أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح حسن الجواهري - السيناريو الأمريكي ما بين سوريا المقاومه والعراق الهش















المزيد.....

السيناريو الأمريكي ما بين سوريا المقاومه والعراق الهش


فلاح حسن الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كاتب السيناريو والمخرج للأحداث التي تجري في سوريا المقاومه الأن ،وما يجري في العراق لنظام متكأ على ( الصداقه) الأمريكيه و(الستراتيجيه)(1) مخططاً أمريكي صهيوني بامتياز ومتشابهاً الى حدٍ ما .وبداية السيناريو ما بثته وسائل الأعلام على لسان خبراء(الفوضى الخلاقه) الأمريكيون التابعون لوكالة المخابرات المركزيه و(جوقة) الأعلام العربي المتمثل بقناة الجزيره والعربيه ومن لفّ لفّهم بمصطلح (الفوضى الخلاقه) كما نشاهده وشاهدناه فيما مضى . ثم قبل ذلك الأساس المطلوب من هذه الفوضى وعلى لسان الأداره الأمريكيه بالقيام بحملةٍ لتغيير الأنظمه وايجاد نظام جديد للشرق الأوسط باستثناء الكيان الصهيوني المعفو عنه كل جريمه أخلاقيه وقانونيه .وعلى أثر ذلك بدأت الولايات المتحده بتحريك أتباعها وعملائها وبمسميات مختلفه باحداث الفوضى تحت عنوان (تحقيق الديمقراطيه) في هذه البلدان حالياً باستثناء الكيانات العميله ، لأنها ضِراعها الضارب كبديل الى الوقت المعلوم . نبدأ بفوضيتها الخلاقه في تونس وليس صدفةً أن يتربع على عرش النظام حزب سلفي اسلامي يسمى حزب النهضه وبنفس الوقت خلقت هذه الفوضى والتي أطلق عليها اعلامياً (الربيع العربي) لأنهم يخجلون أحياناً بتسميته الحقيقيه (الربيع الغربي) أو (الصحوه الأسلاميه) أي الربيع القادم من العم (سام) كبشرى ساره لشعوبنا العربيه . فوقعت الأحداث كما خطط لها الخبراء في وكالة المخابرات الأمريكيه والى جانبهم الأعلام الدموي المعروف في كل من مصر وليبيا . وكانت أكثرها حده ،التدخل العسكري في ليبيا لمقاومة نظام القذافي وحصل ما أرادت بعد تدخل حلف الناتو بدون مسوغ قانوني كعصابه دوليه متجبّره .ثم أزيح عن السلطه حسني مبارك وكلها تحت شعار مُنغّمْ (نريد اسقاط النظام) وجاء الأسلام السياسي الملعون والمتمثل باخوان عفواً (أعداء) المسلمين ليتربعوا على منصة الحكم بكل سهولة مغطى (بجلباب) الأنتخابات .فظهر ان هذه الأحزاب الأسلاميه المختلفة التسميات المخادعه بشعاراتها ولحاها للجماهير ومنذُ سنوات وقد أعدوا لهذا اليوم الموعود .وهناك على طرف الجزيرة العربيه دولة اليمن بقيادة عبدألله صالح الذي مضى على حكمه أكثر من ثلاثين عاماً قد انتهى أجله السياسي فلا بد من مغادرته منصة الحكم ، علماً بأن الوضع في اليمن مُعقد ولا زال بالرغم من مغادرة (الوجه المحترق) وذلك بأن المجتمع اليمني قبلي مسلح بالبنادق والخناجر ويملْ فمه بالقات وهو يقاتل . ولابد من تحطيم ارادته فأوعزت المخابرات الأمريكيه الى قواعدها المتمثله بتنظيم القاعده أن يتسللوا الى اليمن لأخذ مكانتهم لحين استقرار النتائج ومتى ما تأتي الأيعازات لمن أسسهم .بالأضافة الى الرجوع الى جماهير اليمن الجنوبي لتحريك الشعارات القديمه في الأنفصال واعادة دولتهم الديمقراطيه اليساريه . وكل ذلك احتياطات حتى أن تضع الفوضى الخلاقه أوزارها وتنجلي المصالح المختلفه .واذا ما جئنا الى الفصل الأخر من هذا السناريو نجد أن هناك ثلاث مواقع وأنظمه قويه في هذا الشرق الأوسط.الأول في العراق وأطلقت شعار (تحرير العراق) ووقف الى جانبها ( المعارضه اللندنيه) في الخارج والمنسق لهم أي للمخابرات الأمريكيه عُمداء (الوطنيه العراقيه) وهم كل من أياد علاوي(2) والأستاذ أحمد الجلبي بتقاريرهم العلنيه الكاذبه بأن النظام العراقي يملك أسلحة دمار شامل ولكونه نظام شمولي الى آخره من التبريرات والتي تبين فيما بعد بطلانها وعلى لسان محرضي الغزو كما تجري المحاولات الأمريكيه الأن مع سوريا لاعطاء الأرهابين القتله نوع من الدعم المعنوي بعد انتصارات الجيش السوري العربي فحصل ما حصل فأنكسر ظهر الخط الخلفي للمقاومه المحيطة باسرائيل .وهذا لايمكن نكرانه وما نشاهده الأن من تدمير الألة العسكريه وتفكيك المجتمع وخلق العشائريه والطائفيه المقيته وهذ هو المطلوب .وجاء بنظام مُكبّل باتفاقيات وشروط لمن يحكم . وكان أقرب التنظيمات اليهم هو حزب الدعوه الأسلاميه التي كانت الولايات المتحده على اتصال معه منذُ فترة الستينات وتعمقت بعد ذلك في فترة الثمانينات سراً الى التفاهم الستراتيجي في الخارج في كيفية التعاون المثمر بعد استلامهم السلطه في العراق. مع العلم بأن حزب الدعوه لم يكن فعالاً في المشاركه الخارجيه وحتى أفراده القياديين الأن ومعظمهم مشبوهين على مستوى الأمن الأجنبي .وان المخابرات الأمريكيه تعرفهم حق المعرفه وعلى اتصال بهم وقت الحاجه . ثم توجهت الى ليبيا بتدخلها العسكري السافر لأن الجماهير الليبيه (طلبت) المساعده منهم ومن حلف الناتو كما هو التبرير وكما بيناه آنفاً .وبقية لدينا القلعة الحصينه سوريا .فالعمق الستراتيجي لها أي العراق قد تغير بايجاد نظام خاضع لها .وقد أعطيت وكالة المراقبه للنظام وتحركاته وحتى عبارات أقواله على لسان قادته وقادة آخرون(3) الى السفارة الأمريكيه في المنطقة الخضراء بملاكها البالغ أكثر من خمسة آلاف موظف من رجال المخابرات والحراسات والبقيه من العملاء المحليين من مترجمين وادارات عليا تعاونت معهم ورافقتهم في حملة الأحتلال لادارتها كفرع للمخابرات المركزيه وأمن وزارة الخارجيه الأمريكيه .هذه المرحلة الأولى من سيناريو العراق الى حين مع مراقبته عن كثب وما هي التغيرات التي تخفيها الأدارة الأمريكيه لمصالحها الستراتيجيه التي جاءت من أجلها ولو طال الزمن .فجاءت بتنظيم القاعده الى العراق بمسمياته المختلفه (للمقاومه الشريفه) وكذلك الشركات الأمنيه التي لعبت الأدوار القذره بحق أبناء شعبنا. فبدأت بالتجربه حتى لاتتجاوز من بيده ناصية السلطه حدود مصالحها والا ستنتقم بأشد من ذلك .فوقعت الحرب الطائفيه وبرزت العشائريه بكثافه وهي نقطة الضعف المتوقعه في العراق والتي أشعلها الأحتلال وتطورت الى ما يسمى (بالاعتصامات) السلميه للمطالبه المشروعه ثم اعلان ساعة الصفر من منطقة الحويجه وما يتبعها بعد ذلك .الى جانب ذلك (هوسة) الأكراد والتي أصبحت (دويلتهم) الكردستانيه باسم (اقليم كردستان) بِعَلَمهُمْ الخاص وجيشهم (البيشمركه) وسياستهم الخارجيه والأقتصاديه المستقله ولديهم لأول مره مكتب خارجي في السويد كقنصليه لهم وهم الأن على أحرّ من الجمر للأنفصال بأي حجه يتذرعون بها معتمدين على قوة الأحتلال الأمريكي المرغوب ببقائهم كما يريدون مستقبلاً .وكما حصل لجنوب السودان . وتقديري الشخصي استنتاجاً من التاريخ السياسي للمنطقه منذُ الحرب العالميه الأولى الى عام 2018 حسب ما جا على لسان أحد المختصين الأتراك بالشأن الكردي لعموم الأقاليم الكرديه في المنطقه وتأكيده بوثيقة تثبيت ذلك الى هذا العام .ولنعود الى أساس الموضوع لأكمال المسلسل (التركي) (4) المتمثل بما يجري من سيناريو في سورية الصمود .ففي البدايه اجتمعت شراذم الشر المسمات (المعارضه) بمطالب واجهتها وشعاراتها سلميه ومشروعه مدعومه اعلامياً من قبل الأنظمه التي جاءت عن طريق (الفوضى الخلاقه) ثم تم التصعيد مع النظام بحجج وتدفقت المساعدات والدعم المالي والتسليحي من أنظمة الخليج والولايات المتحده على شكل اسلحة ومعدات استخباريه ومن دول الجوار مثل تركيا الأردغانيه والكيان الصهيوني الحليف للكل باسعاف الجرحى للعصابات الأرهابيه المسلحه وهجومهم على منشآت البحث العلمي في دمشق .فتأزم الأمر الى مواحهة عسكريه حربيه وليس كما يتصورها الأن منظمات ارهابيه فقط ثم تطورت الى ما يسمى (بالثوره السوريه) بحيث أصبح هذ المسلسل يتسلسل بأرقام هابطه وصاعده تبنتها ما يسمى بالجامعة العربيه بقيادة ضفدع الخليج قطر .(5) .وسنرى خلال الأسابيع القادمه عمق المؤامره على سوريا منذُ سنتين وانتصارهم عليها ومن المستفيد من هذ المسلسل الدموي برعاية الولايات المتحده وعملائها .وبنفس الوقت نجد ا، الولايات الأمريكيه غير بعيده بعد انسحابها المصطنع من العراق ماذا خلّفت وبنفس الطريقه التي قامت بها في سوريا تحاول مراوغةً بخلق نفس المسلسل بدايتها (اعتصامات) سلميه وشعارات مشروعه ولو في وسطها شعارات القاعده وملثمون وتهديدات بالذهاب الى بغداد وعبارات قديمه (الفرس المجوس) وحكام بغداد الصفويون لارضاء الجهات الأقليميه الدافعه لها وما تريده الولايات الأمريكيه وبعض الدول الغربيه .وتطورت الأمور كما حصل في سوريا الى المواجهة الأخيره المفتعله لتبرير الأمور مستقبلاً كما في قضاء الحويجه وامتدت وغيرها وما رافقها من عمليات ارهابيه تمثلت بتدمير بعض دور العباده للطرفين حتى تزداد الطائفيه أكثر اشتعالاً وأمريكا عليها بصافي الأمور لأنها تريد أن يكون الكيان الصهيوني مستقراً ومرتاح البال . والطرف الحاكم بتصريحاته العصبيه حينما أطلق على هؤلاء المعتصمين كلمة (المتمردون) (والحليم اذا غضب) وأخيراً يجب تسليم قتلت الجنود خلال اربع وعشرين ساعه .كلها تهديدات أدت الى ما عليه اضافه الى الأزمات الأخرى التي يعيشها النظام (الدعوجي) الغريب وطاويط الحكم بخلق الأزمات وعلى رأسها (حكومة اللأغلبيه) بدلاً من الشراكه التي نسمعها يومياً. وقضية الخلاف مع الأقليم الكردي وووو الى آخره . كلها أجواء ملغومه .وقد عبّرنا عنها في عدة مقالات بعنوان (الجايات أكثر من الرايحات) كتحذير وتوقعات ولا زلت أكررها والأيام القادمه حبلى بها .والسؤال ما ذنبنا نحن الشعب العراقي الذين ابتلينا بحَملَتْ الجنسيات الأوربيه الذين يقودون البلد وينهبون المال العام ويشيعون الفساد الأداري ويهربون الى الخارج محملين بالسحت الحرام . أعتقد بأن الفكره أصبحت واضحه والمسلسل صار واضحاً بحلقاته المتعدده
منذُ الأحتلآل الأمريكي البغيض لعراقنا عام 2003 ولحد الأن .ونختم مقالنا بالقول مرددين المنلجوست العراقي الأصيل للمرحوم (عزيز علي) (6) بالقول (منّه منّه كله منّه ــ مصايبنه وطلايبنه كله منّه ــ أساس الفتنه من صاحبنا )! . وقوله الأخر ( كام الداس ياعباس ــ والفاس طاح بالراس
السويد / فلاح حسن الجواهري 28 / 4 / 2013-04-28
الهوامش
ـــــــــــــــ (1) الكلمة الأولى عبّر عنها بكل وضوح (دولة) رئيس الوزراء المالكي حينما قال بأني (صديق) أمريكا ولست (عميل) والثانيه المعاهده الستراتيجيه الأمنيه وما تخفي بين النظام العراق الحالي وبين حكومة الأحتلال الأمريكي التي يغرد بها بين الحين والأخر الثلاثي الغير مرح (عباس البياتي + حنان فتلاوي + محمود الحسن ) عن دولة الفافون .
(2) أعلن أخيراً بأن الحرب الأهليه قد بدأت ويشير الى أحداث الحويجه وما رافقها من تداعيات كما جاء بالمقابله التلفزيونيه الأخيره .
(3) عندما تقع الملامه على أحدهم من التصريحات الغير مسؤوله يُبرر ذلك بالقول بأنها وجهة نظر .أو ان العباره كان يقصد بها كذا وكذا ! ياغوثاه .
(4) تهكم منّي كما عودتنا هذه المسلسلات ومضمونها المتشابه من حب ومغامره وسجن وعصابات مافيا وغش وخداع .فليكن مسلسل ما يجري على الساحة العربيه من فواجع وجرائم قتل وأخلاق وحشيه ودماء تسيل وانقسامات وأبطال مافيات كحمد بن جاسم (أبو شعر الخنافس) ونبيل العربي ومرسي العياط وأوردغان المغولي وغيرهم .
(5) للمرحوم عزيز علي (أبو عمر) الناقد العراقي بأغانيه الشعبيه الوطنيه الداله عن هذه الجامعه بالقول (العتب على جامعتنه ــ جامعتنه اللي تيهتنه ) .
(6) توفي عزيز علي عبد العزيز عام 1998 مغموراً في النسيان وكل أغانيه تنطبق على كل زمان ومكان وخصوصاً على عراقنا الكثير الكثير .



#فلاح_حسن_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرةً أخرى مع القاضي المنير حداد (اللي ما عنده شُغل يلعب ...! ...
- مرةً أخرى .. العشائريه من الملكيه الى الجمهوريه .فما هو الجد ...
- مرةً أخرى مع الفارق .. أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي وأنا الق ...
- مرةً أخرى اتحاد دموي على الشر ما رأي القاضي المنير حداد ؟ ...
- مرةً أخرى الزعل بين المالكي والقاضي الحداد رقم 2
- مرةً أخرى
- ما بين ابن المقفع وميكافلي
- يكفي يكفي لقد اوجعتم رؤؤسنا بالكذب
- فليجرب السيد المالكي ولو لمرةٍ واحده رجاء (الشيوعي المنقذ )
- الأبتكارات الوهميه لحزب الدعوة
- احذروا فخّ المالكي


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح حسن الجواهري - السيناريو الأمريكي ما بين سوريا المقاومه والعراق الهش