أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الياسين - باللهجة العراقية..المُرشحة الحامل للإنتخابات!














المزيد.....

باللهجة العراقية..المُرشحة الحامل للإنتخابات!


محمد الياسين

الحوار المتمدن-العدد: 4054 - 2013 / 4 / 6 - 20:02
المحور: كتابات ساخرة
    


مساكم الله بالخير ، يا جماعة الخير ، والله الفيس بوك ، مشكلة! ، خاصة ، جماعتنه العراقيين ميكَعدون راحه ! ، خلوني احجيلكم شويه ، على المُرشحة " ن.ك " الحامل ، طبعاً أني بطريق الصدفة ، بالفيس بوك شفت صورة لوحدة حامل حاطه أيدها على بطنها وبالصورة علم عراقي ، أني كلت ويه نفسي يجوز اعلان لمستشفى ولادة ، أو بامبرز أطفال، بس شيجيب العلم ويا بامبرز الاطفال !! .. المهم أتضح أعلان طلب مساعدة إنسانية لانتخاب " آم الولد " حتى تصير نائبة جديدة بمجلس المحافظة ، بس مادري بالضبط يا محافظة دتشجع " الخُلفه " بادخال نائبات حوامل بين أعضاءها!.
بس تدرون يالربع شغله ! ..اني مادري ليش كَلبي من دون كل المرشحات صار " رهيف " عليها ! ، يمكن لأن حامل! أو البيبي يحتاجله مصاريف! ( حفاضات ، حليب ومميات ، حجلة ، ألخ ) مادري .. الله اعلم!.
زين ، هسه مرشحة وفتهمنه ، حاطة ايدها على بطنها دتكَول حامل وهم افتهمنه ، بس المفتهمته من "ن.ك" يعني عبالها مجلس المحافظة مستشفى ولادة ؟! لو حضانة اطفال؟! لو دار رعاية ...؟! .زين سؤال اذا فازت ودخلت المجلس! تاخذ الجواز الدبلوماسي وحده لو وياها "البيبي" ، ينطو راتب؟! ، بخت أبن الــ....!! أعوذ بالله منك يالساني.
عيني ام الولد أتمنالج دخول ميسر للمجلس وولادة سهلة ..أما أنتو يالعراقيين أعتبروها حالة انسانية ،هي ضلت عليها ، مو أحنه كضيناها انسانيات ، ثم هــــو المجلس والبرلمان ..أغلب الدخلو بيها حالات انسانية ، وسمعت طارش يكَول بالجديد رحيفتحون قسم للولادة النسائية!!!!!..
( وينك أبو نعال ! ) ،الله وياكم أغاتي.



#محمد_الياسين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مارتن كوبلر ..السفير الفخري لإيران في العراق!
- احذروا السياسيين.. انهم فتنة!
- المالكي و الاسد..وجوه متشابه!
- النواب العراقيون الافسد بالعالم!
- الثورة العراقية..ما لها و ما عليها
- لغة التحدي بين أطراف الازمة في العراق!
- رغم ذلك.. مصر تتجه نحو الديمقراطية !
- تجميد الدستور.. ماذا يعني؟!
- قراءة في محاور الحرب على إيران
- المالكي دكتاتورا !
- المالكي يُراوح بين خياري الانتخابات المبكرة أو تجميد الدستور ...
- المناكفة والاستفزاز السياسي في العراق!
- الإنتخابات السورية..مناورة سياسية من أجل الإستمرار!
- قراءة في طبيعة الأزمات السياسية بالعراق
- في -مبدأ رامسفيلد-..إستمراراً لإحتلال العراق!
- إيران تتمادى و العرب صامتون!
- المؤتمرات الصحفية لنواب الازمة العراقية !
- قراءة تحليلية : كشف خبايا جهنمية سيناريو المنطقة الاقليمية
- ظاهرة الايمو تغزو شباب العراق..الاسباب والنتائج والحلول
- شبابنا يٌقتلون واطفالنا ييُتمون ونساءنا يُرملون.. ونوابُنا م ...


المزيد.....




- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الياسين - باللهجة العراقية..المُرشحة الحامل للإنتخابات!