أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اتحاد الشيوعيين في العراق - المظاهرات والحراك الشعبي في العراق الى اين؟















المزيد.....

المظاهرات والحراك الشعبي في العراق الى اين؟


اتحاد الشيوعيين في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 4016 - 2013 / 2 / 27 - 00:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(تحليل وموقف اتحاد الشيوعيين في العراق)*
1- لايختلف اثنان على ان البلد يمر بازمة سياسية خطيرة اكثر من سابقاتها، حيث ان ماسميت بالعملية السياسية تحولت الى رماد والصراع بين مختلف الاطراف بلغت اوجه، وتتعمق بشكل يومي الازمة السياسية والاقتصادية الرأسمالية في البلد، وتزداد عجز الطبقة البرجوازية والطبقة السياسية الحاكمة في حلحلتها وايجاد مخرج آمن لها، وتنعدم بدائلها فيما يتعلق باعادة بناء المجتمع العراقي، عقب الحصار والحرب وجلاء قوات الاحتلال، كمجمتمع رأسمالي متماسك، واعادة بناء دولته، واعتمادها الكلي على الاستثمار النفطي وتدفق العائدات النفطية، واعادة توزيعها بشكل طائفي وقومي، ومافياوي..
والعجز الكلي انعكس في تصاعد صراعات القوى السياسية، والطائفية السنية والشيعية والقومية، على السلطة والثروة والنفوذ، وزيادة استقوائها بالقوى الخارجية وتبعيتها لمصالح الدول الاقليمية المجاورة، حيث ان تفكك وتصدع صفوفها و والفوضى والتحارب اصبح سيد الموقف، وتسعى الاطراف المذكورة الى تصعيد الصراع باتجاه صراع قومية ضد اخرى، (تزايد مجابهة بغداد مع اقليم كردستان)، او باتجاه تحولها الى صراع طائفة ضد اخرى، وصراع الاقلية والاغلبية الطائفية، وطمس تام للقيم والثقافة التقدمية والمدنية وثقافة التعايش السلمي المشترك..
في خضم العجز الكلي للبرجوازية العراقية، وتفاقم تناقضات انتاج واعادة انتاج الثروة النفطية، شهد البلد سعي محموم من قبل المالكي واعوانه لاحتكار الثروة والمال والسلاح في يد حفنة من الاشخاص، والتصرف بالاحتياطيات المالية للبنك المركزي وطمس استقلاليته، استشراء الفساد وتعزيز دعائم الاستبداد والقهر و...الخ. واستطاع في ظل غياب تام لمؤسسات الدولة واستقرارها في تدعيم سيطرته وانفراده بالسلطة وجمع مفاصلها الرئيسة في يده.
اما الاطراف والقوى البرجوازية الاخرى فقد استفادت كذلك من المناصب والامتيازات السلطوية المربحة، ومن تدفق العائدات النفطية، حيث، بفضل تزايد العائدات، توسعت رقعة الطبقة السياسية الحاكمة (بمكونها الشيعي والسني) وحاشيتها والرأسماليين والشركات البرجوازية العاملة في مجال التجارة والاستثمار والمقاولة وتقديم الخدمات التي تعتمد بشكل رئيسي على الدولة وتدخلها، وفي اقليم كردستان فان تزايد الرأسمال المالي(البترودولار) وتسارع وتيرة التراكم يفجر في الاقليم بين فترة واخرى تناقضات الازمة والنمو الرأسمالي، وتزايد وتيرة الاستثمار النفطي والاستثمار العقاري ادت الى حدوث تغييرات كبيرة في الطبيعة الطبقية للسلطة السياسية الحاكمة وفي تركيبة افرادها وارتباطاها مع الرأسمال الدولي والاقليمي.. وهنا ايضا فان المستفيد الرئيسي من النمو هو الطبقة السياسية الحاكمة وحاشيتها، بينما تتزايد المطالبة بالديمقراطية وبمحاربة الفساد، والمحسوبية الحزبية، و بزيادة سهم العمال والكادحين الكورد من الثروة، وتحقيق العدالة الاجتماعية..
2- ومجمل الواقع المذكور قد انعكس بشكل دراماتيكي على الشعب العراقي بشكل عام وفي "المناطق السنية" بشكل خاص، حيث كانت النتائج، في المناطق السنية تحديدا، خلال السنوات المنصرمة، بخلاف كل التوقعات والتطلعات الشعبية، والوضع ازداد سوءا على الصعيد الاقتصادي والخدمي، وتلقت سكان تلك المناطق ضربة اثر ضربة و دروس مريرة في العقاب الطائفي، وتضررت اكثر من غيرها بالقوانين الاستبدادية والعسكرية والاستثنائية النافذة (مكافحة الارهاب، قانون المسالة والعدالة، الاجتثاث و...الخ) وبممارسات وبطش الحكومة والقوات الامنية، والفساد المستشري والشركات الفاسدة والطفيلية. ولم يكن امامها من بد سوى صب جام غضبها على السلطة السياسية برمتها، وحيث كان المستفيد الرئيسي من "العملية السياسية" في تلك المناطق هي القوى الطائفية السنية التي ادعت تمثيل المكون السني، وبفضله حازت على مناصب رابحة، وامتيازات سلطوية بينما انغمس العامة في البؤس والحرمان.. وماانطلاق المظاهرات سوى، التي كانت في البدء عفوية، الا رد فعل مشروع بوجه تلك المظالم والمآسي، وسرعان ماانتشرت في سائر المناطق كنار في الهشيم، وعمت معظم المحافظات الغربية والشمالية الرئيسة، التي تقطنها غالبية من العرب السنة.
3- طريقة تعامل المالكي والحكومة التي يرأسها مع الاحداث والمظاهرات الشعبية والاعتراضية مثلها مثل السلطات المستبدة، وبالاسلوب والمنطق ذاته، وبجنون الاستبداد، وعقلية التآمر والتخوين، والوعد والوعيد، والتعبئة العسكرية تصدى للمظاهرات والجهات التي تقف "ورائها"، وعمل على افشالها بسيناريو "المظاهرات المضادة" او الموالية، بغية الحشد والاحتقان الطائفي، في اسلوب شبيه بماجرى قبل سنتين تقريبا اي حيال احداث 25 شباط سنة 2011.
وفي الجهة المقابلة ادعت القوى السياسية الطائفية السنية بانها تؤيد المظاهرات الشعبية وادعت بانها قوى معارضة في حين تمسكت اكثر بمفاصل السلطة والمناصب في مجالس المحافظات وفي البرلمان وفي الحكومة، وسعت الى تجيير الحراك الشعبي لصالحها، وركب امواجها، في وقت هي من حيث الاساس ليست اهلا لها.. كما استغلت وتستغل البعث وايتامه والجهات الارهابية الموالية للقاعدة الواقع الجديد بغية الدخول في خط المواجهة باسلحة ارهابية ومطالب طائفية مقززة وبغيضة..
ولاتتجه الاجواء الى التهدئة، رغم تنازل المالكي وحكومته فيما يتعلق بالمعتقلين، وقانون المخبر السري، والاعتقال العشوائي، و...الخ، حيث تستمر معاناة سكان تلك المناطق وتتدهور حالتهم المعاشية، كما ان الاطراف الطائفية السنية البغيضة المتجابهة مع المالكي لن يفوت هذه الفرصة الثمينة للانقضاض عليه.. وبالتالي فان البلد، بسبب سيطرة تلك القوى مهيأ لان يدخل مرة اخرى في دوامة العنف والارهاب، حيث ان الاطراف البرجوازية المشاركة في مايسمى بـ"العملية السياسية" لم تكن في يوم ما قوى وجهات تكافح الارهاب، بل كانت، وماتزال، تستغله وتستخدمه ضد بعضها البعض، لانها جاءت عن طريق الاحتلال والعنف والدمار فانها تتصارع على السلطة والثروة والنفوذ والهمينة بممارسة العنف الهمجي، وان الارهاب بالنسبة لها ماهو الا استمرار لتلك السياسات بلغة العنف، بلغة التفجيرات وحشد الاننتحاريين. ولذلك فليست مدعاة الى الغرابة بان المظاهرات السلمية تتم ترجمته هنا وهناك الى لغة ارهابية، ويهدد اشخاص وجهات ومن فوق المنصات والمنابر، وبشكل علني، ودون تورع، بالارهاب الهمجي.. والنتيجة هي ان الارهاب يحصد بشكل يومي ارواح الابرياء من الشعب العراقي.
في خضم صراع تلك القوى فان الصراع السياسي السلطوي في البلد يتجه باتجاه التصعيد، والانقسام، وتصاعد الارهاب، وتشكيل جيوش طائفية (مثل جيش المختار)، والاعداد والتجهيز العسكري، ورفع سقف المطالب الى حد المطالبة باسقاط النظام، والرد العسكري، ونقل المظاهرات الى العاصمة بغداد، وجرها مرة اخرى الى اتون صراع طائفي مقيت، وتكرار مسلسل التفجيرات الدموية والاقتتال الطائفي..
4- ان عجز الطبقة البرجوازية وفشلها الذريع في بناء دولتها، ومؤسساتها، وعدم تمكنها، بسبب ضعفها وانقساماتها، وتعدد ولائاتها، اثر على مستقبل العراق السياسي والاقتصادي برمته، حيث ان احداث الشرق الاوسط بشكل عام والوضع السوري بشكل خاص، وصراع القوى الرأسمالية والامبريالية الكبرى لاعادة اقتسام المنطقة، وتغير خارطتها، وتصاعد المواجهة الاقليمية بين الدول الرئيسة (ايران، تركيا، دول الخليج) ان كل ذلك تحديات جسام هي بالنسبة للعراق اشبه بالطوفان، وهو لايستطيع مواجهته في ظل انعدام دولة سياسية قوية، تتمتع باسناد ودعم شعبي، تشد لحمة الشعب العراقي عبر تعزيز المواطنة والمساواة وتحقيق العدالة الاجتماعية، واحداث اصلاحات سياسية جذرية..
واليوم فان المعادلات والتوازنات السياسية القديمة انهارت، والعملية السياسية التي كانت تستند على المحاصصة والتوافق الطائفي والعرقي ذهبت مع ادراج الرياح، حيث ان حكومة المالكي، التي جاءت في حينه كثمرة للاحتلال الامريكي ولنوع من التوافق والتوازن بين المحور الايراني- الامريكي، تعاني بسبب تزايد ضعف الدور الايراني والعجز الامريكي، وعليها ان تدفع ضريبة المواجهة مع القوى الاقليمية الاخرى، مثل تركيا والمحور القطري والسعودي، التي بدأت تتغلغل وتهيمن بقوة في الساحة العراقية..
وقد استطاعت المحور التركي والخليجي بما لديها من نفوذ وامكانيات واموال و بترودولار خليجي وفضائيات وشركات استثمارية ضخمة في المجال النفطي والمجالات الاستثمارية الاخرى من كسب المزيد من السيطرة على السوق السياسي والاقتصادي، وجر القوى السنية الطائفية والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود البارزاني الى دائرة نفوذها، وتمكنت كذلك من ممارسة السيطرة على ساحات التحرير، وكبح جماح الحراك الشعبي، وعزل النشطاء المستقلين، وتهميش دورهم، كما تمكن المالكي واعوانه، عبر استخدام كافة امكانيات الدولة، وشن حملة اعلامية واسعة من التأثير على الرأي العام الشيعي، بغية وصم كل مايجري بانها عملية طائفية بغيضة ليس الا، تقف ورائها الجهات السنية واطرافها، البعث والقاعدة وقطر والسعودية وهلم جرا.
5- ولكن الاوضاع المار ذكرها هي فقط جانب من الصورة، حيث في الجانب الآخر منها يتجه البلد صوب الحراك الشعبي السلمي، واتخاذ المظاهرات المدنية والعصيان كوسيلة لاستقطاع الحقوق، واتخاذها وسيلة لاسقاط الانظمة البرجوازية الحاكمة الفاسدة. ان الشعب العراقي اشبعه الارهاب والطائفية، ويريد العيش في ظل مجتمع سياسي مدني معاصر، ومل من سيطرة الاسلام السياسي ورجعية وهمجية ممارساته، وبدأ يفهم اكثر من ذي قبل طبيعة و رسالة تلك القوى، انه لايريد ان ينجر مرة اخرى وراء قوى الاسلام السياسي والطائفي المتوحش، حيث ان تسليم البلد لها هي بمثابة احراق العراق بالنـار السوري، وتدميرها في حرب اهلية طائفية شرسة تحرق الاخضر واليابس.
وانطلاق هذا التيار بدأ بشكل جلي منذ احداث ومنذ 17 شباط 2011 في اقليم كردستان و 25 شباط يوم الغضب العراقي سنة 2011، وبانطلاقته بدأت مرحلة جديدة، مرحلة افول القوى الطائفية (الشيعية والسنية) والقوى القومية الكردية الحاكمة، ويتزايد بشكل يومي فصل الشعب والسلطة، والخط البياني يؤشر بان سيطرة وهيمنة تلك القوى في هبوط مستمر، لذلك نراها تسعى الى افتعال الازمات الطائفية والقومية، واللعب بالاوراق، وخلق البعبع الطائفي والقومي، و افتعال الاخطار المحدقة، سعيا منها للهيمنة والسيطرة، وذر الرماد في العيون، والابقاء على سلطتها الهرمة..
واليوم فان الطابع الغالب للصراع السياسي هو الطابع السلمي، والتحشد في ساحات التحرير، والقاء الخطب وتوضيح السياسات والتعبئة الجماهيرية، ورفع المطالب، بغض النظر عن صحتها او نقدها وابداء الملاحظات بشأنها.. وكذلك تشكيل لجان شبابية وتنسيقيات لهذا الغرض، رغم ان القوى السياسية والطائفية البغيضة بمختلف تلاوينها، وايتام البعث، والمواليين للحركات السلفية امثال تنظيم القاعدة الارهابي، تحاول بشتى الوسائل اجهاضها أو تجييرها لصالح مشاريعها السلطوية او الارهابية، الا ان بيئة الحراك الشعبي -السياسي غريبة تماما على تلك الحركات، وتسعى دوما الى اجهاضها وجرها الى المواجهة السلطوية والعسكرية او طبعها بطابع طائفي بغيض.
والمطلوب هو المزيد لفصل الحراك الشعبي والحركة الاعتراضية المطلبية عن الجبهات الطائفية، وعدم الانجرار وراء، او الانصهار، في حركة شعبوية مائعة موحدة هلامية، تستفيد منها، في نهاية المطاف، القوى الرئيسة الكبرى. حيث ان السياسة الشعبوية والذيلية ليست من شيمة الشيوعيين الحقيقين، ولم يكونوا يوما ذيلا للاحزاب السنية والقومية والطائفية، يجب فصل الصفوف عن هؤلاء، فضحها والتشهير بها، واسقاط اقنعتها الطائفية والقومية البغيضة، ومؤامراتها ضد الشعب العراقي بكافة مكوناته.
واخيرا يشهد البلد تصاعد غير مسبوق في الحراك السياسي والنقابي والنضال المطللبي الذي لايتسم من حيث الاساس بالطائفية والقومجية، وتتسع باستمرار رقعة الاعتراضات الشعبية في اقليم كردستان ضد سلطة الحزبين الرئيسيين، تمثلت في احداث 17 شباط و اعتراضات كثيرة تطالب بالحقوق والعدالة وبزيادة سهم العمال والكادحين من الثروة النفطية، كما تتقدم حركة عمالية ونقابية نشطة في شركة نفط الجنوب وفي القطاع النفطي اجمالا تبشر ببزوغ مرحلة جديدة، تطالب العمال والكادحين بالتغيير الجذري، وبتثوير الاوضاع القائمة..
اننا نعول على تقدم هذا التيار وتزايد وعي وادراك الشعب العراقي بكافة مكوناته في هذا الظرف بالذات، ونعول على الحراك الشعبي والجماهيري والتعبئة الشعبية الراهنة والمستقلة وتجربته، وتقدمها وتطورها المتصاعد ونضوجها بهدف بلورة مطالب شعبية حقة، وتشكيل لجان قيادية شعبية وجماهيرية، واقامة تنسيقيات فيما بينها بغية احداث تغيير سياسي جذري..
6- وكذلك فان اتحاد الشيوعيين في العراق بصفته فصيلا من فصائل القوى اليسارية والشيوعية والتقدمية، يعول على تقدم وتطور نضال القوى اليسارية والشيوعية والتقدمية، والعمل المشترك فيما بينها، حيث ان تلك القوى رغم ضعفها الراهن، هي قوى التغييرات السياسية الجذرية والاساسية، وانها مؤهلة ومن شيمتها القيام بتلك المهمة، وعليها ان تزيد من وتيرة نضالها ضد الطبقة البرجوازية وقواها الطائفية والقومية البغيضة، وتسعى الى اقامة دولة مدنية تقدمية، انهاء المحاصصة، وبناء مجتمع يسوده العدالة وقيم التحرر والمساواة، وحقوق المواطنة والتسامح والتعايش المشترك..
ان تشكيل "لجنة العمل اليساري العراقي المشترك" التي تشكلت مؤخرا في العاصمة بغداد، بمشاركة قوى سياسية ونقابية وشخصيات يسارية وشيوعية، ومساعي اخرى شبيهة او مماثلة بين بعض الاطراف والجهات اليسارية الاخرى، تمثل خطوة بهذا الاتجاه..

اتحاد الشيوعيين في العراق
اللجنة المركزية
25 شباط 2013

-------------------------------

* هذه الوثيقة اقرتها اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق بحضور اغلب اعضائها وكوادر قيادية اخرى في اللجان التنظيمية بتأريخ 21/2/2013، وقد بحث الاجتماع المذكور الاوضاع والمستجدات الراهنة في العراق بشكل مستفيض. والوثيقة اعلاه هي حصيلة لتلك المناقشات والسجالات التي تمخضت عن توحيد رؤية الاتحاد واتخاذ موقف مشترك وموحد حيال الاوضاع والمستجدات الراهنة في الساحة العراقية..



#اتحاد_الشيوعيين_في_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الاعتداء الغاشم على مقر جريدة طريق الشعب
- ندين بشدة الجرائم الوحشية التي طالت شباب الأيمو
- في ذكرى -يوم الغضب العراقي- (25 شباط 2011)
- ندين بشدة الحملة المتعسفة على نشطاء الاحتجاجات في بغداد
- لترفرف راية الاول من آيار رمز النضال الاممي للطبقة العاملة
- البلاغ الصادر عن الاجتماع الاخير ل - اللجنة المركزية لاتحاد ...
- نداء الى الشعب العراقي: شاركوا في يوم الغضب 25 شباط 2011
- المجد لانتفاضة الخبز والحرية ولتتعزز في بلدان العالم العربي
- مواضيع بلاغ الشيوعية العدد 40 كانون ثاني 2011
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد تصاعد مظاهرات الاحتجاج ض ...
- لترتفع راية الاول من آيار يوم التضامن الاممي للطبقة العاملة
- اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق يبحث الاستحقاقات ...
- حوار مع السيد -ابوبكر لطيف حسين- احد مرشحي -قائمة قلعة كركوك ...
- قانون الانتخابات والانتخابات القادمة في لقاء مع الرفيق نزار ...
- بيان اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد قانون ا ...
- بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بمناسبة الاول من آيار
- نرفض وندين الاتفاقية الأمنية بين العراق وامريكا
- ليعش الاول من آيار عيد الطبقة العاملة العالمي
- البيان الختامي لانعقاد بلنوم اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيي ...
- يوم المرأة العالمي - منبر لتفعيل النضال من اجل المساواة وحقو ...


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اتحاد الشيوعيين في العراق - المظاهرات والحراك الشعبي في العراق الى اين؟