أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر منصور يعكوب - أطفال














المزيد.....

أطفال


عمر منصور يعكوب

الحوار المتمدن-العدد: 4107 - 2013 / 5 / 29 - 00:51
المحور: الادب والفن
    


أطفال ابتدئنا
قلوب ك السماء
لا حدود للصفاء
تعرف فقط اثنين
ابتسامه و بكاء
أرواح نقيه ،، عفويه
و كيف لا
و نحن جديدين في
جبروت الانسانيه
و نكبر و صباحنا
... غير ذاك الصباح
و مسائنا غير
ذاك المساء
و ذاك الطفل
ننظر اليه ب جفاء
حتى للطفل ننسى
و في لعبه الحياه نسعى
و ننغمس و تصبح
طفولتنا ذكرى
إلى أن نسأل ماذا جرى ؟؟
هل السفن فوق
الجبال أبحرت
و هل الأنعام فوق
البحار بدأت ترعى
و من الذي سوف اسقي
و من ذا الذي يستحقُ
أن يُسقى
و في كل يوم نشقى
و يأتي العشقَ
و يبدأ من جديد
ذاك الطفل الذي
كنا عنه نحيد
و تبدأ الامنيه
و تُغنى الأغنية
و تنهال القبل
كأن هناك لا غد
و لايرى غيره احد
طفلاً تشابكت يديه
و ينظر تلك النظره
التي لا مطلب لها يرد
ف ويحك إيه العشق
كيف تفعل كل ما تريد
أي سحر تحمل
الكل يصبح لك عبيد






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكأس الذي لا ينفذ ابدا
- يموت النخل و يبقى الشجر العالي ينافس
- يعطي الحب
- خبز خبز
- الشوق و الحزن
- وساده العاشقين
- اقتربي أكثر
- الثوب الابيض
- كلمات عامل عاشق
- ناحت النايحه
- كم جميله تلك القيم عندما تكون فقط كلام
- شمعه تحترق
- بغداد
- قتل الانسان العراقي


المزيد.....




- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما
- 7مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر
- 4مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر
- تحقيقات أميركية تكشف زيف الرواية الإسرائيلية بشأن مقتل أستاذ ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر منصور يعكوب - أطفال