أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب تومي - مبروك الفوز الساحق للأحزاب الآشورية (بجميع) مقاعد الكوتا المسيحية .. ولكن !!















المزيد.....

مبروك الفوز الساحق للأحزاب الآشورية (بجميع) مقاعد الكوتا المسيحية .. ولكن !!


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 4237 - 2013 / 10 / 6 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مبروك الفوز الساحق للأحزاب الآشورية (بجميع) مقاعد الكوتا المسيحية .. ولكن !!
بقلم : د. حبيب تومي
[email protected]
الحركة الديمقراطية الآشورية ( الزوعا ) كان تأسيسها حسب ادبياتها عام 1979 وفي اقليم كوردستان كانت على اسس عسكرية رغم عدم اشتراكها بأي عمل عسكري حسب معلواتي ، ولهذا سميت بالحركة ، ثم اتخذت قالب الحزب السياسي بعد ان جرى تحديد منطقة الحكم الذاتي في كوردستان عام 1991 وذلك تمشياً مع المحيط الجيوسياسي الكوردستاني المحيط بها . وفي نظامها الداخلي تحدد هويتها توجهاتها الآشورية مع فكرها الإقصائي بحق القومية الكلدانية المعروفة .
ثم كان في عام 2007 ولادة المجلس الشعبي ، الذي كان تأسيسه على هيئة مجلس يحتوي كل المكونات من الكلدان والسريان والآشوريين ، لكن بمرور الوقت تمحور المجلس واتخذ صيغة الحزب السياسي وانحاز للفكر القومي الآشوري في خطابه ثم عكف على خوض الأنتخابات البرلمانية وينخرط في العمل السياسي من اوسع ابوابه . وهنالك احزاب آشورية أخرى في الساحة لكن الزوعا والمجلس الشعبي قد هيمنا على الساحة السياسية للمكون المسيحي برمته ، بسبب الدعم المادي والمعنوي لكلا الحزبين من قبل الحكومة المركزية وجهات اخرى للزوعا ، والحزب الديمقراطي الكوردستاني للمجلس الشعبي .
في اللعبة الأنتخابية خصصت مقاعد للمكون الديني المسيحي على اسس دينية وليس على اسس قومية فمررت بجدارة الخدعة السياسية في وضح النهار والتي عرفت بـ ( الكوتا المسيحية ) تمرر نتائجها هذه دون ضجة اعلامية فقد جرت بهدوء ودون منافسة لا من الكلدان ولا من السريان كل شئ سار كما كان مخططاً له ، الأحزاب الآشورية تهيمن على الموقف بسهولة دون جهد او تعب فكل شئ في مكانه والحمد لله لم يكن هنالك اي وجعان رأس ، ولم يشترك اي من الذين يركضون وراء الكعكة من الأنقساميين من الكلدان او السريان ، وبقي في الساحة الناس النزيهين الوحدويين جداً والذين يكرهون طعم الكعكة ، وفازوا بشبه تزكية بجدارة بكل المقاعد ومبروك لهم يستحقون ذلك وأكثر .
هنالك من ينظر الى الجبل الجليدي العائم ، ويخمن حجمه على ما يظهر منه على سطح البحر في حين ان الحقيقة ان تسعة اعشار حجم الجبل تكمن اسفل الماء ولا يظهر للعيان إلا الشئ اليسير منه ، فاليوم ينظر الى العشر البارز من الجبل على ان هنلك كوتا مسيحية مخصصة للكلدان والسريان والآشوريين ، ويجري التنافس الشريف بين هذه المكونات الثلاثة ويفوز من يحصل على اكثر الأصوات ، هذا هو الجزء الظاهر الذي يمثل واحد على عشرة من الحقيقة ، لكن الحقيقة الكاملة اي التي تكمن تحت طبقات مياه البحر وتمثل معظم اجزاء الحقيقة ، هي وجود احزاب اشورية خالصة تهيمن على الساحة االسياسية والإعلامية والمالية للمكون المسيحي ، وتحتكر قنوات الأتصال بمصادر صنع القرار وتمرر ما تريد تمريره على ان احزابهم هي احزاب وحدوية وتمثل المسيحيين جميعهم ، وإن الأحزاب الأخرى خصوصاً الكلدانية منها ، هي عبارة عن احزاب انقسامية لا تمثل المسيحيين ، وهكذا فازت الأحزاب ( الآشورية ) دون وجود منافس حقيقي لها ، لا من المكون الكلداني ولا من المكون السرياني كانت وحدها في الساحة ، وادعت تمثيلها لكل المسيحيين من الكلدان والسريان والآشوريين وهذا يجانب الحقيقة الواقع ، فالحقيقة ان هذه الأحزاب تمثل نفسها فقط وإن كانت تمثل جهة مسيحية فهي تمثل المكون الآشوري لا غيره ، لقد جرى الألتفاف على المكون الكلداني والمكون السرياني بخديعة اسمها اسمها :
((((( كوتا مسيحية )))))
وبخديعة اكبر حينما يتغنون بادعاء فارغ بترديد مصطلح شعبنا الكلداني السرياني الاشوري ، في حين امامنا في الساحة احزاب اشورية فقط والكلدان والسريان خارجين من المولد بلا حمص ، فإلى متى يجري تمرير هذه ( الحقيقة ) ؟ وكما يقول نيشة : يا ايتها الحقيقة يا اكبر كذبة في الدنيا . نعم نحن نتعامل مع اكبر كذبة في الدنيا .
وكان يجب ان يطلق عليها كوتا آشورية فقط لكي تكتسب صفة المصداقية . فهذه الكوتا ابعد ما تكون عن تمثيل الكلدان او السريان .
انا متأكد بوجود من يستعجل الأمور من الأخوة من الكلدان والسريان الراكبين موجة الأحزاب الآشورية ، وربما ينتفعون من ركوب تلك الموجة ، فيدعون ان الأحزاب الآشورية تضم الكثير من الكلدان والسريان وإن من بين القوائم التابعة للمجلس الشعبي والحركة الديمقراطية الآشورية بينهم مرشحين من الكلدان والسريان ، وإن جوابي لهؤلاء هو :
اجل هنالك كلدان وسريان يرشحون انفسهم في احزاب آشورية لكن ايضاً ثمة من الكلدان والسريان من يرشحون انفسهم في قوائم كوردية وعربية وإسلامية والأحزاب الشيوعية كما في الأحزاب الآشورية ، لكن ما اهمية هذا الترشيح كمكون قومي كلداني ؟ وربما المرشح الكلداني في الأحزاب الإسلامية او الكوردية يستطيع ان يجاهر بقوميته الكلدانية ، ويطالب ببعض حقوق قومه الكلداني ، لكن المرشح الكلداني حتى الفائز من خلال الأحزاب الآشورية في الأنتخابات ، هل يستطيع ان يجاهر بقوميته الكلدانية ؟ ام يبقى تابعاً لأوامر حزبه القومي الآشوري لكي ينفذ ودون اي اعتراض ، فهل مثل هذا الشخص نستطيع ان نعتبره كلداني ، ويمثل قومه الكلداني ؟
الجواب واضح ان مثل هذا الشخص يكتفي بمنافعه الشخصية التي يستلمها ، ورحم الله حقوق شعبه الكلداني ، ولهذا ان الكلدان الفائزين ( مع احترامي لشخصياتهم ) في صفوف الأحزاب الآشورية خاصة في حركة الزوعا فإن الكلداني الفائز عليه ان يتنازل عن قوميته الكلدانية ويثبت انه موالي للقومية الآشورية اكثر من الآثوريين انفسهم وبعد ذلك يسمح له بالعبور .
بعض الكتاب الكلدان الذين يطالبون بحقوق الشعب الكلداني ، يُنعتون بمختلف النعوت ويقولون عنهم انقساميين ومفرقي اوصال الأمة ، وهم يركضون وراء الكعكة اي المصالح الذاتية لهم شخصياً ، وتطلق هذه النعوت بحق الكتاب الكلدان وبحق الأحزاب الكلدانية التي لم تركب موجة الأحزاب الآشورية الوحدوية جداً جداً . ويظهر ان الأحزاب الآشورية خاصة حزبي الزوعا والمجلس الشعبي ، والذين قد فازا بجدارة ، ويبدو ان الحزبين لا يركضان وراء الكعكة ، إلا ان الشعب يفرض على الحزبين الأشتراك في العملية السياسية والترشيح للمنافسة في الأنتخابات ، ولولا هذه الملحة من المسيحيين ، لما خاضا الأنتخابات لأن الحزبان بريئين من من الركض وراء الكعكة ، هم رهبان متعبدين وناس مجردين من المصالح الذاتية ، ودائماً يعملون من اجل المصالح العامة ، الشعب اليوم انتخبهم وفازوا فوز ساحق لأنهم حققوا خلال السنين المنصرمة مكاسب مهمة للشعب المسيحي :
ــ لقد تمكنوا من ايقاف الهجرة كلياً
ــ وتمكنوا من إرجاع كل الأراضي المتجاوز عليها
ــ ولم تحدث اي محاولات للتغيير الديموغرافي
ــ لقد كان الشعب المسيحي سعيداً مرفهاً بظل الحزبين ( الزوعا والمجلس الشعبي ) ولهذا الح عليهم الشعب للترشيح لأنتخابات اقليم كوردستلن وبما انهم لا يريدون الكعكة ، لكن خجلهم وملحة الشعب اضطروا للترشيح والفوز بشبه تزكية من الشعب المسيحي .
الآن نأتي الى الشق الثاني من عنوان المقال وهو ولكن ..
سؤال يطرح نفسه :ـ
ــ خوض الأنتخابات يحتاج الى اموال كثيرة : 50 مليون دينار تأمينات مع 50 مليون دينار دعاية انتخابية مع 50 مليون دينار للمراقبين على مراكز الأقتراع ، هذا هو الحد الأدنى للمصاريف ، وما هو معلوم هنالك عدة جهات داعمة للزوعا ، والحزب الديمقراطي الكوردستاني يدعم المجلس الشعبي ، لكن من اين حصلت قائمة ابناء النهرين المنشقة من حزب الزوعا ، من اين حصلت على التمويل اللازم لخوض الأنتخابات ؟ التساؤلات طرحت كيف استطاع هذا الكيان من الخروج من زوعا وعلى عجل تمكن من خوض الأنتخابات والفوز بمقعد واحد في برلمان كوردستان ، من يقف وراءهم ؟ هل هي الزوعا نفسها ؟ ام هنالك جهات اخرى ؟ السؤال يبقى مطروحاً .
ــ التساؤل الأخر هو : عن موقع عنكاوا كوم وحسب الرابط ادناه :
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,703422.msg6120650.html#msg6120650
يقول : أن أي من المرشحين الخمسة عشر "لم يتمكن من تحقيق القاسم الانتخابي بل الجميع من فازوا بمقعد الكوتا من خلال أصوات قوائمهم".
ويضيف الموقع :
والملفت أيضاً هو أن قائمة الرافدين (126)، حصلت على أكثر من ثلاثة آلاف صوت، دون التصويت إلى أي مرشح أي ما يقارب نصف مجموع الأصوات.
فما هو مصدر الـ3000 صوت التي لم يشخص بها اسم اي من المرشحين ؟
ــ نقطة اخرى فيها غموض : جميع الأصوات التي حصلت عليها الأحزاب الآشورية الثلاثة المتنافسة قد بلغت 12968 صوت وإن الفائزين الخمسة قد نالوا 6464 صةت فقط اي حوالي نصف الأصوات الذاهبة للقوائم .وهل هذا الرقم المتواضع يمثل كل المسيحيين في اقليم كوردستان ؟ حقاً انها حالة يرثى لها .
ــ بعد راحت السكرة جاءت الفكرة ، فقد ركود غبار معركة الأنتخابات ، ها هي الأتهامات المتبادلة يتعالى ضجيجها .
حزب بيث نهرين الديمقراطي يتهم زوعا بحصولها على اصوات غريبة في السليمانية وباتفاق مع احد الأطراف ( لم يسميها ) حصلت قائمة الزوعا على 3000 صوت وجاء في الأيضاح المنشور على موقع عنكاوا وحسب الرابط في اسفل المقال :
منذ اللحظة الأولى لشروع الحملة الدعائية الانتخابية، دأبت الحركة الديمقراطية الآشورية، وكما هو ديدنها، ومرشحي قائمتها بإطلاق التهم الكاذبة تجاه القوائم الأخرى لشعبنا...
وبشان حصولها على الأصوات يمضي الأيضاح الى القول :
فالمعروف للجميع أن الحركة الديمقراطية الآشورية في أوجه تقدمها لم تحصل في أي انتخابات على آلاف الأصوات في محافظة السليمانية، فكيف وأن تحصل عليها الآن وفي خضم المشاكل الداخلية التي تعاني منها وفي مناطق لا يتواجد فيها أبناء شعبنا!.
اخيراً أقول :
إذا ارادت الحكومتان المركزية واقليم كوردستان إن ارادتا تطبيق العدالة والمساواة وأنصاف كل المكونات العراقية فيجب ان تكون هنالك كوتا للكلدان وأخرى للسريان وثالثة للاثوريين ، فالموافقة على مبدأ الكوتا المسيحية يعني سيطرة الطرف القوي عليها وهذا ما حصل في معظم دورات الأنتخابات المركزية وفي اقليم كوردستان ، في السياسة لا يوجد الأخوة المسيحية ، هنالك مصالح فوق كل الأرتباطات الأخرى هذه السياسة . ومن هذا المنطلق ينطلق الأخوة في الأحزاب الآشورية .
ويظهر من التعقيبات والبيانات المختلفة ان المعركة حامية الوطيس حتى بين الأحزاب الآشورية نفسها لقضم اكبر كمية من الكعكة التي يتنافس عليها الأحزاب الآشورية فقط وبغياب تام لأي حزب كلداني او سرياني ، فنقول مبروك الكوتا المسيحية للأخوة الآشوريون .
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,703581.msg6121482.html#msg6121482

د. حبيب تومي في 07 ـ 10 ـ 2013



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقائي مع الأخ علي الكلداني في بغداد
- هل تبادر البطريركية الكاثوليكية الكلدانية لجمع سياسيي شعبنا ...
- نداء البطريركية الكاثوليكية الكلدانية لمساعدة قرانا ونوم الع ...
- حقوق الكلدان ليست ضد الآثوريين او السريان او ..
- لماذا أحجمت الأحزاب الكلدانية عن الأشتراك في انتخابات برلمان ...
- فلك الدين كاكائي الإنسان.. التواضع من خصال الكبار
- رئاسة اقليم كوردستان بين التمديد في البرلمان وبين العودة لأس ...
- الخطا في خلط المفاهيم الثلاثة لوحدتنا : القومية والسياسية وا ...
- باسم دخوكا وحبه في الزمن الصعب
- زوعا خسرت الكثير من شعبيتها بسبب غرورها وقصور افقها السياسي
- قبس من ذكرياتي في دشتة د نهلا وقرية جمه ربتكي قبل نصف قرن
- الرئيس البارزاني لا يمكن ان يسمح بالأعتداء او التجاوز على ال ...
- شمول واعتدال البيان الختامي لسينودس الكنيسة الكلدانية ولنا ب ...
- الرئيس البارزاني والدستور وكلمة الفصل تكمن في أستفتاء الشعب ...
- لا يليق بأقليم كوردستان إهمال وتهميش حقوق الشعب الكلداني وال ...
- لحظات الأفتتاح الكبير للمؤتمر القومي الكلداني في ديترويت
- اجل الشعب الكوردي بحاجة الى الرئيس (البيشمركة ) مسعود البارز ...
- ترشيح الرئيس مسعود البارزاني لولاية ثالثة ما له وما عليه
- ازمة الندايي واليباسي عكست تعلق الشعب الكلداني بتراثه وتاريخ ...
- انحياز البطريركية لشعبها الكلداني ليس إثماً ..تعليق على توضي ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب تومي - مبروك الفوز الساحق للأحزاب الآشورية (بجميع) مقاعد الكوتا المسيحية .. ولكن !!