أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - رامي سحويل - الوعي النسوي وتحديات حقبة العولمة (1)















المزيد.....

الوعي النسوي وتحديات حقبة العولمة (1)


رامي سحويل

الحوار المتمدن-العدد: 4029 - 2013 / 3 / 12 - 08:12
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الوعي النسوي وتحديات حقبة العولمة(1)
المرأة والديمقراطية في ضوء ثورة الإنفوميديا

نحو فهم أفضل لظاهرة العولمة:

شهد العقد الأخير من القرن العشرين تبلور ظاهرة اجتماعية كونية مركبة ومتعددة المستويات (تكنولوجية، اتصالية،معلوماتية، ثقافية، اقتصادية وسياسية) صارت تعرف اليوم بالعولمة أوglobalization والحقيقة أن هذه الظاهرة تولدت في مجرى تطور الرأسمالية العالمية كنمط إنتاج اجتماعي -اقتصادي مهيمن على الكوكب الأرضي بأسره على مستوى التبادل والتوزيع ويحتاج إلى مزيد من التعمق في بعض البنى الاجتماعية الثقافية التي لم يترسمل أساسها المادي الإنتاجي .هنا جاءت الثورة التكنولجية الهائلة في حقل الإعلام والاتصال كي تمنح الرأسمالية أفقا جديدا للتطور وتمنح معها القوى التقليدية المتصارعة فيها إمكانيات جديدة وتدشن الطريق لقوى أخرى جديدة كي تأخذ مكانها ودورها(تتوضع) في مسار التطور العالمي للبشرية. فالعولمة بحسب آراء البعض ومن زاوية الاقتصاد السياسي هي "رسملة العالم على مستوى العمق بعد أن ترسمل على مستوى السطح /التبادل" بتوحده في السوق العالمية (صادق جلال العظم) .وهكذا فإن الآثار الاجتماعية الثقافية لهذه الصيرورة الاقتصادية ستكون "ابتلاع العالم وإعادة تقيئه سلعا (الدكتور طيب تيزيني) غير أن مفكرا كجورج طرابيشي ينظر إليها من زاوية فلسفية –ثقافية تحاول أن تنعتق من أسر الإيديولوجيا فيرى بأنها "صيرورة العالم عالما" ! أي واحدا وهو يشير إلى توفر الأساس المادي لهذا التوجه السيكواجتماعي لدى الشعوب كي يصير المشترك الثقافي كبيرا إلى الحد الذي يمكننا فيه الحديث عن حضارة واحدة مضمونا لا شكلا فقط .
والعولمة بهذا المعنى -منظورا إليها بعين تاريخية في بعض أبعادها- ظاهرة متكررة رغم هذا الجديد –كل الجدة-الذي تحمله ،إذ ليست هي المرة الأولى التي تتعولم فيها ثقافة ما لتغدو محددا لحضارة عالمية تحاول أن تصهر في بوتقتها ثقافات عديدة. فالهلينية والإسلام العربي قديما كما الرأسمالية الغربية حديثا ،تشترك في ذات المنطق الذي يحكم مثل هذه الصيرورة العالمية وما تتضمنه من هيمنة (الهلينية قبل الميلاد ومن ثم الرومانية فالإسلام العربي لعدة قرون). ورغم أن أعداد المتشائمين أكثر من المتفائلين فيما يتعلق بطبيعة توجهات هذه العولمة - ما الذي يتعولم؟ومن يقودها ؟ ومن هم ضحاياها؟ -إلا أن الوقائع أثبتت بأن كلا المعسكرين المتصارعين حولها وفي قلبها ونقصد الرأسمالي الامبريالي في جهة والاجتماعي الديمقراطي الذي يضم طيفا واسعا من القوى المتحالفة يبرز فيه دور النساء وتنظيماتهن إلى جانب أنصار البيئة والعمال والشباب ،في الجهة المقابلة ، نقول كلا المعسكرين يفيد من أدوات هذه العولمةوالكثير من مخرجاتها في تكريس وتطوير أنماط عيشه ويوظفها في معاركه. فالإنترنت شاهد على أن الشركات الكبرى ووكالات التجسس تغزو به العقول والبيوت كما أن القوى المناهضة للعولمة الامبريالية وأنظمتها القهرية تستعمل الشبكة للاتصالات وتنسيق المواقف المتعلقة بتحركاتها (ولعل من أبرز الشواهد تظاهرات سياتل وجنوة كما ثورتي تونس ومصر) مما جعل البعض يبدو محقا حين يتحدث عن ظاهرة العولمة كصيرورة موضوعية تعتمل في قلبها متناقضات وتباينات وأنها ذات طبيعة مزدوجة. ننطلق من المستوى المادي التقني حيث تجد العولمة أساسها الموضوعي في ثورة الإنفوميديا أو الثورة التي أحدثتها التطورات التقنية المذهلة في تكنولوجيا المعلومات والاتصال بحيث بات العديد من المفكرين يرون العالم بفضل هذه الإمكانات يؤول إلى ما يشبه القرية الكونية الصغيرة. هذه الظاهرة الكونية لم تقتصر على التغيرات الاقتصادية التي رافقت عصر الشركات وإلغاء القيود أمام حركة رؤوس الأموال بل تعدت ذلك إلى أبعاد سوسيوثقافية عميقة تجاوزت أساسها المادي كعادة البنية الفوقية في المجتمع الإنساني في جدلها التفاعلي مع البنية التحتية-المادية حيث تتبادل التأثير والتأثر بينما تحتفظ باستقلاليتها النسبية . فاليوم ندخل عصر العولمة ونطل على فضاء اتصالي جديد بات يطرح إمكانات جديدة بسبب توسع نوعي في هامش الحرية الذي يتيحه. فالفضائيات العربية التي وصلت الغالبية العظمى من بيوت السكان في المنطقة العربية خرجت قليلا-بل كثيرا في بعض الأحيان- عن التبعية المباشرة للأنظمة السياسية المتخلفة(الجزيرة والنيو تي في NEW TVوالإيه إن إن ِANN مثلا) باتت أقرب إلى منطق إعلام المراكز الرأسمالية في عصر تنسحب فيه الدولة تدريجيا وتخلي مكانها للشركات والمؤسسات الربحية الكبرى، وتتقلص وظائفها إلى حدود أمن رأس المال كهراوة في حراسة مصالح الأثرياء من الأفراد والبنوك والشركات . والفضائيات الإخبارية التي تتسابق لتلقيم المشاهد شتى صنوف المعارف والمتع باتت أكثر حرصا بسبب قانون المنافسة الرأسمالي ذاته، إضافة لثورة الإنفوميديا وطبيعة التكنولوجيا الجديدة والثقافة المرتبطة بها، على إيصال الحقيقة والتواصل الذي يسمح بمشاركة فاعلة من الناس بمختلف فئاتهم الاجتماعية ،أفرادا وجماعات.

جندرة الصورة في الفضائيات العربية:

حين نتمعن صورة المراة العربية السائدة ٌإعلاميا لا بد وأن نلاحظ بأنها كانت -ولم تزل!- تهمش عقل المرأة وأخلاقها وتحصر سلوكها في جسد بلا رأس!! -وهي صورة مجزوءة تم استخلاصها من مواد مخصصة للمرأة في المكتوب ومن الدراما في التلفزيون ومحاكاة الإعلام الاستهلاكي التجاري غربا. فحين نتفحص صورة المرأة المنتجة فى أغانى الفيديو كليب العربية والتي يقبل عليها الناشئة والشباب نجد بأنها امرأة شابة وجميلة يتراوح عمرها بين 20 و30 سنة يتم إبراز ردفيها ونهديها وتسخر لهذه الغاية إيماءات وجهها ونظرات عينيها ويتم التركيز على جسدها وحركاته بطريقة تستثير الغرائز وإذا صح بأن الثقافة هي "ما يتبقى للشخص بعد أن ينسى كل شيء" فإنه لا يتبقى من تلك الصورة في المخيلة بعد بلوغ ذروة النشوة الذكورية سوى أطلال جسد مستباح هو موضع احتقار ورغبة في آن!!. فدور المرأة فى هذه الأغانى يعزز التقسيم الجندري النمطي السائد لأنه محصور غالبا(80% من هذه الأغاني بحسب بعض الدراسات) في استعراض مفاتن الجسد دون المواهب العقلية .بينما يتصرف الرجل بطريقة موحية عقلانيا ومعبرة عن الانفعالات المختلفة بأساليب تواصلية. وإذا كانت هذه الصورة في الغالب الأعم متفقة مع معايير ثقافة الجمهور الذكورية عموما حتى لدى الفئات الشابة،فإن السلوك التواصلي للرجل في الصورة المنتجة في فضائيات "الفيديو كليب" يساعد على إحداث تعديلات طفيفة في صورته أحيانا دون أن تحدث صدمة لثقافة الجمهور. هكذا يتم تعزيز صورة الرجل الإيجابية في أعين الجمهور ليس فقط حين تظهره كلمات الأغنية العاطفية كضحية بل وعندما يكون جلادا أيضا!!
لذا فإننا أحوج ما نكون اليوم إلى تسليط الضوء على الاستثناءات (صورة الإعلامية المقاتلة مثلا) التي ظهرت مؤخرا وبدأت تغير من هذه الصورة النمطية. مثل هذه الصور الإيجابية –حتى لدى بعض الفئات المحافظة عموما - سوف تسهم دون أدنى شك في خلخلة النسق الذي يعزز الصور النمطية وتعديلها إيجابيا في عيون الجمهور العربي الذي يعاني من استلابه للإيديولوجية الذكورية. كما أنه يعزز من ثقة المرأة بنفسها وإيمانها بقدراتها كشرط أولي للخروج من تبعية وعيها للإيديولوجيا الذكورية المهيمنة واستلابها للرجل من خلال سلوكها الواعي واللا واعي.
وإذا كانت مباحث الصورة في العالم العربي تعاني الوهن والضعف نظرا لهيمنة اللغوي على البصري في حقل الثقافة العربية المعاصرة أو ربما يلعب التعقد المنهجي -الذي تفرضه مقاربات الصورة بمختلف أنواعها وأنماطها- دورا في هذا الوهن، غير ان الأبحاث المتاحة كما ملاحظات المراقبين يمكنها التمييز بأن: 1. المواد المنشورة عن المرأة في وسائل الاعلام قليلة وتفتقر الى الوضوح سواء في الرؤية او المعالجة 2. حضور المرأة في مواقع صنع القرار الاعلامي ضئيل لأسباب متعددة منها ما يتصل بوسائل الاعلام والمتحكمين فيها من الرجال والرأسماليين ومنها ما يتعلق بالمرأة ذاتها والصورة السلبية التي تحملها المرأة عن المرأة وفقدان ثقة البعض بأنفسهن.
وهكذا فقد تجددت العناصر الذكورية وأعيد إنتاجها في السياق الجديد للعولمة عبر الصورة كوسيط للوعي ، تشكله وسائل الإعلام عموما وخاصة الشاشة الصغيرة (التلفاز) والقنوات الفضائية والإنترنت وإن بمساعدة عوامل وسيطة بين الوسيلة والفرد أحيانا كالأصدقاء ،الأهل ، مؤسسات الدولة، وقادة الرأي،الخ)


الخروج من النفق الذكوري:نحو أنوثة بلا رتوش!
لا بد من استذكار ما قالته المخرجة التونسية مفيدة التلالي من أن "النساء العربيات لسن ضحايا الرجل فقط. فهن من يعيد إنتاج التقاليد البالية. قوانين تحرير المرأة موجودة لكن النساء لم يغتنمن الفرصة. هن ضحايا أفكارهن وقيمهن. فهن يربين أولادهن الذكور على نفس المبادئ وعلى البنات أن يعملن المستحيل ليصلن إلى النجاح". في «موسم الرجال» حاولت تصوير عالم متحرر من وجود الرجل، لكن القهر ما زال موجوداً. فالحموات تسيرن زوجات خاضعات بعصا من حديد في غياب الأزواج. النساء لم تمتلكن بعد أدوات التعليم الكافية للتحرر من أغلالهن" . إن أسباب القهر خارجية وداخلية والبنية الاجتماعية العربية تمتاز بعلاقات متوترة بين النساء والرجال، وحيث" النساء يخلقن أغلالهن بأنفسهن" في كثير من الأحيان وهذا ليس تبرئة للرجل الذي يتحمل المسؤولية الأساسية تاريخيا، غير أن التغيير مرهون بتبدل الوعي الذاتي للمرأة العربية، وهو ما يتطلب شن حرب لا هوادة فيها على ظاهرة الغيرة المرضية المتفشية في أوساط النساء أنفسهن وتهيئة وعيهن للإيمان بالتضامن سبيلا إلى النضال لإلغاء التمييز –ثلاثي الأبعاد(الجنسي والطبقي والإثني) الذي يقهر ويذل المرأة العربية. يشكل استحضار هذه النقطة بالذات مدخلا ضروريا لتبديل الوعي السلبي السائد لدى النساء كي يتحولن من فئة مضطهدة بذاتها إلى فئة تعمل لذاتها ،وتفرض حتى على أغلبية الرجال المناهضين لتحررها احترامها !! على المرأة ألا تعبأ بالرجل كثيرا لأنه سيرضخ إن آجلا أو عاجلا لنمط حراكها الجديد!! وعندها فقط سنشهد تبدلا نوعيا ثوريا في العلاقات الاجتماعية صوب واقع عربي مختلف كليا ،يهيء لتحررنا التاريخي. فالمنظومة الثقافية التي تعيد إنتاج قهرنا القومي هي ذاتها التي تتسلط على المرأة والبيئة وتؤبد تبعيتنا للمراكز الامبريالية ورأس حربتها العنصرية الغاصبة (إسرائيل) !
فهل تعي النساء أهمية ودور الوعي الذاتي؟! سؤال لن يتكمن من الإجابة عليه سوى بزوغ حراك نسوي جديد ، ونحن في "التيار الديمقراطي" انحزنا مبكرا لمثل هذا الحراك ونتهيأ لنسهم في بعثه بقوة في الجامعات عبر حامل اجتماعي ديمقراطي ونسوي بالضرورة ينتصر للفنون والثقافة ويكرس حالة تعددية ديمقراطية ترتكز إلى المشاركة والحوار والتضامن !!بديلا لإقصاء الآخر والتعصب الفئوي والأنانية..وعلينا في هذا السياق أن نبذل سويا الكثير لخلق حالة ديمقراطية جديدة. وهذه الحالة لن يكتب لها النجاح إلا بصيرورتها حالة حب حقيقي يقوم على التكافؤ والعطاء ويرنو إلى التحرر بتقديم نماذج أخلاقية حرة وجميلة قابلة لمحاكاة إبداعية كي تكون قابلة لتصديرها كمنتجات ديمقراطية عربية..فالديمقراطية التي نرنو إليها هنا أنثى كاملة بلا رتوش ذكورية متسلطة وعلى أنقاض بنى هرمية أبوية (بطرياركية) متمركزة حول مصالح الرجل الأبيض الغني ..هذه الديمقراطية يمكن قراءتها كأنوثة متحررة من تاريخ الإخضاع والإذعان الذي أنتج هزيمة مجتمعاتنا وتبعيتها للمشروع الصهيو-إمبريالي..أنوثة مؤمنة الوجدان وملحدة بالطغيان !.. هذه الأنوثة هي صفات كونية لقصيدة بلا عناوين مسبقة حتى لا تحد من براءة انبهارنا بأمثال الشهيدات وفاء ادريس وآيات وسالي والمناضلة توكل كرمان ورفيقاتهن ، فتعرض كينونتنا لخطر المصادرة قبل أوان تفتحها شعرا !



#رامي_سحويل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة جماعة الكالوتي - جك - !
- الخطاب المهيمن في بنية اجتماعية مهزومة ! (1)


المزيد.....




- “احلى اغاني الاطفال” تردد قناة كراميش 2024 على النايل سات ka ...
- إدانة امرأة سورية بالضلوع في تفجير وسط إسطنبول
- الأمم المتحدة تندد بتشديد القيود على غير المحجبات في إيران
- الاعتداء على المحامية سوزي بو حمدان أمام مبنى المحكمة الجعفر ...
- عداد الجرائم.. مقتل 3 نساء بين 19 و26 نيسان/أبريل
- هل تشارك السعودية للمرة الأولى في مسابقة ملكة جمال الكون؟
- “أغاني الأطفال الجميلة طول اليوم“ اسعدي أولادك بتنزيل تردد ق ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد
- موضة: هل ستشارك السعودية في مسابقة ملكة جمال الكون للمرة الأ ...
- “مش حيقوموا من قدامها” جميع ترددات قنوات الاطفال على النايل ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - رامي سحويل - الوعي النسوي وتحديات حقبة العولمة (1)