أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسئلة وأجوبة - الحلقة الأولى















المزيد.....

أسئلة وأجوبة - الحلقة الأولى


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 4186 - 2013 / 8 / 16 - 12:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا عنوان رسالة إلكترونية وصلتني على بريدي الخاص من أحد القراء الكرام، يُدعى سامي المنصوري، وقد احتوت الرسالة على خمسة عشر سؤالاً طلب مني صاحبها أن أجيبه باختصار عليها. ولما كانت الأسئلة كثيرة وإجابتها لا يمكن حملها في إيميل واحد، فقد قررت أن أطرح الأسئلة وإجاباتي للقراء جميعاً في مقالات متتالية
السؤال الأول: هل الصوم واجب أم فريضة وهل من لا يصوم عقابه جهنم أم لا؟
أحب أولاً أن أناقش ما هو الصيام وما الحكمة في تشريعه. القرآن يقول لنا (يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) (البقرة 187). وكما يعلم الجميع أن سورة البقرة كانت أول سورة ظهرت بالمدينة، وهذا يعني أن الصيام فُرض على المسلمين بعد حوالي أربع عشرة سنةً من بداية الإسلام. والسبب في ذلك كما تقول لنا كتب التراث هو أن محمداً عندما أتى إلى المدينة وجد اليهود يصومون عاشوراء فسأل عنها فأخبروه أن يوم عاشوراء هو اليوم الذي أنقذ الله فيه بني إسرائيل من فرعون، وهم يصومون شكراً لله. فقال لهم "نحن أولى بموسى منهم"، فصام يوم عاشوراء وأمر أتباعه بصومه (ابن قيم الجوزية، زاد المعاد، ج2، ص 36). ثم زاد الصيام إلى عشرة أيام في كل شهر. ثم أخيراً جعل الصيام شهراً كاملاً. ولما كان أغلب الناس فقراء في تلك الأيام وكان محمد في حاجة ماسة للأغنياء ليتبرعوا له بالمال، سمح لهم بإطعام الفقراء بدل الصيام (وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وإن تصوموا خيرٌ لكم) (البقرة 184).
القرآن لم يحدد نوعية الصيام ولا أوقات الإمساك عن الشرب والأكل ولا وقت الإفطار إلا مؤخراً عندما قال (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم اتموا الصيام إلى الليل) (البقرة 187). وفي بداية فرض الصيام منع محمد أتباعه من مضاجعة زوجاتهم في رمضان، ولما كان الامتناع عن الجنس شهراً كاملاً أمراً يصعب على الناس اتباعه، جامع عمر بن الخطاب زوجته في رمضان وأخبر محمداً بذلك، فغضب عليه محمد ثم راجع نفسه وأرسل إلى عمر ليخبره أن الله قد سمح لهم بالمضاجعة (أُحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم) (البقرة 187). فيبدو أن الله لم يكن يعلم بأن الامتناع عن الجماع شهراً كاملاً لا يمكن اتباعه، فبعد ثلاثة آيات فقط في سورة البقرة غيّر رأيه وسمح لهم بالجماع بعد أن أثبت له عمر بن الخطاب استحالة ما طلبه منهم
هل بعد كل هذا التخبط في تشريع ركن من أركان الإسلام يجوز لنا أن نسأل: هل الصيام واجب أم فريضة؟ الصيام، حسب ما يقول القرآن، فريضة على المسلمين ولكنه ليس واجباً على كل مسلم إذ أن القرآن أعفى المريض منه وأعفى الغني الذي يستطيع أن يطعم الفقراء بدل أن يصوم. أما عقاب من لا يصوم عمداً فهو جهنم لأن الصيام ركن من أركان الإسلام الخمسة، ومن هدم ركناً من أركان الإسلام عمداً يكون عقابه جهنم وبئس المصير، كما جاء في القرآن (وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّـهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (المجادلة 4).
السؤال الثاني: ما هي أوقات الصلاة في القرآن وعدد الركعات والسجود في القرآن وليس في الأحاديث لأني استند على القرآن فقط، وآيات الوضوء والتيمم والجنابة؟
الصلاة، كالصيام، كان تشريعها متخبطاً وأتى في جرعات صغيرة في أوقات متفرقة. أول ذكر للصلاة جاء في القرآن كان في سورة الإسراء وجاء فيها (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إنّ قرآن الفجر كان مشهودا) (الإسراء 78). ونحن نعرف أن سورة الإسراء جاءت في آخر سنوات محمد بمكة، أي في حوالي السنة العاشرة من بدء الرسالة. وهذا هو الزمن الذي فرض فيه محمد الصلاة، بعد موت خديجة في السنة العاشرة من بدء الرسالة (شذرات الذهب للدمشقي، ج1، ص14). وعندما فرضها كانت في الفجر وفي غسق الليل. وكانت ركعتين في الفجر وركعتين في الغسق.
وتعلم محمد الركوع والسجود من جماعة من اليهود يقال لهم (السامريون) The Samaritans. كانت هذه الفرقة من اليهود يركعون ويسجدون، تماماً كما يفعل المسلمون الآن (الشخصية المحمدية لمعروف الرصافي، ص 451). وقد أصبحت صلاتهم تلك من العبادات القديمة جداً فتخلى عنها أغلبهم ولكن هناك فرقة ما زالت تمارس هذا النوع من الصلاة. (أنظر الفيديو على هذا الموقع http://www.youtube.com/watch?v=0aHWASyMjwg
وبناءً على ما تعلمه محمد من هذه الفئة من اليهود، جاء بآيات في القرآن مثل (يا مريم اقنتي إلى ربكِ واسجدي واركعي مع الراكعين) (آل عمران 43) لأن مريم كانت يهودية وافترض محمد أنها كانت تصلي صلاة السامريين ذات الركوع والسجود. وأصبحت صلاة المسلمين تتكون من قراءة القرآن والركوع والسجود. ولكنها ما زالت ركعتين في الصباح وركعتين في المساء (السيرة النبوية لابن هشام، ج2، ص 86)..
لكن القرآن لم يحدد عدد الركعات ولا عدد السجدات ولا الكيفية التي تتم بها، ولذلك نجد اختلافاً في الطريقة التي يصلي بها أتباع المذاهب المختلفة في الإسلام. وفي بداية الأمر كانت الخمس صلوات ركعتين في كلٍ إلى أن هاجر محمد إلى المدينة. والسبب في أنه اختار خمس صلوات هو اتصاله بالفرس في أثناء ترحاله في التجارة، وعرف منهم أن صلاتهم خمس مرات في اليوم (صلاة الفجر "كاه أشهن" وصلاة الصبح "كاه هاون" وصلاة الظهر "كاه رقون" وصلاة العصر "كاه أزيرن" وصلاة الليل "كاه عيوه سرتيرد") (ديورانت، قصة الحضارة، المعتقدات، ص 395، نقلاً عن حسن عياش، الحياة الدينية عند العرب قبل الإسلام، رسالة الدكتوراة). وفي السنة الأولى من قدومه إلى المدينة زاد صلاة الحضر إلى أربع ركعات في الظهر، وأربع في العصر وأربع في العشاء- وكانت صلاة الحضر والسفر ركعتين (المنتظم في التاريخ لابن الجوزي، ج3، ص 14). ثم زاد محمد الأمر تعقيداً وجعل قراءة القرآن في بعض الآيات سراً وفي بعضها جهراً، ولا يسعنا إلا أن نسأل: ماهي الحكمة في قراءة السر في بعض الركعات، هل كان الله يخشى أن يسمع الكفار قراءة القرآن، مثلاً. ليس هناك أي سبب منطقي يجعل بعض الركعات سراً وبعضها جهراً، غير ما تعلمه محمد من اليهود الذين يعتبرون الصمت في بعض ركعات الصلاة نوعاً من الخشوع.
أما عدد الصلوات في اليوم فلم يحدده القرآن إطلاقاً وإنما قال (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) (البقرة 238). ونفهم من ذلك أن الصلوات كانت ثلاث، صلاة الفجر وصلاة دلوك الشمس، أي مغيبها، والصلاة الوسطى، أي العصر. ولكن الفقهاء قالوا إن الجمع يكون أكثر من ثلاثة وأقل من عشرة. وبما أنه قال الصلاة الوسطى، فهذا يعني أن عدد الصلوات في اليوم لابد أن يكون عدداً فردياً مثل خمسة أو سبعة أو تسعة. واستقر رأيهم على خمسة صلوات لأن القصص الإسلامية تقول إن محمداً عندما صعد إلى السماء وقابل الله، كان عدد الصلوات مائة في اليوم وطلب محمد من الله إن ينقص هذا العدد الكبير، وكل ما أنقصه الله خمس صلوات ينزل محمد إلى السماء الرابعة ويقابل موسى الذي يوصيه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيض أكثر. واستقر الأمر على خمس صلوات فقط. وهذا بالطبع منتهى الاستهتار بعقولنا، إذ كيف يفرض الله العالم بكل شيء مائة صلاة في اليوم وساعات اليوم لا تتسع لهذا العدد الهائل من الصلوات مع الأكل والشرب والعمل والنكاح الذي يتخلل التشريع الإسلامي كما يخلل الدم خلايا الجسم؟
أما الوضوء كان تحبطاً أخراً في سلسلة التشريع الإسلامي، فالقرآن يقول (يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جُنباً فاطّهّروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحدكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماءً فتيمموا صعيداً طيباً فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرجٍ ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون) (المائدة 6). فنلاحظ هنا أن القرآن طلب من الذي يريد أن يصلي أن يمسح بالماء على وجهه ورأسه ويديه إلى المرافق ثم أرجله إلى الكعبين. ولم يطلب القرآن الاستنشاق والاستنفار أو المضمضة. وبما أن أغلب الجزيرة العربية صحراء لا ماء بها سمح لهم أن يتيمموا أي يمسحوا أيديهم على التراب ثم يمسحون بها على وجوههم وأيديهم فقط. وهذا لا شك تساهل من إله القرآن رغم أنه جاء متأخراً جداً لأن سورة المائدة ترتيب نزولها هو 112 في أغلب الروايات، ولكن السيوطي قال إنها رقم 91. وإذا علمنا أن القرآن الحالي يحتوي على 114 سورة فقط، نعلم متى تأخر إله القرآن في السماح للمسلمين بالتيمم رغم صعوبة البيئة التي عاشوا فيها. وسبب التأخير هو أن محمداً لم يكن يعلم بالتيمم حتى استقر في المدينة وخالط اليهود، فاليهودية تبيح لأتباعها التيمم إذا لم يجدوا الماء، إذ يقول التلمود: " يطهر نفسه بالرمل ويكون قد فعل ما فيه الكفاية ".
يقول السيد سامي المنصوري إنه يعتمد على القرآن فقط وليس الأحاديث، وهذا منطق مقبول لأن الأحاديث تناقلت شفهياً على مدى أكثر من مائة عام لأن الروايات تقول إن محمداً قد منع أتباعه من كتابة أحاديث حتى لا يختلط علهم القرآن بالأحاديث. وقد تبارى فقهاء الإسلام في صنع الأحاديث التي تمجد بني أمية في فترة الخلافة الأموية حتى يكسبوا رضاء معاوية بن أبي سفيان. وقد جمع البخاري أكثر من ثلاثمائة ألف حديث صحح منها حوالي أربعة آلاف فقط. وحتى هذه الأربعة آلاف يقول عنها المستشرق المجري جولدزهر إنه لا يمكن الوثوق بأي منها وإرجاعه بثقة إلى محمد نفسه.
السؤال الثالث: هل المرتد وعقابه القتل موجود في القرآن؟
القرآن ذكر آيات كثيرة عن الارتداد ولكنه لم يذكر عقابه الدنيوي أبداً. فمثلاً القرآن يقول:
(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين) ( المائدة 54)
(يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم تعملون) (المائدة 105)
(إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفراً لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا) ( النساء 137)
(يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا وما نقموا إلا أعنتم الله والرسول من فضله فإن يتوبوا يك خيراً لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير ( التوبة 74)
نجد هما أن القرآن يقول عن الذين كفروا بعد إسلامهم إنه سوف يعذبهم عذاباً شديداً، ولم يقل اقتلوهم. ولكن فقهاء الإسلام دائماً يقدسون محمداً أكثر من تقديسهم لله وينسخون صريح الآيات بأحاديث آحادية أوردها أبو هريرة، مثل حديث "من بدل دينه فاقتلوه".
بقية الأجوبة في المقال القادم



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض أخطاء النسخ في القرآن
- كامل النجار - مفكر وكاتب علماني - في حوار مفتوح مع القارئات ...
- القرآن صناعة بشرية بحتة
- ماذا يقول علماء الأنثروبولوجيا عن الأديان؟
- كل الأديان إقطاع مستتر
- الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 2-2
- الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 1-2
- السيد حسن النوراني والعلاج بالقرآن
- كوابح العقل البشري
- لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق
- لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون
- الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2
- الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 1-2
- سيكلوجية الأديان 3-3
- سيكلوجية الأديان 2-3
- سيكولوجية الأديان 1
- الإعجاز الرقمي في القرآن
- إلى الجبال نعود مرة أخرى
- شكراً للسيدة فرح نادر وللجميع
- هل علينا نقد الدين نقداً علمياً؟


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسئلة وأجوبة - الحلقة الأولى