ماهو سر استهداف المناضل ياسين مكاوي

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 4285 - 2013 / 11 / 24 - 09:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

وانا أقراء عن مايكتب ويكتب عن أستاذنا الغالي المناضل ابن عدن ياسين المكاوي احس ان هناك حمله ظالمه تهدف لاستهداف أستاذنا الغالي اللي ظل يشاركنا المعانات في اقسي الأوضاع في عدن بعد حرب 1994 كان يسجل لنا مواقف مشرفه في التعاطي مع عدد من الأحداث في عدن ورفض العديد من الإغراءات من قبل نظام صنعاء وملايين من الريالات والامتيازات الماليه بهدف تأسيس حزب ناصري في الجنوب من أبناء الجنوب ولكن هو فضل العمل معنا في تنظيم عدد من الفعاليات الرافضة لوقع الحرب في الجنوب وفتح لنا منزله للاجتماعات واللقاءات
وهذا ماجعلني اليوم اكتب واضع التساؤلات امام مايكتب عن أستاذنا المناضل المعروف لكل أبناء عدن الاستاذ ياسين مكاوي وابحت عن الاجابات المقنعة والخبر اليقين
ويظل ياسين مكاوي واسره المكاوي من الاسر العريقه في عدن تاريجهم يشهد عنهم حتي اليوم ومكتوب بماء الذهب ويظل أستاذي ياسين قامه وطنيه جنوبيه اعتز بها وكان لي الشرف في العمل معا في التعرف عليها عن قرب بواسطه اخي وصديقي وأستاذي وأبي الشهيد المناضل جلال علي احمد العولقي وكان رفيق ياسين في حرب التحرير في الجنوب ضد الاستعمار البريطاني
هولا المناضلين لهم مني كل الحب وتشرفت في العمل السياسي والإعلامي معهم والاقتراب منهم والاطلاع عن سيره حياتهم وأعمالهم ويستحق الكثير منهم التكريم والاحترام من قبل قوي الحراك السلمي الجنوبي والاستفادة من تاريجهم النضالي الجميل .

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل