أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أوباما- و-الخضيرى- و-البلتاجى- .. فى رابعة العدوية !!















المزيد.....

-أوباما- و-الخضيرى- و-البلتاجى- .. فى رابعة العدوية !!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4231 - 2013 / 9 / 30 - 15:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** أحيانا أعود بالذاكرة إلى الوراء قليلا .. أقرأ مقال سبق لى أن كتبته ونشرته بتاريخ سابق ، وأصاب بالدهشة لأننى أذكر وقائع ذكرت على لسان من قالوها .. ثم تدور الأيام ونفاجئ بأن الجميع ينكرون ، بل ويتبرأون مما قالوه .. ففى الخطاب الأخير لأوباما قال عن مرسى "الرئيس مرسى رغم أنه إنتخب بأسلوبا ديمقراطيا ، فقد أثبت أنه لم يستطع أن يحكم بصورة غير إقصائية" .. وقال "إن إستمرار دعم الولايات المتحدة لن تتوقف عن التأكيد على المبادئ والقيم الأمريكية ، خاصة تلك المتعلقة بحقوق الإنسان ووقف العنف" ..

** أما المستشار محمود الخضيرى" .. فأرجو أن يعيد قراءة ماك تبه فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 13 يوليو 2013 ، وهو مقالا بعنوان "من أجل ألايبكى المصريون على مصر كالنساء" ..

** أما تصريحات الجنرال الفاشل "محمد البلتاجى" كما وصفته .. فقد صرح "شرط فض إعتصام رابعة هو عودة الرئيس المعزول إلى منصبه ، وإعادة مجلس الشورى والدستور .. فإن الجماعة ستوافق على إنتخابات رئاسية مبكرة ، وستمنح العفو لجميع من قاموا بالإنقلاب" ..

** والأن بعد القبض على البلتاجى .. صرح بأنه لا ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين ، وليس له علاقة بهم ولا تربطه أى علاقة بمستنقع رابعة العدوية ، وليس له أى علاقة بما يحدث فى سيناء ..

** ورغم فكاهية ردود أوباما والبلتاجى والعريان والخضيرى .. وسخرية المقال مما قالوه .. فإننى أعيد على أصدقائى وقرائى الأحباء نشر هذا المقال لما فيه من الكثير جدا مما قمت بكتابته يستحق القراءة أكثر من مرة ..

** لذلك .. فأننى أفكر فى طباعة كتاب يحوى أدهش مقالات حادة وساخرة .. تنبأت وتوقعت فيها ما حدث منذ 25 يناير وحتى الأن .. ويكون الكتاب ردا على بعض القراء الأعزاء .. حيث يعتقد البعض منهم أننى أقيم فى أمريكا ..و الحقيقة أننى أقيم فى مصر ، ولم أغادرها ، ولم أزر أمريكا من قبل .. والأن دعونا نقرأ المقال لأنه فاضح وكاشف للحقيقة .. فهؤلاء الثلاثة كذابون وكل تصريحات الإخوان المضللين مضحكة ، وتستحق أن يتبناها أحد مخرجى الأفلام الفكاهية لعرضها فى سينما ترسو .. وأخر هذه التصريحات خزعبلات عصام العريان .. ولكم التعليق بعد قراءة المقال بعنوان "ليلة سقوط أمريكا .. وحديث العقول المغيبة" !!...

ليلة سقوط أمريكا .. وحديث العقول المغيبة !!!

** هناك سؤال هام وضرورى .. يدور الأن فى ذهن المصريين والملايين من البشر فى كل أنحاء العالم .. وهو هل مازالت أمريكا تحلم بالشرق الأوسط الكبير ..

** وهنا ينطلق سؤال أخر هام وحتمى .. هل يثور الشعب الأمريكى ضد الرئيس أوباما؟ .. هل يخرج الشعب الأمريكى إلى الشوارع والميادين للتعبير عن مطالبهم بمحاكمة أوباما ؟ .. وهل يمكن جمع توقيعات للشعب الأمريكى لسحب الثقة من الرئيس الكذاب والمخادع والمضلل لشعبه "باراك حسين أوباما" .. الذى إعترف فى تصريحاته الأخيرة أنه يدعم الإخوان المسلمين .. أى أنه يدعم الفوضى والإرهاب والبلطجة .. ليس فى مصر فحسب ، بل فى كل دول العالم .. لإسقاط الحكومات والشعوب ، ولتمهيد السطو على ثروات هذه الدول للتغطية على الفشل فى علاج الأزمة الإقتصادية الطاحنة ، وفشل الإدارة الأمريكية فى إحتواء الأزمة المالية الحالية ..

** إعترف أوباما أنه يبدد أموال الشعب الأمريكى لمساعدة الإرهابيين والأنظمة الفاشية بزعم توفير الحماية الأمنية لإسرائيل .. كما جاء فى إعترافاته الأخيرة أمام الكونجرس الأمريكى ما يلى :

أنفقنا على الإخوان حوالى 8 مليار دولار ليحكموا سيطرتهم على السلطة فى مصر ..
دعمنا السلفيين أيضا للوقوف فى صف الإخوان ضد إرادة الشعب المصرى ..
إن الإخوان والسلفيين أجهضوا تحركات الجيش المصرى فى سيناء لمنع ملاحقتهم للإرهابيين .. وذلك عن طريق الأمر المباشر من الرئيس المعزول محمد مرسى العياط ..

** إعترف أوباما أن مرسى أبدى تفهمه فى تدعيم المخطط الأمريكى لإسقاط الدولة السورية والجيش السورى .. بل أنه سارع فى عقد مؤتمر جماهيرى .. قام فيه بدعوة جماعته وأبناء عشيرته للجهاد فى سوريا ، وأغلق السفارة السورية تمشيا مع التوجهات الأمريكية وسياستها تجاه سوريا ..

** إعترف أوباما أن مرسى هو خير رئيس لمصر .. لأنه تفهم المخطط الأمريكى لتقسيم الوطن والدولة المصرية ، فالتقسيم يعنى إختفاء الدولة المصرية ، وخلق جغرافيا جديدة لن تستقر ولا حتى بعد عشرات السنين .. والمقابل هو الدعم الأمريكى الكامل للإخوان لإقامة دولة الخلافة الرشيدة ، والتى تنطلق من مصر بإطلاق "الإمارة الإسلامية" !!..

** نعم .. فشل سيناريو التقسيم الذى ظل يروج له "جيمس بيكر" ، وزير الخارجية الأمريكى الأسبق .. وللأسف لم تقدر الإدارة الأمريكية أو تستوعب حجم دولة مثل مصر التى وقفت كالصخر ضد هذا المخطط الإرهابى ، والذى بدأته أمريكا عندما أسقطت العراق .. وللأسف لم يستفيدوا من المعاناة من كوارث الأوضاع فى أفغانستان ، ومن إنهيار الصومال .. كما تجاهلوا ما سببوه من إنفلات أمنى ، وفوضى هدامة فى إسقاط وتدمير ليبيا وتونس وسوريا ، والحروب الأهلية فى السودان ، ومحاولتهم المستميتة فى إسقاط مصر الكبرى ..

** لقد تعدت حالة الكذب والتضليل إلى وسائل الإعلام الأمريكية ، لنقل الأخبار الكاذبة عن الشعب المصرى .. أن ما حدث فى مصر هو إنقلاب عسكرى وليس ثورة شعبية ، وبعد هذا السقوط المروع لأمريكا والإخوان .. هل مازالت أمريكا تحلم ومن معها من الدول الغربية والإتحاد الأوربى بالشرق الأوسط الجديد ؟!!..

** أما عن حديث العقول المغيبة .. والذى يتم بثه المباشر من إشارة مرور رابعة العدوية .. أو من أمام تمثال النهضة .. فهو شئ مضحك وساخر ينطلق من جماعة ليسوا مصريين ولا وطنيين .. ولكنهم فصيل لجماعات إرهابية تعرت وكشفت عن وجهها القبيح الشرس .. فهم يهللون عندما نشرت وتسربت بعض الأخبار عن تحركات للأسطول الأمريكى فى البحر الأحمر .. يهللون عندما يلوح أوباما بالتدخل العسكرى فى مصر ضد الجيش المصرى .. فهل يمكن إعتبار هؤلاء مصريين أو مختلفين مع الأخرين سياسيا .. لقد رفعوا شعارات "إرحل ياسيسى .. مرسى هو رئيسى" ..

** أقول لهم .. ألا تخجلون من أنفسكم أيها المعتوهين .. هل يمكن لرجل يحمى هذه الأفكار السوداء هو وجماعته لإسقاط الدولة المصرية أن يكون رئيسا لمصر ؟!!..

** أما عن الأفكار المضحكة لبعض كوادر هذا التنظيم ومؤيديهم :

المستشار الإخوانى "محمود الخضيرى" :

** كتب فى جريدة المصرى اليوم وعددها الصادر بتاريخ 13 يوليو 2013 .. مقالا بعنوان "من أجل ألا يبكى المصريون على مصر كالنساء" .. أما عن مضمون المقال .. فقد ذكر أنه للخروج من هذا المأزق على حد زعمه يكمن فى الأتى :

1- أن ينتهى تماما العنف .

2- أن يكف المتصدرون للمشهد فى التيار الإسلامى عن إطلاق التصريحات النارية التى تزيد المشهد إشتعالا .

3- أن يقوم المجلس العسكرى بإطلاق سراح الرئيس محمد مرسى ويعود أنصاره إلى أعمالهم ومنازلهم ، وهم فى مأمن من الملاحقة القانونية والأمنية ..

4- الإسراع بعمل إستفتاء شعبى على خطة القوات المسلمة التى تتضمن عزل الرئيس المنتخب ووقف العمل بالدستور حتى يترك الرئيس الحكم بطريقة ديمقراطية دستورية برأى الأغلبية الحقيقية التى لا يستطيع أحداث يمارس فيها ..

** نكتفى بهذ الإقتباس لمقال الخضيرى .. وهنا لا تعليق ، ولكننا نذكر الخضيرى بأنه جلس فى التحرير مطالبا وضع مشانق لكل رموز النظام السابق ، رغم أنهم لم يفعلوا 1/8 ما فعله محمد مرسى وعصابته ..

الشيخ "جمال عبد الهادى" الداعية السلفى :

** حكى هذا السلفى من منصة مسجد رابعة العدوية عن رؤيا شوهد فيها جبريل عليه السلام ، يصلى فى مسجد رابعة العدوية مع المعتصمين .. فتهافت المعتصمون مكبرين ومهللين ، وأصاب قوله الجموع بالتكبير والفرحة .. وقال فى رواية أخرى قص عليه أحد الأشخاص رؤيا تقول أن مجلسا إجتمع فيه النبى ومحمد مرسى والحضور ، وقد حان وقت الصلاة .. فقدم الناس رسول الله كى يصلى بهم ، ولكن قال لهم الرسول "بل يصلى بنا محمد مرسى" ..

عصام العريان .. الكوماندة المهم :

** قال إن مظاهرات 30 يونيو دمرت كل الجهود التى بذلها محمد مرسى رئيس الجمهورية ، وحكومته .. لإنعاش الإقتصاد مشيرا إلى أن السياحة تراجعت بعد 30 يونيو ، ولن ننتعش إلا بعودة الشرعية .. فضلا عن تناقص المخزون من القمح بعد إنجاز تاريخى فى المحصول المحلى ، وتوقفت عجلة الحياة والبورصة من إنهيار إلى إنهيار ..

** أقول .. يامثبت العقل فى الراس .. المجانين فى نعيم مش كفاية .. بل هم أخر طراوة ..

محمد البلتاجى .. الجنرال الفاشل :

** قال إن الإتصالات بين الجماعة والجيش تحدث من خلال وسطاء ، منهم سفراء وأجانب .. وقال "شرط فض إعتصام الجماعة هو عودة الرئيس المعزول محمد مرسى العياط إلى منصبه .. وإعادة مجلس الشورى والدستور ، فإن الجماعة ستوافق على إنتخابات رئاسية مبكرة ، وستمنح العفو لجميع من قاموا بالإنقلاب" ..

** ورغم أن هذه التصريحات مضحكة وفكاهية .. وتدخل فى موسوعة جيمس للنوادر العالمية .. إلا أن المتحدث الرسمى بإسم الجيش المصرى كذب هذا الإدعاء .. وصرح بأنه لا يوجد أى نوع من الإتصالات بين المؤسسة العسكرية وبين هذا المعتوه ..

** أما تعليقنا على تصريحات البلتاجى .. فأعتقد أن الرجل أصيب بحالة هستيريا .. ربنا يستر عليه .. فلن تجدى فى علاج حالته ، لا العباسية ، ولا الخانكة ، ولا أبو العزايم شخصيا ..

** كلمة أخيرة للإعلام المصرى والفضائيات التى تبث البرامج السياسية .. ياريت نكف عن حوارات الأخ الحنجورى "أحمد دومة" ، أو من على شاكلته .. فلدنيا مؤسسات للدولة وعلى الجميع أن يحترموا إرادة المصريين .. وأن نكف عن هذه المهاترات السياسية ، والحديث الممل عن الثورة والثوار .. فما حدث فى مصر هو إرادة شعبية عارمة أطاحت بالإرهاب والفساد .. وأعادت مصر إلى مسارها الطبيعى .. فنرجو أن يكف الجميع عن الحديث بإسم الشعب المصرى ، وإظهار بطولات خارقة عبر شاشات الإعلام ، وإستخدام ألفاظ بذيئة للنيل من الجيش المصرى أو الشرطة المصرية أو القضاء المصرى ..

** ألف تحية لكل شهداء الشعب المصرى الذين سقطوا برصاص الغدر والإرهاب .. وليأخذ القانون طريقه لمحاكمة كل هؤلاء السفلة والإرهابيين .. ولتحيا مصر حرة .. وليحيا جيش مصر العظيم .. وتحية للقائد البطل ، الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خزعبلات إسمها -حزب النور- !!
- -منصور- و-الببلاوى- .. أعضاء فى التنظيم الدولى !!
- -موريس صادق- و-نيفين ملك- و-رامى جان- .. خوارج المسيحية !!
- -أوباما- فى خطابه بالأمس .. هلفوت وكذاب !!
- كيف تكون إخوانيا .. أو إخوانية ؟!!!
- -الإرهاب الأمريكى- .. ودول الربيع العربى !!!
- فضائح -جهاد النكاح- تلاحق -أخوات تونس- و-أخوات مصر- !!
- حكومة -الببلاوى- تواصل تدمير التعليم الجامعى !!!
- -هيكل- و-البرادعى- على طريقة (ماما زمانها جاية)!!!
- تفاهة الإعلام .. وتسجيلات اليوم السابع !!
- حكومة -الببلاوى- تتجاهل حرق الكنائس وقتل الأقباط !!
- -مرسى أبو كف- .. و-قناة الخنزيرة- .. و-يوسف القرداتى- !!
- -دومة- .. وظاهرة الفوضى والإنحطاط السياسى !!
- إلى النائب العام .. إفتحوا الملفات المسكوت عليها !!!
- -مرتضى منصور- يكشف فضائح الخونة !!!
- يا-صباحى- .. أنت أخر من يكون رئيسا لمصر !!!
- جامعة -دول العار العربية- تحقق حلم -أوباما- !!
- ما هو الثمن الذى يدفعه النور لحكومة -الببلاوى- ؟!!
- لإنقاذ مصر .. أقيلوا -الببلاوى- وحاكموا -المسلمانى
- اليوم -سوريا- .. وغداً -مصر- !!!


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أوباما- و-الخضيرى- و-البلتاجى- .. فى رابعة العدوية !!