أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان طه حسين رهَكَ















المزيد.....

الفنان طه حسين رهَكَ


قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4100 - 2013 / 5 / 22 - 08:20
المحور: الادب والفن
    


يجب ان يكون درس الموسيقى مادة أساسية في المناهج التعليمية
بدايتي الفنية مع أغاني الأطفال ومايزال اهتمامي كبير بها
أدعو الى مؤتمر خاص يبحث أهمية الموسيقى في المدارس الابتدائية ورياض الاطفال
إلغاء مادة الموسيقى من مدارسنا تخريب متعمد
من مشاغلي الان تاليف وتلحين أغاني فلم ( السياب) الذي سيعرض في بغداد
سيصدر لي ( ألبوم) أغاني الأطفال ضمن بغداد عاصمة الثقافة العربية

منذ صغره وطفولته عشق الغناء والموسيقى وكان متأثرا بعمالقة الغناء العراقي ، يحلم دائماً بأن يكون له شان في الغناء والموسيقى ودفع به هذا الحلم إلى محاولة الالتحاق بمعهد الفنون الجميلة ولم يفلح.. ليواصل بعدها دراسته في معهد اعداد المعلمين ليتخرج منه بعد بضعة سنوات متخصصا بالموسيقى، في الوقت الذي كانت فيه المؤسسة الوحيدة الني ترعى الفن والفنانين ( والموسيقى ضمنا) قد تكون مغلقة او من المستحيل النفاذ من خلالها خاصة للفنان موقفا فكريا وغير محسوب على حزب السلطة او من المقربين لها ... وهذا حال غالبية الفنانين الملتزمين بقضايا الناس والذين يعتبرون الفن وسيلة تثقيفية ومتعة انسانية بعيدة عن التطبيل لحزب السلطة وفنها الهابط وماكان منه الا ان يتجه الى التعليم متنقلا بين مدارس خارج العاصمة وضواحيها معلما يحمل مشروعه في موسيقى الطفل ، مستندا الى خبرته ودراسته وإنتقاءه لألحان تعتمد في جوهرها الذوق الرفيع ... والحس العالي .. ليؤسس لموسيقى وغناء الاطفال درسا خاصا ينتج من خلاله الحانه وبامكانيات بسيطه ، قاده هذا الاصرار على اكتشاف اصوات جميله ليخلق من خلالهم فرقة موسيقية يحيي فيها الامسيات والاحتفالات في المناسبات الوطنية والمدرسية ‘وحضيت اغنياته والحانه ..بنجاح واسع حيث باتت تردد في المناسبات دون أن يعلم الناس من هو الملحن..
ومنذ تخرجه عمل على تأسيس أكثر من فرقة للأطفال في بغداد وضواحيها ، حيث أين ماحل معلما في مدرسة ما ، كانت لمساته ، وبصماته واضحة ، تاركا أثرا كبيرا في تأسيس تلك الفرق الغنائية للأطفال ، والتي قدمت الكثير من الأغاني عبر النشاطات المدرسية ، والتي بث أغلبها ضمن برامج الأطفال في الإذاعة والتلفزيون في عقد السبعينات من القرن الماضي ، وكان له دور في تأسيس فرقة الأطفال الغنائية المركزية في بغداد ، والتي شاركت في مهرجانات عربية ودوليه ، وكانت لمشاركته في " مهرجان الشبيبة " في برلين العاصمه الشرقية لألمانيا نهاية السبعينات ... نقمة حقيقية على حياته الشخصية ونشاطاته الموسيقية........
وإثر هذه المشاركة وبعد عودته الى الوطن عام 1978 واجه الفنان الكثير من المضايقات والملاحقات والأستدعاءات فما كان منه إلا أن يغادر الوطن مرة أخرى نهاية العام 1979 الى برلين حيث درس هناك الموسيقى .. ايضا ..
بعد إكمال دراسته في إلمانيا ، لم يستطع الفنان طه حسين العوده الى وطنــه .. لكنه فضّل أن يذهب الى بلد عربي ، ليعاود نشاطه فيما رسمه لنفسه من خط مهم في موسيقى الأطفال .. ومن هنا أختار أن يكون في دمشق حيث عاد اليها من برلين ... حاملا مؤلفاته الموسيقية.
استقر الفنان طه حسين في دمشق عام 1981 وبدأ بتأسيس فرقته الموسيقيه من خلال إحدى المؤسسات الفلسطينية وكذلك فرقة أطفال فلسطين وهناك أنجز الكثير من الألحان الغنائية والموسيقى التصويرية للكثير من المسلسلات التلفزيونية والأعمال المسرحية للفرقة القوميه السورية ومنها " فضيحة في الميناء " لمخرجها السوري أيمن زيدان و" رجل برجل " لمخرجها السوري فايـز قزق " والقاعدة والأستثناء " لمخرجها العراقي جـواد الأسدي و" سكان الكهف " لمخرجها الفنان الراحـل فـواز الســاجر ... وغيرها وكل هذه الأعمال للفرقة القوميه للمسرح في دمشق..
ومن مشاركاته للتلفزيون كان من أهمها تأليفه للموسيقى التصويرية لمسلسل " رحـلـة الحـظ " للأطفال و " ثلاثية التماثيــل " وفيلم تلفزيوني عن الراحل فواز الساجر ... كل هــذا أضافة الى عمله مع المؤسسات الفلسطينية مساهما في المهرجانات والأحتفالات الوطنية وغيرها ... وعمله لفرقة الأطفال في اذاعة دمشق آنذاك.
ولابد من الإشارة هنــا بأن الفنان طه حسين لم يستعمل أسمه الصريح على جميع أعماله وأنشطته الفنية هناك خوفا من نقمة السلطة في العراق على أهله وأقرباءه فغاب تحت أسم " أبو أحلام " وهــذا هو الأسم الذي إشتهر به في الأوساط الفنية في سوريــا
في عام 1990 عاد الفنان طه حسين الى إلمانيا مهاجرا وهناك بدأ مشواره الجديد ، حيث عمل مدرسا للموسيقى في أحد مدارس برلين الاعدادية .
.... ونشط في تأليف الموسيقى لعدة اعمال مسرحية ، في مسرح الشعب ، والمسرح البرليني ، ومسرح قصر بيتانين ، ومن هذه المسرحيات " أفغينيــا " لغوتــه و " رحلـة الشتاء " عن حياة " شوبرت و"أغاني الحب " وتلحين أغان وموسيقى لمسرحية " السندبـاد " لمسرح أطفال " هلرسدورف "وأحيا الكثير من الأماسي الموسيقية مشاركة مع موسيقيين من عدة جنسيات في برلين ومدن ألمانية أخرى.
وضع موسيقى وأغانٍ لحكايات من " ألف ليلة وليلة " مع الفنان الجزائري صادق كبير
ومن خلال تاسيسه وادارته لمسرح " أم بيرل " للثقافات شارك ونظم العديد من الأنشطه والفعاليات
في أواخرعام 1998أسس ثنائي العود والبيانو مع عازفة البيانو" لودميلا شولر" تحت أسم " بسـاتين " وهي فكرة تجريبية ، لمد جسور نغمية بين الشرق والغرب وإستحداث حوار موسيقي من خلال آلتين وتريتين تنتميان إلى عالمين مختلفين
العــود سيد الآلات الشرقية القديمة والتي أنشأ عليها الموسيقيون والفلاسفة العرب نظرياتهم وتطبيقاتهم الموسيقية وصاغوا ألحانهم
والبيانو سيد الآلات الغربية حيث إعتمده العباقرة من الموسيقيين لأرقى وأروع الأعمال العالمية
ومن خلال هــذا الثنائي الجميل قدم الفنان العديد من مؤلفاته في الكثير من الأمسيات والتي جاب بها دول ومدن أوربية عديده وسجل ألبومه " سلام عليكم " وكذلك مقطوعته " سلاما "
في عام 2007 ساهم وبشكل كبير في " ورشة العمل المسرحية " بغداد.. برلين التي انتجت عملا مسرحيا عراقيا في برلين من اخراج الفنان الراحل الدكتور" عوني كرومي " حيث وضع الموسيقى التصويرية ... هذه المسرحية عرضت في برلين وبغداد والقاهرة أيضا
وله الكثير من المؤلفات الموسيقية في المجال الدرامي في المسرح والسينما والتلفزيون والتي ساهم عن بعد (إن صح التعبير) ومنها...
وضع موسيقى وألحان ( فلم الأخضر بن يوسف) من اخراج الفنانين جودي الكناني وباسل علي عمران
كونسيرت لثنائي بساتين للعود والبيانو في حصن الفليج في عمان سنة 2005
وضع الموسيقى لمشروع «أول الأحتراق ..آخر الدخان »عام 2006في مسقط مع الشاعر العماني علي الصوافي والفنانة التشكيلية بدور الريامي
تأسيس فرقة «ترانيم »للموسيقى والأغنية العربية في برلين عام 2008 من موسيقيين ينحدرون من عدة جنسيات وقدمت العديد من الكونسيرتات في المدن الألمانية
واخيرا أنهى دراسته هندسة الصوت والبرمجة الموسيقية في أكاديمية البوب الألمانية
عضو في مؤسسة «الكَيما »للمؤلفين الموسيقيين الألمان
عضو نقابة الفنانين العراقيين
عضو اتحاد الموسيقيين العراقيين...
سألته عن مشاريعه ونشاطاته الموسيقية الأن ومشاغله وطموحاته ...
في اغلب دول العالم المتقدمة هناك درس اجباري (تقريبا) ضمن المناهج الدراسية للمدارس الاساسية والاعدادية، في بلدنا يخلو منهاج مدارسنا من الموسيقى وهناك من يساعد على تهميشها بل منعها .. ماهو رأيكم بهذا الأمر؟
ليس عبثا ان يكون درس الموسيقى مادة أساسية في المناهج التعليمية وكذلك في رياض الأطفال في البلدان المتطورة،لما للموسيقى من تأثير كبير على تفتح ذهنية الطالب وخياله ومن خلال تجربتي في سلك التعليم والتدريس هنا في المانيا مثلا ، هناك في كل مدرسة قاعة خاصة بالموسيقي مزودة بأحدث الآلات الموسيقية وأجهزة التسجيل ومكتبة خاصة بالموسيقى تحوي على النوتات الموسيقية ومعلومات عن تاريخ الموسيقى وحياة المشاهير من المؤلفين الموسيقيين ،واشرطة فلمية وصوتية ، تتيح للطلبة ( الصغار) الاستماع والاستعارة ، وكذلك تمنحهم الفرصة في اختيار المقطوعة الموسيقية او الاغنية لتقديمها في النشاط او الفعالية التي تقام كل جمعة نهاية الاسبوع ، كل هذا في المدارس الابتدائية ، لذلك أعتبر قرار اهمال والغاء مادة الموسيقى من مدارسنا في بلدنا الحبيب هو نوع من أنواع التخريب والعسف الذي يمارس تحت مسميات عديدة ، وأن يدخل ضمن المحرمات بتبريرات واهية لا تمت بصلة بالمفاهيم الدينية السمحاء ، ويبدو أن لااحد يدرك ان للموسيقى دور في التهذيب والأرتقاء بالذائقة والخلق النبيل .. لذا أدعو المسؤولين عن المناهج التدريسية بأقامة مؤتمر خاص يبحث أهمية الموسيقى في المدارس الابتدائية ورياض الاطفال وذلك بدعوة المختصين والخبراء ومن المهتمين في هذا المجال.
باعتباركم تهتم بأغاني الأطفال ... ولك أعمال كثيرة في هذا المجال ... كيف السبيل للنهوض بأغنية الطفل الآن ؟ وهل هناك محاولات للاهتمام بها او مشاريع لأحياءها ؟
كانت بدايتي الفنية مع أغاني الأطفال ومايزال اهتمامي كبير بهذا الجانب ، ولدي الكثير من الاغاني والالبومات وقريبا سيصدر البومي الأول في العراق ضمن بغداد عاصمة الثقافة العربية وما يؤلمني هو انحسار هذا الفن من الأعلام العراقي والفضائيات والاذاعات العراقية وخاصة الرسمي منها ، فتجد الأطفال عندنا يرددون أغاني الكبار التي تحتوي اضافة للألحان الهزيلة والغير ملائمة لأعمارهم نصوصا هابطة المستوى التي تصل أحيانا الى حد السوقية ، من المسؤول عن هذا الخراب ؟ هذا سؤالي أوجهه الى الوزارات والمؤسسات المعنية في التربية والتعليم والثقافة والفنون وغيرها ، تلك التي تعنى بالطفل وثقافة الطفل ... وحتى المؤسسات الثقافية والاعلانية الخاصة والمدعومة من المال العام للدولة وكذلك منظمات المجتمع المدني تلك التي تهتم بالاسرة ايضا ...
لديك الكثير من المشاريع لم تنفذ ولم تر النور .. ماهي ؟ وهل لديك مشاريع الآن ؟
لدي مشروع ، بل أنه حلم هو "مشروع التربية الموسيقية المبكرة " لرياض الأطفال وذلك بوضع مناهج وطرق تدريس الموسيقى للأطفال الصغار ومن أعمار مبكرة وهذا يحتاج بالضرورة الى دعم مؤسساتي كبير ومعاهد خاصة لمربيات الأطفال وأيضا الى معلمين وتدريسيين ، وبنية تحتية تبدأ برياض الاطفال والمدارس الابتدائية ... والمهم انشاء دور لرياض الأطفال بالمواصفات العلمية والحضارية في كل مناطق العراق .. انه حلم كبير ويبدو عصي على التنفيذ في هذا الزمن الملتبس .. انها افكار تراودني تحتاج الى دعم ومناهج وثورة في التغيير
لدي الآن مشروع تسجيل ( كما ذكرت) ألبوم أغاني للأطفال ضمن مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية وأتمنى أن يرى النور قريبا
وأعكف حاليا لتأليف موسيقى وألحان قصائد فلم «السياب » الشاعر العراقي الكبير بدر شاكر السياب لمخرجه الفنان جودي الكناني الذي أنهى تصويره مؤخرا وهو أيضا أحد مشاريع دائرة السينما والمسرح لبغداد عاصمة الثقافة العربية...



#قاسم_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان منذر حلمي
- الفنان والملحن والموسيقي كمال السيد ملحن من الزمن الجميل...
- الشاعر ذياب كَزار أبو سرحان
- الفنان مفيد الناصح فنان من الزمت الجميل
- خبر عاجل
- مهرجان الثقافة العراقية ... نموذج لثقافة التعايش
- المفسدون في الفن
- الموسيقى والدراما
- مسرح الستين كرسي في هولندا
- كرنفال التعميد الذهبي للمندائيين في هولندا
- غماس ... بغداد
- أمسية ثقافيه تأبينيه
- المهرجان الثقافي الخامس لايام نادي الرافدين الثقافي في برلين
- الفنانه بيدر البصري
- اليوم العالمي للمسرح
- 27 اذار يوم المسرح العالمي
- الفنان والمخرج المسرحي اديب القليه جي
- الشاعر الكبير سعدي يوسف في فلم سينمائي
- العراقيون في الخارج .... يحق لكم التصويت!!!!
- الموت يخطف الفنان العراقي منقذ سعيد


المزيد.....




- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان طه حسين رهَكَ