أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فلاح علي - صور مُشرقة من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي (1)















المزيد.....

صور مُشرقة من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي (1)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 3779 - 2012 / 7 / 5 - 16:16
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الصورة الاولى :

العلاقة بين رفيقات ورفاق الداخل والخارج :

يتميز الحزب الشيوعي العراقي عن غيرة من الاحزاب بسعة الرقعة الجغرافية لتنظيماته الحزبية خارج الوطن, حيث تمتد تنظيماته في غالبية بلدان العالم , وهذه الميزة أصبحت عنصر من عناصر القوة التي يمتلكها الحزب , والتي تساعدة على انجاز مهامة , ويتجلى عنصر القوة الرافدة للحزب من المهام التي تقوم بها هذه المنظمات وهي :

1- العلاقات الواسعة لهذه المنظمات مع الاحزاب الشيوعية واليسارية والاشتراكية الديمقراطية ومنظمات حقوق الانسان اضافة الى البرلمانات وغيرها من المؤسسات في البلدان التي تعمل فيها , ساعدت هذه العلاقة منظمات الحزب في امتلاك امكانيات وقدرة في اداء النشاطات في مساحة واسعة من بلدان العالم والتحرك في اتجاهات عديدة منها تفعيل التضامن الاممي مع الشعب العراقي منذ فترة النضال ضد الدكتاتورية الى الآن , والتضامن مع الحزب وقوى اليسار والديمقراطية في العراق ودعم واسناد نضالها من اجل اقامة النظام الديمقراطي وتعزيز مؤسساته الديمقراطية .

2- تقدم منظمات الخارج الدعم المالي للحزب , من خلال حملات جمع التبرعات من اصدقاء وجماهير الحزب ومن دفع بدلات الاشتراك .

3- النشاط الاعلامي الواضح والمتميز الذي تقوم به هذه المنظمات .

4- النشاطات السياسية والجماهيرية والثقافية والاجتماعية في داخل كل بلد , حيث توجد جاليات كبيرة في عدد غير قليل من البلدان التي تعمل فيها هذه المنظمات , اضافة الى علاقة هذه المنظمات مع القوى السياسية العراقية ومع المنظمات والجمعيات والنوادي الاجتماعية, هذه النشاطات خلقت امكانيات تراكمية أكدت على امكانيات و حيوية هذه المنظمات في خارج الوطن .

5- دعم نضال الحزب في الداخل , وهذا الدعم تجلى في صور عملية كثيرة وملموسة .

هذه المهام وغيرها التي تقوم بها منظمات الخارج وسعة انتشارها في غالبية بلدان العالم , تؤشر ليس فقط الى ان الحزب يمتلك العديد من عناصر القوة , وانما يؤشر ايضاَ الى تأثير الحزب السياسي وامتداد هذا التأثير في مناطق جغرافية واسعة اينما توجد جماهير وجاليات عراقية , من هذا فأن هذه المنظمات في خارج الوطن تشكل روافد للحزب تصب في نهرة العظيم وهذه هي طبيعة شكل تنظيم الحزب.

حال سقوط النظام الدكتاتوري توجه الكثير من رفيقات ورفاق الحزب الى داخل الوطن وساهموا بأعادة تنظيمات الحزب , واستشهد عدد غير قليل من هؤلاء الرفاق والاسماء كثيرة , بعض من هؤلاء الرفيقات والرفاق استقروا في الوطن , والبعض الآخر عاد الى الخارج ارتباطاَ بألتزامات عائلية والتزامات عمل , لكن الكثير منهم لم يقطع زياراته وتواجده لفترات محددة في الوطن .

مالذي حصل بعد عام 2005 وبداية عام 2006 واستمر لفترة طويلة :

اشيع مفهوم رفاق الداخل والخارج ( بعكس المفهوم الذي كان مستخدماَ وهو تنظيمات الداخل والخارج) في داخل كيان الحزب الشيوعي العراقي , كما ظهر مفهوم مثقفي الداخل والخارج ( اني لا اتناول في هذه المقالة موضوع مثقفي الداخل والخارج ولكن اشرت له اشارة رغم ان له امتدادات ابعد يمتد الى فترة وجود النظام الدكتاتوري) .ولكن ما يهمنا هنا هو تسليط الضوء على العلاقة بين تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي , وعلى آليات العمل . في النظر للموضوع من زاوية التسمية تنظيمات الداخل والخارج فأنها حالة طبيعية لوجود منظمات تعمل في منطقتيين جغرافيتيين مختلفتين , ولكن منذ عام 2006 بعد تدهور الوضع الامني في العراق وغياب السلم الاهلي , توقف عدد غير قليل من رفيقات و رفاق الخارج بالتوجه للوطن وحتى اصدقاء وجماهير الحزب وقوى يسارية وديمقراطية , ارتباطاَ بحالة الفلتان الامني , هذا الوضع الامني أضعف التفاعل والعلاقات الميدانية بين رفاق الداخل والخارج , ولكن في الوقت الذي بقيت مهام منظمات الخارج تتطور بأتجاه دعم الداخل , ورغم ذلك تسربت الى خارج الوطن اشاعات سلبية ومنها على سبيل المثال ان رفاق الخارج لم يقدموا شيئ ملموس للحزب لانهم خارج الوطن , هنا بدأ يتسائل الكثير من الرفيقات ورفاق الخارج وبالذات الانصار منهم الذين تركوا الخارج وعادوا وحملوا السلاح في ظروف النضال المسلح ضد الدكتاتورية وبعضهم توجه الى عمق الوطن للعمل السري لاعادة بناء تنظيمات الحزب واستشهد المئات من هؤلاء الابطال , هذا ولد شعور لدى عدد غير قليل من الرفيقات والرفاق في الخارج انهم منسيون وان نضالهم همش وهمش دورهم , وكأنه طويت صفحة تأريخهم المجيد المشرق في صفوف الحزب الشيوعي العراقي , كما وصل لرفاق الخارج تسريبات ان رفاق الداخل يصيبهم الاستفزاز وعدم الارتياح والهلع من وصول عدد من رفيقات ورفاق الخارج للمساهمة في نشاطات حزبية في الداخل خلال فترة تواجدهم , كما برر هؤلاء الرفاق السبب هو ان رفاق الداخل يخشون المنافسة على مواقعهم , البعض طرح هذا الرأي في كونفرنسات خارج الوطن, رغم اني لا اتفق مع هذا الرأي لسببين الأول هو ان رفاق الخارج يذهبوا للمعايشة لبضعة أشهر, والسبب الثاني هو ان المنافسة على المواقع الحزبية تخضع لآليات ديمقراطية , ( الا في حالات نادرة يكون فيها تنسيب مؤقت).

أين يكمن الخلل :

هذه الحالة في وجود شائبة في العلاقة لم يجري الاهتمام بها ولم تدرس حزبياَ لاجل تأكيد عدم صحتها ومعالجة اسباب انتشارها , ووضع آليات عمل جديدة ورؤية جديدة تقلل من انتشار الحالة ولم يجري تناولها من الجانب الفكري وتقليل آثارها السلبية والتثقيف بميزة الحزب الشيوعي العراقي بأمتلاكة تنظيمات في مناطق جغرافية متنوعة وواسعة الانتشار , كما ان شكل تنظيم الخارج السابق لم يتمكن من معالجة انتشار هذه الحالة بين رفيقات ورفاق منظمات الخارج .

لكن الصورة الحقيقية الجميلة المشرقة المستقبلية ظهرت في المؤتمر التاسع :

اجاب المؤتمر بالملموس على هذا الاشكال الذي كان شائعاَ وحسمة, حيث للمرة الاولى بعد عدة سنوات التحم هذا العدد الكبير من رفيقات ورفاق الداخل والخارج , في فعالية حزبية هامة لها نتائج مستقبلية, وإني في الطريق الى شقلاوة كان في ذهني مهمة أخرى وهي رصد ومعاينة هذه الحالة والبحث والتدقيق العملي على ارض الواقع في حيثياتها واسبابها , الخطوة الاولى التي وضعتها هي الرصد والمعاينة فقط حول العلاقة والدراسة حول اسبابها سيكون لاحقاَ ان وجدت على ارض الواقع .كان اليوم الاول الذي سبق المؤتمر يوم توافد المندوبين من الداخل والخارج , في الساعات الاولى من الوصول , كانت جميلة رائعة لا تنسى وهي اللقاء بالرفيقات والرفاق , تعرفت على رفاق منظمة البصرة ثم العمارة والحلة وكربلاء والمثنى والموصل وكركوك ومندوبي الحزب الشيوعي الكردستاني وغالبية المحافظات , كان اسقبالاَ ولقائاَ حاراَ نادراَ حميمياَ صادقا ولم يكن بروتوكولياَ ,َ وحصلت عدة جلسات عفوية اجتماعية بين مندوبي ومندوبات منظمات الخارج والداخل هذه الجلسات واللقاءات والحوارات والمواقف في المؤتمر كانت بحق قد جسدت حقيقة واقع العلاقة العضوية التي لاتنفصم . وهذا ما عبرعنه رفاق الداخل من حب واعتزاز لرفاقهم في الخارج لما قدموه من نضال وتضحيات خلال فترة النضال ضد الدكتاتورية وسقوط الكثير من الشهداء في فترة الكفاح المسلح الذي كان لرفاق الخارج دور اساسي فيها منذ الايام الاولى لانبثاقها الى نهايتها وعبر رفاق الداخل عن احترامهم وتقديرهم لعطاء وتضحيات وللملاحم الاسطورية التي قدمها الرفاق الانصار, واستذكر عدد من رفاق الداخل رفاقهم الذين قدموا من الخارج واستشهدوا في ظروف العمل السري , بحق ان التجربة المشرقة لقوات الانصار كانت هي احد المرتكزات الاساسية للتلاحم الوثيق والفاعل بين رفاق الداخل والخارج , كما عبر عدد من رفاق الداخل عن الاعتزاز والتقدير لما يقوم به رفاق الخارج من حملات تضامنية سياسية واعلامية واممية مع شعبنا والقوى الديمقراطية واليسارية في الداخل ولما يقدموه من دعم ملموس للحزب . وكانت هناك العديد من الاسئلة من قبل رفاق الخارج لامست واقع نضال رفاق الداخل استفسروا عن ظروف عملهم والصعوبات والمعوقات التي تواجههم في ظل الاوضاع الغير طبيعية وقلة الامكانيات مع الانفلات الامني, وكانت اجاباتهم مفرحة بحق حيث في ظل هذه الظروف , ان تنظيماتهم في توسع وان نشاطاتهم المتنوعة في تنامي , وان بعض تجاربهم الناجحة في مناطقهم أوجدت لهم مرتكزات صلبة لتطور تنظيماتهم ونشاطاتهم , عايشت حقيقة العلاقة بالملموس خلال أيام أعمال المؤتمر الوطني التاسع , وتجلت هذه الحقيقة في اليوم الثالث لاعمال المؤتمر في نقطة جدول العمل ( انتخاب اللجنة المركزية ) . حيث رشح عدد من رفيقات ورفاق الخارج الى عضوية اللجنة المركزية وفازوا في الجولة الاولى من الانتخابات , بعضهم يمتلك قدرات تنظيمية وفكرية وتجربة , والبعض الآخر رشح لاول مرة وفاز , كل رفيقة ورفيق وقف امام المندوبين للتعريف عن نفسه وعن تأريخة السياسي والمحطات النضالية التي مر فيها خلال حياته الحزبية , كل مندوبات و مندوبي المؤتمر كانوا يستمعوا بأنصات ويركزوا بدقة للتعرف عن قرب عن كل رفيقة ورفيق رشح لعضوية اللجنة المركزية , هناك بضعة كلمات قالها بعض الرفيقات والرفاق رغم انهم رشحوا للمرة الاولى , كان لهذه الكلمات صدى وتأثير ووقع في قاعة المؤتمر وهي بالنص ( لقد لبيت نداء الحزب في عام ........ وإلتحقت في قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي) . هذه الكلمات المعدوة شكلت بحق رصيد ورأسمال نضالي ثابت للرفيق او الرفيقة في قاعة المؤتمر, وكأن الكلمات تقول هذه هي هويتي النضالية لتشرفي بحمل عضوية الحزب , كماأكدت على العطاء الملموس لهذا الرفيق أو الرفيقة وعظم نكران ذاتهم وتضحياتهم من اجل الحزب ومصالح الشعب والوطن , كما أكدت العملية الانتخابية على تطور في الوعي الانتخابي وعدم التمييز بين رفاق الداخل والخارج ,اني أشرت لهذا المثال رغم خصوصيته لأعكس الصورة الحقيقية الجميلة من الواقع الملموس , وخرجت بأستنتاج ( ان العلاقة لا يشوبها شائبة ) . وبعد المؤتمر إلتقيت بعدد من الرفاق في الداخل , أكدوا بالملموس عدم وجود شائبة في العلاقة , ويكنون كل الاحترام والتقدير لرفاق الخارج وللرفيقات والرفاق الانصار الذين سطروا ملاحم تأريخية خالدة .

الأستنتاجات :

المؤتمر الوطني التاسع كان ناجحاَ ونتائجة ستنعكس لاحقاَ ايجاباَ على تطور عمل الحزب , ووضع المؤتمر حلول لبعض الاشكالات وأجاب على عدد من التساؤلات المطروحة , ومنها عدم وجود اخلال أو شائبة في العلاقة , وبلا شك الوضع الفكري وتطويرة على صعيد العضو او المنظمة له أثر كبير وعظيم في ذلك , وآليات العمل والاستراتيجية الواضحة في الجانب التنظيمي لها أثر كبير في هذا التفاعل وفي توظيف الطاقات والامكانيات وتطوير مجمل مفاصل العمل , وان الحزب بخير ولديه رفيقات ورفاق يقتحمون الصعاب ويذللونها ويطوعونها ويوظفونها لخدمة نضالهم ,هذا الجهد المتفاني الملموس لرفيقات ورفاق الحزب في داخل الوطن وخارجة سيسهم في استعادة الدور السياسي التأريخي للحزب وتأثيرة .

( يتبع)



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني ب ...
- اقتحام مقر طريق الشعب يُعد هجوم على الحريات وعلى الدستور
- نوروز عيد الحرية والتضامن والنضال وذكريات الانصار الشيوعيين
- في العراق السلطة تقود هجوم على الديمقراطية باسم الديمقراطية ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤنمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- تمنيات الشيوعيين وقوى اليسار والديمقراطية للشعب والوطن في كل ...
- العملية السياسية في العراق الى أين


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فلاح علي - صور مُشرقة من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي (1)