أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - بَصْرَةُ- لاهاي 12















المزيد.....

بَصْرَةُ- لاهاي 12


طاها يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4275 - 2013 / 11 / 14 - 20:47
المحور: الادب والفن
    


فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ Wherein are correct and straight laws (سورةُ الْبَيِّنَةِ 3)

مكتبة الحاج محسن، فتح حفيده (نوري) منذ نعومة أظفاره عليها، علم في الصغر كالنقش على الحجر لم تزل مع شعارات مثل هذا اليوم عاشوراء تكاد لم تتغير كاسم رئيس الحكومة العراقية نوري الأول السعيد والثاني المالكي في آخر أيامهما!:

الزُّلم تاكل ابگَد افعالهه
وانتو بگَتو من الرُعيّه اموالهه
وين فعلك ياوزير
يلبگَت قوت الفقير
يأبُ الأحرار هاي اصواتنا
*
المنطقة الخضراء لتعرفونهه
تملكوهه وللاحفاد انطوهه
لاحلال ولا حرام
مِنكم تبرُة الاسلام
يأبُ الأحرار هاي اصواتنا
*
غِسل إيده الشعب مِن حكامه
بالمآسي ضيعوا أحلامه
بينة لعبت هالاحزاب
هم يجي يومِ الحساب
يأبُ الأحرار هاي اصواتنا.

كذلك أشعار منسوبة ومحسوبة على بطل عاشوراء الإمام الحسين: وَأَصلُ الحَزمِ أَن تُضحي
وَرَبُّكَ عَنكَ في الحالاتِ راضِ
وَأَن تَعتاضَ بِالتَخليطِ رُشداً
فَإِنَّ الرُشدَ مِن خَيرِ اِعتِياضِ
وَدَع عَنكَ الَّذي يُغوي وَيُردي
وَيورثُ طولَ حُزنٍ وَاِرتِماضِ
وَخُذ بِاللَيلِ حَظَّ النَفسِ وَاِطرُد
عَنِ العَينَينِ مَحبوبَ الغِماضِ
فَإِنَّ الغافِلينَ ذَوي التَواني
ونَظائِرُ لِلبَهائِمِ في الغِياضِ
يا نَكَباتِ الدَهرِ دولي دولي
وَاِقصِري إِن شِئتِ أَو أَطيلي
رَمَيتني رَميَةً لا مقيلَ
بِكُلِّ خَطبٍ فادِحٍ جَليلِ
وَكُلِّ عِبءٍ أَيَّدٍ ثَقيلِ
أا َوَّلَ ما رُزِئتُ بِالرَسولِ
والوالِدِ البرِّ بِنا الوَصول
وَبِالشَقيقِ الحَسَنِ الجَليلِ
وَالبَيتِ ذي التَأويلِ وَالتَنزيلِ
وَزورنا المَعروفَ مِن جِبريلِ
فَما لَهُ في الرزءِ مِن عَديلِ
ما لَكَ عَنّي اليَومَ مِن عَدولٍ
أَبي عَلِيٌّ وَجَدّي خاتَمُ الرُسُلِ
وَالمُرتَضونَ لِدينِ اللَهِ مِن قَبلي
وَاللَّهُ يَعلَمُ وَالقُرآنُ يَنطُقُهُ
إِنَّ الَّذي بِيَدي مَن لَيسَ يملكُ لي
ما يُرتَجى بِاِمرئٍ لا قائِل عَذلا
وَلا يَزيغُ إِلى قَولٍ وَلا عَمَلِ
وَلا يَرى خائِفاً في سِرِّهِ وَجلاً َلا يُحاذِرُ مِن هَفوٍ وَلا زَلَلِ
ا َما لَهُ في كِتابِ اللَهِ مِن مَثَلِ
لئن كانت الدنيا تعد نفيسة
فدار ثواب الله أعلى وأنبلُ
وإن كانت الأبدان للموت أُنشئت
فقتل امرءٍ بالسيف في الله أفضل
وإن كانت الأرزاق شيئاً مقدراً
فقلّة سعي المرء في الرزق أجمل
وإن كانت الأموال للترك جمعها
فما بال متروك به المرءُ يبخلُ
يا دهر أُفٍّ لك مِن خليل
كم لك بالإشراق والأصيل
من صاحبٍ وطالبٍ قتيلِ
والدَهر لا يقنع بالبديل
وإنّما الأمر إلى الجليل
وكلّ حي سالك السبيل
أنا ابن علي الخـير مِن آل هاشم
كفاني بهذا مفخراً حين أفخر
وجدّي رسول الله أكرم مَن مَشى
ونحن سراج الله في الناس يزهر
وفاطمة أُمّي سلالة أحمد
وعمّي يدعى ذو الجناحين جعفر
وفينا كتاب الله أنزل صادقاً
وفينا الهدى والوحي والخير يذكر
المَوتُ خَيرٌ مِن رُكوبِ العارِ وَالعارُ خَيرٌ مِن دُخولِ النارِ
وَاللَّهُ مِن هَذا وَهَذا جاري
غَدَرَ القَومُ وَقَد ما رَغِبوا
عَن ثَوابِ اللَهِ رَبِّ الثَقَلَين
قَتَلوا قَدَما عَلِيّاً وَاِبنَهُ
حَسَنُ الخَيرِ كَريمِ الأَبَوَين
حَنقاً مِنهُم وَقالوا أَجمِعوا
نَفتِكُ الآنَ جَميعاً بِالحُسَين
يا لقَومٍ لأُناسٍ رُذَّلٍ
جَمَعوا الجَمعَ لِأَهلِ الحَرَمَين
ثُمَّ ساروا وَتَواصَوا كُلُّهُم
بِاِجتِياحي لِلرِضا بِالمُلحدين
لَم يَخافوا اللَهَ في سَفكِ دَمي
لِعُبَيدِ اللَهِ نَسلُ الفاجِرَين
وَاِبنُ سَعدٍ قَد رَماني عنوَةً
بِجُنودٍ كَوُكوفُ الهاطِلَين
لا لِشَيءٍ كانَ مِنّي قَبلَ ذا
غَيرَ فَخري بِضِياءِ الفَرقَدَين
بِعَلِيِّ الخَيرِ مِن بَعدِ النَبِيّ
وَالنَبِيِّ القُرَشِيِّ الوالِدَين
خيرَةُ اللَهِ مِنَ الخَلقِ أَبي
ثُمَّ أَمّي فَأَنا اِبنُ الخيرَتَين
فِضَّةٌ قَد خَلُصَت مِن ذَهَبٍ
فَأَنا الفِضَّةُ وَاِبنُ الذَهَبَين
مَن لَهُ جَدٌّ كَجَدّي في الوَرى
أَو كَشَيخي فَأَنا اِبنُ القَمَرَين
فاطِمُ الزَهراء أُمّي وَأَبي
قاصِمُ الكُفرِ بِبَدرٍ وَحُنَين
وَلَهُ في يَومِ أُحدٍ وَقعَةٌ
شَفَتِ الغُلَّ بِفَضِّ العَسكَرَين
ثُمَّ بِالأَحزابِ وَالفَتحِ مَعاً
كانَ فيها حَتفُ أَهلِ القِبلَتَين
في سَبيلِ اللَهِ ماذا صَنَعَت
أُمَّةُ السوءِ مَعاً بِالعِترَتَين
عِترَةُ البِرِّ النَبِيِّ المُصطَفى
وَعَلى الوَردِ بَينَ الجَحفَلَين.

وفي عزاء النساء يصدح صوت الملاية بذكر نخوة الأخوة ورايتها الخضراء، رمز العباس الأخ غير الشقيق للإمام الحسين: «العباس سن السيف بيده و صاح مغضب على سبعين ألف!». المكتبة العامة جوار بهو الإدارة المحلية على نهر العشار وأمام كمب الأرمن. ثم مكتبة سعيد ابن الحاج محسن، ديكور وجاهة فقط!.

رضع نوري الكتاب ولم يفطم، كان يصحبه جده الحاج إلى بستانه في السيمر ليصطاد له الفلاح ضئيل القامة هزيلها واسمه حسون، سمكة بشبكة قصب من نهر السيمر الذي تعلم فيه وفي مسبح الدار الجديدة في هذا البستان، تعلم نوري السباحة أول مرة، ثم في شط العرب مع صاحبه علي الحساوي، ثم مع سميه نوري جاره في حي الجزائر تعلم في بستان جده في منطقة البراضعية أو منطقة المطيحة ركوب البغل ليفرش الفلاح هناك على شرفه مائدة عامرة، ليعود مساء أدراجه وصاحبه عبر جسر العبيد، جامع الكواز التاريخي جوار دار عبدالسلام باشا عيان، وابنه علي زميله في متوسطة التقدم في الصبخة الكبيرة خلف مدرسة البنات على نهر العشار، زميله
الآخر فيها مضر جابر محسن الحلو ابن عم سيد عامر الحلو أول مسؤول لفرع المجلس الأعلى الإسلامي الأهم آنذاك خارج إيران، وزميله نزار عشير الذي أصبح بعثيا وفي الجيش الشعبي ثم هجر لتبعيته الإيرانية وسلم رشاشه الكلاشنكوف إلى حزبه البعث!. جامع الكواز أول شارع 14 تموز إلى حي الجزائر حيث الدار الكبيرة للحاج محسن انتقل إليها وأسرته التي تضم ولده أحمد وزوجته التي هداها الله فوضعت له أخيرا في العشار ابنته
سماها جدها الحاج محسن (هدى) وقرر أن تكون زوجة حفيده (نوري) ابن ولده الثاني سعيد، أحمد (أبو هدى) الآن في أوائل عام 1958م، يسمي ابنته المولودة المتأخرة (هودة!) في سوق موسى العطية حيث يمضي نهارة في خان والده الحاج محسن. حسن القاسمي يطل بقرنيه فيسميه (أبو دودة!!).

ولدى الانتقال نهاية العام إلى حي الجزائر ينجب أحمد وليده الأول فريدون (حسب تسمية الحاج محسن، أعجبه الاسم لأنه سمع به في إحدى زياراته لإيران!) فريدون المولود عام 1959م ليتربى في عز جده الحاج محسن
وكان فعلا من أبناء السلامة زاهد عابد سمى ولده (محسن) تيمنا باسم جده، شقيق فريدون اسمه علي قتله جيش إيران الخمينية في واقعة الفاو.

عام 1951م مولد قصيدة الجواهري الكبير: «سلام على مثقل بالحديد * ويشمخ كالقائد الظافر * كأن القيود على معصميه * مفاتيح مستقبل زاهر»، وكان مولد الراوي لبَصْرَةُ- LaHaye بعد ذلك وعلى سعيد الحاج
محسن أن يختار من هذه القصيدة اسم ولده (نوري) الذي أطلقه عليه زملاؤه في (الإعدادية المركزية) بالعشار لأن اسمه سعيد فهو أبو نوري!.

ثمة سعيد آخر يطأ سوق موسى العطية؛ سعيد أبو معاش، هجره وأسرته، البعثيون على أساس التبعية لإيران، ابنه ينخرط في الدورة الخامسة لتجنيد المجلس الإسلامي الأعلى المولود في إيران الخميني، لأن آل الحكيم يريدون زيادة سوادتهم بتطعيمها خاصة من بيوتات العراق، ومنهم: عبدالكريم النقيب، عسكري انتقل من معسكر صدام إلى معسكر إيران الخميني، استبصر (تشيع) وأصبح المقرب من رئيس فيلق بدر وزير النقل
العراقي لاحقا (هادي العامري) ثم في البرلمان العراقي الأسبق عن منظمة بدر!. نوري بن سعيد لم ينتم إلى البعث رفض الحزب والجيش المنحلين لاحقا، ألم ينفي النظام الملكي في العراق: ملا مصطفى برزاني وأسرته إلى البصرة؟، ألم يلجأ المحامي الشيوعي البغدادي أحمد محمود الصفار إلى جوار الفتى الراوي نوري ويطلب من أمه أن يزوره لرعايته كما كانت الصبية (فاطمة) بنت إمام مسجد الحاج محسن في زياراتها المكوكية إلى دار الحاج في العشار ثم في البصرة- الجزائر، برعاية زوجة الحاج محسن أم أحمد، ومستودع أسرار الصبية فاطمة حتى زواجها من ابن عمها الشاعر مصطفى جمال الدين؟، ألم يفعل الأمر ذاته المعمم رؤوف في زياراته المكوكية إلى دار الحاج محسن ويقول لولده أياد جمال الدين: (أني كنت آكل في بيت جد نوري، الحاج محسن!)؟. إذن:

الفتى نوري إدمانه القراءة 14 ساعة يوميا بين المنهج والمطالعة خارجه ونشوءه وارتقاءه وبلوغه شأوا من الثقافة، في كنف جده المباشر الحاج، رفض الفتى نوري بعد وفاة جده (نصح!) والده سعيد بالانتماء إلى حزب السلطة البعث، خلافا لكل أخوانه وفيهم توأمان مواليد عام 1955م شقيقان له في أكاديمية البكر البحرية، نصح! يحافظ على عضوية سعيد الحاج محسن في غرفة تجارة البصرة، القراءة وشخصية الحاج محسن صمام الأمان عصما الفتى نوري من الإنتماء لحزب البعث وجعلاه يزري بالإنشاء المدرسي لإنجيل البعث كتاب ميشيل عفلق في سبيل البعث/ أو في سبيل البعث التاج، وأين شخصية الحاج محسن من القمىء صدام القادم من الشوارع الخلفية في عالمه السفلي السافل؟!. سافر الفتى نوري إلى عمو أبو أنيس (أحمد الصفار) وانتظره في مكتبه في الباب الشرقي ببغداد، أخبره بعزمه على البحث عن مربييه الكرديين، فألمح له بصواب قراره،
لكن خارج مكتبه، إذ جال به بسيارته في بغداد وودعه إلى فندق قد نزل فيه الفتى نوري. في محطته الإضطرارية إلى لاهاي (الشام) ستضافه صاحبه ابن عم سيد عامر الحلو في بيته في المزة بدمشق الشام لثلاثة أسابيع وفي
دكان صيرفته بحي الأمين الدمشقي التقى أبو المنبر الحسيني الشيخ الوائلي، ونحن اليوم في عاشوراء، ثم استضافه الشاعر مصطفى جمال الدين في قصره الدمشقي العامر بمأدبة غداء على شرف الفتى نوري حضر ابن عم سيد عامر الحلو وأخ فاطمة زوجة الشاعر التي قالت: نوري حفيد الحاج محسن الذي بمثابة أخ أبي ميرزا عباس جمال الدين، لكن نوري ليس هو نفسه الحاج محسن، موقف والد نوري (سعيد الحاج محسن) غير الحاج محسن. ابن عمها أياد جمال الدين، أحضر ساندويج! خارج العراق للفتى نوري وقال له انتظرني سأعود!، وكان وعد عرقوب (في انتظار غودو Wachten op Godot). الأديب الألماني الأشهر Goethe يقول: «مَن غادرَ دارَه داس غائطاً كثيراً»!. خارج العراق 1983- 2013م ومازال!.. كان جار الرئيس أبو إسراء المالكي في الحجيرة!، فكيف يعتب على مَن استجاب لطلب مقابلته؟، بلى الفتى نوري استجاب وقبل بمابلة أبي إسراء الثاني (د. أكرم الحكيم) الذي مازال حياً يُرزق. وكان كريم أبو عين الكريمة، كريم وهاب مواليد شط العرب 1957م بضيافة إدريس بارزاني صيف 1983م وفي خريف ذاك العام مع عز الدين سليم في جريدة المجلس الأعلى، يكتب ومازال باسم ولده البكر جهاد لا باسم ابنته مَعاد، والعود أحمد.للتعليقين على الرابط؛ صلة لماحة:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=386793



#طاها_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشُّهيد عبدالكريم قاسم أكرم من التكريم
- بَصْرَةُ- لاهاي 7
- إميل توما
- كاتب الوحي الصحابي معاوي لا عجب لمن سب !
- الأصالة المعاصرة: أنموذج شعر
- ما ذنبُكَ وشانؤكَ نقيصة ؟!
- ما ذنب ضحايا زيارة ضريح الإمام الكاظم له معجزات لا تشملهم ؟!
- مهلكة آل سعود بدء بهجن الجنادرية
- الحافات القلقة.. وانشق القمر
- المرتزق جنادري (الإفك) لايورث (فدك) يا أسعد البصري!.
- جنادرية : ملك الرمال KING OF THE SAND
- تناولوا ب(نص) ردن؛ (نص) كباب..!
- المثقف أنموذج د.حامد أبوزيد في ذكراه
- المختلف فائز الحداد والمبدع فائق الربيعي


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - بَصْرَةُ- لاهاي 12