اقوال رائعة تستحق التأمل ( 1 )

بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 4077 - 2013 / 4 / 29 - 16:15
المحور: الادب والفن
    

اقوال رائعة تستحق التأمل ( 1 )

بطرس رشدى جندى

- الصداقة حب دون أجنحة . ( لورد بايرون )
- أصعب أنواع الصداقة كافة هي صداقة المرء لنفسه . ( افلاطون )
- الصداقة عقل واحد في جسدين . ( منسيوس )
- الحب أعمى ، والصداقة تغمض عينيها . ( فريدريش نيتشه )
- الصداقه الحقيقية نبات بطيء النمو . ( جورج واشنطن )
- الصداقة كالمال ، اكتسابها أسهل من الحفاظ عليها . ( صمويل بتلر )
- مطالب الحب أقل كثيرا من مطالب الصداقة . ( جورج جان ناثان )
- غالبا ما تتحول الصداقة إلى حب ، لكن يستحيل أن ينزل الحب إلى درجة الصداقة . ( لورد بايرون )
- جميل أن تبدأ الصداقة بابتسامة، والأجمل أن تنتهي بابتسامة . ( اوسكار وايلد )
- القليل من الصداقة أحب إليّ من الكثير من الإعجاب . ( اوتو فون بسمارك )
- دائما ما تفيد الصداقة، أما الحب فيضر أحيانا . ( سنيكا الاصغر )
- متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة . ( ميخائيل نعيمة )
- الصداقة الحقيقية هي التي يشترك فيها العقل والقلب والضمير . ( امين الريحانى )
- الصداقة هي زواج الروح، وهذا الزواج معرض للطلاق . ( فولتير )
- ما يتسبب في الزيجات التعيسة ليس غياب الحب، بل غياب الصداقة . ( فريدريش نيتشه )
- لو كان الإنسان يستطيع أن يخترق تفكير الآخرين لذابت الصداقة كما يذوب الثلج تحت أشعة الشمس . ( برتراند راسل )
- إذا كان يوجد شيء اسمه زواج جيد، فالسبب فيه أن فيه من الصداقة أكثر مما فيه من الحب . ( ميشيل دى مونتين )
- الاصدقاء هم شروق الشمس فى هذه الحياة . ( جون هاى )
- السعادة التى تشاركها مع الاصدقاء هى سعادة مزدوجة . ( غوته )
- الصداقة كالصحة لا تعرف قيمتها الا اذا خسرتها . ( تشارلز كاليب كولتون )
- ما هو الصديق ؟؟ هو روح تسكن فى جسدين . ( ارسطو )
- صديقك هو من يعرف عنك كل شئ وما زال معجبا بك . ( البرت هوبارد )
- صديق الجميع ؟ هذا ليس صديقا لاحد . ( مجهول )
- الصديق هو شخص يعرفنا لكنه يحبنا بكل الاحوال . ( مجهول )
- الصديق هو الشخص الذى يؤمن بك عندما تشك بنفسك . ( مجهول )

#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل