أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بطرس رشدى جندى - الغبى والطفل














المزيد.....

الغبى والطفل


بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 4236 - 2013 / 10 / 5 - 23:45
المحور: كتابات ساخرة
    


دخل طفل صغير لمحل الحلاقة
فهمس الحلاق للزبون :
هذا أغبى طفل في العالم ... إنتظر وأنا أثبت لك
وضع الحلاق جنيه بيد و خمسون قرش باليد الاخرى
ونادى الطفل وعرض عليه المبلغين
اخذ الطفل الخمسون قرش ومشى
قال الحلاق :
وفي كل مرة يكرر نفس الامر
عندما خرج الزبون من المحل
قابل الطفل خارجا من محل الايس كريم
ساله : لماذا تأخذ الخمسون قرش كل مرة ولا تأخذ الجنيه ؟؟؟
قال الطفل : لانه فى اليوم الذي آخذ فيه الجنيه سوف تنتهي اللعبة

الغبي هو الذي يعامل الناس على أنهم أغبياء



#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقوال رائعة تستحق التأمل ( 8 )
- لا تتسرع في الحكم على الآخرين قبل أن تعرفهم جيدا
- الزوجة للزوج : هتموت بعد شهر
- اقوال رائعة تستحق التأمل ( 7 )
- اقوال رائعة تستحق التأمل ( 6 )
- كلام بدون مجاملة ( 2 )
- فتاة صغيرة فضحت باباها الاخوانى فى الميكروباص
- كلام بدون مجاملة ( 1 )
- الحقيقة فى سطور ( 8 )
- الحقيقة فى سطور ( 7 )
- الحقيقة فى سطور ( 6 )
- الحقيقة فى سطور ( 5 )
- الحقيقة فى سطور ( 4 )
- الحقيقة فى سطور ( 3 )
- الحقيقة فى سطور ( 2 )
- الحقيقة فى سطور ( 1 )
- اذا لم يتم فض الاعتصام ... يجب النزول الى الميادين
- احرق وولع فى ممتلكات الاقباط وبعدين نعمل جلسة صلح
- بدون لف ولا دوران ( 3 )
- الحب والانترنت


المزيد.....




- حين أكل الهولنديون -رئيس وزرائهم-.. القصة المروّعة ليوهان دي ...
- تكريم الإبداع والنهضة الثقافية بإطلاق جائزة الشيخ يوسف بن عي ...
- أهمية الروايات والوثائق التاريخية في حفظ الموروث المقدسي
- -خطر على الفن المصري-.. أشرف زكي يجدد رفضه مشاركة المؤثرين ف ...
- هل يحب أطفالك الحيوانات؟ أفلام عائلية أبطالها الرئيسيين ليسو ...
- أحمد عايد: الشللية المخيفة باتت تحكم الوسط الثقافي المصري
- مهرجان -شدوا الرحال- رحلة معرفية للناشئة من الأردن إلى القدس ...
- لغز الإمبراطورية البريطانية.. الإمبريالية مظهر للتأزم لا للق ...
- لغز الإمبراطورية البريطانية.. الإمبريالية مظهر للتأزم لا للق ...
- وصمة الدم... لا الطُهر قصة قصيرة من الأدب النسوي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بطرس رشدى جندى - الغبى والطفل