أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - بيادر خير البَصْرَة في المَنفى المَنسى، كيف نحن جوعى؟














المزيد.....

بيادر خير البَصْرَة في المَنفى المَنسى، كيف نحن جوعى؟


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4314 - 2013 / 12 / 23 - 16:22
المحور: الادب والفن
    


إِبْرَاهِيمُ أبٌ بَلَدَهُ كعْبة رُسُل بابا الفاتكان الآن، قَالَ: اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ Make this City one of peace and security, and keep me and my sons away from worshipping idols إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ They have indeed led astray many among mankind (سورة إبراهيم 35- 36).

في 12 آذار 1970م وُلد النّاشر الصَّحافي كاتب المُذكرات الرّوائي الأميركي Dave Eggers في مَدينة Boston Massachusetts وعُرف عام 2000م بكتابهِ الذي فاز بجائزة The Pulitzer Prize «مذكرات تكسر القلب عن عبقري مُذهل A Heartbreaking Work of Staggering Genius» مِنْ أكثر الكُتب مبيعاً في قوائم الصّحف الكُبرى، عن تجربتهِ عند وفاة والداهِ بمرض السَّرطان، الأبُ الرّئة والأم سرطان المعدة، ولم يتجاوز سن العقل 21 ربيعاً إذ ترك دراسته الجامعية وذهب مع شقيقه الصغير Toph. وأثناء رعايته لشقيقه بدأ الكتابة في صحيفة مجلة Might magazine المحلية وظهرت كتاباته لاحقاً في صحيفة The New Yorker، وصالون Salon.com، وصحيفة The San Francisco Chronicle الأسبوعية وغيرها من مواقع الإنترنت. يعيش في San Francisco. عام 2002م أصدر أولى رواياته «عليك أن تعرف سرعتنا You Shall Know Our Velocity»، وأصدر عام 2004م مجموعة القص القصير «كيف نحن جوعى؟ How We Are Hungry» وغيرها. في 12/ 12/ 2013م نشر ملحق صحيفة The Guardian اليومية البريطانية للناشر Eggers مقالاً علق فيه على موقف الكتاب الأميركيين من عمليات التجسس التي تقوم بها وكالة الأمن القومي الأميركية CIA على الدُّول والمسؤولين والمنظمات الطوعية. كما كشف الصحافة الأميركية يوم الجمعة. وعلق على دراسة مسحية قامت بها منظمة القلم بن الأميركية لأعضائها حول أثر هذه العمليات على حرية التعبير ووجدانهم.

في 21 نيسان 1864م في مدينة Erfurt وُلد الفيلسوف الاجتماعي الاقتصادي السّياسي الألماني Max Weber الذي تمتد جذوره إلى أجداد بروتستانت لهم باع في الصناعة. والده مستشار في مجلس مدينة Berlijn ثم عضو مجلس النوّاب البروسي وصولاً إلى عضويته بمجلس نواب ألمانيا Reichstag. وWeber فتح عام 1921م بعد وفاته أسئلة «سوسيولوجيا الموسيقى- الأسس العقلانية والاجتماعية للموسيقى The rationalen and the sociology Grundlagen in Musik»: «علينا أن نتذكر الحقائق الاجتماعية، بأن الموسيقى البدائية في مرحلة مبكرة جداً، وفي قسم كبير منها قد ابتعدت عن الاستمتاع الجمالي المحض، ووضعت نفسها في خدمة أهداف عملية، في البداية وقبل كل شيء أهداف سحرية، ومن ثم حركية وتعبدية وطقسية». تحدث عن رؤيته لدولة العنف ميز بين ثلاثة نماذج مثالية للسلطة تعتمد على تصورات مختلفة للشَّرعية الملهمة، التقليدية، ودولة القانون، ورؤيته شهيرة حول حق الدّولة في «احتكار العنف» وفي محاضرته عن السّياسة يشير إلى: «الدّولة جماعة إنسانية داخل أرض محددة بحقها باحتكار العنف الطبيعي المشروع، علماً أن مفهوم الأرض معلم من دولة وحدها مصدر الحق في استعمال العنف». عاش توتراً نفسياً وألمت به أمراض تعددت، وكان صارماً في حياته وكتابته رغم استخدامه مفردات فيها شيء من الشعر والعذوبة، غير أنه قبل رحيله في 14 حزيران قال في إحدى محاضراته: «مرّت آلاف السنين قبل أن نرى الحياة، وثمة آلاف سنين أخرى تنتظر بصمت».

«بَصْرَةُ- لاهاي 1» مَنْزل كاظم بريچ

مولود شط العرب 1945م فؤاد سالم «غريب على الخليج» سافر إلى أميركا وعاد إلى الشام نغم فؤاد سالم: «علمني حب الوطن والولاء له فقط. إحضار جثمان ابي العزيز فنان الشعب فؤاد سالم بعد أربعينية الإمام الحسين (ع) مباشرة إلى مدينة البَصْرَة، ثم تشييعه إلى مثواه الأخير في مدافن آل بريچ في النجف الأشرف».

رياض محمد: لا ترفع صوتك أيها المذبوح كي لا تفزع الاشجار العارية فينا!..
البياض يطوقنا.. مثل سجن بلا قضبان!..
البحر رمادي مثل فروة الذئب
روحه تتلوى مثل افعى الصحراء!..
والنوارس ضباب تخرج مِنَ أحشاء الماء.

http://www.youtube.com/watch?v=EOmqNd-lu6Q



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البارجة Potemkin
- الغائبُ نائمُ
- الْعِراقُ الجديد
- تِدِ سَيِّداً أيِّداً!.. يا أنا ويّاكَ
- أربيل عاصمة السياحة العربية لعام 2014م
- طائر الحُبّ Lovebird
- مشاعر امرأة Juliet
- أتَحَرَّكُ كَيْ ألْقاكْ الظَّافِرْ
- عشتار وادي الرافدين بنت حضارة عريقة
- طالباني يبعد عن العراق ويُغنّي له
- كريم أبو عين الكريمة 3
- كريم أبو عين الكريمة
- Venezia العرب نعمة المطر والنفط
- العراقان بُندقية العرب!
- المُلْك يا مالكي مع الكفر يدوم!
- الأمومة والطفولة المفقودة في العراق والشام والباكستان
- جَرايِد گَبُلْ 132
- جَرايِد گَبُلْ 130
- جَرايِد گَبُلْ 129
- جَرايِد گَبُلْ 128


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - بيادر خير البَصْرَة في المَنفى المَنسى، كيف نحن جوعى؟