أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - خواطر حول الربيع العربي ( 4 )















المزيد.....

خواطر حول الربيع العربي ( 4 )


محمد أحمد الزعبي

الحوار المتمدن-العدد: 4154 - 2013 / 7 / 15 - 13:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


‏14 تموز‏ 2013
خواطر حول الربيع العربي ( 4 )
د. محمد أحمد الزعبي
1. صراع العين والمخرز :
هناك مثل شعبي مفاده أن " العين لاتستطيع مقاومة المخرز" . والعين هنا هي المواطن العربي الأعزل الذي لايملك للدفاع عن نفسه امام طواغيت الاستبداد سوى أسنانه وأظافره ، ولكن أيضاً إرادته الصلبة في الدفاع عن حريته وكرامته ، وعن بيته وعائلته ، وعن رغيف خبزه . اما المخرز فهو ذلك الشبيح أو البلطجي المدجج بالسلاح ، والذي يستطيع بضغطة واحدة على الزناد أن يمحو تلك العين من على خارطة الوجود . إنه الصراع إذن بين إرادتين ، إرادة الحياة ، وإرادة الموت ، بين عين من صنع الله ، ومخرز من صنع بعض " خلفائه على الأرض !! " .
الإشكالية التي تخفي بل تلتهم الحقيقة هنا ، هي أنه إضافة إلى الفارق المادي بين العين والمخرز ، من حيث أن أصحاب المخرز هم من يمتلك اليوم عملياً سلاح العلم العملي ، وملكوا ويملكون من خلاله سلاح التطورالتكنولوجي والصناعي ، والذي يأتي على رأسه صناعة المخرز نفسه ، هناك فارق آخر معنوي ، ألا وهو غياب الرادع الأخلاقي عند أصحاب المخرز، والذي ( غياب الرادع الأخلاقي ) نراه ونسمعه ونقرؤه ، صباح مساء في كافة وسائل الكذب والتدجيل والخداع ، والتي يضخونها في فضائياتهم على مدى 24 ساعة يومياً تحت مسمى وسائل الإعلام والإعلان !!.
إن ضعف الوازع الأخلاقي ( إن لم نقل غياب ) عند أصحاب المخرز ( والمعنيون هنا هم القيادات السياسية والأيديولوجية ، وليس الشعوب ) ، هوماسمح لهم بتطوير مخرزهم من بندقية الصيد ، إلى القنبلة الذرية ، وإلى أسلحة الدمارالشامل ، وإعطائهم لأنفسهم بالتالي " حق الفيتو " في مجلس الأمن الدولي ، ليحصروا العالم كله في بوتقة إرادتهم ، ونظرتهم الخاصة إلى العالم .
إنني لاأنكر أن أصحاب المخرز قد نجحوا في تأثيرهم على كل من الوعيين الفردي والاجتماعي ليس في بلداننا فقط ، وإنما أيضاً في بلدانهم هم ، وأنهم استطاعوا في كثير من الأحيان ، أن يسوّقوا لشعوبهم وللشعوب الأخرى ، مع منتجات مصانعهم المدنية والعسكرية ، صورة غير صحيحة عن ديموقراطيتهم . نعم لقد استطاع " مخرزهم " أن يفقأ عيوننا ، فأصبحنا دون أن نكون أطباء نطبق قسم أبو قراط ، أي أننا أصبحنا " لانرى ،لانسمع ،لا نتكلم " .
أمران مهمان نسيهما أو تناساهما أصحاب المخرز ، أولهما ، أن الله قد خلق للإنسان عينين اثنتين وليس عيناً واحدة فقط ، وبالتالي فإن المواطن الذي فقؤوا إحدى عينيه ، سيظل قادراً على الإبصار ، ومشاهدة كل مايدور حوله بالرغم من مخرزهم . أما ثاني الأمرين ، فهو أن فقدان البصر لايعني فقدان البصيرة ، بل إنه من المعروف علمياً وعملياً ، أنه إذا ضعف / فقد البصر قويت البصيرة ، وبالتالي فإن مخرزهم إذا مانال من أبصارهم ، فإنه لن ينال من بصائرهم ، وبالتالي من عزائمهم ، ومن إمكانية أن تتغلب أبصارهم وبصائرهم على مخارزعدوهم ، أي أن يعيدوا صياغة المثل الشعبي السابق ، بحذف حرف الـ "لا" بحيث يصبح هذا المثل : " العين البصيرة تستطيع مقاومة المخرزالأعمى " .

2. إشكاليات الديموقراطية
تمثل الديموقراطية بنظرنا الطريق الأقصر والأسلم والأعدل لتوظيف التعددية الإجتماعية والسياسية في خدمة الوحدة الوطنية ، وهي تتماهى ــ نظرياً وعملياً ــ مع شعار الحرية . ولابد أن تنطوي الديموقراطية الحقة بالضرورة على :
ــ الديموقراطية السياسية ( التعددية الحزبية ، التبادل السلمي للسلطة ، الدستور المقر من قبل الشعب ) ،
ــ الديموقراطية الإجتماعية ، ( مجتمع مدني قائم على القانون والمواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات
بين الجميع دون تمييز بينهم على أساس الجنس أو العرق ، أو الدين ، أو الطائفة ، او اللغة ، أو
الانتماء القبلي ، او الانتماء الجهوي )
ــ الديموقراطية الفكرية ( احترام الرأي والرأي الآخر ، وحرية التعبير عن هذا الرأي بالوسائل السلمية )
ــ الديموقراطية الإقتصادية (العمل حق وواجب للجميع وعلى الجميع،من لايعمل لايأكل، من كل حسب
قدرته ، ولكل حسب جهده ، المرأة صنو الرجل في العمل والتملك ، العمل الفكري صنو العمل البدني)

ــ الديموقراطية الثقافية ( حق الأقليات العرقية والدينية في ممارسة طقوسها الثقافية والإج الخاصة بها ) ،
وإذن فإن الديموقراطية التي نعنيها ، وندافع عنها ، لايجمعها جامع مع :
ديموقراطية " بالروح بالدم ..." ،
ولا مع ديموقراطية " أنصرأخاك ظالماً أومظلوماً "( لايسألون أخاهم حين يندبهم في النائبات على ماقال برهانا )
ولا مع ديموقراطية " أنا واخي على ابن عمي و أنا وابن عمي على الغريب " ،
ولا مع ديموقراطية الـ 99 % المعروفة والمؤسفة والمضحكة ،
ولا مع ديموقراطية نعم ولكن (نعم لصندوق الإقتراع ولكن ، بشرط ألاّ يأتي بهذه الجماعة أو تلك إلى سدة الحكم ) ،
ولا مع ديموقراطية " البلاغ رقم 1 " العسكرتارية ،
ولا مع ديموقراطية الحزب الواحد ، والأيديولوجية الواحدة ،
ولا مع ديموقراطية " الأقلية " ( القبلية ، أو الدينية ، أو الطائفية ، أو الجهوية ) .

إن ماأوردناه أعلاه ، لايلغي التساؤل الذي سيظل قائماً ومطروحاً حول :
أ ) أي من أنواع الديمقراطيات يمكن أن يحقق للشعب تلك الديموقراطية التي حددنا معالمها الرئيسية اعلاه ، والتي تمثل بنظرنا ( الديموقراطية الحقيقية ) ، هل هي :
الديموقراطية الرأسمالية ( آدم سميث وورثته ) ؟ ،
أم الديموقراطية الإشتراكية ( ديكتاتورية البروليتاريا / حكومة العمال والفلاحين ) ؟ ،
أم الديموقراطية الكارزمية ( المستبد العادل ) ؟ .
ب ) ماهو النظام السياسي ، الأقرب لهذه الديموقراطية الحقيقية، وهل هو :
النظام الرئاسي ؟ ، أم النظام البرلماني ، أم المختلط ، أم الوراثي ( ملكي ، أميري ، سلطني ، جملكي )
ج ) الإشكاليات التي يمكن أن يواجهها أي من تلك الخيارات أعلاه :
ــ إشكالية الصلاحيات الممنوحة للحاكم دستوريّاً في كل من هذه الديموقراطيات ،
ــ إشكالية الطلاق بين النظرية ( الدستور، القوانين ) والممارسة الفعلية (المستبد القاتل أو المستبد العادل)
ــ إشكالية الصراع بين قيم الحداثة (دولة الدستوروالقانون ) والقيم التقليدية ( دولة الأعراف ، العادات )
ــ إشكالية الصراع بين الحق (مطلب الحرية والكرامة مثلاً ) والقوة ( الطائرات والدبابات والصواريخ ،
والأسلحة الكيماوية ...الخ ) .

3. ثورة آذار 2011 السورية ، الأسباب القريبة والبعيدة :
لكل حراك شعبي ، أثورة كان أم انتفاضة ، نوعان من الأسباب : أسباب غير مباشرة ( بعيدة ) ، وأسباب مباشرة ( قريبة ) ، وبالنسبة للثورة السورية ، فإن أسبابها البعيدة تتداخل مع أسبابها القريبة ، بصورة يصعب معها تصنيف أسباب هذه الثورة في نوعين اثنين ، أحدهما غير مباشر( بعيد ) ، والآخر مباشر ( قريب ) ، ذلك أن جذور هذه الأسباب ، وثمارها المرة يتعلق بحكم عائلة الأسد الذي يمتد من 1970 ( إن لم نقل قبل ) وحتى اليوم ، والذي يشمل حكم كل من الأب ( حافظ ) والإبن الوريث ( بشار ) .

وتتمثل الأسباب ( البعيدة والقريبة ) المتداخلة للثورة ضد حكم عائلة الأسد بـ :
ـــ عدم شرعية النظام السياسي ، الذي قدم على ظهرالدبابة والطائرة عام 1970 ، وما يزال يسيطرعلى السلطة بواسطتهما حتى اليوم . بما يعنيه ذلك من تغييب كامل لمبدأ المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات ،وللديموقراطية والحرية ، وبالتالي لدور الشعب في كل من الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية .
الجيش والأمن ، في هذا النظام ، يحكمان الشعب ، وعائلة الأسد وشبيحتها يحكمون كلاًّ من الجيش والأمن ، تلك هي المعادلة التي سادت سورية خلال أربعين عاماً ونيّف ، أي خلال حكم كل من (الأب ) ووريثه ( الإبن ) .
ـــ السلوك الهمجي والوحشي للنظام الذي تجلى في أبشع صوره ، في عدد من المذابح الجماعية التي وصلت سكاكينها إضافة إلى صدورالرجال ، إلى أعناق الصغار ، وفروج النساء ، وفي تدمير البيئة ( الزرع والضرع ) تدميراً شاملاً لم يشهده حتى تاريخ الحروب بين الأعداء من قبل ، وفي تدمير المدارس والمستشفيات والمساجد والكنائس والبيوت السكنية في معظم مدن وقرى سورية على روؤس من وما فيها ، وبالتالي تحويل الجمهورية العربية السورية ، برّاً وبحراً وجواً ، إلى ساحة حرب " بالوكالة " بين أصحاب المصالح المتباينة والمتضاربة من الدول والجماعات القريبة والبعيدة ، .

4. بين شباب سورية وشباب مصر :
كنت قد بدات منذ بضعة أسابيع ، بكتابة مقالة بعنوان " أزمة دمشق تحل في القاهرة " ، ولكني توقفت عن كتابتها ، بسبب سرعة تغير شريط الأحداث التي مرت وتمر أمام أعيننا ، في كافة دول " الربيع العربي " ولاسيما في سورية ومصر . ولقد وقعت هذا اليوم ، وخلال قراءتي " لمقالات " المرحوم الدكتور عبد الرحمن الشهبندر ، والتي جمعها وحققها ونشرها السيد محمد كامل الخطاب بكتاب سماه " المقالات " ، على نص خطبة له ( الدكتور الشهبندر) بعنوان " الاتحاد الروحي والعلمي بين شباب مصر وسورية " ، والتي القاها على مجموعة من الطلاب السوريين الذين كانوا في زيارة لمصرعام 1936 ، والتي لجأ إليها ، بعد أن حكمت عليه سلطات الانتداب الفرنسي ( في سورية ) بالإعدام عام 1927 ، وقد كان ذلك ـ بطبيعة الحال ــ قبل اغتياله داخل عيادته الطبية عام 1940 في دمشق التي عاد إليها عام 1937 ، أي بعد ماسمي بالاستقلال الأول لسورية.
وسوف أقتطف من هذه الخطبة ، ما يشير إلى أن الدكتور الشهبندر مازال يعيش بيننا ، وبالتالي ، يسمع ويرى كل مجرى ويجري في سورية ومصر هذه الأيام :
" ... إن براعم المجتمع التي تستمد نضرتها من جعبة الحياة البشرية جيلاً بعد جيل ، هي الشباب . فهو يحوي سر الآباء والجدود ، ويحمل في جوانبه الشعور الحي والعاطفة الملتهبة والنشاط المندفع والحركة الدائمة ، وكم من جمعية بشرية كاد التاريخ يحكم عليها بالإعدام لولا شبابها الناهض ... وكأني بالشباب المصري أو التلاميذ المصريين ، وبالشباب السوري او التلاميذ السوريين ، قد ضاقوا ذرعاً بالأعمال الوطنية السياسية الهادئة ، من مقابلات ومذاكرات واحتجاجات وإقامة حفلات ونصب مآتم والسير في الأعراس أو في الجنائز ، وأحسوا بعفونة الركود فطلبوا الهواء الطلق والشمس المشرقة .
لقد هب الشباب المصري والشباب السوري في وسط هذه الغفلة المستحوذة ، فدارت دورة الحياة من جديد في القطرين الشقيقين .
وفي برقيات هذا الصباح ، أن المسيو دي مارتل ، المندوب السامي الفرنسي في سورية ، قال في حديثه لجريدة ( الانترانسجين ) الباريسية : إن الشبه بين اضطرابات القاهرة واضطرابات دمشق بارز جداً ، فالحركة في كليهما قام بها الطلبة وشبان المدارس .
نعم لقد ظهرت البراعم على ساق الغريسة ، فتحولت من عود يابس ، إلى فسيلة مورقة . وبقي عليكم ياطلاب الجامعات في العالم العربي ، أن تعملوا في هذا القرن ماعمله التلاميذ الجرمانيون في القرن الماضي قبلكم ، فتؤلفوا اتحاداً فيما بينكم يضم جميع التلاميذ ، في العالم العربي ، ويكون الأساس العلمي الروحي للاتحاد العربي المنشود . " ( أنظر : الدكتور عبد الرحمن الشهبندر ، المقالات ، منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية ، دمشق 1992 ، ص 62 ــ 66 ) .

ــــ انتهى ــــ



#محمد_أحمد_الزعبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر حول الثورة السورية (3) مؤتمر التناقضات في الدوحة
- خواطر حول الثورة السورية (2) / G8
- خواطر قابلة للنقاش حول الثورة السورية
- ماوراء جنيف وما وراء الوراء
- ثورة آذار 2011 ومؤتمر جنيف2
- علم الإجتماع في الوطن العربي
- خواطر حول الإخوان المسلمين والثورة السورية
- عامان والثورة مستمرة
- في سورية : انتفاضة أم ثورة ؟
- ثورات الربيع العربي بين الرأي والرأي الآخر
- بشار الأسد وحكاية العصابات المسلحة
- نداء أخوي ثان
- المعارضة السورية في ميزان النقد ، مساهمة في التحليل والحل
- الدفاع عن الرسول : نعم ولكن!
- النظام السوري إلى أين؟
- حزب البعث وسرطان الطائفية
- التغير الإجتماعي بين الإصلاح والثورة الحالة السورية نموذجاً
- ليس من رأى كمن سمع
- جيش الأسد : من مذبحة الحولة إلى مجزرة تريمسة
- نداء أخوي


المزيد.....




- من أثينا إلى بيروت.. عمال خرجوا في مسيرات في عيدهم فصدحت حنا ...
- بيربوك: توسيع الاتحاد الأوروبي قبل 20 عاما جلب فوائد مهمة لل ...
- نتنياهو: سندخل رفح إن تمسكت حماس بمطلبها
- القاهرة وباريس تدعوان إلى التوصل لاتفاق
- -حاقد ومعاد للسامية-.. رئيس الوزراء الإسرائيلي يهاجم الرئيس ...
- بالفيديو.. رصد وتدمير منظومتين من صواريخ -هيمارس- الأمريكية ...
- مسيرة حاشدة بلندن في يوم العمال
- محكمة العدل الدولية ترد دعوى نيكاراغوا
- خردة الناتو تعرض في حديقة النصر بموسكو
- رحيل الناشر والمترجم السعودي يوسف الصمعان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - خواطر حول الربيع العربي ( 4 )