سيناريو النكبة الفلسطينية الثانية الذي تنفذه داحش والنصرة والكر ويموله ال سعود وثاني؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4260 - 2013 / 10 / 30 - 06:05
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- ما فعله اتباع الاسلام الصهيوني من داحش والنصرة وحماس والاخوانجية والوية الاسلام يفوق ما تفعله اسرائيل وهو لايخدم احدا الاها..فقد تم محاصرة المخيمات الفلسطينية في سوريا وتشريد ابنائها وعائلاتها في كل اصقاع الارض تنفيذا لمخطط يؤديه العبد الصهيوني السعودي بندر بن سلطان وال سعود و مافياته الاسلامية الوهابية كالقاعدة ..مخيم اليرموك تم تدميره ليصل اهله الى التشرد والافلاس و انعدام الحياة في اماكن تواجده الحالية والكثير من عائلاته غرق في البحر المتوسط بلا مراسم دفن او عزاء ومازال قوادي داحش والنصرة وحماس يحتلون شوارعه الضيقة والواسعة.. مقاومة شرسة تبديها لجان المقاومة الشعبية لتحرير المخيم من اتباع الاسلام الصهيوني الذي لامفر امام كل شعوب الارض سوى سحقهم وعلى رأسهم اسيادهم من ال سعود وثان ونهيان وصباح والاخوانجية ..كل يوم وفي كل اتصال تكتشف المأساة التي تتكشف عن ما ينفذه ال سعود وثان ومحميات الخليج وشيوخهم الانذال بحق الشعب الفلسطيني فخلال اشهر قام همج محميات الخليج الاسلاميين بتدمير ما تم بنائه خلال اكثر من ستين عاما وكل جهود وتعب الكفاءات الفلسطيننية ذهب هدرا فبيوتهم تم تسويتها مع الارض و كل عائلة توزعت في الكرة الارض من القطب الشمالي الى افريقيا والفلبين و امريكا ..تسمع و تقرأ شكاويهم من هول ما يتعرض له اطفالهم من قذائف هاون اتباع الاسلام الصهيوني في حلب ودمشق والرقة و كل مكان في سورية وانهم وصلوا الى حالة لايمكن ان يقبلوا بها وهي حالة فلسطينيي لبنان بل اسوأ معيشيا و اضطهاديا وكل بسبب ثقافة الهذيان الاعرابية الهمجية البترودولارية التي استقدمت كل شذاذ الافاق من الشيشان الى الافغان الى الليبيين الاسلاميين الى التوانسة القوادين الاسلاميين وشراميطهم المنقبات بالدعارة الى كل جنسيات ومخابيل الكرة الارضية ومجرميها وزعرانها وانذالها ..والانكى والاحقر ان من يطلب اللجوء في السويد وغيرها هم من مرتزقة محميات الخليج اي من فلسطيني لاعلاقة لهم بالمخيمات ونسوها واترفوا ووجدوا في كارثة اهالي المخيمات الفلسطينية فرصة ليقتنصوها وهم لايختلفون عن قيادات حماس وفتح الانذال كمشعل وابو مرزوق وعرفات وعباس ودحلان الذي استلموا مقاولات سلطة الخيانة والبزنسة لمحميات هي الد اعداء الشعب الفلسطيني وكل شعوب الارض

- "العبودية الجنسية في الإسلام: حور العين نموذجا - رشيد المغربي " عنوان كتاب اوصى به موقع " الحوار المتمدن للقراءة العنوان بحد ذاته يلخص اشكال العبودية في الاسلام وان دعاة ال سعود وثان ونهيان وصباح ومخابرات الانظمة يسوقون للعبودية باسم الاسلام فالنقاب هو شكل من اشكال العبودية وامتهان لكرامة و انسانية المرأة ودليلا على عبودية المجتمع..هناك مئات الاف السعوديين يتخرجون ولا يعرفون الا الشريعة واللغة العربية وقواعدها وهؤلاء هم عبيد من نوع لايختلف عن عبودية الانتحاري لحور العين فهؤلاء ينتظرون من شيخهم الذي هو السيد امامهم من جهةوهو العبد لال سعود وثان من جهة ثانيةمثلا ان يفتي لهم ويقرر لهم فهل هناك احط من هذا الشكل من العبودية واذا اضفنا جمهور الاخوان المسلمين والقاعدة وعبوديتهم للمرشد وشيوخ المرشد فنحن امام اعتى اشكال العبودية واوسعها حين يلغي عشرات الملايين عقولهم ويعتبرونها قاصرة و معاقة ليستعينوا بشيخ دجال يهذي و ينفذ املاءات السلطة البترودولارية او الزمنية الحالية التي هي بدورها لاتنفذ الا سياسات السي اي ايه اليد الضاربة لعدة اشخاص من لوبيات سلطة رأس المال الامريكي..فمتى سيتم محاربة هذه الاشكال من العبودية التي كان ضحيتها عشرات الملايين من الناس في كل مكان تحت تهمة التكفير او الشريعة او زيادة النسل وهدر الامكانية في سورية والجزائر و العراق والصومال وافغانستان وكل مكان
......................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2013
...................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات