أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - دلو آرام - خفايا خطيرة من كواليس حزب العمال الكوردستاني يرويها شاهد من قلب الحدث















المزيد.....

خفايا خطيرة من كواليس حزب العمال الكوردستاني يرويها شاهد من قلب الحدث


دلو آرام

الحوار المتمدن-العدد: 4096 - 2013 / 5 / 18 - 13:54
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أوجلان والخيانة العظمى لكورد سورية في انتفاضة قامشلو 2004
الحلقة (1)


منذ مجيئي لهذه الحياة واسم كوردستان لايفارق خيالي. وعند بلوغي سن المراهقه كنت احضر اجتماعات حزبيه للعمال الكردستاني PKK إذ كان حديثهم الدائم يدور عن القتال الدائر في تركيا، وأنه لم يبق الا القليل لكي نحرر كوردستان وان تحريرها متوقف على جهودنا. فقررت الالتحاق بهم والقتال معهم متمنيًا ان نحرر كردستان ونحرر الشعب من عبودية الانظمه الديكتاتوريه من تركيا الى سوريه مرورًا بالعراق ثم إيران. ومن الاشياء التي لا يستطيع احد تقبلها هي ان تستيقظ في الصباح ولا تجد ابنك او ابنتك في البيت، وبعد البحث المضني عنه تكتشف انه في الجبال. ورغم انك تجتمع أو ترى افرادا من ال pkk كل يوم، إلا أنه ليس لك الحق ان تعرف مصير ابنك أو ابنتك تحت ذريعة المصلحة القومية العليا.وبعد القرار بل الانضمام اليهم والقتال معهم
في الجبال أصبت في الكثير من المعارك وتحملت كل أنواع العذاب والتشرد لاجل تحرير كردستان. هذه ليست حالي فقط، بل حال الآلاف من الكورد. إلاأنه بعد القاء القبض على اوجلان وتسليمه الى تركيا واعلانه وقف اطلاق النار وأنه يجب علينا الانسحاب الى شمال العراق وبدون شروط، تكبدنا الكثير من الخسائر البشريه. فعند الانسحاب كانت قواتنا تقع في كمائن بشكل يومي، إلا أننا أكملنا انسحابنا إلى شمال العراق.
وفي فترة وجودنا هناك في مناطق الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني ومن قبل الانسحاب كان هنالك معارك دارت بين الاطراف المذكوره في عام 1997 وتحديدا في مناطق "قصرى حاج عمران" و"بردا سوره" وجومان وغلالاه وديانا..الخ. والشيء الذي كنا لا نستطيع فهمه انه عندما كنا نشتبك مع البشمركه او نهاجمهم او يهاجمونا، كنا نتساءل عن السبب!! فكانو يقولون لنا انهم قوميون متطرفون لا يفكرون الا بمصالحهم العشائريه والقبليله وانهم يطالبون بالحكم الذاتي فقط ولا يهمهم الاجزاء الاخره من كوردستان . والسبب الاكثر تطرق اليه هو حجة تعاملهم مع الاتراك ضد حزب العمال وانهم بشكل او اخر في صف العدو. هذه كانت الاجابة على السؤال. ومن اخر المعارك التي دارت بيننا وبين حزب الاتحاد الوطني في قنديل والتي كانت في اواخر ال2000 الى بداية ال 2001 في فصل الشتاء وكانت الزريعه انهم المقاتلين التابعين لاتحاد الوطني يجمعون قواهم للهجوم على القوات المتمركزه في قنديل لتصفيتهم هناك ,لانه الذي يعرف قنديل وطبيعتها تشكل دائرة محاصره من الخلف من جهة الحدود مع ايران لانه وفي فصل الشتاء تشكل الثلوج على المرتفعات عائق كبير ولا يستطيع احد تجاوز هذه المرتفعات الى الجهة الثانيه ومن امام الجبال مناطق الاتحاد الوطني التي وباعتقاد القيادة وتحديداً مراد قريلان انه ان لم نهاجم على قواتهم ونضربهم بكل شده فانهم يستعدون للهجوم علينا وتصفيتنا اما قتلنا او دحرنا الى المرتفعات ومن ثم نموت من البرد او من الانهيارات الثلجيه. ودارت معارك طاحنه وعلى اسر المعركه تم قتل اكثر من 750 من البشمركه واستشهد اكثر من 125 مقاتل من رفاقنا بهذه المواجهات وبعد حملتين تم الاتفاق على الهدنة ووقف اطلاق النار وعن الطريق التى يتم فيها ترقية المقاتلين الى الرتب الاعلى والتعامل مع الاكراد من الاجزاء الاربعه بل نسبه لكورد العراق يعتبرون من القرويين ومن المستحيل ان يقومو بالعمل السياسي غير انهم مقاتلين شرسين بجداره وانما لا يتفننون السياسه بطبيعة عيشهم وطبيعة وقوعهم ضحايه حروب حزبيه من طرف وقمع نظام صدام لهم من طرف اخر ووبالنسبة للكورد الايرانيين سياسيين ومثقفين بشكل فوق التصور ولكنهم متمسكين بالدين اكثر من اي شيء ويتم اعتبارهم غير جديرين بالعمل العسكري في الدرجه الاوله اما السوريين يعتبرون انهم لا سياسيين ولا عسكريين لانهم لم يتعرضو للقمع من النظام السوري وانهم ليسو مثقفين والاغلبيه ليسو من الذين درسو دراسات عليا باسثناء القليل القليل وحتى في بعض الاحيان رفاقي من كورد تركيا كانو يقولون انكم لستوا من المتحمسيين للحرب مع تركيا ولستم من المتحمسيين للانتقام من الاعداء, لانه لم يتم حرق قراكم وقتل اخواتكم امام اعينكم وكنتم مرتاحين في حياتكم في سوريه وبوجة نظر البعض الاخر ايضا ,ولهذه الاسباب يتم استبعاد كورد سوريا عن القيادة بشكل غير مباشر وانه الاجدر والاكثر تريشيحا الى القيادة هم من كورد تركيا لانهم مظلومين ومثقفين وسياسيين ولديهم حقد قوي ضد العدو وهذ من اهم متطلبات القائد في ال pkk
وجدير بالذكر غير ذالك سقف الرتب للكورد السوريين هو قائد كتيبه وفي بعض الاحيان وبشكل استثنائي يضعون شخص في مركز رفيع المستوى بشكل لافت للنظر حيث يكون واجها لا اكثر ولا يستطيع اخذ اي قرار الا بموافقة القياداة الحثيه للحزب وبالاساس لا يتم اتخاذ اي قرار الا عبر تصويت ونقاش عميق حيث انه لو تجرأ احد على اقتراح تعديل او اصلاح في الاجتماعات الشهريه او السنويه لا يستطيع تصديق القرار الا بموافقة الاكثريه التى بدورها هي من اتباع المحافظين المتشددين للحزب اي بمعنى اخر لا يستطيع احد الدخول في دائرة القرارات الا بعد التاكد من خلفياته او توجهاته اي من النخبه المؤيده لسياسة اوجلان وبغض النظر انه صحيح او غير ذالك .وفي الكونفرانس الرابع للحزب عندما تغير اسم الحزب الى (كونفرانس الشعب)، قام عثمان وهو شقيق عبد الله أوجلان باقتراح بعض الأصلاحات ومنها: الزواج بين عناصر الكريلا. ذلك لأن أغلب الشباب يهربون بسبب الكبت الجنسي. واعطاء الاولويه للعمل السياسي لانه العمل العسكري في ظل التطور التكنولوجي لا يستطيع كسب شي مثل العمل الدبلوماسي والسياسي وهنا تم اعتباره واعتبار اقتراحاته تهدف الى تشتيت الحزب وتصفيته عبر اصلاحاته التي يريد تنفيذه.
ولنعد الى مبداء اخذ القرارات التي تاخذ بل الاكثريه عبر التصويت كان من الممكن ان يتم التصديق على اقتراحات عثمان ولكن لم تصل الامور الى التصويت حيث تمة محاربة عثمان اوجلان ورفاقه في الكونرانس المنعقد في قنديل والتهجم عليهم وهنا (انا لا اعتبر عثمان اوجلان بطل او محق لا اعتبره سوى شخص تافه ) كان يجب اعدامه بعد الخسائر التي تسبب بها للمقاتلين في وادي زله في اعوام (93)(94) وبعد تعرضهم للهجوم وعدم القبول من المحافظين ولذالك السبب اضطر عثمان اوجلان على الانشقاق هو ومعه اكثر من 20 قيادي في الحزب ومن بينهم رنكين عفرين القياديه في PJA وبعدها انشق الكثير من الذين كانو معتبرين انه على حق وكان يجب دراسة اقتراحاته بشكل افضل وعدم التهجم على عثمان اوجلان
وفي عام 2004 عندما سمعنا بأصداء أنتفاضة قامشلو، جهزنا أنفسنا نحن الكورد السوريون لكي ننزل إلى سوريا لحماية شعبنا من القتل والأعتقالات التعسفية من قبل النظام السوري، وأنتظرنا مجيئ القادة لكي ننزل لسوريا. فقد كنا الكتيبه الاقرب من القياده في قنديل والتي تسمى tabor باللغه التركيه يعني كتيبه (وعادة تسمى كل الكتائب باسماء الشهداء، مثل tabpora sheid ferat يعني كتيبة الشهيد فرات)، وبالتحديد فقد كانت نقطة تواجدنا كانت كاني جنكه الاقرب مسافة من القياده التى كانت في اعلى سفح من كاني جنكه بعد التوتر الشديد الذي كان سائدا منذ ال12 اذار 2004 حتى ال20 اذار 2004 يعني طوال 8 ايام كنا نحاول الوصول الى قناعه انه لا حل ولا طريق امامنا سوى النزول والدفاع عن اهلنا واخوتنا في القامشلي ومن بعدها عفرين وكوباني. وبعد الانتظار جاء القائد الروحي للحزب (جميل بايق) وألقى علينا محاضرة يذكر فيها تاريخ الحزب ومنجزاته وحروبه .ونحن بأنتظاره كي يتطرق إلى الوضع السوري.
في نهاية الحديث قال بايق انه وصلتنا رسالة من القائد عبد الله أوجلان في أيمرالي ويتحدث فيها مطولاً على الوضع الراهن ويقول أن علاقاتنا مع سوريا هي علاقات جيدة من أيام حافظ الأسد ويجب علينا أن نحافظ عليها ونحاول ان نتجنب الدخول في حرب او صراع مع سوريه وانه يعتقد انا القيادة في دمشق ليس راضيه عن تصرفات الجيش السوري وانه يعتقد ايضا ان الوضع سيهداء تدريجيا وبشار الاسد رجل عاش وترعرع في اوربا ودرس وتعلم في اوربا وانه على امل ان يتم معالجة الازمه باسرع وقت واننا لا يجب ان لا ننجر الى الفتنه التي من المؤكد ان تركيا واسرائيل تقف وراءها!!. وهنا استغربنا عن علاقة تركيا واسرائيل بالموضوع!! هل من يقتل ويعتقل هم اتراك واسرائيليون أم هم من المخابرات السوريه؟!! ومن الحجج التي استخدمت لاقناعنا ومنعنا من النزول لسورية أيضا هي انه في حال تدخلنا في سورية فإنه سيموت الالاف من المدنيين. أي بمعنى اخر فليمت من يموت ولنبق ساكتين. حيث كنا نحن المقاتلين واغلبية المقاتلين كانو متحمسين للنزول الى سوريه للدفاع عن الشعب و لكن كانت الذريعة ان ما يحدث ليس إلا مكيده ومؤامرة لاستدراجنا للدخول في حرب مع النظام السوري لانه في الفتره نفسها كانت تشهد علاقات قويه بين تركيا وسوريه فكانت نظرية المؤامرة مقنعه شيء ما
وهنا ازداد استغرابنا، لانهم يتحدثون عن النظام السوري وكانه صديق استراتيجي وليس عدو مشترك مع الاتراك وانه لا يجب ان تتوتر الاوضاع بينهم وبين هذا الصديق. ولكن ما نعرفه هو أن كل الانظمه المحتله لكوردستان (تركيا وسوريه وايران والعراق) هم اعداء لنا. فما سر الخوف والتهرب من المواجهة في سوريه!! ألا يستحق الشعب الكوردي الذي يعيش في سوريه ان ندافع عنه؟!! اسئله كثيره صارت تجول في عقولنا. عندما سمعنا هذا الكلام من جميل بايق ورسالة أوجلان ,كانت الصدمة كبيرة علينا. ألهذه الدرجة بات عندهم الدم الكوردي السوري رخيصا!!
أنهى بايق كلامه على شكل تهديد الى الكورد السوريين بعدم النزول الى سوريا والتحلي بضبط النفس. وان أي شخص ينزل لسوريا يعتبر خائنا للقضية والحزب والقائد، ويعتبر عاصيا لكلام القائد أوجلان، وأنه يشوه العلاقات بيننا وبين النظام السوري.
وأنتهى ألاجتماع اللذي كنا ننتظره ايام عده بلياليها. بقيتُ واقفاً بمكاني متسمرا لا أقدر على التفوه بكلمة أو التحرك لانه كانت صدمه غير متوقعه لنا جميعا الغصّة بقلبي والدمعة بعيني وتشتتت أفكاري بين مصدق ومصعوق من هول الصدمة. من أنا !!!! أحارب لأجل من !!! أدافع لصالح من!!! قائد جبّان ..وطن مغتصب..قيادات مخترقة.
في اليوم ذاته وكالمعتاد كانت نوبتي بالحرس, فبقيت طوال الساعتين من الليل أفكر بكل الأحداث التي جرت معي في الجبال. صرت أتسائل كم من الأشخاص الترك والكورد قتلتهم!! وهل قتلهم دفاعاً عن وطني ام لأجل أضطراب العلاقات السورية التركية. لقمتً البارودة لاقتل نفسي وأنتحر لانني لم أعد أعرف ماذا أفعل هنا ولما أنا هنا !! وضعت فوهه البارودة تحت حنكي وأذا أسمع بآهات أمي تناديني: "أبني لاتتركني ...أبني لاتقتل نفسك ....أبني "....رميتُ البارودة وصرختُ بأعلى صوتي لآخرج ماكان في قلبي طول اليوم. جاء أصدقائي راكضين اليّ ليستفسروا عن سبب الصراخ. كذبت عليهم بأنني شاهدتً وحشاً أمامي فأرتعبت..فضحكوا عليّ الأ صديق وهو كوردي سوري هزّ برأسه وكأنه عرف الحقيقة..
.............يتبع



#دلو_آرام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من نماذج أنظمة الحكم
- دكتاتورية الثورة
- قصة شاب كوردي ألتحق بحزب العمال وأتهم بالخيانة .
- مفارقة ما بين العدو الاسرائيلي خطوط تركيا الحمراء
- سوريا تتفكك!
- تيار المستقبل في مواجهة تشبيح العمال الكوردستاني وال PYD !!
- آراء وأفكار كردي متمرد!
- آراء شاب كردي حول الكرد والثورة السورية


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - دلو آرام - خفايا خطيرة من كواليس حزب العمال الكوردستاني يرويها شاهد من قلب الحدث