أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فرح محمد - ثوري .. لِ أجلكِ أنتِ














المزيد.....

ثوري .. لِ أجلكِ أنتِ


فرح محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4104 - 2013 / 5 / 26 - 07:58
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


أن تكوني مُطلقة خيرٌ لكِ من أن تكونِي خادمة بمنزلِ أحدهم نهاراً ,

و جاريه لهُ ليْلاً !

فرجل لا يجمعكِ به إلا مأذون وعقد , ولا يصلكِ به إلّا سقف تداعت جُدرانهُ

وتلاشتْ روابطه وأحلامه لحاجةٍ ما في الانسانيةِ .. عليْكِ أن تُغادريه .

فلن يكونَ للمجتمع وقتها وقفه معكِ عندما تتجرّعينَ مراره القهر وحُرقه الدمع ,

ثوريِ من أجل بقائُكِ حُرة إن كُنتِ لا تري ان حياتك معهُ لا معني لها

سوي قطعه ورقه صماءّ وبيت من سجن وزوج سجاانّ , ان لم يكن هذا

حُلمك لا تتردي في كسر القيد هذا والعودة الي احلامكِ مُجددآ , فلن

يُفيد المجتمع ما هي تبِعات حياتك ولا كيف كانت هي حياتك , فالطلاق

شريعهَ الله علي الارض فلا تخجلِ من رُخصه شّرّعها الله عز وجل لكِ

وإن كُنتِ تخافين المُجتمع واحاديثهُ المُزيفه فاعلمِ ان المجتمع لمّ ولنّ

يُرضيهِ شئ فلا تتمسكِ بأفكار باليه قد تُحولّ حياتكِ لِ كومهَ من جحيمّ

ثوريِ فَ أنتِ انسان له حقوق قبل ان يُطالب بواجبات ..لِ فرح محمد



#فرح_محمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زواج القاصرات:
- شويه كلام ع الماشي :
- تاريخ صلاحيه


المزيد.....




- سحر دليجاني المعارضة الإيرانية: الحرب على إيران ليست دفاعًا ...
- أهم تدخلات وزارة شؤون المرأة خلال العام الأول لتولي حكومة د ...
- النساء لا يتملّكن.. مصريات محرومات من حيازة الأراضي الزراعية ...
- فارسين أغابكيان.. أول امرأة تقود الدبلوماسية الفلسطينية
- دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة
- الناشطتان الإيرانيتان نرجس محمدي وشيرين عبادي تطالبان بوقف ف ...
- بليز ميتروويلي أول امرأة تقود جهاز الاستخبارات الخارجية البر ...
- جلسة نقاش عن حلقة بنلف في دواير من بودكاست راقات
- أول امرأة وأفريقية تتولى المنصب.. كيرستي كوفنتري تتسلم المفت ...
- “بالخطوات” التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالجزائر 2025 عبر ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - فرح محمد - ثوري .. لِ أجلكِ أنتِ