أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - هل سيتمكن رفسنجاني من الامساك بعصا الرئاسة من وسطها ....من جديد؟.















المزيد.....

هل سيتمكن رفسنجاني من الامساك بعصا الرئاسة من وسطها ....من جديد؟.


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 1192 - 2005 / 5 / 9 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرئيس الايراني السابق يعزو ترشحه للرئاسة إلى اختلاف المحافظين على الاتفاق على مرشح وحيد.
هل سيتمكن رفسنجاني من الامساك بعصا الرئاسة من وسطها ....من جديد؟.

دبي - نجاح محمد علي*

اعلان الرئيس الايراني السابق اكبر هاشمي رفسنجاني (70 عاما) ترشيحه للانتخابات الرئاسية المقرر اجراؤها في 17 حزيران/يونيو،يفتح الباب من جديد لنقاش ساخن حول أهدافه في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها ايران بعد سقوط نظام صدام حسين، ومجيء حكومة " صديقة" للولايات المتحدة، العدو التقليدي لايران.
وإذ وصف ترشحه للانتخابات الرئاسية بـ" تجرع هذا العلقم المرير" متمنيا أن يتولى " غيره" هذه المسؤولية.،فانه كان يشير بطريقة ذكية بهذه الخطوة " إن تحققت بالفعل"، الى انه مايزال المتمسك بنهج الامام الخميني الراحل، الذي كان أول من استعار عبارة " تجرع السم" عندما اتخذ قرار في العام 1988 وقف الحرب العراقية الايرانية والقبول بالقرار الدولي 598.

ويمكن النظر الى تصريح رفسنجاني بشأن" تجرع العلقم" من واقع أنه يريد أن يحرك ماتبقى من التيار الاصولي، باتجاه دعم ترشحه المثير، للتأكيد على أنه الوحيد أن يقود ايران الى برالأمان وسط امواج متلاطمة في الداخل والخارج،أخطرها بالتأكيد، الرغبة الأمريكية في تغيير نظام الجمهورية الاسلامية من الداخل، لتفادي تكرار ورطة العراق، وأن استخدام ورقة القوميات، أو الاستفادة منها (كما جرى في الأهواز مركز اقليم خوزستان مؤخرا) ،بات الأنجح في هذه المرحلة بالذات.

تسخين الحوار الانتخابي

من شأن ترشيح رفسنجاني الذي كان قد امسك العصا من وسطها إبّان فترة رئاسته الممتدة من 1989 الى 1997، أن يساهم بقوة في تسخين الحوار الانتخابي في ظل تعدد أسماء المتقدمين الى السباق الرئاسي من داخل التيار المحافظ نفسه ، والذي يجد نفسه الأقرب الى رفسنجاني،الذي يراهن من جهته على التفاف تيار واسع من الاصلاحيين"الاصوليين" حوله ،إذا لم يتفق الاصلاحيون بشكل نهائي على تسمية مرشهحم،وسط حالة من الانقسام أفرزتها مرحلة الرئيس الحالي محمد خاتمي.

فالمحافظون من جهتهم منقسمون على بعضهم ولم يحسموا خيارهم بعد أن عاد الى المربع الأول المحافظ المتشدد علي لاريجاني المدير السابق لمؤسسة الاذاعة والتلفزيون والمستشار الحالي لدى المرشد الاعلى،وقد تردد قبل ذلك أنه انسحب من السباق، مايعزز الرأي القائل ان تعدد أسماء المرشحين من المحافظين، يرمي الى تشتيت أصوات الناخبين لرفع أسهم رفسنجاني في منافسة مرشحي التيار الاصلاحي وأبرزهم الوزير السابق للتعليم العالي مصطفى معين.

فقد بات من تجربة الانتخابات التشريعية عام 2000 التي أفرزت انحسار نفوذ رفسنجاني،بعد أن تعرض الى التجريح القاسي، وربما الظالم أيضا، من اصلاحيين غلاة،أن مشهد اخفاق الرئيس السابق في الفوز بمقعد في البرلمان كما كان يشتهي ليراسه في مرحلة تالية، يظل في ذاكرة رفسنجاني الماض بعزم وقوة نحو تأكيد أهمية الدور الذي يعلبه لحفظ نظام الجمهورية الاسلامية من التداعي والانهيار.
وربما يأتي أيضا السباق مع كل من محسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري ومحمد باقر قاليباف قائد الشرطة المستقيل،اضافة الى علي أكبر ولايتي وزير الخارجية السابق المستشار الأعلى لخامنئي، ليعكس الرغبة في إظهار أن الولي الفقيه لن يتدخل هذه المرة لصالح أيٍّ من المرشحين حتى وإن كان بينهم رفسنجاني.
والمعروف أن رفسنجاني يرتبط بالولي الفقيه بعلاقة متميزة خاصة جدا وان الأخير صرح مرارا أن أحدا لن يشغل الفراغ الذي تركه رفسنجاني بعد انتهاء ولايته الرئاسية الثانية عام 1997،وأن كلمات المجاملة التي قالها خامنئي بحق الرئيس محمد خاتمي ،بقوله " قبل أن يأتي خاتمي" للتعبير عن اعتزازه به كخليفة قوي لرفسنجاني ، لم تستطع أن تخف مشاعره الخاصة نحو من عينه رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، الذي منحه صلاحيات واسعة عن طريق تعديل الدستور،ليصبح المسؤول عن رسم القضايا الاستراتيجية.

إحياء المؤسسة الدينية

لعبت الحوزة العلمية الدينية في قم، دورا بارزا وأساسيا في انتصار الثورة الاسلامية عام 1979 ، وفي جميع التحولات التي شهدتها ايران، الى أن جاءت الحركة الاصلاحية لتكشف أن هذه المؤسسة الدينية ماعادت تملك نفس القوة التي كانت عليها، خصوصا في التعاطي مع جيل الشباب،والاخفاق المرير في إسماع صوتها لهم، على الرغم من المصالحة المهمة التي أوجدها انتخاب خاتمي عام 1997،بين المؤسسة وعموم الثورة ونظام الجمهورية الاسلامية، وجيل الشبان الذين صوتوا لخاتمي متحدين كل الدعوات من المؤسسة لانتخاب منافسه رئيس البرلمان في حين÷ علي أكبر ناطق نوري.
واستثمر خاتمي بكل قوة ، ماقام به رفسنجاني خلال فترة ولايتين رئاسيتين من (1989 - 1997) ، في فتح الاجواء الثقافية، واستخدام لغة مرنة، الا أن اعتماده على جهاز المخابرات، أكثر من خاتمي، أدى الى تشويه صورته كثيرا لدى الجيل الذي لم يشهد الثورة الاسلامية ولم تهزه كل تفاصيلها المثيرة، ومنها جور رفسنجاني.

ومن هنا فان أمام رفسنجاني الذي أصبح يلقب بـ" آية الله " للاشارة الى انه أيضا من المجتهدين المرشحين لتولي كرسي المرجعية ولو غير العليا،مسرولية إعادة ترميم الحوزة الدينية وانقاذها من الانقسام الحاد الذي تمر به منذ انتخاب خاتمي،وإعادة ربطها بجمهور الشعب خصوصا الشبانٍ.

ويشعر رفسنجاني أن مهمته في بعث الدور الأساسي للمؤسسة الدينية،تظل خطيرة على ضوء التحولات الجارية في العراق، والتي يلعب فيها المرجع الديني آية الله علي السيستاني،دورا مفصليا، وهو بالمناسبة لايُحسب على نهج ولاية الفقيه المعمول به في ايران، رغم أن الجمهورية الاسلامية استثمرت دوره وانسجمت معه،لدعم أصدقائها في العراق الجديد.

ولقد خطفت النجف الأشرف بالعراق الأضواء عن قم المقدسة بايران، ويعتقد محافظون مقربون من خامنئي، أن عودة رفسنجاني مجددا الى سدة الرئاسة، يمكنه أن يعيد دور آيات الله وحجج الاسلام في قم لصالح رؤية نظام ولاية الفقيه.

وأمام التطور السريع الذي تشهده حوزة النجف حاليا بعد سقوط النظام السابق الذي كان يُضعفها خشية التأثر بالنموذج الايراني، فان على رفسنجاني الذي تربى في مدرسة قم واهتمامها الكبير بالسياسة على حساب العلوم الدينية الصرفة، أن يستفيد في عهد رئاسته المقبل(إذا تم) من حوزة قم التي يصل عدد طلاب العلوم الدينية فيها الى 44 الف طالب ديني في 360 مدرسة تابعة للحوزات الدينية ويدرّس فيها نحو 5 آلاف استاذ في الحوزة، وهم يستخدمون أحدث التقنيات ، منفتحين على العلوم الانسانية الحديثة كالفلسفة والقانون والعلوم السياسية، وعلى الفلسفة الغربية و ما ينشر عن عرب مهتمين بالعلاقة بين الدين والحياة.

ولكن طريق رفسنجاني (إذا ترشح وفاز) للامساك بالحوزة في قم لن يكون مفروشا بالزهور لماتشهده الحوزة الدينية من انقسام طغة عليها وأفرز اصطفافات جديدة في العقد الاخير جعلها تيارين سياسيين وفكريين اساسيين هما : تقليدي واصلاحي،وبروز نزعة قومية (فارسية) على حساب تلك التي تنادي بعالمية الثورة الاسلامية.

تعزيز الوفاق الوطني

لقد نجح رفسنجاني خلال الفترة التي سبقت مجيء خاتمي الى السلطة، في الامساك بعصا التيارات الايرانية العاملة داخل نظام ولاية الفقيه، من وسطها، وكان الجميع يتسابق في ترشيحه للانتخابات البرلمانية قبل توليه الرئاسة عام 1989،وايضا في الرئاسية، الا أن الوضع تغير الآن خاصة وأن رفسنجاني تعرض الى حملة اتهامات عن دوره في إطالة أمد الحرب مع العراق.

ويبدو أن رفسنجاني بدا واثقا من أنه يريد تعزيز الوفاق الوطني لمواجهة التحديات الخارجية وموضوع الملف النووي الشائك، ومن هنا أعلن ان واجبه الوطني والاسلامي يملي عليه أن يترشح اذا استمر المحافظون في الاختلاف حول مرشح وحيد.

تحسين العلاقة مع واشنطن

خلال فترة رئاسته حاول رفسنجاني تحسين العلاقات مع واشنطن،عندما ساهم في حل أزمة الرهائن الأمريكيين والغربيين في لبنان لكنه فشل لأسباب عديدة أهمها لأن الأمريكيين يريدون حوارا مفتوحا ومباشرا وليس في الغرف السرية كما تمت " ايران غيت" التي أدت الى عملية الافراج عن الرهائن الاميركيين في بيروت.

وتؤكد مصادر أن فوز رفسنجاني في الانتخابات القادمة سيجعله قادرا على تخطي عقبة الحوار المفقود مع واشنطن، وربما أيضا لانهاء الملف النووي وايجاد مخرج لأزمته المستعصية ومن غير رفسنجاني المتفاهم تماما مع المرشد، قادر على ذلك.

وبامكان رفسنجاني أن يواصل نهج خاتمي الذي سعى الى ابقاء ابواب الحوار مفتوحة مع الاتحاد الأوروبي، وحتى مع الولايات المتحدة إذ تشير أوساط عليمة الى أن عزمه على الترشيح للانتخابات لن يكون منفصلا عن أجواء التوتر الحالية مع الادارة الاميركية.

وإذا أظهر رفسنجاني المرونة المطلوبة بشأن الملف النووي (وهو متوقع) فستمنح فترة رئاسته " الثالثة" واشنطن المبرر لتعيد النظر في سياساتها نحو ايران,

هذه الورقة ستفيد كثيرا في ترجيح كفة الشيخ الرئيس،أمام منافسيه، لأن الشارع الايراني لايرغب في أي فى تصعيد مع «الشيطان الاكبر» بذريعة العراق والنووي، يصل الى حد المواجهة العسكرية، بعد مشاهدة النوذج العراقي.


وينظر الى الرئيس الايراني السابق بأنه لا يزال الشخص الوحيد القادر على انهاء الأزمة المزمنة مع واشنطن بترشيحه مجددا في الانتخابات الرئاسية المقبلة ،مستندا الى جدا قوي من آية الله خامنئي .
.



الأوفر حظا

كانت تتردد اسماء كثيرة للمشاركة في السباق الانتخابي مثل ميرحسين الموسوي (رئيس الوزراء السابق) ومصطفى معين (وزير التعليم العالي السابق) وموسوي خوئينيها (رئيس المحكمة العليا الاسبق) وغلام حسين كرباسجي (رئيس بلدية طهران سابقا) من المعسكر الاصلاحي وعلي اكبر ولايتي (وزير الخارجية سابقا والمستشارالسياسي لمرشد الثورة حاليا) وعلي لاريجاني (رئيس مؤسسة الاذاعة والتليفزيون سابقا وعضو المجلس الاعلى للامن القومي حاليا) ومحمود احمدي نجاد (رئيس بلدية طهران حاليا) وحسن روحاني امين عام المجلس الاعلى للامن القومي ،اضافة الى هاشمي رفسنجاني.

وبينما لم يحسم الاصلاحيون اختيار مرشحهم وهم يراوحون على مصفى معين ومهدي كروبي رئيس البرلمان السابق، الذي يريده خاتمي لخلافته من واقع أنه شريكه في قيادة جماعة علماء الدين المناضلين(روحانيون مبارز) بينما تراهن جبهة المشاركة الاسلامية التي يتزعمها شقيق خاتمي ، على معين.

ويُعتقد أن مجلس صيانة الدستور المعني بتأهيل المرشحين سيمارس لعبة الاقصاء للمرشحين الاصلاحيين، الأمر الذي دفع بالاصلاحيين، الى التلويح بالمقاطعة اذا تكرر ما جرى في الانتخابات التشريعية التي جرت في فبراير/شباط من العام الماضي.

حتى الآن لايبدو في الافق أن كرباسجي سيتقدم الى الترشيح فيما ميرحسين الموسوي لم يقرر خوض الانتخابات ، مايعني أن خيار الاصلاحيين سيكون محدودا بمعين وكروبي.

ومع دخول قائد الشرطة(المستقيل) محمد باقر قاليباف الذي يتمتع بشعبية كبيرة على خط الانتخابات الرئاسية، وتأكيد محسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري ، وأحمد توكلي النائب في البرلمان والمرشح للانتخابات الرئاسية الماضية، على خوض السباق، فان القائمة ستطول وتطول بانتظار الأيام القادمة.

ويعتبر قاليباف (43 عاما) الذي عين قائدا للشرطة بعد الاضطرابات الطلابية عام 1999 من اصلاحيي المحافظين وقد شارك في الحرب العراقية الايرانية (1980-88) وكان قائدا للقوات الجوية في الحرس الثوري.
ويتمتع قاليباف الذي يحمل شهادة دكتوراه في العلوم السياسية بشهرة واسعة وبسمعة طيبة بين الايرانيين بسبب حملاته ضد الجريمة حيث يعتبر اخصائيا في مجال الجرائم المالية وبسبب المكانة التي اعطاها للمرأة التي فتح ابواب الشرطة امامها.


وتشير معلومات الى حسن روحاني قد لايشارك رغم أنه الأوفر حظا بين المحافظين بسبب مرونته في التعاطي مع الملف النووي ، وهوحائز على دكتوراه في السياسة ويجيد الخطاب الدبلوماسي مع الأوروبيين ويجمع بين تأييد قطاع واسع من الاصلاحيين، ومرشد الثورة آية الله خامنئي اكثر من سائر المرشحين المحافظين.



* كاتب عراقي متخصص في الشؤون الايرانية



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إني أعترض البصرة والنفط ...طموحات مشروعة!
- أزمة سكانية في الأهواز أم رسالة انتخابية؟
- مقتل 25 جندي ايراني في مصادمات جديدة في الأهواز
- بين المحاصصة و الإنتخابات
- جدل تشكيل الحكومة العراقية
- هل نجح الأكراد في خطف لذة الانتصار من الشيعة ؟؟؟
- القائمة الشيعية في العراق ائتلاف انتخابي أم تحالف سياسي عابر
- لماذا تستعدي ايران العراقيين؟!
- المطلوب حوار ودي في العراق
- المجلس الوطني للاداب في الكويت يرفض اجازة مسرحية - براءة الح ...
- إني أعترض ..لماذا الحكيم؟؟
- وهم الديمقراطية الأمريكية في العراق
- عراق جديد ومعارضة
- إلغاء الآخر والحراك السياسي في العراق
- ألوان القائمة الشيعيةالانتخابية
- لن أشارك في الانتخابات
- أبحث عن وطن يأويني
- وبقيت لغة الحوار
- توقعات بحمام دم ساخن في النجف
- مجزرة النجف تنذربنشر التطرف في العراق الجديد


المزيد.....




- فعل فاضح لطباخ بأطباق الطعام يثير صدمة بأمريكا.. وهاتفه يكشف ...
- كلفته 35 مليار دولار.. حاكم دبي يكشف عن تصميم مبنى المسافرين ...
- السعودية.. 6 وزراء عرب يبحثون في الرياض -الحرب الإسرائيلية ف ...
- هل يهدد حراك الجامعات الأمريكية علاقات إسرائيل مع واشنطن في ...
- السودان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الاثنين لبحث -عدوان ...
- شاهد: قصف روسي لميكولايف بطائرات مسيرة يُلحق أضرارا بفندقين ...
- عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل بعد غزة إلى الضفة الغربية لترحيل ...
- بيسكوف: الذعر ينتاب الجيش الأوكراني وعلينا المواصلة بنفس الو ...
- تركيا.. إصابة شخص بشجار مسلح في مركز تجاري
- وزير الخارجية البحريني يزور دمشق اليوم للمرة الأولى منذ اندل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - هل سيتمكن رفسنجاني من الامساك بعصا الرئاسة من وسطها ....من جديد؟.