أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - اتحاد الشيوعيين في العراق - ندوة للرفيق نزار عبدلله بصدد:المستجدات السياسية في العراق وضرورة العمل المشترك بين اليسار















المزيد.....

ندوة للرفيق نزار عبدلله بصدد:المستجدات السياسية في العراق وضرورة العمل المشترك بين اليسار


اتحاد الشيوعيين في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 1200 - 2005 / 5 / 17 - 14:32
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ندوة للرفيق نزار عبدلله بصدد:
المستجدات السياسية في العراق وضرورة العمل المشترك بين اليسار
قدم الرفيق نزار عبدلله عضو اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق في يوم 7-5-2005 في غرفة "التقدم والاشتراكية" على الانترنت ندوة بعنوان " المستجدات السياسية في العراق وضرورة العمل المشترك بين اليسار" التي استغرقت عدة ساعات وشارك فيها حوالي 150 شخص. وقد تطرق الرفيق نزار عبدلله في ندوته الى عدة محاور اساسية: المحور الاول كان يخص خطورة الوضع السياسي العراقي والضرورة الموضوعية للعمل المشترك بين اليسار العراقي والثاني كان يخص معوقات العمل المشترك والثالث خصصه لطرح اتحاد الشيوعيين حيال هذه المسألة. وقد شارك الحاضرون بفعالية في تلك المحاور وقدموا اغناءات واضافات عديدة في هذا المجال.

* ففي المحور الاول تناول الوضع السياسي العراقي ومستجداته شارحا كيف ان الامبريالية الامريكية قد عجزت عن تنفيذ مشاريعها الطموحة في العراق والمنطقة وتراجعت عن وعودها ولم تتمكن من بناء العراق وفق النموذج الذي وعدت بتحقيقه في المنطقة، شكليا يعزى ذلك الى المقاومة والتفجيرات التي تواجهها امريكا في العراق الا ان العلة الاساسية تكمن في التناقضات الاساسية للنظام الرأسمالي في العالم والمنطقة والعراق وعجز امريكا عن حل تلك المعظلات او على الاقل خلق اطار للسيطرة عليها وتوجيه مسارها.
وبدال البناء والتقدم نرى التراجع والانحسار والاستنجاد بالرجعية الاسلامية واطلاق يد القوى الظلامية الاسلامية بالدرجة الاولى لرسم الملامح السياسية في العراق وحرق الاخضر مع اليابس من خلال حكومتها الجديدة وسلطتها السياسية، وحتى في كردستان العراق الذي شهدت في السنوات المنصرمة انحسار القوى الظلامية الاسلامية وتحقيق العديد من المنجزات الديمقراطية والمدنية تتجلى مخاطر اعادة انتشار وظهور واستعلاء القوى الاسلامية وان بحلى واشكال جديدة ويفسح المجال لها بغية تعزيز دورها كبديل احتياطي للاحزاب القومية الكردية او لضرب الحركة اليسارية والشيوعية فيها. عليه فان هناك تهديد لتلك المنجزات التي طالما ناضل الشعب الكردي من اجلها ويبدو بان مهمة الحفاظ عليها تقع ايضا على عاتق الحركة اليسارية والشيوعية والتقدمية .
وفي الاجواء الرجعية هذه نرى بان الانقسام الطائفي والعرقي والقومي تزداد هوة واتساعا وتجد القوى الرجعية وفلول البعث والقوى الارهابية الزرقاوية صيدهم في الماء العكر وبات يمارسون اعمالهم الوحشية والبربرية ضد الشعب العراقي ببرودة دم قل نظيرها في العالم المعاصر. ولايلوح في الافق مخرج سريع وفوري للازمة العراقية في ظل المعطيات الراهنة.
ان الوجه الاخر للصورة هو ضعف القوى الرئيسية الشيوعية واليسارية من الساحة والمحاولة الحثيثة لتغييب دورها وابعادها عن رسم االاحداث والمسارات السياسية الراهنة.
من هذا المنطلق فان العراق بحاجة الى ظهور قوة سياسية يسارية وقوية تتحدى تلك التحولات وترسم مستقبلا جديدا للعراق، ان ظهور هذه القوة وتعزيز دورها امر مرهون بالقوى الشيوعية واليسارية والتقدمية. عليه فحينما نتحدث عن العمل المشترك بين اليسار فنحن نعبر عن حاجة موضوعية وليس عن رغبة ذاتية لجهة او لمنظمة معينة، ولاهو تعبير عن ضعف الجهة التي تدعو اليها كما يصوره المناوئون لاطروحة "العمل المشترك بين اليسار"، وهذه الحاجة الموضوعية الملحة هي التي تدفعنا الى ان نتخلى عن تصفية الحسابات العصبوية الضيقة ونضع فوق كل الاعتبارات مصلحة الطبقة العاملة والكادحة والشعب العراقي وندعو كافة الفصائل اليسارية بما تملكه من قوة الى التوجه نحو العمل المشترك والتنسيق الميداني بغية استنهاض دورها ومواجهة التحديات التي تواجهها.

** وفي المحور الثاني تطرق الرفيق نزار في ندوته الى المعوقات التي تعترض سبل تحقيق العمل المشترك بين اليسار العراقي وذكر بان احدى الخصائص الرئيسية للحركة الشيوعية في مطلع ظهورها والى انتصارها العظيم في ثورة اكتوبر كانت طبيعتها الوحدوية، وقد اشار "البيان الشيوعي" الذي كتبه ماركس وانجلس الى تلك الخصيصة وقال بان مايميز الشيوعيين عن غيرهم هو انهم يدافعون عن وحدة واتحاد الطبقة العاملة. وكان لتشكيل الاممية الاولى، التي كانت اطارا لتجمع الكتل والتيارات السياسية اليسارية المتعارضة، نموذجا حيا لما قام به ماركس وانجلز من جهود حثيثة لتوحيد اليسار العمالي والاشتراكي والتقدمي. وقد استمرت الخصيصة الوحدوية للحركة اليسارية والشيوعية حتى انتصار ثورة اكتوبر وتشكيل الحكومة العمالية والمجالسية في روسيا "حكومة السوفيت" ولم يعترض لينين والبلاشفة على اهمية الاتحاد والعمل المشترك حتى في زمن استلامهم للسلطة بل قاموا بجهود حثيثة في هذا المجال، الا ان الذي افشل تلك المحاولات كانت الهجمة المرتدة للرجعية والبرجوازية الروسية والعالمية على السواء لدحر ثورة اكتوبر والقضاء عليها، مما اجبر البلاشفة والحزب الشيوعي الروسي على اتخاذ اجراءات اضطرارية واحترازية للحفاظ على منجزات الثورة. الا ان هزيمة الثورة في مراحله اللاحقة والهجمة المرتدة للبرجوازية التي كانت الستالينية تعبيراً عنها في تلك المرحلة قد قوض منجزات الحركة الشيوعية وفرض عليها طابع الانشقاق والتكتل والتشرذم.
وقد اتسمت الحركة الشيوعية طوال عقود بطابعها الانشقاقي، وظهر ماظهر من حركات وتيارات سياسية وفصائل شيوعية ويسارية عديدة تدعي بشكل او بآخر تعلقها بالماركسية وبمصادرها الاساسية اي "ماركس وانجلز ولنين" مقدمة في الوقت نفسه تفسيراتها وشروحاتها الخاصة بها للماركسية، وقد حاول الكثير منها بالاستناد على تجربتها الخاصة وبيئتها المحيطة بها الادعاء بانها تمثل الماركسية الحقة، وانها الامتداد الحقيقي للتراث والتقاليد الماركسية والشيوعية وان على الاخرين الانصياع لها او على الاقل الدوران في فلكها !و ادعت بانها الانهار الرئيسية والبقية الباقية ماهي الا جدوال ربيعية عليها ان تصب في النهر الرئيسي او تقبل بالجفاف والموت. وقد حولت تلك الحركات ماركس وانجلز ولنين الى ايقونات مضيفا اليها كل على حدة وحسب مصالحها ايقونات اخرى مثل ماوتسى تونغ او ستالين او تروتسكي وغيرها. ولم تكن تلك التقاليد غريبا عن واقع الحركة الشيوعية في العراق في ماضيها وحاضرها، فعلى سبيل المثال نرى الحزب الشيوعي العمالي العراقي ينطلق من تلك التربة متمسكا بتلك التقاليد البالية من خلال تحويل منصور حكمت الى ايقون ورمز مذهبي آخر و وضع صورته بجانب صور ماركس وانجلز ولنين.
الا ان ذلك الامر لم يكن الصورة الاساسية للحركة الشيوعية واليسارية، فقد حافظت تلك الحركة على روحها الوحدوي مستلهمة من تجاربها النضالية العريقة في هذا المجال مما سهل عليها العودة مجددا من طابعها الانشقاقي المفروض عليها الى التمسك بالطابع الوحدوي، الا ان تلك العودة تختلف عن سابقتها حيث عبرت عن نفسها في اطار العمل المشترك بين القوى والفصائل الشيوعية واليسارية. وقد تبين للجميع عقم تلك المحاولات التي تدعي تمثيلها للماركسية الحقة وتتهم غيرها بالتحريفية او باللاعمالية او بالبرجوازية، وتسعى الى حذف غيرها من الساحة عبر التمسك بتعصبها الفكري والسياسي وتعصبها التنظيمي الضيق.
وقد نشأ الوعي القائل بانه بدل الحفاظ على حالة التشرذم والتبعثر ينبغي التوجه نحو الاتحاد وخلق اطر جديدة لتوحيد العمل الشيوعي واليساري وفرز مستوياته، وقد عجل تطور الحركة العمالية وتطور منظمات المجمتع المدني والحملة المناهضة للشيوعية والاشتراكية والحركة المناهضة للعولمة من تلك العملية، وبخاصة اجبرت الحركة المناهضة للعولمة والرأسمالية العديد من الحركات الشيوعية واليسارية الى الخروج من عالمها الانطوائي الخاص وتأثرت بمدها وجزرها وتحولاتها ومراحلها. وقد تطورت "اطروحة العمل المشترك بين اليسار" في خضم تلك التحولات والمستجدات ويشكل الان جزءا من المهمات الرئيسية للحركة الشيوعية واليسارية على الصعيد العالمي. وبالطبع لايزال هناك مقاومة عنيدة من جانب بعض الحركات المنغمسة في عمق تعصبها الفكري والتنظيمي ويتطلب المزيد من الوقت بغية عبور المرحلة الانتقالية الراهنة.
وفي العراق ايضا هناك الكثير من المعوقات تعترض سبيل العمل المشترك بين القوى اليسارية والشيوعية منها مايتعلق بالماضي الغابر ومنها مايتعلق بالحاضر.
فقد كان الحزب الشيوعي العراقي يمثل الفصيل الشيوعي الاوحد في العراق طوال عقود وقد تآلف مع اقامة الجبهات والتحالفات مع القوى البرجوازية والقومية والدينية واليمينية وتآلف ايضا مع الابتعاد من الفصائل الشيوعية واليسارية واقامة الحوار والعمل المشترك معها. اما الحركة الشيوعية الجديدة التي ظهرت في كردستان العراق وبخاصة في اعقاب انتفاضة آذار 1991 فقد كانت فصائلها تنبذ العمل المشترك فيما بينها وتكن العداء لبعضها البعض وتمارس التعصب الفكري والتنظيمي في ابشع اشكاله، الا ان انتفاضة الجماهير في آذار 1991 قد جر تلك الحركات الى دوامتها ومدها وجزرها وكان للحركة المجالسية دور عظيم في ذلك الامر، فالتقاليد التي طالما حافظت على وجودها لعقود قد تهاوت في خضم الحركة الجماهيرية وبات تشكل عقبة رئيسة للنضال السياسي والحزبي. وهذا مااجبرت الفصائل اليسارية والشيوعية آنذاك الى التقارب من بعضها البعض والتوحد لاحقا في اطار الحزب الشيوعي العمالي العراقي. الا ان تلك التقاليد حافظت على وجودها وشربت من المنبع الفكري "للشيوعية العمالية" التي تأسست على الفكرة القائلة بان ذلك التيار تمثل الشيوعية العمالية الحقة والبقية ماهي الا حركات برجوازية او "شيوعية برجوازية" حسب تعبيرها وسوف تضمحل عاجلا ام آجلا بمجرد تطور الشيوعية العمالية الحقيقية. فرغم اتحاد تلك الفصائل في الحزب الشيوعي العمالي العراقي الا ان ذلك لم يساعد الحزب المذكور على طرح فكرة العمل المشترك بين اليسار في الوقت الذي كان يملك القوة الكافية وبامكانه لعب دور فاعل في توحيد العمل اليساري في كردستان العراق وخارجه، بل عزز الافكار التعصبية للشيوعية العمالية من عزلة الحزب عن بقية الفصائل الشيوعية واليسارية وحتى عن الحزب الشيوعي الايراني الذي كان من اقرب المقربين اليه.
ومع ظهور اتحاد الشيوعيين في العراق وتاسيسه فان العمل المشترك بين اليسار قد اتخذ منحا جديدا، حيث طرح الاتحاد بقوة تلك الاطروحة وبين بان ايمانه بتلك الاطروحة نابع من قناعته المبدئية بها ولايدل باية حال من الاحوال عن الضعف او الوهن التنظيمي والسياسي كما يصوره المعارضون له، فالاتحاد بين بانه يقر بالاختلافات الراهنة في الحركة الشيوعية ويعتبره افرازا حقيقيا لماضي وحاضر الحركة الشيوعية واليسارية ولايمكن نسيانه او حذفه بجرة قلم او بشعارات وجمل ثورية طنانة بل يتطلب اولا الاقرار به وثانيا العمل على توحيد مواقف وصفوف تلك الحركة وخلق اطر ثابتة لمعالجتها.
وقد عمل الاتحاد طوال السنوات المنصرمة على تحقيق التقارب السياسي والتنظيمي بين تلك الفصائل اليسارية والشيوعية واستفاد من اشعال الحرب الامريكية ضد النظام البعثي بغية تحقيق ذلك، ورغم ان جهوده لم تلقى ترحيبا كافيا ولم يكن هناك آذان صاغية لدعواته الا انه مستمر في جهوده وهو يامل في تجاوز عقباته، وقد كان حصيلة تلك الجهود تشكيل لجان للعمل المشترك بين اليسار في مرحلة معينة بين الاتحاد وفصائل وشخصيات شيوعية ويسارية واصدار جريدة خاصة بذلك. وآخره كان الاحتفال بالاول من آيار في كركوك بين عدة فصائل ومنظمات يسارية وتشكيل لجنة اخرى في مدينة السليمانية على غرار لجنة كركوك.

*** وفي المحور الثالث تطرق الرفيق نزار الى طرح اتحاد الشيوعيين في الظرف الراهن فيما يتعلق بالعمل المشترك بين اليسار في كردستان والعراق وخارجه. وقال باننا حين نتحدث عن العمل المشترك بين اليسار غالبا مايحصرونه بين المنظمات السياسية فقط، وهذا مفهوم ضيق للمسألة اذ يجب ان لايقتصر على المنظمات والفصائل السياسية والشيوعية بل يشمل ايضاً المنظمات المهنية ومنظمات المجتمع المدني ذو النزعة اليسارية. عليه ومن هذا المنطلق الواسع يجب طرح مسألة العمل المشترك بين اليسار وتحديد مستوياته وفتح باب الحوار مع كافة الاطراف والمنظمات التي تعتبر نفسها منظمات يسارية تقدمية علمانية تدافع عن مصالح الطبقة العاملة والكادحين ومجمل الفئات المسحوقة الاخرى بغية الاتفاق على خلق الصيغ التنظيمية الكفيلة بتوحيد الحركة اليسارية وتطوير وتفعيل قدراتها ودورها في خضم الاوضاع السياسية المصيرية التي تمر به العراق. واوضح بان فتح باب الحوار والدخول في العمل المشترك لايعني بالضرورة نبذ النقد السياسي والحزبي بين مختلف الكتل والفصائل اليسارية ولايعني التخلي عن النقد، ففي الوقت الذي نؤيد الاتحاد نؤمن بالصراع والتعارض الا ان المهم ليس نبذ الخلافات بشكل مثالي بل الاتفاق على النقاط المشتركة والتمسك بها. والعمل على توحيد الجهود الاعلامية والسياسية والتنظيمية لتنفيذ المشاريع المشتركة اسوة ببقية الحركة اليسارية في العالم.
اننا اذ نطرح ضرورة العمل المشترك لانقيد ايدينا بمشاريع جاهزة حيث ان الامر يتطلب الحوار والتوافق والتنسيق والتفاهم المتبادل وصولا الى الصيغ التنظيمية التي من شانه توحيد العمل اليساري والتقدمي. ولهذا الغرض من الضروي ان نطرح النقاط الاساسية الاتية:
1. تحديد النقاط المشتركة الاساسية بين الاطراف والفصائل والمنظمات اليسارية والمدنية والتقدمية.
2. التركيز على مسالة الدستور الجديد للعراق بمثابة المحور الاساسي للعمل المشترك بين القوى والفصائل اليسارية والتقدمية، وضرورة الاستعداد والتحضير للانتخابات القادمة المزمع اجراءوها في السنة المقبلة.
3. ضرورة الالتحام مع الحركة المطلبية للطبقة العاملة والكادحين وسائر الفئات والشرائح الاخرى بغية تطويرها وخلق الظروف والمستلزمات الاساسية لتنميتها.


المكتب الاعلامي لاتحاد الشيوعيين في العراق
10-5-2005




#اتحاد_الشيوعيين_في_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة ذكرى الاول من آيار يو ...
- اضراب المعلمين في مدينة السليمانية
- تقرير حول نشاطات اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة يوم 8 مار ...
- بيان من إتحاد الشيوعيين في العراق حول الجريمة الارهابية التي ...
- بيان من المكتب المهني لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الاحتج ...
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة 8آذار يوم المرأة العا ...
- بيان اتحاد الشيوعيين بصدد نتائج الانتخابات في العراق
- الإنتخابات العراقية لا تلبي الحد الأدنى من طموحات الشعب العر ...
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الانتخابات
- الى / مسؤولي الحكومة السعودية ! برقية احتجاج
- ظاهرة مقتدى الصدر وصراعه مع امريكا والحكومة العراقية المؤقتة
- تقرير عن انشقاق الحزب الشيوعي العمالي الايراني وسؤال من الرف ...
- تفاقم الازمة السياسية في العراق وضرورة التصدي للرجعية الديني ...
- اليسار في محافظة الناصرية ينهض ممن جديد
- البيان الختامي لاجتماع اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في ا ...
- حوار مع الرفاق بصدد الكنفرنس الرابع لاتحاد الشيوعيين في العر ...
- موقف اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد انتقال السلطة واعلان الح ...
- نص كلمة اللجنة المركزية لـ-اتحاد الشيوعيين في العراق- في الا ...
- المسألة الكردية في العراق
- البرنامج السياسي والعملي لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الا ...


المزيد.....




- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - اتحاد الشيوعيين في العراق - ندوة للرفيق نزار عبدلله بصدد:المستجدات السياسية في العراق وضرورة العمل المشترك بين اليسار