شعارات سياسية مطلبية - للمجلس التشريعي الفلسطيني - من اجل قوانين الانتخابات

خالد منصور
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني

الحوار المتمدن-العدد: 1183 - 2005 / 4 / 30 - 11:01
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

من أدب الانتفاضة الفلسطينية
هتافات المسيرات والتظاهرات

شعارات للمجلس التشريعي-- حول قوانين الانتخابات


يا مجلسنا شو سويت
روّح روّح على البيت
*************
يا تشريعي خذ قرار
بكفي بكفي استهتار
*************
لانتخبات بدها تصير
وهذا المجلس بدو يطير
*************
لا لا للتأجيل
يالله قرّوا هالتعديل
*************
بدنا نعدّل هالقانون
والنسبية نصّه تكون
*************
صوت الشعب والله عالي
والتشريعي لا مبالي
***************
يا تشريعي قرّر قرّر
والقانون بدنا نمرّر
**************
والقانون نص بنص
دوائر نسبي نص بنص
**************
يا تشريعي اليوم يومك
صوت الشعب صحّا نومك
***************
استقيلوا يا نواب
حتى نكرّس لانتخاب
**************
اسمع اسمع يا فتّوح
ريحة لعبه والله تفوح
خفّف خفّف هالجروح
قبل المجلس بكره يروح
***************
روح بيتك باحترام
وجنّب نفسك لاتّهام
**************
اجلس اجلس يا مجلس
وانسى شغلك بالبزنس
**************
ليش تلف وليش تدور
خلّي اللعبه على نور
**************
امتيازات وسيارات
ومعاشات للممات
*************
كل الشعب موحدين
من رام الله لجنين
***********
الجماهير هيكا بدها
انتخبات في موعدها
**************

كوتا كوتا للنساء
رمز العزّه والإباء
************
كل الناس الفهمانين
على الكوتا متفقين
************
مع الكوتا على طول
والرجعية بدها تزول
*************
هالنواب مرتاحين
عالكراسي ممسمرين
عطلوها القوانين
حتى يظلوا مأبدين
*************
تشريعات سنّيتوها
لخدمتكم كيّفتوها
*************

خالد منصور
20/4/2005

#خالد_منصور (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل