امة تبحث عن حلول لمشاكلها عند القرضاوي والعريفي والشعراوي المتخلفين امة تنتحر..؟ههههههههههه

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4204 - 2013 / 9 / 3 - 21:15
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- منذ عشرات السنين تحتل الكتب الدينية الاسلامية المرتبة الاولى وبلا منازع سوق البيع في معارض الكتب في الدول العريقة ايضا اي سورية والعراق ومصر وليس فقط محميات ال ثاني وسعود الاسلامية الصهيونية.. ماذا يمكن ان تتوقع من جيل يحشش هذا الافيون؟ هل غريب منظر الاسلاميين التوانسة و المغاربة والمصريين والفلسطينيين والسوريين واليمنيين وهم يقطعون الرؤوس ويأكلون القلوب ويفخخون لقتل المدنيين وذبح الاطفال والنساء والعجزة والعزل وطبعا على رأسهم الهمج الاسلاميين السعوديين والقطريين والكويتيين باستخدام اسلحة الدمار الشمل اي الكيماوي...امة الغت عقلها واستكانت بهلوسات الصحراء وقبائل متخلفة بدوية تقاتل بعضها البعض وتسبي بعضها البعض وتسرق بعضها البعض و تغتصب بعضها البعض ..انها امة بهذه العقول العاجزة المضحكة التي تجيب على اعقد الاسئلة والتحديات بانه زمن الرويبضة هل هناك تنبلة و انحطاط اكثر من هذا..وهل يمكن ان يحتاج مشغلهم الصهيو امريكي الى اكثر من شيخ مهلوس كي يقود هذ القطيع الاخوانجي القاعدي السعودي القطري وهم محششين بحوريات الوهم الاكتئابي الصحراوي وجنات ابتدعها العقل المتقشف في جدب البداوة

- احرق الشعب في نجد والحجاز للمرة الاولى في تاريخه مقرا للمخابرات المركزية الامريكية لمنظمة ارهابية اسسها ال سعود ومولوها اسمها "جماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر "لتدمير الشعب و الهش عليه بالعصا ليدخل الى حظائر السي اي ايه اي مساجد الوهابية ويذهب ليخدمهم في افغانستان او سورية والجزائر وليبيا ونيويورك وغيرها مقدمين له حشيشة حور العيون وجنات تجري من تحتها الانهار بينما هم لايؤمنون الا بالريال والدولار كما اسيادهم من ال سعود..تحول مهم في عقلية شعب نجد والحجاز للتحرر من العبودية لال سعود وشيوخهم بانتظار ان تخلصنا شعوب شبه الجزيرة العربية من شياطين الارض والسماء العائلات الظلامية المعينة من المخابرات الامريكية في محميات الخليجية وعلى رأسهم ال سعود وثاني وصباح ونهيان

- ما قاله سعود الفيصل وما صدر عن جامعة الدول العربية يؤكد مقولة تشرشل عندما طلب منه ان يصف كل شعب بكلمة فعندما وصلت اليه كلمة العرب اطلق وصفته الشهيرة اذا تم التخلص من العرب فانك تتخلص من الخيانة..فتشرتشل و لورنس العرب لم يعرفوا سوى اعراب نجد والحجاز من ال سعود وامثالهم كمفتي فلسطين امين الحسيني و عبد الرحمن عزام امين عام جامعة الدول العربية انذاك..ان التخلص من جامعة الدول العربية وقطع رؤوس سعود الفيصل وملكه عبدالله وبندر وسلمان وخالد بن سلطان ومن على شاكلتهم من حكام جامعة الدول العربية هو قطع لرؤوس الخيانة التي تستجير بالغزاة

- حسنا ما قامت به قنوات الجزيرة والعربية والبي بي سي والحوار وجريدة القدس العربي والحياة والشرق الاوسط..الخ من تضليل وفبركة فاليوم مجرد ان يحدث صدفة ان يمر شريطها الاخباري امامي اكون واثقا انه كذب وفبركة مئة بالمئة ولست بحاجة للبحث عن اي من اخبارها لانها لاعلاقة لها بالواقع..وتقصي الاخبار يكون من مواقع غير عالمية وغير تابعة للسي اي ايه بل من مدونات و مواقع صغيرة تعد على اصابع اليد الواحدة ومواقع لحزب الله او ايران وحتى وسائل اعلام النظام بنسبة معينة فتخيلوا بات النظام اكثر مصداقية من وكالات الفبركة والاجرام الدولي التي اسمها البي بي سي والجزيرة والعربية اما مجرد ان ارى اخوانجيا يصرح او زبيبة على رأٍسه او سلفيا فأنا اكيد امام كذاب حقير وسافل واذا قال انه مؤيد لهمج الفورة السورية البترودولارية اترحم على غوبلز وزير الدعاية النازي فهؤلاء لاتعرف شريعتهم سوى الكذب والهلوسة والاجر
.........................
لييج - بلجيكا
ايلول2013
...............

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل