في مصلحة الملكية أن يغيب السيار ’’الراديكالي’’ الذي لا يُقَدم بدائل ولا يضيء شموع بل يكتفي فقط باللعن و سب الظلام ؟ لا ليس من مصلحتها ذلك لأنها تتغدى على التناقضات وتتقوى بها. لانها لن تبدو نقطةبياض إن غاب الظلام والتجذر وسبُّ الملة والدين الذي عليه قوم الملكية.ولا تقل أنها من خلقتها لا.لأن التطرف و ’’التَّسَلُّف’’ من الجانبين اليساري واليميني هو صنعة ذاتية.فمن قَدِموا اليوم ليقاتلوا في سوريا ليسوا من صنعة النظام رفقي, على الأقل بطريقة مباشرة,رغم أن ’’بشار’’ من أطلق سراح الكثير من ’’الإسلامين’’ من سجونه-حين اندلعت الإنتفاضة- حتى يدفع الثورة نحو حمل السلاح ظنا منه أنه وبهذه الطريقة سيحسم الأمر في بدايته ويسيطر على الوضع. فكانت تقديراته كارثية لا تصبُّ إلا في مصلحة من في مصلحته خراب الجيش والديار (إسرائيل طبعا).
التطرف موجود ونزوع ذاتي يغذِّيه القمع والقهر وسياسة جَهِّل تَسُد.وفي ظل هذه الوضعية ’’رفقي’’ لا أرى أنك ستعتبر أو ربما سَتُحِق لأحد أن يعتبر الأفكار المطروحة من ’’خارج المؤسسة’’ أفكارا ’’مخزنية’’ أو لاواعية زائفة تخدم أيديولوجية النظام واستمراره من حيث لا يدري صاحبها الغارق في الزيف والوهم والايديولوجية بحمولتها القديمة في كتابات كارل ماركس في مرحلة الشباب.
وإن كان ’’النقيض البرجماتي’’ لهذه الأفكار قائما في أجنذات أحدهم فنحن مستعدون لتبنيه مرحليا واستراتيجيا.ليس هنالك أي مشكل.



#أسامة_مساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله الوطن الملك...لماذا في المغرب؟
- أربعة مفاهيم ملغومة
- إذا كان الأمر هكذا فإني أفضل أمي على العدالة!
- عبد الله العروي وباطولوجيا البراكسيس!
- لماذا لست شيعيا؟
- البخاري يصف الرسول محمد بالكذاب!
- هل حقا ستعود الخلافة؟


المزيد.....




- المبادرة المصرية تدين اعتقال لبنى درويش وأخريات في استمرار ل ...
- مفوض أوروبي يطالب باستئناف دعم الأونروا وواشنطن تجدد شروطها ...
- أبو الغيط يُرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول الأونروا
- الاتحاد الأوروبي يدعو المانحين لاستئناف تمويل الأونروا بعد إ ...
- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- ضابط المخابرات الأوكراني السابق بروزوروف يتوقع اعتقالات جديد ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسامة مساوي - حوار مع ’’رفيق مغربي’’ من زمن 2014