أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - القرآن محفوظ ...في المتاحف ..!!















المزيد.....

القرآن محفوظ ...في المتاحف ..!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4319 - 2013 / 12 / 28 - 16:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منقول..
صور للقرآن المحفوظ بالمتاحف..
http://1.bp.blogspot.com/_-xlyvke0BtM/THsNsNFP_hI/AAAAAAAABQU/VOCdCXz8FnU/s400/SanaaQuoranDoubleVersions.jpg
http://3.bp.blogspot.com/_-xlyvke0BtM/THsOryGi8gI/AAAAAAAABQc/kOBI1Us6X0k/s400/Kufic_Quran_7th+century.+National+Library,+St.+Petersburg,+Russia..jpg
إن الفترة بيت وفاة محمد وأول قرآن (نمتلكه) هي 150 عاما, يرفق ذلك إمكانية لوجود تغييرات, أو حتى تطورٍ لنص القرآن قبل الفترة الأموية.
لايوجد اي دليل في الأثار للنسخة القرآنية التي يقال عنها ان الخليفة عثمان نقحها وأعاد كتابتها.
القرآن في المتاحف ..
1. مخطوطة سمرقند (بمكتبة طشقند، أزبكستان).. تحتوي هذه المخطوطة فقط على أجزاء غير كاملة من 42 سورة—من سورة البقرة 2 إلى سورة الزخرف 43. تحتوي على آيات قرآنية تختلف عن النصوص القرآنية الحالية.
2. مخطوطة توبكابي (بمتحف توبكابي باستانبول، تركيا). غير مسموح للخبراء بتصوير ودراسة هذه المخطوطة.
3. مخطوطة قرآنية مكتوبة بالخط المائل الذي كان مستخدما في الحجاز (بالمتحف البريطاني بلندن، بريطانيا). بحسب د. مارتن لنجز، كتبت هذه المخطوطة كتبت في أواخر القرن الثامن الميلادي.
4. مخطوطات صنعاء (اليمن). هذه المخطوطات المتناثرة تحتوي على بعض أجزاء من القرآن وتعود إلى الفترة من أواخر القرن السابع م. إلى القرن الثامن م. القرآن الذي تحتويه يختلف عن النص القرآني الحالي. يتضح عند فحص هذه المخطوطات أن النص القرآني بها قد تغير. فالقرآن الذي بها مكتوب فوق نص قرآني أقدم منه قد تم محوه غير أن آثارا منه مازالت باقية.
ملاحظات : في مخطوطة سمرقند ومخطوطات صنعاء توجد إختلافات في النصوص عن النص القرآني الحالي.....أنتهي الإقتباس..
إذن للقرآن الغير متداول في عصرنا الحالي موضع في عدة متاحف ...والقرآن الذي هو في متناول أيدي المسلمين اليوم يعد السبب الرئيسي في الفوضي العارمة والتخلف الذي سيطر عليهم ومقارنة بما يدعيه بعض من الكتاب والمعلقين والمدافعين بأن الإجرام في العالم ليس بسبب القرآن حيث تتم عمليات إجرامية في الدول وما بين الشعوب التي لا تتبع شرع القرآن وثوابته وفروضه
بمعني أن الشر كما والخير هو نزعات إنسانية ولا دخل للدين الإسلامي بما يحدث من فوضي وإجرام وتفجير علي أرض مصر أو ما يحدث من جرائم رهيبة شرسة من قبل جماعات تدعي أنها تدافع عن دولة الإسلام في الشام بل ما يحدث من إجرام وبشاعة هي في أصل الإنسان عامة ولا دخل لموضوع تطبيق شرع الله أو إقامة الخلافة أو أن يدفع المسيحي الجزية أو تحريم بناء بيوت عبادة علي كافة أرض - لاحظوا كافة أراض السعودية - وليس في مكة والمدينة في المملكة العربية السعودية بخلاف الجامع السني ...أي الإسلام ليس مسئولا وحده عن العنصرية والتهميش والقتل والفوضي بل تلك هي الطبيعة الحيوانية التي لازالت آثارها في الإنسان ...
في العراق يتم إبادة المسيحيين ومحاربة الشيعة ولا فرق إذن الإسلام لا ذنب له بل الشر الكامن في الإنسان ..
حرق كنائس الأقباط وتفجيرها يتم بالمثل حرق وتفجير سكنات عسكرية بها مسلمين إذن الإسلام ليس السبب بل الشر الحيواني الكامن ...
إنتحاريون يفجرون أنفسهم للقضاء علي أعدائهم والسبب ليس القرآن حتي لو قال القرآن ...(لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ) ثم يتبع القرآن إغراءاته بالإنتحار في سبيله بالآتي
لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ. {ق: 35} و.... وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {الزخرف:71}.
الملاحظة الجديرة بالإهتمام أن كل المنتحرين هم في عنفوان الشباب ويحلمون بمضاجعة أكبر عدد ممكن من الحور والمقرطون ...تقريبا لم نسمع عن كهل ينتحر ويفجر نفسه في سبيل إله القرآن حتي يعود لشبابه في جنة الحور والغلمان
هل في مداعبة غرائز الشباب إيمان بإله القرآن ؟
هل التحريض علي القتل و والوعود بقضاء حاجة الغرائز بعد الإنتحار أو الموت يعد كلام مقدس...!!!!؟
أليس .. أفضل مكان له هو الرف أو الأكرم المتحف بجوار مخطوطات النسخ القرآنية سالفة الذكر؟
إذا كان الإنسان بغريزته حيواني و في طباعه شر ما هو الداعي أن نزيد عليه من الشر جانب ونجعل لديه قناعة أن القتل واجب مقدس ..في قاتلوهم يعذبهم الله ... وإقصاء الآخر هي عبادة وعدم المشاركة في عزاء الميت الكافر هو أمر إلهي ...وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ-;---;-----;-------;---- أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ-;---;-----;-------;---- قَبْرِهِ ۖ-;---;-----;-------;---- إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ ﴿-;---;-----;-------;----84﴾-;---;-----;-------;---- .
يا سادة الكتاب يوم ما مكانه الكريم في مكتبة المنزل تكملة عدد أو إضافة للكتب التاريخية الأخري أو في المتحف في تسلسل زمني مع النسخ السابقة لمقارنة الإختلافات ما بين الكتابات فقط وليس إتباع وممارسة كتاباته .
يا سادة ليست دعوة لأن تغيروا معتقدكم وكتابكم بمعتقدات أخري أو كتب وفلسفات أخري فقط أن تجادلوا دون خوف ودون أن تسوءكم أمور الجدال..
يا سادة ليست عروض أن تتبتعدوا عن ثوابتكم ومبادئكم بل دعوة أن تراجعوا أنفسكم لن تصيروا أمة أخري لها إسم محتلف بل سيطلق عليكم دوما العالم الإسلامي حتي لو تفوقتم علميا وتكنولوجيا وحقوقيا وصرتم مثلما نطلق نحن اليوم عليهم العالم المسيحي علي الرغم أن المسيحية لا تحكمه والغالبية منه لاتتبع الطقوس والصلوات ...
يكفيكم غرائز وطبيعة الإنسان التي تدفعه لفعل الشر كما تتعللون بأن الشر طبيعة ولا دخل للقرآن في إنتشاره ...لا تضيفوا إلي طبائعه عند تنشئة أولادكم .. إعتناق فكر وفروض شريرة مثل ... كتب عليكم القتال ..أو " من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو ، مات على شعبة من نفاق ".
المادة رد علي تعليق الكاتبة الرائعة قارئة الحوار... الشهيرة بالأستاذة ليندا كبراييل... في... حافِظوا علي القرآن ولا تَحفظوه...
كل عام ..هي... وحضراتكم جميعا بالخير والسلامة




#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حافِظوا علي القرآن ولا تَحفظوه...
- اي اسلام يمارس علي ارضك هو دينك يا ..مصر
- إختِزال الآلهة..الإسلام.
- تفسير مبُسّط . للقرآن ..6
- الله ..كائن طيب ..
- الاسلام..جذور تطرح عداوة وعداء..
- احوال المسلمين في وجود شرع الله
- مانديللا ايقونة تسامح
- اخي المسلم...ارهاب وسطي من فضلك
- تحنيط ودفن ..الله في كتاب..
- الاسلام ..من شاء فليكفر..!!!!!
- الإسلام ..موضة زمانه
- تفسير مبُسّط . للقرآن . .5
- تفسير مبُسّط . للقرآن . .4
- تفسير مبُسّط . للقرآن ..3
- تفسير مبُسّط . للقرآن ..2
- تفسير مبُسّط ..للقرآن -1
- نحن سكان الحوار....
- مادة الاستاذ سامي والوعي الاسلامي
- الإسلام ...رسالة أم نبوءة ؟


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - القرآن محفوظ ...في المتاحف ..!!