دعوة لوضع مقاييس موضوعية لاي ثورة ..ضرورة دعم صروح الثقافة ك-الاداب-

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 14:13
المحور: الادب والفن
    

- دعوة لوضع مقاييس موضوعية لاي ثورة
مقياس اي ثورة عربية هي ان تخصص اموال الشعوب لمن يستحقها من التقدميين وليس باستيلاء الرجعية الاخوانجية والسلفية لانها تكون ردة وانحطاط وليس ثورة والشعب الذي ينتخب اخوانجيا هو لم يخرج من شرنقة التخلف والعبودية

استاذ سماح ادريس كما تعرف هناك امكانية التصوير ملفات بي دي اف واغلب المحركات و دور عرض الكتب تفعل هذا..وسيكون ممتعا الاطلاع على ارشيف قيم لشعراء العرب وستكون مخزونا اساسيا للفكر التقدمي وللابحاث و الدراسات و رسائل الدكتوراه..وهناك موقع كالحوار المتمدن ربما ترى انه اكثر شعبية من كل مواقع النفط كالحياة وغيرها رغم انه مجاني و تطوعي..شخصيا اتمنى ان تكون هذه الشعوب قادرة على ادارة حاضرها لكانت بدلا من ان تذهب الاموال الى الفكر التكفيري والظلامي كالحياة والجزيرة والشرق الاوسط والعربية تذهب لدار نشركم ولامثاله من دور نشر تقدمية ولكن ربما في المستقبل؟؟؟ انا شخصيا انشر كل ما اكتبه شعرا او غيره مجانا ولدي ثروة هي حوالي مليوني زائر وحتى احوالي افضل ممن اعرفه يشتغل كالعبيد مع الجزيرة والعربية اتسائل ماذا حققوا..هناك من يقدر و لو كان جهد تطوعي ترى ثمرته فيما بعد المهم العمل من اجل الانسان..وربما اعمل دار نشر صغيرة عربي فرنسي للشعر تطوعية و بلا ربحية قريبا..اذا اقنع هذا المشروع الجهات المسؤولة فانهم يمولون بتشغيل شخص وربما اكثر؟؟وتكون الاداب بارشيفها فرصة للاستفادة من تراثها واسباب شعبيتها؟؟؟لا اعرف ما هي امكانية هذا العمل الجمعياتي في البلاد العربية؟
...................
لييج - بلجيكا
حزيران 2013

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل