الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - سيكلوجية الأديان 3-3

سيكلوجية الأديان 3-3

كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 3624 - 2012 / 1 / 31 - 09:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني

يزعم المؤمنون ورجال الدين بأن الأديان جاءت لتعلم الناس الفضيلة. وهذا الادعاء أجوف لا تسنده أي حقائق علمية أو تاريخية. فنحن نعرف أنه منذ أيام اليونانيين القدامى عندما كانت أثينا city state أي دولة ذات مدينة واحدة، كان الفيلسوف زينو الصقلي ومجموعات كبيرة من المعلمين المتنقلين بين البلاد the sophists يتناظرون عن الفضيلة والأخلاق، وقد كتب إفلاطون كتاب الجمهورية the republic الذي شرح فيه الحكم النزيه وواجبات وحقوق المواطن. فالأخلاق والفضيلة كانت معروفة عند البشر قبل ظهور ما يُسمى بالأديان الإبراهيمية أو السماوية. فمثلاً كونفوشيص Confucius (551-479 قبل الميلاد) حث على الفضيلة في الحياة الفردية وفي الحكومة، وحث كذلك على العدالة واحترام كبار السن والوالدين. وفي جزيرة العرب تخبرنا كتب التراث أن شخصيات مثل عنترة بن شداد كان يعف عن الغنائم والسبايا، بينما كان حاتم الطائي مشهوراً بالشهامة وإكرام الضيف وحماية المستضعف.
وقد قال الباحث لورنس كولبيرج Kohlberg في عام 1964 إن الطفل يمر بثلاثة مراحل في تعلمه الفضيلة والأخلاق. المرحلة الأولى هي مرحلة الطاعة والعقاب. بالنسبة للطفل في هذه المرحلة فإن الرذيلة هي ما يجلب له العقاب، والفضيلة هي ما يجلب له الحلوى. فالفضيلة في عرفه مبنية على المصلحة الشخصية. في المرحلة الثانية يتعلم الطفل أن مقياس الفضيلة يعتمد على ما يجلب له المدح من والديه ومعارفه. فكل ما يؤدي إلى مدحه هو الشيء الصواب. ويتعلم الطفل أن القواعد الاجتماعية التي تنظم الحياة شيء جميل في حد ذاته. وفي المرحلة الثالثة يتعلم أن السلطة والقانون هما الذان يحكمان حياة الناس. وقد أكد كولبيرج أن نمو الأخلاق والفضيلة عند الطفل لا يرتبط، ولا له علاقة بالدين. وقال (من أبحاثنا العديدة لم نجد أي فرق في تعلم الأخلاق والفضيلة بين أطفال الكاثوليك، والبروتستانت، واليهود والمسلمين واللادينيين) (كتاب سيكلوجية الأديان، ص 87).
أجرجت مجموعة من علماء سيكلوجية الأديان (جولدسن، روزنبيرج، ويليامز، سوشمان) في عام 1960 دراسة على طلبة الكليات المنحدرين من عوائل متدينة، ووجدوا أن 92% قالوا إن الغش خطأ. ولكن عندما قالوا لهم إذا كان الجميع حولك يغشون، هل تغش، فأجاب 87% بالإيجاب مما يثبت الانفصام في الأديان بين ما يقولون وما يفعلون. يقول بروفسور رالف وود (إن الأبحاث السيكلوجية عبر عدة عقود من الزمن لم تثبت أن الأديان لها أي أثر في تعلم الأخلاق والفضيلة ( سيكولوجية الأديان ص 385). وقد أجرى جوتمان في عام 1984 بحثاً في إسرائيل على طلاب الصف السادس في المدارس الدينية، ووجد أن غالبيتهم قالوا فيي الاختبار النظري إنهم لن يرضخوا إلى الإغراء، ولكن عندما اختبر أفعالهم وجد أنهم أكثر ميلاً للغش والخداع. وكذلك وجد ويليامسون والأسدي في عام 2005 أن الانتماء الديني لا يقلل من الغش. وكان استنتاجهما أنه لا يوجد أي دليل علمي من الدراسات على السلوك الفعلي على أن الأشخاص المتدينين أكثر أمانةً أو أقل احتمالاً للغش من الأشخاص غير المتدينين (نفس الصفحة)
وعندما يكون رجل الدين، مسلماً كان أو مسيحياً، أو يهودياً وهو الذي يزعم أنه يمثل الدين ويشرح لنا إرادة رب السماء، وتكون تصرفاته قدوة لأتباعه، عندما تكون أقواله وأفعاله محرضةً على قتل المخالف، يصبح الدين آلهً لا تقل فتكاً عن أسلحة الدمار الشامل. رواندا أكثر البلاد الإفريقية تمسكاً بالمسيحية وبها أعلى نسبة كنائس مقارنة بعدد السكان في الدول الإفريقية. و65% من سكانها كاثوليك، و15% بروتستانت. في عام 1990 بدأ أحد القساوسة الكاثوليك يذيع أنه حلم عدة مرات بالسيدة العذراء ورأى كمية كبيرة من الدم وقتلى بالمئات وأن السيدة مريم أخبرته أن رجوع المسيح سوف يكون في عام 1994. وأعلنت رئاسة الكنيسة الكاثوليكية أنها استجوبت ذلك القس وتأكدت من صدق رؤيته. وفي عام 1994 بدأت مجاز التوتسي الذين هربوا واحتموا بالكنائس مما سهّل عمل مليشيات الهوتو الذين كانت تصلهم الأخبار أولاً بأول من قساوسة الكنيسة. وعندما انتهت المجازر كانت آلاف الجثث في الكنائس أو حولها تحمل آثار الماشيتي والرصاص. ومثل الأب وانسيلاس، أحد كبار قساوسة كنيسة سانت فيميل في كيغالي أمام محكمة العدل الدولية متهماً بإمداد المليشيات بقوائم تحمل أسماء التوتسي في المنطقة.
أما الأسقف جكنقورو المعروف باسم مسيو اوغستين ميساغو فكان معروفاً بعدائه للتتسي وكان يمنعهم من دخول الملاجيء. وقد كتب إلى البابا في روما يطلب منه نقل القساوسة التتسي من رواندا لأن الشعب الرواندي لا يريدهم. وفي يوم 4 مايو 1994 أخذ الأسقف معه كمية من رجال الشرطة إلى مركز كان به 90 طفلاً من التتسي وقال للأطفال إن الشرطة سوف تحميهم. وبعد يومين قتل رجال الشرطة 82 طفلاً من التسعين. وعندما سئل موظف بوازرة العدل في رواندا: لماذا لم يقدمو الأسقف جكنقورو إلى المحاكمة، قال إن الفاتيكان أقوى من أن نصارعه (God is not great) ص 190. الرجاء قراءة هذا التقرير عن دور الكنيسة في التطهير العرقي http://www.newsfromafrica.org/newsfromafrica/articles/art_10231.html
شيوخ الإسلام لا يقلون عن نظرائهم المسيحيين في رواندا، ولا عن نظرائهم الحاخامات المتشددين في إسرائيل، عندما يبررون قتل المخالف. حاخامات إسرائيل اصدروا عدة فتاوى تبيح قتل الأطفال العرب، والشيخ القرضاوي وغيره أصدروا كذلك فتاوى تبيح قتل الأطفال اليهود لأنهم عندما يكبرون سوف يُجندوا في الجيش الإسرائيلي.
الإسلام من دون الأديان الأخرى يبيح الكذب لأتباعة في ثلاث حالات، منها كذب الزوج على زوجته أو الزوجة على زوجها، وقد أصدر الشيخ علي جمعة، مفتي جمهورية مصر، فتوى تبيح للبنت غير العذراء خداع خطيبها بالقيام بعملية ترقيع غشاء البكارة ولا تخبره بذلك، تماشياً مع حديث محمد (إذا بُليتم فاستتروا).
أحد كبار الإخوان المسلمين بالكويت وعضو في البرلمان، لا يمل من الحديث عن الأخلاق الإسلامية، ومحاربة الاختلاط في الجامعات، ومنع بناء الكنائس في الكويت، ذهب في زيارة إلى البرازيل وكاد أن يغرق على شاطيء العراة ولم ينقذه إلا تدخل حرس الشواطيء. فماذا كان يفعل رجل متدين ومن الإخوان المسلمين على شاطيء العراة، والشواطيء في البرازيل لا حصر لها؟
قاضي شرعي بالسعودية يختلس عشرات الملايين من الدولارات من بيع الأراضي الحكومية خلسةً، وعندما تلقي الشرطة القبض عليه يزعم أن الشيطان هو الذي سرق المال ولم يكن هو إلا واسطة فقط. وأيدت المحكمة الشرعية روايته. فالتدين مهما بلغت درجته لا يمنع المتدين من اقتراف أسوأ الأفعال مثل السرقة والزنا والقتل، وهي أهم الوصايا العشرة التي أوصى بها إله السماء مخلوقاته. فالأخلاق والمثل العليا لا علاقة لها بالتدين. ويكفي أن كل المذاهب الأربعة في الإسلام تبيح بيع العبيد والإماء في سوق النخاسة. أي مُثل عليا وأي أخلاق يمثلها لنا الدين.
فإذا كان التدين لا يؤثر في الأخلاق، لماذا يكون بعض الناس أكثر خضوعاً لتأثير الأديان ؟ لا بد أن هناك تفاعلات كيمائية في أدمغة بعض الناس تجعلهم أكثر ميلاً إلى التدين. للإجابة على هذا السؤال أجرى الباحث بنكي Pahnke في عام 1966 تجارب على 20 متطوعاً، أعطى نصفهم دواء اسمه psilocybin وهو علاج يُستخرج من الفطر mushrooms والمعروف أنه يسبب الهلوسة، وأعطى النصف الآخر حبوب بنفس الحجم واللون ولكنها لا تحتوي أي مواد كيمائية. وسأل الباحث المشتركين إن كانوا قد وصلوا إلى مرحلة الاتحاد مع الخالق، أو شعروا بإحساس ديني، وكانت النتيجة أن 70% من المجموعة الأولى أجابوا بالإيجاب، بينما أجاب 8% فقط من المجموعة الثانية بالإيجاب. وعندما أعاد الباحث دبلن نفس التجربة بعد 25 سنة كانت نتائجه كالآتي: 77% من المجموعة الأولى قالوا إنهم وصلوا مرحلة الاتحاد مع الخالق، بينما كانت النتيجة في المجموعة الثانية 5% فقط (كتاب psychology of religion) ص 357.
وأجرى العلماء كذلك أبحاثاً على تأثير العزلة على الفرد وخرجوا بنتائج تفيد أن العزلة من العوامل المهمة في جعل الفرد يتخيل أنه في اتصال مع قوى خارجية فوق الطبيعة (نفس المصدر 369). ربما يكون هذا هو السبب في أن محمداً كان يعزل نفسه في غار حراء لمدة شهر كامل كل عام، وكذلك موسى الذي زعم أنه رأى ناراً بجانب الجبل فترك أهله وذهب إلى جبل سيناء ليكون في خلوة من الناس.
والمعروف أن الاختلال الكيمائي الذي يحدث في الدماغ قد يصيب الشخص بداء الصرع. وقد عرف الناس هذا الداء قبل الميلاد. ففي القرن الخامس قبل الميلاد كانوا يسمون الصرع "المرض المقدس" لأنهم لاحظوا أن المصاب به عندما يفيق يزعم أنه تعرض لتجربة ميتافيزيقية. وفي القرن العشرين أجرى الباحثان ديوهيرست وبيرد في عام 1970 أبحاثاً أكدت هذا الزعم (نفس المصدر ص 62). وفي عام 1999 أجرى رامشاندران وبليكسلس تجارب على مرضى الصرع المعروف بصرع الفص الصدغي temporal lobe وقاموا بقياس التيارات الكهربائية في الدماغ وقت الصرع ووجدوا ما يثبت أن الذين زعموا أنهم تعرضوا إلى تجربة دينية كانت أدمغتهم قد أظهرت ذبذبات عالية في منطقة تُعرف ب limbic system. وفي تجارب مماثلة قال الباحثون إن نسبة الذين تعرضوا إلى إحساسات دينية أثناء الصرع كانت واحد، فاصل 3 بالمئة، ولكنها حتماً موجودة. فإذاً الصرع يجعل المصاب به يتخيل أنه قد تلقى أحاسيساً دينية. وفي عام 1987 قام الباحث بيرسنجر بتمرير موجات مغناطيسية على الفصل الصدقي في 414 متطوع لا يعانون من الصرع ووجد أن بعضهم قد قال إنه شعر بوجود الله وقت تمرير الموجات المغنطيسية. ورغم أن هناك بحث قام به الباحث لنسكي في عيادة الصرع التي تُسمى "عيادة مودسلي" في عام 1983 استنتج منه أن نسبة المصابين بالصرع الذين يقولون إنهم شعروا بأحاسيس دينية لا تختلف عن نسبتهم في عامة الناس، إلا أن غالبية الباحثين تُثبت وجود هذا الارتباط. فهل كانت خلوة محمد مع ما يقوله بعض المؤرخين من أنه كان مصاباً بالصرع لها دور في ادعائه النبوة، وإن الأخلاق الإسلامية ماهي إلا انعكاساً لأخلاقيات محمد نفسه؟
السؤال الآخر الذي يحير العلماء هو: رغم أن الأديان جميعها قد اضطهدت المرأة، لماذا يفوق عدد النساء المتدينات عدد الرجال؟ ففي مسح سكاني أجرته مؤسسة جالوب في أمريكا كانت نسبة المتدينين كالآتي: نسبة الذين يؤمون الكنيس اليهودي 53% من الرجال و64 من النساء. والذين يصلون في اليوم مرة واحدة على الأقل كانت 42% من الرجال و64% من النساء. والذين قالوا إن الإله مهم جداً في حياتهم كانت 52% من الرجال و58% من النساء. والذين يؤمنون بالمعجزات كانوا 67% من الرجال 81% من النساء. فهل متلازمة ستكهولم التي ذكرتها الدكتورة وفاء سلطان في أحد مقالاتها، يمكن أن تفسر هذا الوضع؟ تقول هذه المتلازمة إنه مع طول الوقت يصفح المجنى عليه عن الجاني ويحاول تقليده. فهل اضطهاد النساء يجعلهن متمسكات أكثر بالدين لأنه الجاني في هذه الحالة؟
وبما أن الأم اكثر احتكاكاً بالأطفال خاصةً في السنين الأولى من حياتهم وهي فترة التكوين النفسي، يكون تأثير الأم الديني على الأطفال مهماً جداً. ولهذا يصر اليهود أن الشخص لا يمكن أن يُعتبر يهودياً إلا إذا كانت أمه يهودية. في دراسة قام بها الباحث نلسون عن تأثير الوالدين في تدين الأطفال في عام 1990، وجد أنه إذا كانت الأم كاثوليكية والأب كاثوليكي كذلك فإن نسبة المراهقين الذين قالوا إنهم لا دين لهم كانت واحد فاصل خمسة بالمئة فقط. أما إذا كانت الأم لا دين لها والأب كاثوليكي فإن نسبة الذين قالوا إنهم لا ينتمون إلى أي دين كانت 47%.
فإذا أخذنا تأثير الأم على تدين الأطفال في الحسبان نجد أنه من المؤسف جداً أن تكون نسبة النساء المتدينات أكثر من نسبة الرجال، لأن ذلك سوف ينتج لنا أجيالاً مستقبلية تؤمن بالخرافة. ففي دراسة أجراها الباحث نيوبورت في أمريكا عام 2006، وجد أن 64% من خريجي الثانويات يعتبرون أن الإيمان مهم بالنسبة لهم، و50% من الذين نالوا دراسات فوق الجامعية يعتبرونه مهماً أيضاً.
بعضهم يؤمن بالدين لأنه ولد فقيراً لا يملك شروى نقير ويرى غيره يستمتع بملذات الحياة التي حُرم هو منها. فيخدره رجال الدين بأن الأغنياء لا يدخلون ملكوت الله أو الجنة، إنما الجنة للفقراء، وبالتالي يمتليء بالأمل في انتظار تلك الملذات من أنهار الخمر الذي حُرّم عليه في الدنيا، وبنات الحور العذارى، خاصةً إذا لم تسمح له ظروفه المادية بالزواج. فإذا لم يؤمن بالدين ووعوده الكاذبة سوف يُصاب باليأس، وكما قال الفيلسوف الفرنسي أميل زولا: لا حياةً مع اليأس ولا يأس مع الحياة.
لا يسأم المسلمون من ترديد أن الإسلام هو دين الفطرة، وهذا يعني أن الطفل الذي يولد على الفطرة ولا علم له بأي شيء في الحياة غير ثدي أمه، يزعمون أن فطرته سوف تقوده إلى الإسلام. ولذلك تفنن فقهاء الإسلام ومرتزقته في إصدار تشريعاتهم التي تفترض أن الجنين في رحم أمه مسلمٌ إذا كان زوج الأم مسلماً. فقالوا إذا ماتت زوجة من أهل الكتاب كانت متزوجة مسلماً، وماتت وهي حبلى، تُدفن ووجهها نحو الغرب حتى يكون وجه جنينها نحو الشرق لأنّ أباه مسلمٌ. ومن الجانب المسيحي قال سانت أوغسطين (إن أرواح الأطفال الذين لا يُعمدون في الكنيسة تذهب إلى برزخ أبدي limbo ولا تدخل ملكوت الرب). ويقول العهد القديم (التوراة) إن خطايا الآباء سوف تصيب الأطفال حتى الجيل الثالث). هل هناك سادية أكثر من هذا؟ ماذا فعل الأطفال حتى يعاقبهم يهوه بهذه القسوة والظلم. وهل ينتقم الأطفال يوم القيامة من يهوه لأنه كان الأقوى وظلمهم كما يظلم الأسد الظبي عندما يصطاده؟ وفي الحقيقة إذا درسنا أفكار الأطفال عن الله نجد أنهم أبرياء لا يعرفون عن الله والإسلام أو دين آخر إلا ما سمعوه من الأم أو الأب. سأل الباحث جولدمان في عام 1964 بعض الأمهات عما يقوله أطفالهم عن الدين. فقالت إحدى الأمهات إن طفلها قال لها (أمي! الإنجيل يقول إن الله بعد ما أرسل طوفان نوح وأغرق العالم، ندم على ذلك وتعهد ألا يرسل طوفاناً بعد ذلك، فلماذا حدث طوفان في تكساس؟) وقال آخر لأمه (إذا كان يسوع قد ولد في الكرسماس وصُلب في يوم الجمعة الحزين، كيف نما بهذه السرعة؟) وقالت طفلة اسمها جين تخاطب الله (عزيزي الله! بدل أن تميت كل يوم عدداً من الناس ثم تخلق مكانهم أشخاصاً آخرين، لماذا لا تحتفظ بما عندك الآن؟) فالأطفال أبرياء من تشنج الأديان وكراهية الآخر، فلماذا لا نتركهم في براءتهم حتى يكبروا ويقرروا إذا كانوا يرغبون في اعتناق أي دين؟ أدلجة الأطفال هي مأساة البشرية منذ أن عرفت الميثولوجيا ومنظومة الأديان.
في مدارس الغرب كثيراً ما تطلب المعلمة من الأطفال الصغر رسم صورة الله حسب تخيلهم له. الغالبية يرسمونه في شكل رجل كبير وله لحية سوداء كثة. وهم في الحقيقة يرسمون صورة القسيس الذي رؤوه في الكنيسة، ربما يوم تعميدهم، دون أن يشعروا. وهذا يُثبت أن الإله ما هو إلى وهم تخيلناه في صورة إنسان ولكنه غير مرئي لنا، ولذلك كل الأديان أعطت إلهها مواصفات إنسانية من فرح وغضب ويدين وفم يتحدث به.
فهل الإنسان أصلاً يحتاج إلى الدين ليعيش حياة سعيدة؟ يجيب على هذا السؤال رجل كنسي اسمه دانيل افريت بعثته كنيسته إلى قرية في البرازيل في أمريكا اللاتينية ليبشر أهل القرية بالمسيحية. الرجاء مشاهدة هذا المقطع من الفيديو لتروا النتيجة المنطقية
http://www.youtube.com/watch?v=dr3q6Cid1po

#كامل_النجار (هاشتاغ)

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 330167 - السعادة منتج ذاتي

2012 / 1 / 31 - 08:15
التحكم: الحوار المتمدن سناء نعيم

تحياتي أستاذ كامل،
عملية غسيل الدماغ التي يتعرض لهاالطفل منذ نعومة أظافره تجعل منه شخصا تابعا ومنقادا بسهولة وراء تجار الإعجاز العلمي او الدين ،حيث يصبح إنسانا مشلول العقل يقبل كل ما يسمعه من تهافت وهراء على انه حقائق لا تقبل النقض.
الإنسان ليس بحاجة للدين كي يعيش سعيدا ،إلا ان المسلم المؤدلج لا يتقبل هذه الحقيقة مادام قرآنه يقول -ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ظنكا ونحشره يوم القيامة اعمى-.فالعمى أصاب المسلم ولم يعد قادرا على رؤية إلا ما يتماشى مع دينه.
حتى لو إظطر للي عنق كل شيء.
المصيبة ان المتعلمين قبل الاميين يروجون للخرافة .نزلت عندنا امطار وثلوج كثيفة قبل يومين فراح الناس يتحدثون بفرح كبير على ان صلاة الإستسقاء أتي أقيمت الجمعة الماضية هي السبب في هذا الخير العميم..هكذا يتم تخريب عقول الاطفال بزرع هذه الاكاذيب في عقولهم الغضة ليستمر التخلف وتستمر معه ردتنا وإنتكاستنا .وما التطبيل لما يسمى بالثورات العربية إلا غمامة سرعان ماتزول وتبقى دار لقمان على حالها.
مع الشكر والتحية الخالصة لمجهودك في فضح الاديان
إرسال شكوى على هذا التعليق        114 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 2 العدد: 330173 - اولا ارفع الى مقامكم جليل التعزية

2012 / 1 / 31 - 08:51
التحكم: الحوار المتمدن يماني يؤمن بالحوار

يؤسفني جدا اني لم اني لم اعز الدكتور كامل في وفاة زوجته لان موقع الحوار المتمدن للاسف الشديد مغلق عندنا في اليمن منذ مايزيد على الستة الاشهر

عظم الله اجركم وتقبل رفيقة دربكم في الصالحين الصديقين مع داروين وفرويد وباربرا وفلتير وروسووغيرهم انا من الطبيعة وانا اليها راجعون هذا اولا
لقد قرات الحلقتين المباركتين من مقالك الجميل سيكلوجيا الاديان فقد وفقت فيهما غاية التوفيق الاديان اكذوبة كبرى اخترعها الاذكياء من البشر ليسيطروا على تفكيرهم اولا صم ليسطروا على المجتمع ثانيا وقد شهدت الاديان بسبب الثوراة العلمية والانثروبولوجية التي عاشتها البشرية عبر التاريخ البشري تطورات تاختلف من دين لاخر لم يعد اليوم هناك دين يقف عائقا بطريقة مباشرة امام كل حديث وكل نافع الا الاسلام للاسف الشديد حتى الكنيسة اصبحت تنتقد العلماء والمفكرين على استحياء وهي في طريقها الى الاندماج الكامل في مؤسسات المجتمع
يجب الا نصغي الى الكذبة الذين يطالبوننا بنقد كل الاديان الاسلام هو اخطر الاديان الموجودة اليوم وينبغي هدمه قبل ان يستفحل شره
إرسال شكوى على هذا التعليق        143 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 3 العدد: 330174 - the nigger in the house

2012 / 1 / 31 - 08:57
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك سيدة سناء على التعقيب. عندما كان الزنوج مستعبدين في أمريكا كان صاحب المنزل يختار عبداً ليعمل كخادم داخل البيت. وبعد فترة يشعر هذا الخادم أنه أفضل من بقية الزنوج الذين خارج المنزل، ويستعلي عليهم ويضطهدهم. وكان السود يسمون مثل هذا الزنجي
the nigger in the house
كل أتباع دين يعتقدون أن الله قد اختارهم من دون بقية الناس وأدخلهم إلى بيته، ولأن أدمغتهم مغسولة، بشعرون بأنهم أفضل من بقية العبيد، ولذا يضطهدون غيرهم. إنها نفس عقلية العبيد
كان العقل في عونهم أجمعين
إرسال شكوى على هذا التعليق        111 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 4 العدد: 330176 - يماني يؤمن بالحوار

2012 / 1 / 31 - 09:06
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

ألف شكر لك على التعزية في فقد رفيقة دربي وهي لا شك الآن في رفقة العظماء
الأديان لا شك صناعة بشرية يتحكم بها الذكي بالأقل ذكاءً. إنها محنة الإنسان الحقيقية منذ أن مشى الإنسان على الأرض. ولا شك كذلك أن الإسلام هو أسوأ دين ظهر حتى الآن، وأن منظومته الأخلاقية من تملك السبايا، وعدم التشبه بالمشركين، وتحريم حتى السلام عليهم إذا لم يبتدئوا هم أولاً، وفقه الولاء والبراء، ورجم الزاني والزانية، وقطع الأيدي والأرجل من خلاف، وسمل العيون، كانت وما والت أسوأ منظومة أخلاقية عرفتها البشرية
ولكن لكل أولٍ آخر. سوف تأتي النتيجة الحتمية قريباً بعون العقل
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 5 العدد: 330181 - للخلف در

2012 / 1 / 31 - 09:39
التحكم: الحوار المتمدن توفيق الراسي

تحياتي دكتور والبقاء لله في فقيدكم الغالي زوجتك وربنا يرحمها ويلهمك الصبر
لا اتوقع أن مقالك هذا سيحظي بالاعجاب المعتاد ربما لقلة جرعة التعرض للاسلام في محتواه وهو كان الشيء الوحيد الذي يطرب له المعلقين على مقالاتك
ثانيا المقال يتعرض لانتقاد المسيحية واليهودية وهذا أمر يزعج قرائك الذين يصابون بالهستريا لو تعرض لأحدهم للمسيحية

عد ادراجك يا دكتور كامل واقتصر على ادانة الاسلام فقط مع الاكتفاء بتلميحات على باقي الاديان من بعيد حتى لا تخسر جمهورك
أو كما ينصحك أحد القراء لا تصغي إلى - الكذبة ! - الذين يطالبونك بنقد كل الاديان
إرسال شكوى على هذا التعليق        148 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 6 العدد: 330194 - توفيق الراسي

2012 / 1 / 31 - 10:10
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على التعزية وعلى التعقيب
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        121 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 7 العدد: 330218 - الاديان

2012 / 1 / 31 - 11:49
التحكم: الحوار المتمدن ابواحمد1

مشكلة اكثر الناس انها مبرمجة لا ترى المعاني التي تلزمها بغير ماتعلنه من هزيان وهي تتكلم بكلماتها الدكتور نجار لا يؤمن بدين ولا باله خالق ونرى في كلماته وكلام من ينقل عنهم كلاما لا يفهم منه الا الايمان بالله الخالق وانا اسال سؤال للدكتور وكل عشاق اسلوبه في محاربة الله المقال مليء بالكلام عن القيم وعن الاخلاق والجمال والعلائق الانسانية ومن المودة والزوجة التي ماتت والتي يجزم زوجها انها هي الان مع العظماء اين نجد اولائك العظماء يادكتور هههه يا ابناء المادية والطبيعة انتم تكفرون بما تزعمون انكمتؤمنون به فالقيم الاخلاقية والجمال هي قيم ايمانية من ينكرها عليه ان يتعلم من جديد دينه جيدا
والاستاذ توفيق الراسي كان فعلا ناصحا امينا في اسداء النصح للدكتور المفجوع ولو اردت ان انصحه بشء افضل من تلك النصيحة القيمة فلن افلح حضرة الدكتور النجار لن تهتز لك الرؤوس وتجد كل هؤلاء المعجبين الا اذا هاجمت الاسلام بحق او بغير حق المهمان يهاجم الاسلام واذا لم تفعل فسينفض الجمع ويولون الدبر فحافظ على جمهورك يا دكتور فهم راس مالك ههههه
إرسال شكوى على هذا التعليق        109 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 8 العدد: 330227 - ملاحظة

2012 / 1 / 31 - 12:16
التحكم: الحوار المتمدن عبدالغني زيدان

يا استاذ كامل شايف كيف برضو فكرك غير مستقر بحكم انك لا ديني وتظرب بفكرك الطقوس وجميع الاديان كيف تقبل من شخص ما الذين عزوك بان يقولو رحمها الله وهذه احدى الجمل التي مصدرها الدين الاسلامي واكيد تم الدفن كيف تمت مراسيم الدفن؟؟؟ ماهو ربكم الذين تقولون باسمه ان يجمعها مع داروين والعظماء ثم يقول لك المعلق يماني انا للطبيعة وانا اليها راجعون وسبقها بعبارة انا لله وبرضو المعلق توفيق
يعني في تناقض كبير جدا جدا جدا
انا من باب بان الاسلام علمنا من باب الاخلاق ان نقول رحمها الله لاتجوز على الميت سوى الرحمة حتى لو كان بيننا عداوة فكرية او غيرها
اتوقع بان هذه البادرة مني لكوني مسلم تكفيك تفسير بان الدين الاسلامي هو الاخلاق
وقال عليه الصلاة والسلام انمابعثت لاتمم مكارم الاخلاق ويكفينا فخرا بان امتدحه الغرب والعرب
إرسال شكوى على هذا التعليق        111 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 9 العدد: 330246 - صديقنا المتديّن

2012 / 1 / 31 - 13:39
التحكم: الحوار المتمدن رعد الحافظ

أستاذ كامل النجار , تحيّة طيبة
أردتُ فقط ذكر مثال واقعي ليس فيهِ ذرّة تجنّي , من مدينتي التي أعيش فيها
توجد العديد من محلات المهاجرين , نحتاجها فقط في حالة بعض البقوليات وما شابه , أو البعض يدور لحم حلال وهو كلّه كذب بس أغلى شوية
المهم من بين حوالي عشرين محل من هذا النوع , يوجد واحد صاحبهُ متديّن جداً يعني من النوع الذي لا يُصافح السيدات ومتشدّد
معروف عندنا جميعاً أنّ هذا الشخص لن يُعطينا وصل بالمبيعات ما لم نطلبهُ
ولن يدعنا ندفع بالبطاقة , بل يأخذ نقد كاش وطبعاً أنتَ تعرف السبب , كي لايكون دخله خاضع للضريبة
يستحيل يدخل لهُ مشتري ويخرج دون أن يشعر بفارق بالحساب ولو ب 20 كرونة ههههه
طبعاً ليس الجميع يحتسب المجموع ف 20 مقابل 1000 كرونة مثلاً لا قيمة لها
أكثر من ذلك نحنُ ندري أنّ أخاهُ يعمل معهُ دائماً لكنّه يُسجله (براكتيك) يعني تدريب حتى لايدفع له راتب , فيحصل الاخ على راتب محترم من الدولة إضافة لراتب زوجته وأولاده طبعاً
ويكفي الى هنا .. لايروح الأخ .. ياخذ على نفسه هههههههههه
وأمانة للجميع , يبقى سلمولي على أخلاق هكذا متديّن ! محبتي لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق        119 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 10 العدد: 330258 - لا شيء مقدس غير العقل

2012 / 1 / 31 - 14:34
التحكم: الحوار المتمدن يوسف روفا

تحياتي د.كامل-اشكرك على المقلا ت الممتازة والمفيدة لجمهورك الحر والعقلاني.
جماعة حور العين[المؤمنين!]،مهمتهم في الحياة هي قص الشارب واطلاق اللحى لكي يصبح جميع البشر مثل السعودية، مركزالعصور المظلمة للجهلاء والبلهاء؟!
قال نابليون: بأن الدين هو السبب الوحيد الذي منع العبيد من قطع رؤوس أسيادهم.اكيد نابليون لم يسمع عن شهيد الحرية ابو لؤلؤة.
إن المصطلح المناسب لكلمة الأديان هو العلوم الزائفة pseudoscience.
ما جهنم الا سجن سياسي ابدي للذين عارضوا الأنبياء،واطلق لقب الكفار على المعارضة مثل ما لقب ستالين المعارضة بالخونة وارسلهم الى جهنم الباردة سيبيريا،وجهنم الربع الخالي نار ساخنة...

إرسال شكوى على هذا التعليق        105 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 11 العدد: 330273 - The nigger in the house

2012 / 1 / 31 - 14:56
التحكم: الحوار المتمدن بشارة خليل قـ

دكتور النجار المحترم
تقول في اول تعقيب اعلاه:كل أتباع دين يعتقدون أن الله قد اختارهم من دون بقية الناس وأدخلهم إلى بيته، ولأن أدمغتهم مغسولة، بشعرون بأنهم أفضل من بقية العبيد، ولذا يضطهدون غيرهم. إنها نفس عقلية العبيد
كيف يمكن ان نضع جميع الديانات في سلة واحدة؟ متى واين دعى المسيح اتباعه لاضطهاد الاخرين؟ طبعا الانسان هو الانسان كان مؤمن بدين او لا ,غير معصوم عن الخطأ الا انه , وبكل امانة , لا يمكن ايجاد علاقة سببية بين تعاليم المسيح والتعالي على الاخر او اي اسائة لايٍ كان
شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        141 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 12 العدد: 330291 - أبو أحمد

2012 / 1 / 31 - 15:49
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على التعقيب
العظماء الذين ماتوا نجدهم في الطبيعة. تحللت أجسادهم ‘لى مكوناتها الطبيعية من كربون ونايتروجين وأملاح وذابت في الأرض لتمنح الحياة للأشجار والنباتات. فأنا عندما قلت صارت مع العظماء لم أقصد أنها في الجنة أو في النار الوهميتين. وهناك تعابير نستعملها بحكم العادة دون أن نقصد معانيها. فأنا لما يسألني أحد (كيف حالك) أقول دون قصد (الحمد لله ماشي الحال). فلا تتشبثوا بتوافه الأمور لتثبتوا وجود إله صنعته الخرافة
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        157 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 13 العدد: 330292 - عبد الغني زيدان

2012 / 1 / 31 - 15:54
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على التعقيب. طبعاً كل شيء مصدره الإسلام. حتى كلمة -اللة- قلتم إن مصدرها الإسلام رغم أن العرب كانت تسمي -عبد الله- قبل مجيء الإسلام. وهأنت تقول إن -يرحمها الله- مصدرها الإسلام. الإنكليز المسيحيون يقولون
God bless you
وترجمتها -يرحمك الله- فهل أخذوها من الإسلام؟ يا لهذا الإسلام الهش الذي تحاولون ترفيعه بأتفه الأشياء، حتى التعابير المعتادة
إرسال شكوى على هذا التعليق        167 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 14 العدد: 330296 - رعد الحافظ

2012 / 1 / 31 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك أستاذ رعد على المرور والتعقيب
ونحن في مدينتنا لدينا تاجر باكستاني ملتح يبيع الحلال والبهارات ويفعل نفس الشيء. كل العاملين معه في الدكان أولاد باكستانيون ومسجلون في بند العطالة حتى تصرف لهم الدولة الضمان الاجتماعي
الدين والأخلاق مرتبطان نظرياً حسب إفترائهم ولكن من الناحية العملية فهما خطان متوازيان لا يلتقيان
تخياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 15 العدد: 330299 - يوسف روفا

2012 / 1 / 31 - 16:06
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على المرور والتعقيب واعتقد أن نابليون قد أصاب الحقيقة في مقولته تلك ولكني
أعتقد أنه من الظلم أن نسمي الأديان
psudoscience
لأن الدين لا تربطه أي علاقة بالعلم، فالأديان خرافة والعلم حقيقة. ولكن كيف لنا إقناع أتباع الأديان؟
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        96 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 16 العدد: 330308 - بشارة خليل ق

2012 / 1 / 31 - 16:30
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على المرور والتعقيب
رجال الدين يستغلون الدين لمنافع شخصية. حتى وإن خلت تعاليم المسيحية من الاستعلاء على الآخر، فإن تاريخ الكنيسة الكاثوليكية مليء بالاستعلاء في أقوال وأفعال البابوات والأساقفة
وقد فسر بعضهم هذه الآيات من إنجيل متى تفسيراً فيه استعلاء على الآخرين
ﭐرْحَمْنِي يَا سَيِّدُ يَا ابْنَ دَاوُدَ. ابْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدّاً». 23فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «ﭐصْرِفْهَا لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!» 24فَأَجَابَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ». 25فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ أَعِنِّي!» 26فَأَجَابَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ لْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ
ومشكلة الأديان أنها تستعمل كلمات قابلة للتأويل مما يفتح الباب لرجال الدين لاستغلال العامة
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        97 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 17 العدد: 330310 - تعليق

2012 / 1 / 31 - 16:45
التحكم: الحوار المتمدن عدلي جندي

المشاعر كالحب أو الكراهية .. والخوف والتجارب والألم وكما ذكرت حضرتك عن عنترة وحاتم الطائي وكما ذكر الأستاذ رعد الحافظ في تجربة الرجل المتدين وقصص رجال الدين وخطاياهم وأخطائهم دليل علي أن التربية هي العامل الأساسي ولا دخل بأفضل خلق ولا بخير أمة ولكنها الثقافة وإحترام لغة الحوار وتقديس عمل الكلمة والإعتراف بحق الإختلاف وتاريخ الأديان شاهد علي سلبياتها وخاصة اليوم في كل الدول التي لا زالت خاضعة لأوامر فرض عليكم وأطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر منكم وللأسف التاريخ الإسلامي يكرر نفسه هو ومن ينادي بصلاحيته أو ربوبية رسوله في رتابة وجمود ولا يأتي بأي جديد يبدأ بقال الله وقال الرسول وينتهي بالمذابح والفرقة والخصام حتي فيما بينهم ومصر والعراق والسودان وخلاف هم خير شاهد اليوم أما عن تاريخ الخلافة فهو مدون وللدكتور كامل عظيم الشكر علي مجهوداته ودائما ما يأتي بالجديد والمفيد ولعلهم يتعقلون
إرسال شكوى على هذا التعليق        119 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 18 العدد: 330329 - توضيح

2012 / 1 / 31 - 18:07
التحكم: الحوار المتمدن يوسف روفا

تحياتي دكتور
ما قصدت بـ psudoscience العلوم الزائفة هو ان الأديان تروج الى الخرافة والخزعبلات وليس الى العلم الطبيعي الحقيقي.
مثلاً- قبل شهراصطحبت ابنى الصغير ذو العاشرة لزيارة متحف
Intelligent Design & Creation Museum
وبنيا هذا المتحف من قبل تجار الدين المسيحي،ان الديناصور انقرض قبل ٥٠٠٠سنة وأن الأرض عمرها ٦٠٠٠سنة!!.
سألت ابني كيف كانت تجربتك في المتحف؟قال هذا دجل وتراجيديا!
الديناصور انقرض قبل ٧٠مليون سنة والأرض عمرها اكثر من ٤ مليار سنة،لأن المتحف الوطني العلماني قال لنا[اي تلاميذ المدرسة] ذلك
إرسال شكوى على هذا التعليق        116 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 19 العدد: 330345 - فليسامحني الدكتور كامل

2012 / 1 / 31 - 19:11
التحكم: الحوار المتمدن توفيق الراسي

معذرة دكتور لو فهم البعض كلماتي كسخرية فأنا لم أقصد أي اساءة لشخصك الكريم
مواساتي لك على فقيدكم حقيقية وصادقة لأني عايشت ظروف مشابهة وأعرف ألم الفراق وأعتقد أن بعض المعلقين يصطاد بالماء العكر
كنت أقصد أن معظم قراءك غير مسلمين يا دكتور كامل وحتى كتبك منتشرة على مواقع الانترنت المسيحية وسامحني لو أخبرتك بالسبب -وهو في نظري- تخليك عن الموضوعية فجأة عندما تتعرض للاسلام وسامحني أكثر لو أخبرتك أن نقدك للاسلام لا يخلو من العقدة الانفعالية التي نجدها في نقد الاديان لبعضها حسب ثنائية الحق المطلق والباطل المطلق والاسلام عندك يحمل كل المدلول الرمزي لمفهوم الشيطان أو عدو الخير في الرؤية المسحانية عند الاديان الاخرى

ولأنني سبق وقرأت كتاب - الله ليس عظيما - لكريستوفر هيتشنز وأعرف محتواه فتوقعت أن مقالك لن يحظي بتشجيع الجمهور المسيحي واليهودي

ومعذرة مرة أخرى لو تسببت في زيادة أوجاعك وأكرر دعوتي لفقيدكم بالرحمة الواسعة من الإله الذي أومن به وأعرفه رحيما كريما يحب العفو
دمتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق        125 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 20 العدد: 330353 - لا يا دكتور ,هذه شبهة مشبوهة

2012 / 1 / 31 - 20:06
التحكم: الحوار المتمدن بشارة خليل قـ

اولا :قالها المسيح في هذا السياق,المرأة سامرية وليست يهودية.كان اليهود يحتقروا ويتعالوا على السامريين, كانوا يدعونهم بالكلاب وما قاله المسيح هو تبكيت لتعالي اليهود والدليل انه لم يتركها بل شفى ابنتها ليقول انه اتى من اجل الجميع, اي ان الله لا يتعامل مع البشر بمنطق الخيار والفقوس .هنالك قصة السامري الصالح لها نفس الهدف وهو دعوة لليهود للكف عن التعالي, بالضبط عكس ما تلمح اليه الشبهة
ثانيا:لا يمكن لاحد وعلى الاخص الاكليروس ان يفسر مقولة المسيح بهذا الاتجاه لان التفسير الكتابي esegesi biblica ليست اجتهاداً فردياً ولم يكن ابداً كذلك بل ان الهرطقات ,التي حاربتها الكنيسة, منبعها الوحيد هو الاجتهاد الفردي في التفسير
ارجو ان اكون استطعت الايضاح
إرسال شكوى على هذا التعليق        157 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 21 العدد: 330367 - لا اسلام في القرن السابع

2012 / 1 / 31 - 20:36
التحكم: الحوار المتمدن Al Telal T Samad

الاخ المحترم
ان المعممون جميعا وعاى اختلاف عماءمهم واديانهم طفيليون لا يجيدون اي عمل سوى الكلام المبهم
انظر الى وطني العراق و ما عملوا به المعممون واغلبهم على اتصال وثيق بالمحتل بالاضافه الى تفننهم في سرقه لقمه الجياع يتفننون في سرقه مليارات النفط ياسم الدين حيث لا حسيب ولارقيب
انهم العقبه الكاءداء في طريق تقدم شعبي المنكوب ولا يسمحوا له بالتخاص منهم انهم تؤام الاحتلال الاجنبي
ما يدعى الاسلام روايه كتبت في فارس في القرن التاسع
في القرن السابع لم يكن يوجد بعد حسين في كربلاء وامام علي في النجف ولا لطم ولا مسيره مليونيه من العاطلين الى كربلاء
وبعد ان يصلوا لا يعرفون ما عليهم عمله انهم تاءهون في صحراء موحشه
عدوهم اللدود التفكير في ماهم يعملون
انهم بحق سكارى وليسوا بسكارى
وشكرا اسلم لاخيك صمد ال طلال
إرسال شكوى على هذا التعليق        105 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 22 العدد: 330382 - الحب يولد الحب ، والكراهية تولد الكراهية

2012 / 1 / 31 - 21:36
التحكم: الحوار المتمدن الحكيم البابلي

المحترم السيد كامل النجار
بعد إنقلاب البعث على السلطة العراقية سنة 1963 وحين تم إذاعة بيان يُحلل إستئصال وإبادة الشيوعيين ، هرب أحد أقاربي إلى إيران ، وهناك إلتجأ لكنيسة كلدانية بإعتباره كلدانياً ولآن لا ملاذ له في دولة غريبة لا يعرف لغة أهلها ولا يملك المال الكافي لتسيير أموره
في صباح اليوم التالي كان قس الكنيسة الكلدانية بصحبة الشرطة الإيرانية وهم يلقون القبض على الشيوعي المسكين ، علماً بأن القس كان مُطلعاً على تفاصيل بيان إبادة الشيوعيين في العراق

من ناحية أخرى يقول السيد الراسي في تعليق # 19 بأن أغلب قراء كامل النجار هم غير مسلمين !، وهذا غير صحيح ، فقد تكون أسماء بعضهم مسيحية ولكنهم لا دينيين على الأكثر ، وحتى لو كانوا مسيحيين فإن تبنيهم لما يكتب النجار من حقائق عن الإسلام مبعثه ما عانوه من تفرقة وتهجير وتقتيل في بلدانهم الشرقية التي هي أساساً ملكهم قبل أن يدخل الإسلام إليها بحد السيف ، واليوم يقوم بطردهم منها ، هل هذه أسباب كافية يا سيد راسي كي نتحيز جميعاً ضد عمى الإسلام أم تُريدني أن اُقدم لك الف سبب معقول آخر ؟
كي نحب شيئاً ، فلا بد من وجود ما يُحَب في ذلك الشيئ
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        160 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 23 العدد: 330385 - الاخلاق عند المسلمين

2012 / 1 / 31 - 21:57
التحكم: الحوار المتمدن عمر الجبوري

الاخلاق عند اكثر المسلمين لاتخرج عن فرج المراة. هذا هو معيار الاخلاق .ونحن نعلم ان الاخلاق تتغير بتغير الزمن والمكان ولا علاقة لها بالاديان . انا ارى ان اكثر المسلمين وبالذات المتدينون منهم يعانون من ازمة اخلاقية فترى الكذب والغش والفساد المالي والرشاوي والسرقة وتجارة المخدرات والنفاق والغدر والحقد والكراهية والعنف والظلم وغيرها متفشية بالمجتمعات المسلمة اكثر بكثير من غيرها من المجتمعات الاخرى. نعيش بالغرب ونرى كيف تتفشى هذه الظواهر في الجاليات المسلمة بالخصوص. كل المسلمين يقولون اذا اردت ان تشتري حاجة ما كسيارة مثلا لاتشتريها من المسلم لانه سوف يغشك ويخدعك في حين الغربين صريحين وقليل جدا منهم من يمارس الغش والخديعة وهذه حقيقة يتداولها كل المسلمين فيما بينهم هنا بالغرب. المتدينين منهم يمارسون ويبتكرون انواع الحيل والغش والخداع على مؤسسات الدولة وعندما تتحدث معهم يلقي لك محاضرات عن الاخلاق وعندما تتحرى واقعه ستجدة آخر من من يحق له ان يتكلم عن الاخلاق وهذه ليس تهمة بقدر مانحن نعيش وسطهم ونشاهد سلوكياتهم .وصلت ببعضهم الى تحليل السرقة من الكفرة حسب منطقهم
إرسال شكوى على هذا التعليق        122 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 24 العدد: 330386 - حبوب ذكاء

2012 / 1 / 31 - 22:02
التحكم: الحوار المتمدن نجيب توما

اولا
هل ممكن ان تسيطر الفكرة على عقولنا بالكامل ونصبح اسيرين لها؟ ولا نقبل بغيرها..وتذكرت الحكاية التالية مع الاعتذار على اللفظ الغير مناسب
يروي في قديم الزمان ان رجلا فقيرا قرر ان يضع حدا لوضعه المزري..فكر..وفكر
اخذ يجمع فضلاته ويعجنها وعمل منها حبوبا وقام بتنشيفها لايام تحت اشعة الشمس..ثم قام بجمعها في كيس من قماش وحملها على ظهره وذهب الى السوق وباعلى صوته اخذ يصيح ..حبوب ذكاء..حبوب ذكاء
ومرت الايام والشهور واصبح الرجل مشهورا وغنيا والناس تشتري وتبلع حبوب الذكاء والكل مصدق به
حتى الخليفة قرر تجربتها ليزداد ذكاءا!..واكتشف الخليفة ان الحبوب لها طعم .....فصارح الرجل بالامر..فاجاب الرجل..لقد بدات علامات الذكاء تظهر عايك يامولاي..

ثانيا
لماذا يترك الناس التفكير المنطقي ويعمدون الى العقيدة؟
يقول سلامة موسى
اي انسان يعتقد في شيء ما انما يثبت بهذا الاعتقاد انه يعالج به مركبا او عقدة نفسية يمكن السيكولوجي بالتحليل ان يعرف مصدرها ويعين اسبابها ولكن الاغلب ان هذا الانسان يرفض
التحليل للوقوف على اصول عقيدته لان كيانه النفسي مرتبط بها..
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 25 العدد: 330395 - يتبع حبوب ذكاء+

2012 / 1 / 31 - 22:31
التحكم: الحوار المتمدن نجيب توما

ذكرني هذا باحد المعلقين الافاضل الذي يرفض ان يعترف بكروية الارض ويزعم ان الارض ثابتة لا تدور حول الشمس؟ فان جميع البراهين والادلة التي تصفح بها عقله لا قيمة لها ازاء استمساكه بعقيدته..
يقول سلامة موسى

العقيدة عاطفة , والعاطفة قريبة من الجنون الذي يغشي العقل ويظلمه بل يلغيه. ونحن لذلك نغضب بل نحنق حين يجادلنا احد في عقيدة نعتنقها لانها تثير في انفسنا عاطفة لا نتحمل نارها..
عندما تكون عقولنا مشبعة حد التخمة بالدين فليس هناك اي مجال للتفكير خارج المحيط الديني
لهذا ينسب كل ماهو ايجابي الى الدين ..والسلبي ليس له علاقة بالدين..كل الصفات الحميدةهي جزء من الدين وما عداها غريب بعيد عن الدين..وكان الدين هو معمل لكل ماهو ايجابي هو مدرسة للاخلاق والصدق..وننسى ان صفات الانسان هي اقدم من الدين وبدون الدين لا تكون اسوأ بل افضل حسب اعتقادي..ولكن التزمت يقود للعمى وعندما يكون المجتمع تقليديا ينكر حرية الفكر ويجعل للعادات في اللباس والسلوك والعيشة قواعد لا يجوز تخطيها فانه يهدم الاستقلال ويعطل نمو الشخصيات كما حلل بصواب سلامة موسى في كتابه..دراسات سايكولوجية

وشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق        116 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 26 العدد: 330398 - المراة والدين

2012 / 1 / 31 - 22:45
التحكم: الحوار المتمدن عمر الجبوري

اتفق مع الدكتور النجار حول تدين المراة الذي يفوق تدين الرجل وبالذات النساء المسلمات ومنهن المتعلمات وغير المحجبات قبل الاميات والمحجبات ولدينا شواهد قريبة وكانت امامنا الانتخابات التي جرت بالعراق ومصر وتونس فان اكثر جمهور الاحزاب الاسلامية هي النساء حيث وصلت نسبة تصويت النساء في تونس لحزب النهضة الاسلامي اكثر من 65بالمئة من النساء واكثر من 70 بالمئة في مصر واكثر من 80بالمئة في العراق. المراة المسلمة تتحمل المسؤولية الاكبر في عملية برمجة ابنائها دينيا وهي ترضعهم القيم الدينية مع حليبها. الرجل تاثيره ثانويا على الاطفال ولدي اصدقاء ملحدين ولكن نسائهم متمسكات بالدين واصبح اطفالهم متدينين مثل والدتهم. انا شخصيا من خلفية مسلمة ولكني لاديني وزوجتي لادينية ولذلك ربينا اطفالنا بعيدا عن الدين وخزعبلاته وبعيدين عن الكراهية الدينية الاسلامية والخرافات والاساطير وسيكونون لادينين . فالدين تقليد وراثي وليس غريزة كما يدعي المسلمين. فالانسان يعكس في سلوكه وقيمه سلوك وقيم بيئته ووسطه الاجتماعي والعائلي. ولذلك ارى عملية تحرير المراة المسلمة ومساواتها بالرجل جدا صعبة وقد تستغرق اكثر من قرن
إرسال شكوى على هذا التعليق        95 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 27 العدد: 330402 - البرمجة الدينية

2012 / 1 / 31 - 23:04
التحكم: الحوار المتمدن عمر الجبوري

البرمجة الدينية بنيت على اساس الخوف وزرعتها في قلوب معتنيقيها ولذلك نرى الدين يهيمن على معتنقيه من خلال الخوف مابعد الموت والخوف من النار والعذاب ومن القبر والثعبان الاقرع وبنفس الوقت وفي المقابل هناك مغريات الجنة ومافيها من امتيازات لاحدود لها وظاهرة زراعة الخوف تميز بها الدين الاسلامي والديانة اليهودية اكثر بكثير من بقية الاديان الاخرى ولذلك ترى المبرمج او المغسول الدماغ لايستقبل اي شئ يتعارض مع برمجته العقائدية ومهما قدمت له من ادلة وقرائن علمية وشواهد لانها تتعارض مع ما مخزون عنده في اللاوعي وهذا ينطبق على كل معتنقي العقائد الدينية وغير الدينية او ماتسمى بالآيديولوجيا.ولذلك نرى هناك افراد متعلمين واكاديمين قضوا جل عمرهم يسارين ولكن في آخر المطاف تراجعوا ورجعوا الى حقيقتهم الدينية وهم اليوم يتحدثون عن الحضارة الاسلامية في حين الوقائع على الارض لم تثبت ان هناك شئ اسمه حضارة اسلامية والاديان لم تبني حضارات.ولذلك يصعب على المبرمج عقائديا ان يتحرر من سجن عقيدته وحتى لو تظاهر لفترة معينة ولكن بالنهاية اذا لم يكن مقتنع فكريا فالردة لابد منها ولذلك لا استغرب من تعليقات بعض المغسول
إرسال شكوى على هذا التعليق        170 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 28 العدد: 330403 - المسيحية والاسلام

2012 / 1 / 31 - 23:06
التحكم: الحوار المتمدن تحسين خليل

استاذي العزيز , لك مطلق الحرية ان تنتقد المسيحية ما شئت فلن نرسل لك فرق اغتيال ولن نصلي لكي تدخل نار جهنم . عزيزي , هل من الممكن ان تقارن التعاليم المسيحية السامية مع عنف الاسلام ؟ عندما نقرأ الانجيل فاننا نقرأ عن محبة الاخر المخالف قبل محبة المسيحي وان نساعد المحتاج المخالف قبل ان نساعد المسيحي . جوهرة المسيحية هي في الموعظة فوق الجبل , اما ان يقوم قس متعصب من هنا ومعتوه عنصري من هناك فهذ لا علاقة له بالمسيحية . تقبل احترامي وستضل بالنسبة لي الكاتب المفضل على هذا الموقع
إرسال شكوى على هذا التعليق        158 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 29 العدد: 330408 - مقترح للدكتور النجار

2012 / 1 / 31 - 23:32
التحكم: الحوار المتمدن عمر الجبوري

اشد على جهود الدكتور النجار على هذا البحث القيم والمثير للجدل واتمنى ان ياتي ذلك اليوم الذي يصبح به هذا البحث او هذه الدراسة بمثابة كتاب مدرسي ليدرسه طلابنا في مدارسهم. اقتراحي هو لو توسع الدكتور بهذا البحث والف كتاب به وسيعتبر الكتاب بمثابة ابجدية التعرف على الاديان لان هذه الدراسة تعلم المبتدئ بالدراسة الحقيقية عن ماهية الدين والاديان ويكشف لهم عن جوهر الدين والاديان وعن حقيقة الانبياء وكتبهم وخرافاتهم واساطيرهم.ز .
مرة اخرى اجدد تحياتي لمعلمنا الدكتور النجار ومزيدا من العطاء والتنوير
إرسال شكوى على هذا التعليق        103 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 30 العدد: 330427 - الاستاذ القدير كامل النجار تحياتي

2012 / 2 / 1 - 01:34
التحكم: الحوار المتمدن سرحان الركابي

تحياتي الصباحية لك استاذي العزيز كامل النجار ولكل الاخوة والاصدقاء الذين سبقوني بالتعلقات رعد الحافظ والحكيم وعدلي الجندي وغيرم
البعض من المتدينين يرتكبون الاثام والاخطاء وهم على علم بانهم يخترقون نواميس وتعاليم اديانهم , لذلك تجدهم يقومون بتلك الافعال خلسة وبعيدا عن اعين الناس وحوادث الاغتصاب والسرقات معروفة ومشهورة
لكن البعض الاخر يقوم بافعاله تلك تحت تبريرات شرعية وفقهية ,
فالفعل ينتقل من دائرة المدنس الى دائرة المقدس بمجرد ان يكون الفاعل مؤمنا وقصده من الفعل وجه الله ورجاء ثوابه
لذلك راينا وسمعنا ابشع انواع القتل على يد هؤلاء وهذا القتل مبرر طبعا بل انه يجري تحت الرعاية الالهية لان الغرض منه الدفاع عن دين الله , ولا نعلم لماذا يكلف الله هؤلاء لينوبوا عنه ويقتلوا بدلا عنه
الدين وكل ايدلوجيا مغلقة تبعث كوامن الشر في النفس البشرية وتزين لها افعالها الشريرة وتضع تحت الاعمال البربرية تحت دائرة المبرر والمشرعن
اكرر تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق        114 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 31 العدد: 330431 - عدلي جندي

2012 / 2 / 1 - 04:32
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك سيد عدلي على المرور والتعقيب الذي أتفق معه فيه مائة بالمائة. الأديان جعلت من كل فريق خصماً للآخر لأن كل فريق يعتقد أنه الفرقة الناجية
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        145 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 32 العدد: 330432 - يوسف روفا

2012 / 2 / 1 - 04:38
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

ألف شكر لك على التوضيح واعطائنا مثالاً حياً لتعتيم الأديان على العقول. أنا فهمت قصدك من الأول ولكني استكثرت حتى كلمة
pseudoscience
على الأديان لأن الكلمة تحتوي على مقارنة بين العلوم الحقيقية وبين الدين، رغم أنها تجعل الدين علوماً زائفة. واعتراضي هو أن الأديان يجب ألا ترتبط بالعلم حتى وإن سموها علوم زائفة
تحياتي لك ولابنك الذي لم تفت عليه لعبة -التخطيط الذكي- وهي تأتي من غير الأذكياء
إرسال شكوى على هذا التعليق        160 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 33 العدد: 330433 - توفيق الراسي

2012 / 2 / 1 - 04:41
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على التوضيح. أنا شخصياً فهمت تعليقك على أنه سخرية، ولكني أسامحك فلربما أن فهمي كان هو القاصر.
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        134 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 34 العدد: 330434 - بشارة خليل ق

2012 / 2 / 1 - 04:49
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

يا سيد بشارة أنا لم أقل يوماً إن النصوص العهد الجديد إرهابية أو متعالية، ولكن ضم العهد القديم إلى العهد الجديد في كتاب واحد قد خلق مشاكلاً عدة للمسيحية. ورغم أنك قلت إن الآية المذكورة تفسيرها شبهة مردودة، فآفة الأديان في لعتها التي هي لغة بشرية في المقام الأول ولذلك تقبل التأويل من عدة جهات. ولهذا السبب تشعبت وتعددت الفُرق والمذاهب في المسيحية والإسلام. وكون أن هناك كنيسة أورذودوس وأخرى كاثوليكية وأخرى برةتستانت ، وتشعب مذهب البرةتستانت إلى عدة مذاهب كنائس، يثبت في حد ذاته أن القائمين على الدين قد اختلفوا في تأويلاتهم لما قرؤوه في الإنجيل. وإلا كيف تفسر موقف الكنيسة في جنوب إفريقيا من المسيحيين السود؟ أرجو أن تقرأ المصدر الآتي لتعرف موقف الكنيسة في الغرب من الرق واستعباد السود وتفسيراتهم الدينية لذلك
http://www.probe.org/site/c.fdKEIMNsEoG/b.4223995/k.5D16/Christianity_and_Racism.htm
إرسال شكوى على هذا التعليق        123 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 35 العدد: 330445 - سلمت يداك دكتور كامل

2012 / 2 / 1 - 06:42
التحكم: الحوار المتمدن طالب طالب

على هذا التقرير الرائع-واستغربت من مقولة اميل زولا(لاياس مع الحياة ولاحياة مع الياس) وكنت اظنها لمصطفى كامل! ولم اسمع احد صحح هذا الشيئ الا حضرتكم --اما عن مقالكم الرائع فقط اذكر مداخلتي عن المرءة وسبب تدينها-فاعتقد انها ضعيفة امام الرجل وخاصة في المجتمعات المتخلفة لذلك تريد ان ترضي زوجها وتطمئنه بانها عفيفة ولاتخونه بالتدين الشديد فاهم نقطة عند الرجل الشرقي هو اخلاص زوجته له او ابنته او اخته ---الى اخره واقصد عندما تتدين هذه المظلومة سيطمئن الرجل على انها لاتمارس الجنس من غير زواج وهذه اهم نقطة للرجل البدوي او المحمدي لان دماغهم هناك ---!!-ونقطة اخرى اود ذكرها -ان المرءة في المجتمعات المتخلفة تابعة للرجل ولاشخصية لها وهذا مافعله بها الرجل من عدم السماح لها بالدراسة والعمل والاختلاط وغيرها -لذلك تخاف ان تخرج عن افكار الرجال الدينية لئلا تتهم بالكفر والزندقة ويكون مصيرها الطرد من البيت الذي هو ملاذها ولاعمل لها بسبب الامية والبطالة التي فرضها عليها الرجل---سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق        122 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 36 العدد: 330462 - Al Telal T Samad

2012 / 2 / 1 - 08:21
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك عزيزي على المرور والتعليق
مأساة العراق تثبت أن الدين ضرره أكثر من نفعه، كما يقول فقهاء الإسلام عن الخمر. ولذلك يجب تحريم الدين كما حرّم الدين الخمر على أساس القاعدة الفقهية: ما أسكر كثيره فقليله حرام
أتمنى أن يتعافى العراق قريباً ولو أني أيأس من معافاته عندما أرى الجموع المليونية تضرب صدورها في طريقها إلى كربلاء
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        161 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 37 العدد: 330464 - الحكيم البابلي

2012 / 2 / 1 - 08:31
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك ولا حُرمنا من تعقيباتك المنطقية
بالنسبة لما فعله راعي الكنيسة في إيران لا يختلف في المبدأ عما فعله القساوسة في جنوب الولايات المتحدة عندما استعملوا الإنجيل وقصص العهد القديم ليقنعوا الزوج السود أن عبوديتهم أجازها الله عندما قال لحام إن أحفاده سوف يكونون منبوذين وخدماً لأحفاد سام. هكذا يستغل رجالات الدين نصوصهم المقدسة ليبرروا ما يجلب لهم المنفعة الدنيوية
بالنسبة لقرائي في موقع الحوار المتمدن فإن أغلبهم، كما أعتقد، ليبراليون أو لا دينيون، كما ذكرت أنت في تعقيبك، وهؤلاء تهمهم الحقيقة أكثر من الانتماء الديني. ومع ثقتي هذه قد لاحظت غياب بعض الأسماء من فسحة التعقيبات. لعل هؤلاء كانوا من القلائل الذين يطربهم نقد الإسلام فقط. وأنا لا أكتب لمثل هؤلاء
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        104 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 38 العدد: 330467 - عمر الجبوري

2012 / 2 / 1 - 08:37
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكري العميق لك على المرور والتعقيب. كلنا اختلط في الغرب بالمعارف والأصدقاء المسلمين بحكم تربيتنا كمسلمين وبحكم ما تفرضه الغربة على الإنسان من البحث عن أبناء الديرة أينما وجدوا. وقد وجدنا فيهم المختلس والسارق والذي يتفنن في طرق خداع مكاتب الضمان الاجتماعي. ونسبة تفشي الفساد والمحسوبية والزنا في بلاد المسلمين تفوق نظيراتها في بلاد الغرب رغم زعم المسلمين أنهم يتبعون ديناً جاء ليكمل مكارم الأخلاق. ولا أدري ما هي الأخلاق التي جاء دينهم ليكملها.
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        95 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 39 العدد: 330472 - نجيب توما

2012 / 2 / 1 - 08:51
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك سيد نجيب على الزيارة والتعقيب، وقد أعجبتني قصة حبوب الذكاء وعملها على خليفة المؤمنين. وأعجبت كذلك بسؤالك: لماذا يترك الناس التفكير المنطقي ويعمدون الى العقيدة؟ هناك دودة طفيلية ميكروسكوبية اسمها
Dicrocelium dendriticum
هذه الدودة تدخل جسم النملة وتستقر في دماغها تحتكره مما يجعل النملة المصابة تصاب بمرض تسلق العشب. تظل هذه النملة تطلع فوق سعفة العشب وتزحف نحو أعلى نقطة بها، وتقع من على السعفة وتطلع مرة أخرى وتعيد الكرة عشرات المرات. والسبب في ذلك أن الدودة تحتاج ليكتمل نموها إلى الدخول في جسم الخراف أو الغنم. فتبرمج دماغ النملة لتظل على سعفة العشب حتى يأتي خروف أو ماعز ويأكل تلك السعفة. فالدودة هنا برمجت عقل النملة ليخدم مصالح الدودة وليس مصالح النملة، كما المفروض. وهذا ما يفعله رجال الدين عندما يبرمجون عقول الأطفال
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        164 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 40 العدد: 330476 - عمر الجبوري مرة أخرى

2012 / 2 / 1 - 08:59
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

يا عزيزي عمر المرأة المسلمة بالإضافة إلى حرمانها من التعليم على مر العصور، جعلها رجال الدين وتقاليد الصحراء تخضع للرجل خضوعاً كاملاً وتكرس حياتها لخدمته، وتفعل ما يأمرها به وإلا كان الضرب من نصيبها. وكما قال أحد المعلقين حتى المتعلمة تريد أن تثبت لزوجها أو أبيها أنها ملتزمة بالدين حتى لا يشك بها. وجميع هذه العوامل جعلت المرأة المسلمة كالريبوت تفعل ما يمليه عليها دماغها المبرمج، ولا تحيد عنه. وهي تعلم أن الإخوان المسلمين هم الذين يفرضون عليها الحجاب وعدم الاختلاط وطاعة الرجل، ومع ذلك تدلي بصوتها لهم لأن زوجها أمرها بذلك أو لأن عقلها المبرمج فرض ذلك عليها. إنها مأساة تشبه إلى حد كبير مأساة الإغريقي سيزفوص الذي حكمت عليه الآله بدفع الصخرة من سفح الجبل إلى قمته وظلت الصخرة تتحرج إلى أسفل الجبل في كل مرة وهو يحاول رفعها دون كلل أو ملل. تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        117 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 41 العدد: 330477 - تحسين خليل

2012 / 2 / 1 - 09:05
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

أنا أعلم أن المسيحية المعاصرة ديانة مسالمة ولن يرسل المسيحيون جحافل الانتحاريين لاسكاتي ومنعي من نقد المسيحية. المشكلة الرئيسية في الأديان هي غموض لغتها الذي يجعلها قابلة لعدة تأويلات، وإلا لما تشتت العقيدة المسيحية إلى عدة كنائس، كل كنيسة يعتقد تابعوها أنهم على حق والكنائس الأخرى لم تفهم أقوال الرب كما فهموها هم. ونفس الشيء ينسحب على الإسلام. وليس هناك من شك أن نصوص المسيحية عموماً أكثر رأفةً ورحمةً من نصوص الإسلام التي تكرس القتل والسبي وكراهية الآخر. ولكن في النهاية كل الأديان تعمل لمصلحة القائمين على الدين دون أن تحسن من أوضاع العامة
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        102 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 42 العدد: 330479 - عمر الجبوري

2012 / 2 / 1 - 09:09
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على الاقتراح بكتابة كتاب على منوال هذه الدراسة ليوضح حقيقة الأديان. ربما أفعل مستقبلاً أما الآن فوقتي لا يسمح لي
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        99 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 43 العدد: 330481 - سرحان الركابي

2012 / 2 / 1 - 09:16
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك سيد سرحان على الزيارة والتعقيب الذي أتفق معك به . وقد ذكرت في مقال سابق عن أنواع المسلمين أن المسلم القروي البسيط، الذي غالباً ما يكون أمياً، يفعل ما يفعله إيماناً منه أن اللله أو الرب طلب منه ذلك وبالتالي فهو فعل مقدس. ومثل هؤلاء لا لوم عليهم لأنهم يعيشون حسب العادات والتقاليد التي ورثوها. أما المتعلمون منهم فإن البرمجة تجعلهم يعتقدزن أن أي عمل يرضي ربهم فهو عمل مقدس حتى وإن كان تفجيراً في وسط أطفال مدارس أو في مسجد أو كنيسة. فهم لا يرون غضاضة في ذلك لأن عقولهم مبرمجة لخدمة الدين ورجالته فقط، ولتذهب الأخلاق والمُثل العليا إلى الجحيم
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        148 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 44 العدد: 330483 - طالب طالب

2012 / 2 / 1 - 09:18
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على الزيارة والتعقيب وأتفق معك في كل ما ذكرت عن المرأة السلمة
أما المقولة فهي حتماً للفيلسوف الفرنسي أميل زولا
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        132 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 45 العدد: 330540 - هل الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر

2012 / 2 / 1 - 14:04
التحكم: الحوار المتمدن حكيم فارس

عزيزي الدكتور كامل النجار يقول المسلمين ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وبنفس الوقت يقرون انه هناك العديد من اصحاب الصلوات يمارسون كل انواع الفحشاء والمنكر كيف يستقيم هذا مع ذاك وان كان انسان ما لايقوم بالفحشاء والمنكر المتعارف عليها عندهم فما هو الداعي لصلاته ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        114 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 46 العدد: 330625 - الاديان لم تقدم الا الدمار

2012 / 2 / 1 - 18:55
التحكم: الحوار المتمدن yaser Ali ahmed

الإنسان بالقديم كان يحارب لأجل الكلأ والماء فقط ولم يفكر برب ودين ولكن عندما استقر الإنسان حول الأنهار وعرف الزراعة وخزن الحبوب وغيرها وامن غذائيا- استحدث زعيمهم ألألهه والدين وبعضهم صنع من نفسه إلها للعوام واصبح الإنسان يقاتل من اجل هذا الأله الذي يعجز عن الدفاع عن نفسه
تماما كحال المسلمين الآن فعندهم إن تنصروا الله ينصركم وكان الله ضعيف لا حول له إلا سيوف المسلمون
وبالعصور الوسطى استغل رجال الكنيسة الدين لشن الحروب وبيع صكوك الغفران
أتمني أن يعيش الأطفال بدون تعاليم دينيه تجعلهم متعصبون تؤثر على فكرهم وقراراتهم بالمستقبل
أتمنى أن يتعلم الأطفال فقط تعاليم الفضيلة الإنسانية بعيدا عن أي دين
ولكي اكون منصف فان الإنجيل بتعاليمه يمثل الفضيلة التي يجب أن يتعلمها الأطفال رغم إني لا اومن بالأديان
إرسال شكوى على هذا التعليق        110 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 47 العدد: 331689 - استاذى اعاتبك

2012 / 2 / 4 - 20:42
التحكم: الحوار المتمدن ladeny

سامحنى استاذى دكتور كامل -ان اعاتبك والوم عليك لاننى ارسلت لك على ايميلك الخاص --حسب طلبك-- حيث منعت الاداره حريه ردك على تساؤلى الذى يحيرنى منذ سنين- ولكن حضرتك نسيتنى وسط معجبيك ومريديك وضاعت رسالتى وسط اهتماماتك وسفرياتك-- اعذرك واقدر مشغولياتك-ان وجدت فسحه من وقت ارجو ان تعيد قراءه تساؤلاتى--
إرسال شكوى على هذا التعليق        93 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 48 العدد: 331851 - حكيم فارس

2012 / 2 / 5 - 10:16
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً على المرور والتعقيب
الحقيقة إن الصلاة لا تنهى إلا عن فتح الدكاكين وقت الصلاة خاصةً يوم الجمعة. الصلاة عبارة عن طقس يؤديه المسلم وهو شارد البال عما يفعل ويفكر في تجارته أو مواعيده، ولذلك يسهو أغلبهم في الصلاة وربما يزيد أو ينقص ركعة فيها. حتى محمد نفسه قد سها في صلاته ونسي أن يتم الأربعة ركعات حتى نبهه المصلون خلفه
لو كانت الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لما رأينا منكراً في الشرق الأوسط الذي هو الآن أكبر وكر للمنكر والغش والخداع والفساد المالي والإداري
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق        141 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 49 العدد: 331853 - ياسر أحمد

2012 / 2 / 5 - 10:20
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً على المرور والتعقيب. أتفق معك أن المسيحية ذات تعاليم أفضل من الإسلام بكثير ولكن المشكلة تأتي في تطبيق تلك التعاليم. النصوص الإنجيلية تقول -أحبوا أعداءكم- ولكن قساوسة رواندا لم يديروا الخد الأيسر ولم يحبوا أعداءهم لأن التقاليد القبلية التي تربوا عليها جعلتهم يُحقرون التوتسي ويعتبروهم د
ون الآدميين ولذلك ساهموا في قتلهم
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        128 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 50 العدد: 331854 - ladeny

2012 / 2 / 5 - 10:22
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً على المداخلة يا سيد لاديني. وللأسف لم يصلني منك أي إيميل على بريدي الخاص
الرجاء التأكد من العنوان وهو
[email protected]
إرسال شكوى على هذا التعليق        96 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 51 العدد: 332310 - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

2012 / 2 / 6 - 13:02
التحكم: الحوار المتمدن محمد الحيران

دكتور كامل النجار...بعد التحية
حقيقة ينتابني شك يتزايد يوم بعد يوم بحقيقة الاسلام والاديان بشكل عام,مع العلم انني درست بالازهر منذ نعومة اظافري وحتى تخرجي منذ سبع سنوات, اكثر مااتعبني هو انني اردت اعمال عقلي الذي وهبنيه الخالق جل وعلا , وللاسف لم اجد للكثير من الاسئلة التي تدور بخاطري من اجابة حقيقية , سوى (احفظها زي ما هيا) او(مش كل حاجة تتاخد بالعقل) الخ... , بكيت لله كثيرا حتى ارى الحقيقة ولكن لا ارى الا مزيدا من الحيرة والشك يتزايد يوما بعد يوم , حقيقة اشكرك واشكر دكتور سيد القمني فقد اريتموني حقائق وارحتموني من الكثير من الاسئلة التي تدور بخاطر,بجواب امكانية عدم وجود اديان ميتافيزيقية وانها كلها ربما تكون من صناعة البشر , نصيحتي لك وللاخوة الزملاء او اقتراحي ان لا نهاجم الاديان بقدر ما نعرض وجهة نظرنا واقتراحاتنا ونظرياتنا العلمية عن العالم والحياة بشكل عام, بدون الخوض في معتقدات الناس على اختلاف اشكالها.
ولك مني اطيب تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق        115 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 52 العدد: 332314 - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

2012 / 2 / 6 - 13:04
التحكم: الحوار المتمدن محمد الحيران

دكتور كامل النجار...بعد التحية
حقيقة ينتابني شك يتزايد يوم بعد يوم بحقيقة الاسلام والاديان بشكل عام,مع العلم انني درست بالازهر منذ نعومة اظافري وحتى تخرجي منذ سبع سنوات, اكثر مااتعبني هو انني اردت اعمال عقلي الذي وهبنيه الخالق جل وعلا , وللاسف لم اجد للكثير من الاسئلة التي تدور بخاطري من اجابة حقيقية , سوى (احفظها زي ما هيا) او(مش كل حاجة تتاخد بالعقل) الخ... , بكيت لله كثيرا حتى ارى الحقيقة ولكن لا ارى الا مزيدا من الحيرة والشك يتزايد يوما بعد يوم , حقيقة اشكرك واشكر دكتور سيد القمني فقد اريتموني حقائق وارحتموني من الكثير من الاسئلة التي تدور بخاطر,بجواب امكانية عدم وجود اديان ميتافيزيقية وانها كلها ربما تكون من صناعة البشر , نصيحتي لك وللاخوة الزملاء او اقتراحي ان لا نهاجم الاديان بقدر ما نعرض وجهة نظرنا واقتراحاتنا ونظرياتنا العلمية عن العالم والحياة بشكل عام, بدون الخوض في معتقدات الناس على اختلاف اشكالها.
ولك مني اطيب تحية
إرسال شكوى على هذا التعليق        98 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 53 العدد: 332378 - وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 1

2012 / 2 / 6 - 16:08
التحكم: الحوار المتمدن jem

تحياتي أستاذي كامل النجار ، منذ أن توفيت شريكة حياتكم وأنا متردد بأختيار الكلمات المناسبة التي تداوي جرح الفراق لديكم وهو شعور أنساني عشناه كلنا عندما نفارق أحبابنا للأبد وبالتالي جائت تعزيتي لك متأخرة جداً لأني عشت نفس المرحلة التي مررتهم بها عندما فقدت أعز أنسان لدي بعام 2000 عندما غادر ولدي البكر الحياة بسبب مرض عضال وهو بريعان صباه...
الأمر أدى لنقطة تحول فكرية لحياتي من بعد رحيله فأصبحت أتفكر كيف لهذا الرب الذي أماته وهو بريعان شبابه وهو من المؤمنين به بل كان يتوسل به أن يمنحه البقاء بالحياة ولا حياة لمن كان ينادي فأرسل له عزرائيل بحسب ما يؤمن به كل من صدق بصلعم ليقبض على روحه ..... أي مجرم هذا الرب الأفتراضي الذي لا يرحم توسلات فتى يؤمن به ويتعبد له ؟؟؟ ولكني ومع أنني غير مؤمن بالترهات التي جائت بها الأديان أجبرت نفسي من خلال التمني بأنني سوف ألتقي مع أبني بما يسمى بالحياة الأخرة حتى لو كان الثمن أن ألغي عقلي ... ولكني وجدت أنني غير محق بهذا التوجه لأنني أعلم علم اليقين أن هذاالموضوع هو يبعدني بل يعطلني عن أن أمارس حياتي بتربية ورعاية بالباقين من أبنائي ... التكملة بأدناه رجاءاً
إرسال شكوى على هذا التعليق        94 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 54 العدد: 332383 - وداعاً لتغييب العقل وما لايقبله المنطق 2

2012 / 2 / 6 - 16:22
التحكم: الحوار المتمدن jem

تكملة ... اليوم عندما قرأت لك يا أستاذي النجار وأنت تصف شريكة حياتك التي تحولت لتكون جزء من الطبيعة التي نعيش بربوعها طابت نفسي ووجت أبني الفقيد قريب مني أكثر من أي وقد مضى منذ أن فارقته ...
أذن نقول لتغييب العقل وما لايقبله المنطق وداعــــــــــــاً إلى غير رجعة فقد علمنا الحقيقة من خلال الجرأة بالتفكر بهذه المواضيع من خلالكم ومن خلال المنطق الذي يتقبل ما تطرحوه هنا من أفكار تنويرية ..
جزيل الشكر لك يا أستاذي النجار وأعدك بأننا سنجتهد بأن نصل لما وصلت إليه من فكر نير من خلال التواصل معكم ، الأمر الذي سيرتب علينا واجب أنساني بأن نساعد الأخرين من حولنا ليفتحوا عقولهم ويطردوا الخوف من قلوبهم ليعيشوا حياة هانئة بعيدة تكون رسالتها هي التعامل الأنساني الطيب بالمحبة والسلام مع باقي البشر .

أكرر شكري الجزيل لك لأنك شفيت جروحي وقربتني من روح ولدي الفقيد .
إرسال شكوى على هذا التعليق        140 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 55 العدد: 332390 - محمد الحيران

2012 / 2 / 6 - 16:45
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على المرور والتعقيب. بالنسبة لمحنتك مع الإسلام في لا تختلف عن محنة الشيخ عباس عبد النور خريج الأزهر الذي قضى سنوات يتويل إلى الله ولم يستجب الله أي دعوة من دعواته، فاضطر إلى لفظ هذا الإله العاجز أو الذي لا وجود لله بالمرة
العقل البشري لا يحده شيء، فقد اكتشف الكثير وما زال يكتشف وسوف تثبت السنوات القادمة أن السماء فضاء ليس به غير النجوم والكواكب، ولا وجود لسدرة المنتهى ولا لحرس السماء الذي يرمي الجن بشواظ من نار
بالنسبة لنقد معتقدات الناس فأنا أعتقد أن الناس مخدرين بأفيون الشعوب ولابد لهم من صدمة قوية حتى يستفيقوا من سباتهم ويستعملوا عقولهم ولذلك نقد المعتقدات مهم جداً
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        108 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 56 العدد: 332406 - jem

2012 / 2 / 6 - 17:42
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على الرسالة الرقيقة ويسعدني أني خففت من لوعتك بفقد ابنك البكر، وهو أمر تتفطر له كبد الوالد. عندما كنت عضواً في جماعة الإخوان المسلمين وماتت والدتي وهي في الأربعينات من عمرها، لم أبك عليها لأني كنت أعتقد أن الله اختارها لجواره ولابد أن يكحون جواره أفضل من جوارنا. وبعد أن زالت الغشاوة عن عقلي وأيقنت أنه لا إله في الفضاء الذي يحيط بنا، عرفت أن جسد أمي قد تحلل إلى مكوناته الطبيعية وذاب في الأرض وصارت جزءاً من الطبيعة الجميلة. وعندما أموت أنا سوف أدفن ويتحلل جسدي وربما تختلط أملاحي مع أملاح أمي أو زوجتي، فالمادة لا تُعدم بل تتجدد في أشكال أخرى
وقد صدق الشاعر الذي قال إن المصائب يجمعن المصابينا
تحياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق        97 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 57 العدد: 340803 - المؤمن وعذاب جهنم

2012 / 3 / 3 - 04:56
التحكم: الحوار المتمدن هرمز كوهاري

الاستاذ كامل النجار المحترم
تحية طيبة
كل ما تقوله عن الاديان فهو صحيح ، ولكن ان تطلب من المؤمن ان يصدقك فهذا شبه محال قبل ان ترفع عنه هذا الخوف والرعب الذي لا يمكن ان يتخيله كائن من يكون وهو نار جهنم مقابل مغريات الجنة وخاصة جنة الإسلام.

واليك هذه النكتة في هذا الصدد.
في زمن صدام سأل احد الجنود في ساحة التدريب عريفه فقال : صحيح عريفي ان الفيل يطير؟؟؟؟
زجره العريف وقال له انت مجنون أي مجنون قال لك هذا !؟ قال الجندي عريفي سيد الرئيس قال هذا !! انهار العريف من خوفه ورجع واعتذر من الجندي وقال له : صحيح صحيح طبعا الفيل يطير !!! ولكن لا يرتفع كثيرا

تصور ان شخصا وضعت السكين على رقبته وقرر الجاني ان يذبحه كالشاة وعرض عليه قطعة قماش بيضاء ويقول له قل انها سوداء او بالعكس فماذا يفعل ؟؟ فأين عذاب جهنم
إرسال شكوى على هذا التعليق        136 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 58 العدد: 340805 - الدين كالهوية عند المؤمن

2012 / 3 / 3 - 05:33
التحكم: الحوار المتمدن هرمز كوهاري

الاستاذ كامل النجار المحترم
تحية طيبة
اقول لابد وان قرأتم كتاب الشهيد فرج فودا [الحقيقة الغائبة ] وانا اسمي فودا ، شهيد الحقيقة
لم ينتقد القرآن كما تعرف بل كل ما كتبه الحقائق المخفية عن تاريخ الاسلام نقلا من مؤرخين مسلمين لا من مؤرخي يهود او مسيحيين او هندوس !! ومع هذا دفع حياته ثمنا لكشف تلك الحقائق التي كان يستحق عليها الشكر والتقدير لو فكر القاتل او الشيخ المحرض بعقلهم لا بعاطفتهم

سيدي الاستاذ كامل : الدين هو كالهوية عند المؤمن ، تصور ان شابا كان ابوه مجرما او عشيرته او عائلته منبوذة فلا يسمح لأي شخص ان يذكره دائما بما كان حال والده او
اسرته او عشيرته لان ذلك ينسحب عليه

وهذا لا اعني ان تتوقف عن كشف الحقائق فهي ستكشف عاجلا او اجلا وليست الا موضوع وقت ، والانترنت يعجّل في ذلك وقد يكون هذا القرن ، قرن نهاية الاديان كاديان
في زمن الاتحاد السوفيتي زار احد الكتاب السوفيت امريكا قال .وجدت فيها ديانات كثيرة الا ان اكثرها انتشارا هي ديانة الدولار!!!

اكرر تحياتي واحتراماتي وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        102 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 59 العدد: 342022 - حقيقة المفتري

2012 / 3 / 7 - 08:15
التحكم: الحوار المتمدن احمد كريس

ليس في الدنيا أسهل من ان يلبي الإنسان شهواته كالحيوان أو أكثر.رغم أنّ بعض الشهوات صعب تحقيقها.أمّا إذا كانت هناك واجبات و قيود و حرمات فلإنسان يأباها. والمسلم يعلم أنّ الدنيا دار بلاء و امتحان. النّجار و أمثاله كانوا ضمن المسلمين الذين عرفوا هاته الواجبات والحرمات فغلبت طلباتهم للشهوات تمسكهم بالواجبات. فكان أحرى أن يعلموا أنّ المسلم يذنب ويتوب. لكنّ تماديهم في ذلك قادهم إلى البحث عن دلائل لإقناع أنفسهم لا غير فظنّوا أنّهم نجحوا و هم يعلمون انّهم يكذبون على أنفسهم. فلو أباح الإسلام كلّ الشهوات وعطّل الواجبات لما وجدت النّجار و أمثاله يقدحون في القرآن و الحديث و...و... النّجار لايريد ان يصلي و يصوم ويزكي و يجاهد لأنه ضعيف.فلمّا فعلها المرّة الأولى و الثانية والثالثة تمادى في ذلك وحاول تبريره. ولم ينجح.
ماالذي يسوؤك إذا سجدت و تصدقت و صمت كمسلم وأحسست بارتياح و سكينة وفرح.أليس من الإنسانية التي تعبدها ان تفرح لي؟
حقدك على الإسلام مبني على عقدة روحية ادخلتك في متاهات سخيفة تدلّ على هشاشة عقلك و عقول اتباعك كيوسف الراسي و امثاله .
self-importance is a scoundrel,s imaginary refuge. ta-ra
إرسال شكوى على هذا التعليق        147 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 60 العدد: 342476 - ما البديل يا نجّار؟

2012 / 3 / 8 - 16:10
التحكم: الحوار المتمدن ....................

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

التسلسل: 61 العدد: 342534 - الذئب والسّخل

2012 / 3 / 8 - 18:57
التحكم: الحوار المتمدن احمد كريس

لايسوغ لأي عقل أن يصدّق مايستنبط النجار و يتفلسف به هو و مواليه لأنّه كلّه كذب و زور و غضب و حقد شديد للإسلام و المسلمين . رغم ما يدعيه من إيطاله و نقده لجميع الأديان. فكل مقالاته الهزيلة تصبّ في إناء واحد. الحقد للإسلام. استنباطاته كلّها كذب
لا يكذب المرء إلاّ من مهانته أو فعلة السّوء أو قلة الأدب
تظنون أنّكم على شيء و لاشيء لكم إلاّ الحسرة و الهزيمة . ترقبوني. هاته حرب
السّخل يعلم أنّ الذئب آكله والذيب يعلم ما بالسّخل من طيب
.من لم يفهم فلن يتمدّن أبدا
إرسال شكوى على هذا التعليق        112 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 62 العدد: 344077 - [email protected]

2012 / 3 / 12 - 23:38
التحكم: الحوار المتمدن موضوع نقدي موفق اشكرك سيدالدكتوركامل النجار

شكرآدكتوركامل النجار
إرسال شكوى على هذا التعليق        87 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 63 العدد: 358887 - اغبياء حقا

2012 / 4 / 20 - 21:53
التحكم: الحوار المتمدن سارة

لم اقرأ غباء مثل هذا في حياتي...هكذا تتطاولون على خالقكم الذي منحكم العقل لتعرفوه بأيسر ما يكون... إنه أكبر من أن تحيط به عقولكم الصغيرة يا انصاف البشر
إرسال شكوى على هذا التعليق        81 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295