أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسيب شحادة - أُحبّكَ يا حبيبي














المزيد.....

أُحبّكَ يا حبيبي


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 4224 - 2013 / 9 / 23 - 16:09
المحور: المجتمع المدني
    


أُحبّكَ يا حبيبي
ترجمة حسيب شحادة
جامعة هلسنكي


كانت هناك مجموعة من النساء، تجمّعن في حلقة دراسية حول كيفية العيش في علاقة حبّ مع أزواجهنّ. سُئلت النسوة: كم منكنّ تحببن أزواجكن؟ كلّ النسوة رفعن أيديهنّ. ثمّ سئلتِ النسوة: متى كانت المرّة الأخيرة التي قالت فيها كل زوجة لزوجها: إني أحبّك؟ أجابت بعض النسوة اليوم، البعض الآخر البارحة والبعض الثالث لم يتذكّر. عند ذلك طُلب من النسوة إرسال رسالة نصّية لأزواجهن تقول: إني أحبّك يا قرّةَ العين. ثم طُلب من النساء تبادل أجهزة الهاتف الخليوي وقراءة أجوبة الأزواج. إليك بعض الردود:
١-;-- آه، يا أمَّ أولادي، هل أنتِ مريضة؟
٢-;-- ما الآن؟ هل حطّمتِ السيارة ثانيةً؟
٣-;-- لا أفهم ما تقصِدين؟
٤-;-- ماذا فعلتِ الآنَ؟ أنا لن أغفرَ لك هذه المرّة.
٥-;--؟؟
٦-;-- لا تراوغي ولا تحومي حول الموضوع! قولي لي فقط: أنتِ بحاجة لِكَم؟
٧-;-- هل أنا أحلُم؟
٨-;-- إذا كنت لا تقولين لي لمن هذه الرسالة موجّهة فإنك ستموتين.
والردّ الأحسن كان: من هذه؟



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نماذج من الشعر التتري للأطفال -١-;--
- مقدسيلن
- الضحك إكسير الحياة
- ما اسمها؟
- نظرة شمولية لواقع المرأة العربية
- جندي في سلاح البحرية الأمريكية يعتدي على مهاجر إفريقي
- ميثولوجيا ناقة صالح في‏ ‬-;-القرآن
- بعد ثماني عشرةَ سنةًً من الزواج
- المزارع والساعة اليدوية، قصّة أخلاقية
- قازان عاصمة جمهورية تتارستان ولؤلؤتها
- حول تعليم عرب ال 48 العبرية
- عن غسان كنفاني
- أحبّ لأخيك ما تحبّه لنفسك
- أواحدة أم أربع؟
- بيضة كولومبس
- حارس أطلق النار فقتل يهوديا صاح “الله أكبر” في حائط المبكى
- المسيح في‏ ‬-;-القرآن
- أصل اللفظة “حنفية”
- “الديناصور الأخير” وسلامة العربية
- مِسرد لما في “فلسفة اللغة”


المزيد.....




- بن غفير يهدد نتنياهو بحال عدم إقرار قانون لإعدام أسرى فلسطين ...
- حماس: نعمل يوميا على استكمال تسليم كل جثامين الأسرى الإسرائي ...
- قوات الاحتلال تطلق الرصاص على أسير فلسطيني.. تفاصيل مروعة لت ...
- مركز المعلومات بالكنيست: عدد المهاجرين من إسرائيل يفوق عدد ا ...
- البرتغال: اعتقال رجل بعد رفعه علم فلسطين على قمة جسر 25 أبري ...
- محكمة المثنى تصدر حكم الإعدام لإرهابي نفذ تفجيري الرميثة عام ...
- هل خسرت الجزائر انتخابات مجلس حقوق الإنسان دون الحصول على أي ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطن في المنطقة الشرقية ارتك ...
- تقرير للأمم المتحدة يوثق أثر الحرب على نساء وفتيات غزة
- تقرير عبري يكشف عن ارتفاع حاد في الإسرائيليين المهاجرين من د ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسيب شحادة - أُحبّكَ يا حبيبي