أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 88















المزيد.....

جرايد گبُل 88


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4209 - 2013 / 9 / 8 - 18:19
المحور: الصحافة والاعلام
    


أُوْلُواْ الحَوْلِ وَالطَّوْلِ The strength and wealthy مِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ among them of the bedouins there are some who look upen what they spend as a fine and match for calamities for you, on them be the calamity of evil مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ who persist in hypocrisy وَآخَرُونَ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا others who have mixed a deed that was righteous with another that was evil فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ in whose hearts is a disease. كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ God was averse to their being sent forth, so He made them lag beheind وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ and there are some among you who would have listend to them وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ and had upsent matters for you وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ and among them is he who says: Grant me leave and but me not into trial. surely, they have fallen into trail فَرِحُونَ Rejoicing (سورة التوبة الآيات من 46 إلى 50)..

في مثل هذه الأيام من شهري ذي القعدة والحجة خرج بالسلاح الإمام السبط حسين بن علي على البُداة للإصلاح في أمة جده، ثم عرج على قبر جده النبي في مدينته المنورة مودعا ميمما حر وجهه الكريم صعودا صوب العراق حيث برز والده علي إلى مضجعه؛ عراق علي وحسين وعبدالكريم قاسم «تقدست نفوسهم الزكية»..

من حيث مر الثائر الشاهد الشهيد الحسين، مر ريل الحجاز وحملت الرياح وذات الجناح رائحة الهيل وروح الصحراء ورسالتها إلى البُداة الجفاة، وعلى وقع حافر جواد الثائر الذي كبى وأبكى مر قطار الثورة العربية
الكبرى حاديه لورانس العرب!..

مؤسس جمهورية العراق الزعيم الوطني القاسم المشترك الأعظم (عبدالكريم قاسم) اشترك في محاولة اغتياله القادم بقطار أميركي يحمل بضاعة البعث الفاسدة صدام - بتذكرة ذهاب إياب مدفوعة الثمن ملطخة بالإثم! - ونقل الزعيم قاسم إلى مستشفى «السلام» في بغداد ثم اغتيال سيادة وقيادة العراق بوصول القطار الأميركي جرى في عهد الرئيس الأميركي John Kennedy. صحيفة «تشرين» السورية في 2 أيلول 2013م:
http://www.film1.nl/films/42311-Parkland.html

اسم المستشفى «Parkland» الذي نقل إليه الرئيس الأميركي Kennedy عندما أطلق عليه «المختار الثقفي Lee Harvey Oswald» النار!.

الجديد في هذا الفيلم. بين الأفلام التي تناولت الموضوع، Oliver Stone رسم علامات استفهام أكثر مما يجيب على المطروح في فيلمه «John F. Kennedy»، المخرج الممثل Emilio Estevez في استعراض اجتماعي حاول تقديم الحقائق. الفيلم يستفيد من المخرج الصحافي Peter Landsman. الأحداث تقع في ذلك المستشفى مع شخصيات مثيرة للاهتمام كـBilly Bob Thornton وZachary Efron وGwen Hanks (شقيقه Tom Hanks من منتجي الفيلم: Bill Paxton وNigel Sinclair وMatt Sinclair) بطولة: Zac EfronوJames Badge Dale وJackie Earle HaleyوColin HanksوDavid HarbourوMarcia Gay HardenوRon LivingstonوJeremy StrongوJacki WeaverوTom WellingوPaul Giamatti

في 3 شعبان 1411هـ بدأت دعاية صدام في العراقين البصرة- كويت والكوفة، بظهر الكوفة، تصور دخول الكويت على أنه تحرك ضد الأنظمة الملكية العضوض التابعة للإستعمار والإمبريالية والصهيونية، قارون العصر الفار جابر آل صباح إلى مضارب آل سلول سعود يهود خيبر في شبه جزيرة العرب، ويزيد العصر الناقص صدام أشج مرواني ظهر من ولد عمر بشر به خليفة راشد سادس! (التعليق للأستاذ «ظافر غريب»)..

وزير أوقاف الأحبة صدام وحزبه؛ يعلن أن ذكرى مولد الإمام الحسين (3 شعبان المعظم) يطل هذا العام مع انتصار العراق على الطغيان، وصمود العراق لأكثر من شهر، كل يوم يمر هو تعزيز لهذا الإنتصار في أم المعارك
الخالدة!.

المعارض العراقي - من أصل لبناني قريب من آل الصدر لبنانيي الأصل -، 53 سنة في Ontario بكندا من روابض Toronto العاصمة الاقتصادية والعلمية الشبيهة بحاضرة بصرة الخير والإقتصاد وأصل العلم!. اسم هذا
المعارض: إبراهيم الحراري، مضرب عن الطعام من 16 يوما ضد الحرب و يطالب بتوجيه مسيرة من العاصمة الأردنية عمان إلى العراق قوامها رجال الدين خاصة من ذوي الأصول الحسينية الإيرانية، ومثقفون خاصة من
إيران الصديقة الحليفة!.. ويعتبر الحراري نفسه نصف عراقي أسوة بالكثير من اللبنانيين والإيرانيين!.. ويحمل لا نظام البعث مسؤولية الدمار لأنه عمل غير صالح غامزا من قناة باقر نجل الحكيم!.. فعل حمقى ومجانين!..

أول اتصال هاتفي منذ بدء قصف العراق بين الرئيسين الإيراني الشيخ رفسنجاني - بلغته العربية لأنه نصف عربي بحكم الإسلام العزيز - و السوري حافظ الأسد للتحضيض على الحل السلمي.

أعلنت تركيا أن حتى الآن منذ بدأ هذا القصف، طلب 2000 عراقي حق اللجوء السياسي إليها فيهم عسكريون ومدنيون.

إنه اليوم العشرون من شباط، إيطاليا التي تشبه خارطتها بالجزمة تخوض في المتوسط، أول من شارك في الحرب إلى جانب عسكر الحلفاء ضد العراق الذي تشبه طبوغرافيا خارطته غضون الخافق المعذب القلب، هذه الجزمة أول من بارك مشروع الاتحاد السوفيتي في السلام أعقبتها الصين الشعبية وبابا حاضرة الفاتگان.

21 شباط 1991م خطاب صدام يؤكد على مواصلة منازلة أم المعارك حتى تنعم الأجيال القادمة بالسلام "وسندافع عن الكويت بكل ما أوتينا من القوة"!.

في حين وصل (طارق عزيز) إلى موسكو (روسيا في هزيع السوفيت الأخير) الذابة أبدا عن رفاق البعث بجناحيه في العراق وسوريا، ليعلن طارق بوابة الكرلمن العزيز موافقة العراق على خطة السلام السوفيتية مع
اعتبار الاتحاد السوفيتي أن مسؤولية الحرب البرية إن وقعت تقع على عاتق من يشعلها!.

وقد تفاوت تأييد الأقطار الأوربية والعربية لمشروع السلام السوفيتي إلا أن الرئيس الأميركي بوش أعلن من مكتبه البيضاوي أن على العراق أن يشرع بسحب قواته اعتبارا من الساعة 8 من مساء في العراق، ظهر نهار
23 شباط 1991م، وفي الساعة 9 من مساء العراق أعلن صدام أنه متمسك بمواقفه السياسية والعسكرية وأن قوات الهجوم البري ضده ستتحول إلى رماد!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبُل 87
- جرايد گبُل 86
- جرايد گبُل 85
- جرايد گبُل 84
- جرايد گبُل 83
- جرايد گبُل 82
- جرايد گبُل 81
- جرايد گبُل 80
- جرايد گبُل 79
- جرايد گبُل 78
- جرايد گبُل 77
- جرايد گبُل 76
- جرايد گبُل 75
- جرايد گبُل 74
- جرايد گبُل 73
- جرايد گبُل 72
- جرايد گبُل 71
- جرايد گبُل 70
- جرايد گبُل 69
- جرايد گبُل 68


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 88