أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)















المزيد.....

فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 4204 - 2013 / 9 / 3 - 12:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استكمل في هذا الجزء من المقالة طرح القرائيين والادله من كتاب الله وكلام رسوله الكريم التي تؤكد ان فتاوي القتل والتكفير هي ليس فقط انها شخصية وسياسية فقط , كما اشرت في الجزء الاول من المقالة وانما ستؤكد ايضاً انها نتاج توظيف الدين في السياسة وهي خارجة عن حدود الله جل جلالة وان الله يتبرأ من فتاوي القتل والتكفير.
الله ورسوله يتبرؤون من فتاوي القتل والتكفير :
قال الله في كتابه الكريم مخاطباَ الرسول محمد (ص)(( فذكر أنما أنت مذكر , لست عليهم بمسيطر)) (من سورة الغاشية في الآية 22 ) وقال الله تعالى في كتابه الكريم(( تواصوا بالحق وتواصلوا بالصبر )) ( سورة العصر في الآية 3) هذه الآيات من كتاب الله تؤكد لنا أن القرآن هو كتاب هداية وموعظة ينبذ التطرف ولا يثير البغض والكراهية والتكفير والقتل والهيمنة والتسلط , ومع الأعتدال . وفي كتاب الله آيات تحمي الحريات الفردية ومن ذلك حرية الرأي والتعبير والتعليم التي عبر عنها القرآن الكريم في قوله عز وجل : (( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ... )) ( سورة النحل – الآية 125 ) وقد عبر الحديث الشريف للرسول (ص ) ((أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)).ومن الآيات التي تؤكد على حماية حرية العقيدة بقوله تعالى : (( لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)) ( سورة البقرة – الآية 256 ) وقوله تعالى (( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) ( من سورة الكهف الآية 29) وكذلك قوله عز وجل: (( ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا , أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين )) ( سورة يونس الآية 99)هذه الآيات في كتاب الله تطالب بالانفتاح والابتعاد عن التطرف وقبول الآخر وإطلاق الحرية الأنسانية واعتبار أن العقل هو الحكم والمعيار في منظومة الأفعال الأنسانية , وليس الاتهام والتجني .
من هذا نجد ان فتاوي القتل والتكفير تعد تجرؤ على حدود الله ورسوله :
من قول الله في كتابه الكريم من ما ذكر من آيات قرآنية اعلاه واقوال الرسول الكريم (ص) يتبين للجميع ان اصحاب الفتاوي التي تحلل قتل النفس البريئة التي حرم الله قتلها الا بالحق هم ليسوا فاقدي عقل وضمير, وانما ايضاً هم غير متخصصين بأمور الفتوى والدين , والحقيقة تقول ان الله ورسوله لا يؤمنون بهكذا فتاوي تدعوا الى القتل والتكفير فهي في الدين والشرع حرام . كتاب الله يدعوا الى اشاعة ثقافة قبول الآخروالانفتاح والتقوى , وبهذا فان الشعوب في البلدان الاسلامية تجد ان في فتاوي التكفيريين دعوة لأشاعة ثقافة الكراهية ضد الآخر والبغض والكفر والقتل وبهذا فانهم ليسوا فقط قد خرجوا عن حدود الله وانماأعلنوا الحرب على جميع الناس باسم الدين .
السيد مرتضى القزويني :
في رسالتي الاولى لن اتهمك انك من اصحاب الضمائر الميته , وفي هذه الرسالة الثانية لم اتهمك انك من التكفيريين , ولكني اقول لك ان فتواك بهدر دم الشيوعيين تعد تعدي على حدود الله الذي حرم قتل النفس البشرية , حتى وان اختلفت معكَ في الدين او في الراي او لم تكن مؤمنة, فحرمة النفس البشرية عند الله أعظم من حرمة الكعبة . اني اجد انك مارست استعمال خاطئ للدين في غير موضعه , لهذا فأن فتواك تسيئ للدين . لأنها تعد دعوة للتحريض على القتل وفتح ابواب اشاعة الفوضى في البلد ودعوة علنية لسفك الدماء , وبهذا أتتفق معي انك وفق كتاب الله جل جلال تعتبر مسبب في القتل من خلال التحريض , أتقبل على نفسك ان تتحمل الأثم والعقاب في الدنيا والآخرة . وقد أكدت بفتواك هذه للمسلمين جميعاً ولجمهور المتدينيين وللشعب العراقي إنك غير متخصص بأمور الدين لأنك خلطت الدين بالسياسة وفتواك هي سياسية تخدم أهداف ومصالح دنيوية أنانية وهي لا تحمل وجهة حق .
خلط الدين في السياسة :
وفق كتاب الله نرى ان الفتاوي التي تدعوا الى القتل والتكفير انها تؤكد على حقيقة واحدة لا تقبل الشك ان ورائها دوافع وغايات لا اساس اساس لها بالدين , وانما لها دوافع وغايات سياسية وذاتية . وبهذا فان دعاة فتاوي القتل والتكفير هم يوظفوا الدين بالسياسة وهذه أداة سيئة من أدوات الصراع السياسي والاعلامي . وان مثل هذه الفتاوي المتسيسة و المتشددة عادتاً تصدر من المدعيين بالدين وبالتدين وليس لهم تخصص في اطلاق الفتاوي . الا انهم في الواقع بفتاويهم هذه انهم غير مؤهليين للحديث باسم الدين والشريعة. ان التهاون أزاء هكذا فتاوي والتي تنطلق من القنوات الفضائية الدينية ومن اشخاص غير مختصيين يعد أمر غير مقبول لأنها مخالفة للدستور الباب الثاني الحقوق والحريات , وبهذا فأن لها اضرار على عملية التحول الديمقراطي في البلاد , كما ان لها اضرار سلبية على المجتمع وتفكيك الوحدة الوطنية , دع عن ذلك انها مخالفة لدين الله واقوال رسوله لأنها تصور الدين الاسلامي بأنه دين دموي لا يتقبل المعارضة والراي الآخر وهذا خلاف لقيم الدين وثوابته ومبادئه المعروفة بالتسامح والاعتدال والعدل والمساواة والوقوف ضد الظلم والظالميين ومناصرة الحق وان البشرية تدرك جيداً ان هذه القيم وهذه المبادي في الاسلام هي تحمل اسس للتعددية والتنوع و للحرية بما فيها حرية الراي والمعتقد والديمقراطية ايضاَ . لو كان اصحاب رسول الله ( الخلفاء الراشدون ) (عليهم السلام) احياء الى الآن لما تجرأ اي منهم على اطلاق هكذا فتوى باطلة مخالفة للدين والشرع وذلك لعظم المسؤولية امام الله . لهذا ان اللسان الذي يطلق فتاوي القتل والتكفير وفق كتاب الله هو لسان سياسي مأجوروليس لسان رجل دين وهي يقيناً نتاج توظيف الدين بالسياسة فهي فتوى سياسية بأمتياز.
فتاوي القتل والتكفير تمثل فكراً تكفيرياً :
السيد مرتضى القزويني :
إنك تدرك جيداً ويدرك ويعرف جميع المسلمين وغير المسلمين ان الدعوة الى القتل انها تحمل فكراً تكفيرياً . والفكر التكفيري في الاسلام هو مخالف لدين الله لأنه فكر متطرف يفرق ولا يجمع , وان اصحاب الفكر التكفيري يعتبرون تبني اي راي او فكر أو اي خلاف في الراي هو خروج عن الدين وهوكفر ورايهم وحدهم هو الصحيح يمثل الايمان والحق والراي الآخر المخالف حسب تصورهم هو يمثل الكفر والباطل, لهذ اوجب حل دمه وهذا خلاف للدين والشريعة , السؤال هنا ان دين الله يحرم قتل النفس البريئة اذن لماذا يحلل التكفيريين قتل الانسان ؟ لا اعرف ما هو جوابك على السؤال لكني أرى من وجهة نظري ان الاجابة على هذا السؤال هي واحده من أمريين. الأول بلا شك انهم وظفوا الدين في السياسية , والثاني اعتقد قد يكون انهم مصابون بلوثة عقلية او مراضاً نفسياً نتيجة فكرهم المشوه وتحريفهم للدين , او خلل في تربيتهم قد تكون غير سليمة أو رافقهم في حياتهم الكبت والحرمان و بلا شك انهم فاقدين للعلم والمعرفة ولقيم الدين . اني لا اتهمك انك واحداً من هؤلاء التكفيرين ولكنك تدرك جيداً قبل غيرك انه في الشريعة والدين عادتاً يوجد الضديين كأن يكون احدهما صائب , ولا يوجد فيهما حق وباطل وكفر وايمان وقاتل ومقتول , وان الأديان السماوية أكدت ان هذا الخلاف هو دليل تنوع وهذا ما أكدته الحياة ايضاَ ,وعادتاً هذا التنوع يؤدي الى انتاج الاسلوب السلمي والحوار في التعاطي مع القضايا المطروحة كأن تكون خلاف في الراي او المعتقد لا ان يستخدم العنف والقتل والتكفير واثارة الفتنه الداخلية باسم الدين , وبهذا فان التكفيريين يقسمون الناس الى قسمين الذي يخالفهم في الراي هو كافر يتطلب اقامة الحد عليه , والذي معهم في الراي هو المسلم , اكدت التجربة التاريخية للشعوب وبالذات العربية والاسلامية ان التكفيريين عادتاً يكونوا مسيسيين ويوظفون الدين في السياسة ومجيريين او مأجورين لمجاميع وكتل واحزاب متطرفة . فتاويهم التكفيرية هي لخدمة مصالح الاحزاب المتطرفة اولاستمراربقائها في الحكم فترة اطول ولاضعاف الآخر ليس لانه خرج عن الدين , لالأنه معارض سياسي لهم , هؤلاء التكفيريون هم مبتكري تحويل الصراع في المجتمعات من صراع سياسي الى صراع ديني فهم في الحقيقة يحرفون دين الله . فهم بتفسيراتهم و اعمالهم المتطرفة يسعون بذلك لغايات ومصالح تقف بالضد مما ذكره الله في كتابه الكريم , فبعملهم هذا هم لم يفقهوا اي شيئ في الدين والشرع وهم ملعونون في الدنيا والآحرة .
السيد مرتضى القزويني :
اني لن أتهمك انك واحداً من هؤلاء التكفيريين , او تطمح الى الشهرة الاعلامية حتى وان كان بشكل باطل ولكني اقول لك ان فتواك وفق كتاب الله جل جلالة هي باطلة وشخصية , وان الايمان والتقوى والحق والحكمة والتدين يفرضان عليك سحبها والاعتراف بالخطأ فضيلة , لأن هذه الفتوى وفتاوي التكفيريين تعد خزين استراتيجي فكري لقوى التطرف والارهاب وهي ليس فقط خارجة عن حدود الله وانما يعاقب عليها الدستور العراقي . لأن قتل اي انسان بدون حق محرم ومجرم في الاسلام والقانون .
الأستنتاجات :
1-الاسلام سمح بحق الدفاع عن النفس والدين والوطن والفكر والمعتقد والعرض والمال , وأن هذه الفتوى تعد دعوة للتحريض على القتل واشاعة الفوضى وجريمة تستوجب المسائلة ووضع صاحبها تحت طائلة القانون , لهذا فأن الناس الذين وقع عليهم الأذى يحق لهم الدفاع الشرعي والقانوني عن انفسهم . من هذا اني انضم الى الراي الذي يقول على قوى التيار الديمقراطي في الخارج , ان تقدم شكوى الى احدى المحاكم الدولية او الانتربول , رغم ان الفتوى لا شرعية ولا قانونية الا ان حياة الآلاف من العراقيين في الخارج اصبحت في خطر وبالذات عند زيارتهم الى الوطن . وكما هو سائد في العرف ان المتهم بريئ حتى تثبت ادانته . كيف اذن بشخص يصدر حكم بالموت بالضد من القضاء العراقي , دع عن ذلك ان فتوى القتل هي مخالفة لكتاب الله وللقانون والدستور العراقي الذي كفل وضمن حرية الرأي والمعتقد .
2- الفتوى تعد دعوة الى مصادرة حق الناس في الحياة , فهذا لم يقبل به اي رجل دين او اي مواطن او اي قانون , في الوقت الذي يوجد في البلاد دستور صوت عليه الشعب ووجودالسلطات الثلاث ( التشريعية والتنفيذية والقضائية )اذن كيف يتجرأ شخص غير مختص في الفتوى يحلل وفق هواه ومصالحة أو مصالح المجموعة لهذا فأن الحكومة العراقية وفق الدستور ,معنية قبل غيرها في تطبيق القانون والدستور العراقي وحماية المواطنيين من اي خطر او أذى , ان هكذا فتوى تصادرحق الناس في الحياة , تطلق من قناة تلفزيونية هي ليس فقط رسالة لنشر ثقافة العنف والارهاب , وانما لمصادرة صلاحيات السلطات الثلاث المثبته في الدستور , في الوقت الذي يعرف جميع العراقيين ان الدستور ضمن حرية الناس ومعتقداتهم وانتماءاتهم والحفاظ على حياتهم . لهذا فأن هكذا فتاوي تنطبق عليها المادة 4 ارهاب , ومن واجب الحكومة العراقية القاء القبض على صاحبها واحالته للقضاء لينال جزائة . لأن الدين لله وليس لأشخاص والوطن للجميع ولا يحق لأحد مصادرته عن الآخرين ومصادرة حياتهم , والدستور العراقي يؤكد ان الحكم للقضاء وليس لأشخاص . لهذا في حالة تركه وشأنه بدون محاكمة وبدون ان يأخذ جزائة يضع الحكومة في خانة الاتهام بأنها معنية او متورطة في اشاعة الفوضى والانفلات في المجتمع , ومتهاونه في التجاوز على القانون والدستور الذي صادق عليه الشعب .
3- في العراق الآن العشرات من القنواة الفضائية التابعة لأحزاب الاسلام السياسي , استمعت لها جميعاً وجدت هذه القنوات تدعوا الى نشر الكراهيه بين ابناء المجتمع العراقي وتهدد الوحدة الوحدة الوطنية العراقية وذلك بنشرها لثقافة الشحن والحقدالطائفي , والاسلام بريئ من ذلك. من هذا ارتباطاً بالفتوى ايضاً ارى ان الحكومة ووزارة الاوقاف معنيان قبل غيرهما لمتابعة توجهات هذه القنوات , الضارة بعملية التحول الديمقراطي في البلاد . لذلك اني احمل الحكومة العراقية مسؤولية السماح للقنوات التلفزيونية الدينية بنشر ثقافة الكراهية والعنف والقتل والتكفير , ولا علاج لهذا سوى تفعيل قوة القانون وعودة هيبة القضاء والحكومة .
4- وارتباطاً بموضوع الاعلام ارى ان الازمة السياسية الخطيرة التي يمر بها البلد , تؤكد ان الدولة معنية قبل غيرها بوضع استراتيجية لنشر الفكر المعتدل المتسامح ونشر ثقافة الديمقراطية, وعدم السماح للترويج لأصحاب الفتاوي المحرضة , وعدم تزييف وعي الناس والهائهم بقضايا فرعية وثانوية , ان يقوم الاعلام بدوره الاساسي المتمثل بخدمة العملية السياسية والتحول الديمقراطي في البلاد وبالارتفاء بوعي فئات واسعة من الشعب في المجال الثقافي والسياسي وحتى الديني بنشر ثقافة الاعتدال والتسامح التي يدعوا لها دين الله, ولكن يجد المواطن الآن ان الدولة مقصرة في مجال الاعلام حيث تحول الاعلام الى اداة للصراع السياسي وساهم في نشر ثقافة الحقد والكراهية وثقافة الطائفية , من هذا ضرورة اصدار تشريعات قانونية توضع عقوبات رادعة تجرم اي شكل من اشكال التطرف اوالدعوة لنشر الحقد والكراهية والقتل والتكفير في الخطاب الاعلامي الحكومي او الخاص.
5- الوطن للجميع وهذا ما اقره الدين والدستور ,وليس في وسع احد ان يقول للآخر اخرج وابحث لك عن وطن بديل , لهذا ان الشعب بحاجة الى ثقافة التعايش السلمي والحوار وحل الخلافات عبر الآليات الديمقراطية .
3-9-2013 .



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة
- تحالفات التيار الديمقراطي الى اين
- حل الأزمة السياسية في سورية على ضوء نتائج لقاء بوتين وأوباما
- العدوان الاسرائيلي وآليات تغيير قواعد اللعبة في الازمة السيا ...
- رؤية حول النتائج التي حصل عليها التيار الديمقراطي في انتخابا ...
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
- خيار الحل السلمي للأزمة السورية لا يلبي مصالح امريكا وبعض دو ...
- ليس بالسىلاح وحدة تنتصر ثورات الشعوب
- خريف الاسلام السياسي قادم وفرص المناورة اصبحت محدودة
- التواجد العسكري الروسي في البحر المتوسط وابعاده الاستراتيجية
- رسائل من روسيا الى عواصم العالم تحمل مضامين
- خليفة العراق الجديد هل سيتمكن من تحقيق توجهاته في بناء الدول ...
- وحدةالعمل والنشاط المشترك لقوى اليسار والديمقراطية ضرورة نضا ...
- صور مُشرقة من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي (2)
- صور مُشرقة من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي (1)
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...


المزيد.....




- قطر.. حمد بن جاسم ينشر صورة أرشيفية للأمير مع رئيس إيران الأ ...
- ما حقيقة فيديو لنزوح هائل من رفح؟
- ملف الذاكرة بين فرنسا والجزائر: بين -غياب الجرأة- و-رفض تقدي ...
- -دور السعودية باقتحام مصر خط بارليف في حرب 1973-.. تفاعل بال ...
- مراسلتنا: مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة بافليه جنوبي ...
- حرب غزة| قصف متواصل وبايدن يحذر: -لن نقدم أسلحة جديدة لإسرائ ...
- بايدن يحذر تل أبيب.. أمريكا ستتوقف عن تزويد إسرائيل بالأسلح ...
- كيف ردت كيم كارداشيان على متظاهرة هتفت -الحرية لفلسطين-؟
- -المشي في المتاهة-: نشاط قديم يساعد في الحد من التوتر والقلق ...
- غزةـ صدى الاحتجاجات يتجاوز الجامعات الأمريكية في عام انتخابي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)