أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مصطفى آدم - - و إذا المؤدة سئلت بأى ذنبٍ قتلت -














المزيد.....

- و إذا المؤدة سئلت بأى ذنبٍ قتلت -


عبدالله مصطفى آدم

الحوار المتمدن-العدد: 1208 - 2005 / 5 / 25 - 09:18
المحور: الادب والفن
    


لقد .. حانت .. الساعة
أن .. ُنطهر .. دارفور
من .. رجس .. الإنقاذ
بخلع .. الدبابير .. الكاكى
و .. اللحى .. الإستثمارية
من .. عملاء .. المشير
نمشى .. أبرياء .. شرفاء
أحراراً
كما .. ُولدنا
***
لقد .. حانت .. الساعة
أن .. نفكر .. بعقل .. بولاد
أن .. نقول .. لا .. للتبعية
للقيم .. البالية .. للقبلية
و .. للساسة .. المنافقين .. الذين
صنعوا .. الجنجويد
وأدوا .. دارفور
ثم .. تاجروا .. بالجثة
و .. بالقضية
***
لقد .. حانت .. الساعة
أن .. نقود
لا .. ننقاد
أن .. لا .. تخدعنا
الكلمات .. المعسولة
الأشاوس .. حفظة .. القرآن .. الأمناء
ذات .. الآبعاد .. السيكولوجية
و .. التى .. من .. وقعها
إستعمرتنا .. و .. إستغلتنا
دولة .. المماليك .. الأرناؤط
الأفرنج .. التركية
و .. فى .. عهد .. الإنقاذ
المؤلفة .. قلوبهم .. أبناء .. السبيل
و .. البلطجية
***
لقد .. حانت .. الساعة
أن .. نقول .. لا
بشجاعة
لكل .. من .. ضللنا .. بالدين
فجاهدنا .. النوبة .. الجنوب
الأشقاء .. فى .. ديارهم .. قاتلنا
و .. أخيرا ً .. بعد .. الفتنة
فى .. عقر .. دارنا
إنتحرنا
***
لقد .. حانت .. الساعة
فى .. دارفور
أن .. نقول .. بليون .. لا .. للجبهة
ألف .. لا .. للإتحادى
مليون .. لا
لحزب .. الامة
***
لقد .. حانت .. الساعة
أن .. نقول .. لا
لكل .. من .. خان .. السودان
من .. الساسة .. الفقهاء .. المتفقهين
الكتاب .. المطربين
الجنود .. الضباط
و .. الأئمة
***
لقد .. حانت .. الساعة
أن .. نحترم .. الإنسان .. الإنسان
أن .. نؤمن
إن .. الدين .. لله
و .. الوطن
للريدة .. و .. المَحنة
***
لقد .. حانت .. الساعة



#عبدالله_مصطفى_آدم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان .. 1593
- شعب الله المحتار
- الفتْوَى الكُبرى لعام 2005
- العشاء .. الأخير
- بؤرة الإنقاذ .. طفلها جنجويد .. والنبى .. مسيلمه
- الشرف العسكرى .. فقه .. الإنقاذ الإسلامى .. والوجود والعدم
- الوصية .. الأخيرة .. إلى شيخ الفقهاء .. قبل .. إغتياله
- دوريان جراى - الصورة الكاملة .. الإسراء من كافورى إلى المنشي ...
- المجد .. للوطن .. و .. الإنسان
- إلى أعزائى السادة المنافقين واللصوص الأشراف فى ذكرى عيد ويوب ...
- إلى ميندى نازر - أشجع مناضلة سودانية ضد الرق وحكومة الإنقاذ
- يا بنات وأبناء دارفور إتحدوا ضد عدونا المشترك
- الفَتْوَى .. الكُبرى
- المغترب .. و .. الإنتماء
- يا عمال العالم إتحدوا ضد النظام العالمى الجديد


المزيد.....




- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...
- أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب ...
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...
- موسيقى الراب في إيران: -قد تتحول إلى هدف في اللحظة التي تتجا ...
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...
- الموسم الخامس من المؤسس عثمان الحلقة 158 قصة عشق  وقناة الفج ...
- يونيفرسال ميوزيك تعيد محتواها الموسيقي إلى منصة تيك توك
- مسلسل قيامة عثمان 158 فيديو لاروزا باللغة العربية ومترجمة عل ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله مصطفى آدم - - و إذا المؤدة سئلت بأى ذنبٍ قتلت -