أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - ثورة آذار 2011 ومؤتمر جنيف2















المزيد.....

ثورة آذار 2011 ومؤتمر جنيف2


محمد أحمد الزعبي

الحوار المتمدن-العدد: 4101 - 2013 / 5 / 23 - 15:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولاً ـ الثورة السورية : ثورة من ؟ ضد من؟ ولماذا؟
إن ثورة آذار 2011 السورية ، هي ثورة الشعب السوري ، ضد فئة فاشية حاكمة ، استغلت تعاطف الغالبية الساحقة من الشعب السوري مع وحدة عام 1958 ، ووقوفه ( الشعب السوري ) عام 1961 ضد انقلاب 28 إيلول الإنفصالي ، حيث تسللت بداية إلى ثورة الثامن من آذار 1963 ، ومن ثم إلى المراكز القيادية في حزب البعث العربي الإشتراكي و الجيش العربي السوري ، ومن خلالهما ( الحزب والجيش ) إلى سدة الحكم عام 1970 .
إن ثورة آذار 2011 إذن ، هي ثورة استعادة سوريا الوطن والشعب ، سوريا الحرّية والكرامة ، من براثن هذه الفئة الفاشية الحاكمة ،التي اختطفتها منذ ذلك التاريخ (1970) ، وحتى هذه الساعة .
لقد بلغت ضحايا ثورة آذار ضد حكم عائلة الأسد ، وبحسب ماذكره الدكتور عزمي بشارة ، مدير المركز العربي للأبحاث ، مساء يوم الإثنين ( 20.5.13 ) : أكثر من 100000 شهيد ، و400000 معاق ونصف مليون بيت مدمر، ولا نعرف كيف ستكون هذه الأرقام عند انعقاد مؤتمر لافروف ــ كيري في جنيف في الأسابيع القادمة .
إننا نعتقد أن على رعاة مؤتمر جنيف ، أن يقفوا على الأسباب البعيدة والقريبة لثورة الشعب السوري ضد نظام بشار الأسد النيروني الفاشي ، لكي يقتنعوا أن جهودهم في محاولة الجمع بين القاتل والضحية في جنيف سوف
لن تزيد على كونها جهود عبثية وضائعة ، حتى مع افتراض حسن نية هؤلاء الرعاة .

ثانياً ـ الأسباب البعيدة / غير المباشرة للثورة :
1. البعد الطائفي ـ العسكري لكل من : ثورة 8آذار 1963 ، حركة 23 شباط 1966 ، حركة حافظ الأسد التصحيحية 1970 ، والدعم الدولي والإسلامي والعربي لهذه الحركة الأخيرة ( التصحيحية !! ) .
2. تبني انقلابيو 8 آذار 1963 قانون الأحكام العرفية الذي سنه انفصاليو عام 1961 . وتوظيفه في خدمةنظام عائلة الأسد ، سواء في زمن الأب ( حاظ ) ، أم في زمن الإبن ( بشار) .
3. الهزيمة العسكرية لمصر وسوريا والأردن أمام إسرائيل عام 1967 ، واحتلال إسرائيل لكل من هضبة الجولان ، وسيناء ، والضفة الغربية وقطاع غزة .
4. الشبهة التي دارت وتدور حول البلاغ 66 الذي أصدره وزير الدفاع السوري ( حافظ الأسد ) حول سقوط القنيطرة ، قبل سقوطها بيد إسرائيل في حرب حزيران 1967، وأيضاً حول تحريرها الكاذب عام 1973 .
5. الممارسة القمعية لنظام حافظ الأسد المهزوم ، كي تبقى أسرار حربي 1967 و1973 غيرمعروفة وغيرمكشوفة للرأي العام السوري والعربي والعالمي .
6.احتلال لبنان عام 1976 ، بموافقة إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ، وتصفية المقاومتين اللبنانية والفلسطينية ، لصالح حزب الله وإسرائيل .
7. مذابح أواخر السبعينات ، وأوائل الثمانينات في كل من حلب وجسر الشغور وسجن تدمر ومدينة حماة ( على سبيل المثال لاالحصر) والتي بلغت ضحياها عشرات الألوف من القتلى ، ومثلهم من المفقودين ، وأضعافهم من المعتقلين ، ناهيك عن القانون 49 لعام 1980 والذي يحكم بالإعدام على كل من يثبت مجرد انتمائه لجماعة الإخوان المسلمين في سورية ،
8. توريث حافظ الأسد السلطة لولده بشارعند وفاته عام 2000 م ، لكي يتابع بدوره المحافظةً على أسرار هزيمة والده عام 1967( بما في ذلك أسرار البلاغ 66 ) وما قبلها ( الهزيمة ) وما بعدها .
9. الصمت على احتلال اسرائيل لهضبة الجولان منذ عام 1973 وحتى اليوم ، والمفاوضات السرية معها لإيجاد حل شكلي لمسألة الجولان ، مقابل التخلي عن القضية الفلسطينية ، والاعتراف باسرائيل .

ثالثاً ـ الأسباب المباشرة للثورة :
1. انبلاج فجرالربيع العربي في تونس ومصروليبيا واليمن ، ورحيل كل من : بن علي ، وحسني مبارك ، ومعمر القذافي ، وعلي عبد الله صالح ، بعد سقوط أنظمتهم الديكتاتورية والفاسدة بيد شعوبهم .
2. حادثة تلاميذ إحدى المدارس الابتدائية بدرعا ( كتابة بعض التلاميذ على جدران المدرسة ( جاك الدور يادكتور ) . ورد فعل ممثلي السلطات الأمنية بدرعا ، ولاسيما المقربين من عائلة الأسد ، رداً بذيئاً ، بعيداً عن كل التقاليد والأعراف العربية والإسلامية ، بله القبلية والعشائرية السائدة في محافظة حوران ( درعا ) .
3. أول خطاب لبشارالأسد في البرلمان السوري بتاريخ 30.03.2011 ، أي بعد خروج أبناء درعا إلى الشارع دفاعاً عن حريتهم وكرامتهم ،وبصورة كاملة السلمية ( الله ، سورية ، حرية وبس ) بتاريخ 18.3.2011 ، وبعد إطلاق النار عليهم ، وقتل العشرات منهم ، حيث توقع الناس ، أن يعتذر من أهالي درعا ، وأن يعد بمعاقبة المسؤولين الذين أهانوا كرامتهم ، ولكنه بدلاً من ذلك أعلن أنه مستعد للقتال والمجابهة ، ( إذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها ) مع اعترافه بأن مطالب المتظاهرين مطالب مشروعة .
هذا ومع العلم أنه لم يرد على لسانه في هذا الخطاب أي ذكر للعصابات المسلحة ، التي لم يخل منها أي من خطاباته أو مداخلات مرتزقة نظامه الإعلامية لاحقاً .

رابعاً ـ الثورة السورية ومؤتمر جنيف :
تدعي أوربا وأمريكا وبعض الأنظمة العربية والإسلامية أنها تريد رحيل بشار الأسد ، وترغب بل وتعمل بالمقابل روسيا وإيران وحزب الله وبعض الأنظمة العربية والإسلامية على بقائه . واعتمادا على المواقف اللفظية الداعمة للثورة ( المجموعة الأولى )، والمواقف العملية الداعمة لنظام بشار الأسد( المجموعة الثانية ) ، فإن المراقب للسلوك العملي والميداني لكلا الطرفين خلال أكثر من عامين من عمر الثورة يدرك ، دون عناء، عدم وجود خلاف حقيقي بين الطرفين ، وأن الموضوع لايعدوأن يكون تقاسماً للادوار، يهدف تطبيقياً إلى ضرورة أن يستمر الصراع الدموي في سورية إلى أجل غيرمسمى، بحيث تتحول ماسبق أن استحقت وصف " قلب العروبة
النابض " ، والتي سبق ربيعها ( ربيع دمشق ) " ربيع تونس" بعقد كامل من الزمن ، إلى جثة هامدة ، لاتستطيع الوقوف على قدميها قبل عدة عقود ، تكون المنطقة كلها خلالها بيد الدول الكبرى ، ومن خلالها بيد الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة .
إن محاصرة النظام السوري الذي تسانده قوات ضخمة من حزب الله اللبناني والنظام الإيراني لمدينة القصيرمنذ بضعة أيام ، إنما يصب عملياً في طاحونة مؤتمر جنيف ، الذي هو منتج " روسي ـ أمريكي " مشترك هدفه القريب والمتوسط والبعيد منع الثورة السورية من تحقيق هدفها الشرعي والديموقراطي ، في إسقاط نظام بشار الأسد الموالي لهم ، وذلك من أجل استمرار " لعبة الصمت " على احتلال هضبة الجولان ، نصف قرن آخر ، يتم خلاله ربما تهويد الجولان ، وربما التنازل عنه ، كما حصل في حالة لواء اسكندرون .

لايحتاج المرء لكثير من التحليل والذكاء ، ليفهم أن إعلان أوباما عن وجود عناصر إسلامية متطرفة ( جبهة النصرة ) تقاتل إلى جانب الجيش السوري الحر ، إنما كان يمثل إعطاء الضوء الأخضر لبشار الأسد لكي يولغ في دماء الشعب السوري ، ولروسيا لكي تتابع تزويد هذا النظام بالأسلحة الفتاكة ، وللجامعة العربية لكي تعيد النظر في موقفها من المسألة السورية برمتها ، وهو مابدأنا نلاحظه في موقف دول هذه الجامعة ، ومن بينها ، ــ وهذا مع الأسف الشديد ــ الموقف المصري ، أو قل موقف الإخوان المسلمين في مصر (!! ) .
إن القرار الروسي ـ الأمريكي ، بتحويل سورية إلى " مقبرة الربيع العربي " على حد تقدير البعض ، هو الذي يقف وراء مهمة الأخضر البراهمي الغامضة ، وتصريحات بان كي مون المتناقضة ، وتأتآت نبيل العربي ذات الوجهين ، وبالتاليً وراء الاتفاق الروسي ـ الأمريكي ، حول إحياء مؤتمر جنيف ، وإخراجه من غرفة العناية المشددة ، ووضعه فوق طاولة المفاوضات ، بين الثورة والنظام ، مع إضافة رقم 2 إلى إسمه الأصلي (!! ) ، وأيضاً وراء الصمت الدولي ، المشفوع ببعض التهديدات الناعمة والكاذبة ، على اشتراك عشرات الألوف من الجنود الإيرانيين وميليشيلات حزب الله ، في محاصرة مدينة القصير منذ بضعة أيام ، وتدميربيوتها فوق رؤوس ساكنيها ، بمن فيهم الأطفال والنساء والشيوخ .
إن مذبحة طائفية تنتظر 40000 مواطن في القصير، إذا ماقدر( لاسمح الله ) لشبيحة ووحوش بشارالأسد وحسن نصر الله والخامنئي دخول هذه المدينة المحاصرة .

إننا نعتقد أن ثورات الربيع العربي ، قد فاجأت الدول الصناعية الكبرى في العالم ، ولم يكن أمام هذه الدول سوى محاولة احتواء هذه الثورات ، على النحو التالي :
ــ التأييد الشكلي لثورتي تونس ومصر ، و السكوت المدروس على إقصاء ابن علي وحسني مبارك عن الحكم ،
حيث أدركت هذه الدول أن هذين الرئيسين ، لم يعودا في وضع يؤهلهما لخدمتها ، بعد أن أصبحا منبوذين
ومكروهين من شعبيهما ،
ــ العمل الممنهج على احتواء الثورتين الليبية ( ثورة 17 فبراير/ شباط 2011 ) واليمنية ( ثورة 3 فبراير
2011 ) ، عن طريق إدخال منظمة الأمم المتحدة في الموضوع ، سواء بالتدخل المباشر في ليبيا
( قرار مجلس الأمن رقم ، 1973 تاريخ 17.3.2011 ) ، أوالتدخل غيرالمباشر في اليمن ( الوسيط
الأممي جمال بن عمر ) .
ــ محاولة حل الأزمة السورية ، عن طريق الجمع بين الحلين الليبي واليمني ، ولكن بصورة معكوسة ، بحيث
تتولى موسكووطهران تزويد النظام السوري بالأسلحة النوعية المتطورة التي تساعد بشار على الصمود في
وجه الثورة والجيش الحرأطول مدة ممكنة ، بينما تطلق أمريكا وحلفائها ( ولا سيما إنجلترا وفرنسا ) التصريحات الإيجابية الموالية للثورة السورية والمعادية لطهران ، وتعلن عن مساندتها للثواروتقديم بعض اشكال الدعم غير العسكري لهم ، هذا إضافة إلى الدور الرمادي لكل من كوفي عنان والأخضر البراهيمي ( كممثلين لبان كيمون ) في محاولة احتواء هذه الثورة على غرار " الحل اليمني " الذي رعته وحمته ونفذته ــ عمليا ــ دول الخليج العربي ، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية .
إن مؤتمر جنيف ( مؤتمر لافروف ــ كيري ) المزمع عقده في الأسابيع القادمة ، لايعدو بنظرنا أن يكون سوى واحد من مخططات هذا الإحتواء .
خلاصة :
يبدو أن أنظمة أمريكا وإنجلترا وفرنسا جادة حقاً بمسالة تغيير بشار الأسد ، ولكن على طريقة تغيير علي عبد
الله صالح في اليمن ( الحل اليمني ) المتمثل بالتضحية بالرأس ، مقابل بقاء الجسد (!!) . إن مالا تعرفه جيداً
تلك الدول الكبرى ، ولكن الثورة السورية تعرفه جيداً هو أن النظام السوري غير النظام اليمني ، ذلك أن عائلة الأسد ، قد كوّنت خلال أكثر من أربعين عاماً نظاماً أمنياً متماسكاً ، يترابط فيه الرأس مع الجسد ، ترابطاً عضوياً ومصيرياً ، بحيث أن إزاحة أو إزالة رأس النظام ،عن كرسي الرئاسة ، سوف تؤدي عملياً إلى انهيار النظام برمته ، حتى ولو أرادت دول مؤتمر جنيف 2 غير ذلك . ولذلك فنحن نعتقد جازمين بأن مؤتمر جنبف ، ــ حتى ولو عقد ــ فإن الفشل الذريع هو ماينتظره . والله أعلم .



ـــــ انتهى ـــــ



#محمد_أحمد_الزعبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علم الإجتماع في الوطن العربي
- خواطر حول الإخوان المسلمين والثورة السورية
- عامان والثورة مستمرة
- في سورية : انتفاضة أم ثورة ؟
- ثورات الربيع العربي بين الرأي والرأي الآخر
- بشار الأسد وحكاية العصابات المسلحة
- نداء أخوي ثان
- المعارضة السورية في ميزان النقد ، مساهمة في التحليل والحل
- الدفاع عن الرسول : نعم ولكن!
- النظام السوري إلى أين؟
- حزب البعث وسرطان الطائفية
- التغير الإجتماعي بين الإصلاح والثورة الحالة السورية نموذجاً
- ليس من رأى كمن سمع
- جيش الأسد : من مذبحة الحولة إلى مجزرة تريمسة
- نداء أخوي
- الخامس من حزيران 1967
- خواطر شاهد عيان الخاطرة العاشرة
- ثورة آذار السورية بين إشكاليتين
- في الذكرى الرابعة والستين لنكبة فلسطين
- حول مؤتمر المنبر الديموقراطي السوري في القاهرة


المزيد.....




- إيلون ماسك ينتقد مجددا مشروع قانون الإنفاق الذي اقترحه ترامب ...
- مقتل 20 شخصًا بينهم أطفال في غارة على سوق مزدحم في مدينة غزة ...
- بالصور: المشاهير يتوافدون على البندقية لحضور حفل زفاف جيف بي ...
- عودة 36 ألف لاجئ أفغاني من إيران في يوم واحد
- مظاهرات تطالب بإسقاط الرئيس الصربي بشبهة فساد
- جيش الاحتلال يلقي منشورات في غزة تتضمن آيات قرآنية
- مظاهرات إسرائيلية ترفض صفقة تبادل جزئية
- المجلس الإسلامي السوري يعلن حلّ نفسه
- أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة
- محللون: مستقبل نووي إيران بات غامضا وإسرائيل ستعتمد التعامل ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - ثورة آذار 2011 ومؤتمر جنيف2