أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم ابوعتيله - مفاوضات ... حتى الممات















المزيد.....

مفاوضات ... حتى الممات


ابراهيم ابوعتيله
كاتب

(Ibrahim Abu Atileh)


الحوار المتمدن-العدد: 4323 - 2014 / 1 / 1 - 10:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مفاوضات ..... حتى الممات

منذ مدة طويلة ومفاوضات عبثية ماراثونية تستمر بين ممثلي سلطة اوسلو والصهاينة ، إن كان الصهاينة يعرفون تماما ما يريدون من المفاوضات فإن فريق السلطة لا هدف له سوى تحقيق مقولة كبيرهم حين قال بأن الحياة مفاوضات ... وكأن حياته وحياة فريقه ستنتهي بمجرد انتهاء المفاوضات ... فهاهم يعملون بكل جهد على استمراريتها كما لو أنها اكسير الحياة ، مع العلم أن كافة المعطيات تؤكد فشلها حاضراً ومستقبلاً ، حتى ولو كان نصيبها النجاح من وجهة نظر الفريقين المتفاوضين ، فهي لا تتجاوز كونها لعبة ومصدر رزق ونجومية لمحترفي المفاوضات العبثية ، فمهما كانت نتائجها فلن تحقق الحد الأدنى من مطالب الانسان الفلسطيني ، عدا عن كونها تتعارض مع منطق التاريخ ولا تعترف بحق تقرير المصير الذي كفلته كل الشرائع والمواثيق الدولية ، فها هو صاحب نظرية الحياة مفاوضات يعترف بكتابه الذي يحمل ذات العنوان بمجموعة من الحقائق المعروفة والواضحة لعامة الناس ، وأولها عبثية المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، واستحالة تحقيق حلم الدولة الفلسطينية فهو حلم لا يعدو عن كونه من سابع المستحيلات ، والحقيقة الثانية غياب المهنية الكاملة لدى بعض الشخصيات الفلسطينية وارتباط البعض من تلك الشخصيات بمصالح شخصية مع الجانب الإسرائيلي مما يعكس نفسه سلباً على أداء هؤلاء الأشخاص في مهمتهم كمفاوضين ، فالفلسطينيين في الاراضي المحتلة في سجن كبير وقفص مغلق مفتاحه مع سلطات الاحتلال ، وأن هناك شخصيات متنفذه في السلطة الوطنية الفلسطينية ممن لهم علاقة بالمفاوضات استفادت من هذه العلاقة للحصول على امتيازات ووكالات تجارية لهم أو لمقربيهم من الجانب الاسرائيلي ، وإلا ما الذي يمكن فهمه من قول الدكتور عريقات "كان الجانب الإسرائيلي ونظراً لأنه يملك مفاتيح الحياة الفلسطينية من حركة مرور، وشخصيات VIP ، ودخول وخروج بضائع أو منعها، أو تسهيل صفقات وتحريرها، أو منح وكالات تجارية للأبناء والبنات والزوجات والأشقاء....ألخ" ، وعلى ذلك لا يمكن للجانب الفلسطيني إدارة مفاوضات في ظل تحكم الإسرائيليين بكل مفاتيح الحياة الفلسطينية ، مما يعني أن الثبات في موقف المفاوض الفلسطيني تجاه القضايا الوطنية سيعكس نفسه بسلسلة من العقوبات الجماعية على أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة من قبل الاحتلال عبر الحواجز والاعتقالات والقتل ومصادرة الأراضي، فواقع المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي يعاني من طرف إسرائيلي متعنت ووفد فلسطيني متهاون مع ارتباط البعض بمصالح مع الجانب الإسرائيلي مما سيعكس نفسه على سلامة هذه المفاوضات.
والعامل الآخر الذي يدلل على عدم سلامة الأجواء والبيئة لهذه المفاوضات هو عدم وجود "من يقف وراء شجرتنا" وفق المثل الشعبي الذي أورده الدكتور عريقات والذي يروي فيه قصة تحالف الأرنب والأسد، حيث أن وجود الحلفاء في المفاوضات مسألة هامة وضرورية في ظل مفاوضات بين طرفين إحداهما قوي قادر على فرض شروطه بالقوة إن فشل من تحقيقها بالمفاوضات مثل الطرف الإسرائيلي، وطرف ضعيف أكثر ما يملكه هو قناعته بعدالة قضيته وإرادة قوية لتحقيق أهدافه الوطنية كما هي حال الفلسطينيين، ففي الوقت التي فقدت القضية الفلسطينية بعدها القومي والديني على مستوى العالمين العربي والإسلامي نتيجة حالة التراجع الوطنية التي تعيشها الشعوب العربية وفقدان الأمل في القيادات الرسمية لهذه الشعوب، ومع ما سمي بالربيع العربي وعدم وجود قوة دولية داعمة للفلسطينيين لنيل حقوقهم الوطنية فقد بات الفلسطينيون وحدهم يواجهون دولة احتلال تمتاز بقدرات عسكرية واقتصادية هائلة، وتقف من خلفها أكبر قوة في العالم وهي الولايات المتحدة الأمريكية، فإن كانت أمريكا خلف شجرة إسرائيل، فلا أحد خلف شجرة الفلسطينيون يحمي ظهورهم ويقف ورائهم ، وبات حال الفلسطينيين أشبه بحال الأرنب الذي يعيش في غابة لا يجد فيها غير الحيوانات المفترسة التي تتسابق جميعها للفوز به كفريسة.
ولعل المساندة الوحيدة التي حصل عليها عريقات وفريقه هو ما خرج به اجتماع وزراء الخارجية العرب بتحميل اسرائيل مسؤولية إعاقة عملية السلام من خلال استمرار عمليات قتل الفلسطينيين والتمادي في الإستيطان حيث طالب المجتمعون الولايات المتحدة والأعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ، بالزام الحكومة الإسرائيلية بوقف كافة الأنشطة الإستيطانية ، ومنح عملية المفاوضات فرصة وصولا إلى تحقيق التسوية النهائية للقضية الفلسطينية ، فيما رفضت الجامعة العربية مقترحات أمريكية تسمح بتمركز جنود إسرائيليين على الحدود الشرقية للدولة الفلسطينية التي ستقام مستقبلا.
ولعله من أبسط قواعد التفاوض اللجوء الى امكانية الانسحاب حين الشعور بعبثية التفاوض ، فكم من المرات تم التعامل مع المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي بهذا المنطق (منطق إمكانية الانسحاب)؟، وهل تم ربط عملية الاستمرار من عدمه في هذه المفاوضات بما تم تحقيقيه من نتائج؟، بكل تأكيد الإجابة لا ، كون المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية مستمرة منذ سنوات دون تحقيق أية منجزات على الأرض، بل على العكس الاحتلال يعمل على فرض الحقائق على الأرض والطرف الفلسطيني مستمر في المفاوضات وكأن شيء لم يكن، مما يعطي أو بالأحرى يؤكد الانطباع بأن هذه المفاوضات مفروضة على الجانب الفلسطيني وخياره ليس حراً في استمرارها من عدمه، ودليل ذلك لم نسمع ولو تهديد واحد بوقف هذه المفاوضات باستثناء مره واحدة سرعان ما تم التراجع عنها نتيجة الضغط الأمريكي والتخوف من اتهام الجانب الفلسطيني بتعطيل المفاوضات.
ومن معالم ضعف الحالة التفاوضية الفلسطينية وجود الجانب الأمريكي كوسيط غير نزيه حيث يركز الأمريكان جهودهم على ضرورة الالتزام الفلسطيني فقط بما يتم الاتفاق عليه دون إلزام الطرف الإسرائيلي بتنفيذ أية التزامات، وهذا ما ينقله الدكتور عريقات عن كل مسئول أمريكي له علاقة بالمفاوضات عبر قوله"احرصوا على التنفيذ، وقوموا بما عليكم كطرف فلسطيني دون الالتفات إلى ما تقوم به أو لا تقوم به إسرائيل، ساعدونا حتى نستطيع مساعدتكم"، وهذا ما يتم على الأرض فعلاً وهو ما يقوم به الجانب الفلسطيني باستمرار وخاصة بكل ما يتعلق بالأمور الأمنية فيما يستمر الجانب الإسرائيلي بمخططاته دون إبلاء موضوع المفاوضات أية أهمية أو اعتبار.
ومن الغريب في الأمر ما يتسرب من معلومات مفادها وجود لقاءات سرية تعقد في لندن بين السيد باسل عقل احد ابرز مستشاري الرئيس عباس واسحق مولخو الذراع الايمن لبنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي الأمر الذي نفته السلطة الفلسطينية على لسان نبيل ابو ردينة ، كما فعل السيد باسل عقل رجل الاعمال الفلسطيني وعضو المجلس الوطني الشيء نفسه، لكن التقارير الاسرائيلية من ناحية، واستقالة الوفد الفلسطيني المفاوض احتجاجا من ناحية اخرى تجعلان من هذا النفي غير مقنع ، خاصة انه كان نفيا ضعيفا ومقتضبا، واكدت الصحف الاسرائيلية عدم صحته، حيث كشفت عن جولات ولقاءات تمت في لندن للغرض نفسه، فكيف يمكن فهم او قبول فتح قناة تفاوض سرية موازية للمفاضات العلنية ، في الوقت الذي يتفاوض فيه اقرب المقربين للرئيس عباس مثل الدكتور صائب عريقات وزميله الدكتور محمد اشتية علنا مع مولخو نفسه وتسيبي ليفني ، بعد ان تم التنازل عن كل الشروط الفلسطينية ، الأمر الذي يذكرنا بما فعل عباس عام 1992 عندما انخرط في مفاوضات سرية في دهاليز اوسلو في الوقت الذي كان الوفد الفلسطيني برئاسة الدكتور حيدر عبد الشافي، رحمه الله، يتفاوض مع الاسرائيليين في اطار مؤتمر جنيف للسلام مع الدول العربية الاخرى ، فالدكتوران عريقات واشتية في اللجنة التنفيذية لحركة "فتح" وموضع ثقة الرئيس عباس، فلماذا يتجاوزهما بهذه الطريقة المهينة، ويظهرهما بمظهر الزوج المخدوع، فاذا كان لا يثق بهما فالاحرى به ان لا يكلفهما بمهمة التفاوض هذه من الاساس، ثم لماذا يرسل عباس مستشاره الى لندن للتفاوض سرا، في الوقت الذي يؤكد فيه مفاوضوه ان المفاوضات العلنية وصلت الى طريق مسدود، وانه لا فائدة من الاستمرار فيها.
عشرون عاما ومحمود عباس يتفاوض دون الوصول الى اي نتيجة غير المزيد من الاهانات والمستوطنات والشروط الاسرائيلية التعجيزية، ألم ييأس، ألم يشعر بالملل، ألم يحن الوقت للعلاج ومن ثم الشفاء من هذا المرض الذي اسمه ادمان المفاوضات ؟
وقد كنا نعتقد بأن الدكتور عريقات الذي قال عبارته الشهيره "بان الحياة مفاوضات" هو الشخص الوحيد المريض بهذا الادمان ولكن يبدو انه تلميذ صغير في اكاديمية الرئيس عباس ، ولكن المشلكة الحقيقية لا تكمن في الرئيس عباس ولا الفريق المفاوض فقط ، وانما في الشعب الفلسطيني الذي قبل ويقبل استمرار هذه المهزلة .
فبدفع من الولايات المتحدة واصل الجانبان الفلسطيني والاسرائيلي مفاوضتهما المباشرة في يوليو الماضي، بهدف التوصل الى اتفاق خلال مدة أقصاها شهر نيسان / ابريل المقبل وكما أكد كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات أنه لن يكون هناك تمديد بأي حال من الأحوال للمفاوضات، وقال:“حددت الإدارة الأمريكية فترة تسعة أشهر للتوصل إلى إطار سلام شامل، ولن نسمح بتمديد هذه الفترة لدقيقة واحدة على الإطلاق، وذلك خلافا لما حاول البعض تسويقه…نحن موقفنا واضح ومحدد” وبالتأكيد ان هذا الكلام مشكوك وغير قابل للتنفيذ.
لقد تم البدء في المفاوضات بحلتها الجديدة في 29 تموز/ يوليو الماضي كان هناك سلوك تفاوضي اسرائيلي خارج طاولة المفاوضات تمثل في قتل واحد وثلاثين فلسطينيا بدم بارد وطرح عطاءات لبناء خمسة آلاف وتسعمائة واثنين وتسعين وحدة استيطانية وهو يوازي ثلاثة أضعاف النمو الطبيعي في مدينة نيويورك ، كما تم هدم مائتين وتسعة بيوت ومنشآت فلسطينية علاوة على الاعتداءات المستمرة على المسجد الاقصى المبارك وطرح قوانين لتقسيمه مع ما يصاحب ذلك من ارتفاع إرهاب المستوطنين وتشديد الحصار على قطاع غزة ، كل ذلك يعني بالضرورة اصرار الحكومة الاسرائيلية على تدمير المفاوضات حيث صاحب ذلك تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قال فيها: إنه لن يوقف الاستيطان لساعة واحدة ، فعلى ما يبدو فإن الفلسطينيين يتفاوضون مع تسيفي ليفني لوحدها وليس مع الحكومة الاسرائيلية التي تتحمل مسؤولية بناء المستوطنات ، فقد اختار رئيس الوزراء الاسرائيلي المستوطنات وليس المفاوضات ، واختار الإملاءات وليس السلام فالحكومة الاسرائيلية تتحمل مسؤولية المأزق الذي وصلت اليه هذه المفاوضات.
لقد أسست الشرعية الدولية والقانون الدولي المعترف بهما من جانب واحد – الجانب الفلسطيني والعربي - بأن دولة فلسطين ستكون بعاصمتها القدس الشرقية بما فيها قطاع غزة ، مع حل قضية اللاجئين استنادا إلى القرار الدولي 194 ، ولكن ذلك يبدو ضرباً من الخيال ايضاً على الرغم من أن حل الدولتين لا يسمن ولا يغني من جوع ، وهو بكافة المعايير حل مؤقت لن يرضي طموح شعب فلسطين.
ومع الاخذ بعين الاعتبار ان كافة المؤشرات تؤكد فشل المفاوضات ، فإن البديل الوحيد الذي تطرحه سلطة رام الله ، هو الانضمام الى المنظمات الدولية والتوقيع على المواثيق والبروتوكولات الدولية ، بعد ان تم الاعتراف بدولة فلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة بما في ذلك مواثيق جنيف الأربعة وفيينا ومحكمة الجنايات الدولية. ومع الفشل الذريع للمفاوضات حاضرا ومستقبلاً ، حواراً ونتيجة ، فان الصهاينة يصرون على الاعتراف بيهودية - دولتهم – بما يتنافى وحل الدولتين ومما يعني إلغاء حق العودة بل وطرد الفلسطينيين من داخل الخط الاخضر إلى خارج الدولة المزعومة التي ترتكز على الدين السياسي وخلط الدين بالقومية آخذين بعين الاعتبار ان اليهودية دين وليست قومية ، وان الحركة الصهيونية هي من روج وألبس الدين لباس القومية فكانت الصهيونية هي من اخترع حركات الدين السياسي الجديدة ، ومع كل ذلك فما زال الجانب الاسرائيلي مصراً على السيطرة الاسرائيلية على الحدود مع الاردن ولو من خلال قوات امريكية اسرائيلية مشتركة وخنق الدويلة الفلسطينية بين طرفي الكماشة لتكون دويلة لا حول ولا قوة ولا سيادة لها.
والسؤال المطروح في ظل كافة المعطيات والمؤشرات هو هل تصدق مقولة - الحياة مفاوضات - أم أن استمرارها مع الجانب الصهيوني لا يحمل سوى معنى واحد وهو أن في هذه المفاوضات ممات ، ففيها موت للطموح والكرامة الفلسطينية ، وفيها تجسيد للاحتلال ولحالة الوهن الفلسطيني بشكل خاص والعربي بشكل عام ، فيما لا يقدم الخيار الدبلوماسي المطروح باللجوء الى المنظمات الدولية وتوقيع العهود والمواثيق أي شيء على طريق تحرير الارادة الفلسطينية وتحقيق ولو الحد الأدنى من طموح الشعب الفلسطيني وفي ظل ما يوصف بالاختلال الهائل في ميزان القوى مع إسرائيل وفي ضوء المعارضة الفلسطينية الرسمية لخيار اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة.
ابراهيم ابوعتيله
عمان – الاردن
1/1/2014



#ابراهيم_ابوعتيله (هاشتاغ)       Ibrahim_Abu_Atileh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة فلسطين الديمقراطية
- يهودية دولة
- حكايات .... ابو مازن العباسي
- أسرانا يهربون الخلود
- الطائفية والدين والقومية
- بين مرسي والسيسي ... سي
- قادتنا الملهمون ...


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم ابوعتيله - مفاوضات ... حتى الممات