انظر ضحايا الكيماوي كيف ينهضون ويضحكون بعد انتها تمثيليتهم السعودية و التضليلية؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4232 - 2013 / 10 / 1 - 21:38
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- ليس عليك سوى ان تتصل باحد تعرفه في سورية لتعرف ما تعنيه كلمة الجيش الحر او داعش او جبهة النصرة ..انهم انذال ولصوص علي بابا ومجرمين من النوع الذي لا اخلاق و لاضمير لديه ..شوية زعران وقوادين وعاهرات من الاخوانجية و السلفيين تم جمعهم من تونس وليبيا والسعودية والشيشان وغزة.. وجدوا فرصتهم الذهبية في هذه الفوضى الارهابية التي تمولها محميات الخليج الفارسي الاعرابية..ليس امام الشعب السوري سوى ان يتسلح و يقاومهم زلا يترك احدا من شذاذ الافاق من التوانسة والليبيين والمغاربة والحمساويين والافغان والشيشان وغيرهم على قيد الحياة انهم اجبن من الجبن نفسه اذا وجدوا شعبا مسلحا يعرف ان يدافع عن نفسه في كل حي..نحن نعرف ان المناطق التي تسلحت تطارد جرذان القاعدة وداعش و جبهة النصرة والجيش الحر ويفرون لا يولون على شيء..ولا يستطيعوا ان يقتربوا منها وحتى عملياتهم عن الذبح تعكس جبنهم وخوفهم الشديد من مقاومة الشعب السوري لان الشخص الشجاع لايلجأ لهذه الاساليب ..انهم جبناء فقط تسلحوا ودافعوا عن انفسكم ومستقبل اولادكم..

- اذا اردت ان تعرف المنافق والحقير فقط تأمل من يدخل الى حظائر الاخوان المسلمين والسلفيين التي اسمها مساجد ..وتأمل من يمدح ال سعود وثاني وسعود ونهيان وخليفة والحريري انهم بالضبط احط الكائنات واكثرها اجراما و نذالة لانهم عبدة البترودولار..اما اذا سمعت احدهم يقول لك انه يمدحهم ليس طمعا بل زاهدا فهو الشيطان بعينه

- استطيع ان اتخيل العبد السعودي بندر بن سلطان - وسلالة ال سعود ونظرا لانهم ملخص لكائنات الصحراء الجبانة و الخسيسة و المجرمة في الوقت نفسه كما وصفهم ابن خلدون - اتخيله وقد استيقظ صباحا وطلب ان يشرب شايا او فنجان قهوة من دم ضحاياه في العراق وسورية ولبنان وكل مكان ..لن يستمتع بيومه الا اذا كان عدد الضحايا في تفجيراته في الاحياء الفقيرة في العراق تفوق الالف بين قتيل وجريج يوميا و مثل هذا الرقم في سورية

- قريبا سيسمع اردوغان التفجيرات تلعلع في اسطنبول وانقرة.. و قجة البنرودولارات السعودية والقطرية سترتد على تركيا خرابا كما ارتدت على سورية عندما كان المافياوي بشار الاسد صديق ال سعود وثاني ةالقاعدة ؟؟قريبا تابعوا المسلسل حريم الارهاب في الجزء الثالث بعد نسخته العراقية والسورية من ارض العثمانيين؟؟؟

- ماذا لو عرف مخابيل معجزات القران ان من كتبها اي المعجزات زغلول النجار فتح عيادات للمعالجة بفضلات وسموم بول البعير التي تسببت بقتل طفلين في مصر

- انظر الى فيديو يظهر لك ضحايا الكيماوي كيف ينهضون ويضحكون بعد انتهاء تمثيليتهم ..هؤلاء هم انذال وقوادي ال سعود وثاني من الاخوانجية والقاعدة دينهم الكذب وخدمة الاجندة الصهيونية ...من استفاد غير اسرائيل اصبح امامها العرب مشروع ابادة دون اي ردع كيماوي او غيرها ..افرحوا يا عرب بالاسلام الصهيوني..تخيلوا ان القاعدة ولواء الاسلام الصهيوني الذين فبركوا الفيديو هم من اقترفوا جرائم تطهير و ابادة جماعية موثقة لاطفال في حمص والساحل بحجة انها ردا على هذا الفيديو المضحك..هذا هو الرابط:
http://www.ahram-canada.com/19607/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D9%87%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6
......................................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول - 2013
.....................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات