أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الاء طلال ياسين - قصيدة : بغداد














المزيد.....

قصيدة : بغداد


الاء طلال ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 4000 - 2013 / 2 / 11 - 05:12
المحور: الادب والفن
    


قولــــــــوا لبغــداد (انا) عاشــــــقةٌ
الحبُ اعمى والهـــوى وصــــــــــال
جئتكِ والقلب يخفق ، لما الـــــــجــ
فا ؟!! والعشق من اعماقنا سيـــــــال
جئتكِ ياحباً عشعش في الــــــــــحـ
شا من بعد كم الفراق والاطــــــــلال
اني ارى في عشقـــــــــك اسطورةً
غنى على اصدائها الناي والمـــــوال
ملكتِ محراب الهــــــوى بحســـنكِ
وبهائكِ طالما ادمع قلبي وشث الحال
عجزت قصيدتي ان تطاول وصفكِ
مهما تماديت ففي الفؤاد جمــــــــــال
حييتُ سفحكِ قالوها وقد ضلـــــــ
موا هل حالك خير؟ ماهي الاحــوال
فيك بغداد وميض روحي فانحـري
قربان شفاءك من العيون هطـــــــال
انا عاشقة ٌ ارضك ..ظلك واللضى
فعودي واطلبي كل ماهو محـــــــال
لازال دفئ العين ينطق لوعــــــــةً
في شوق خيط الفجر والترحـــــــال
أأبوحُ قصراً وضلمة ُ الليلِ وحشة ً
وقواي خائرتاً من كثر الســـــــــؤال
انا عاشقة ٌعودي لقلبك واطلبـــــي
عذرا انا لست هيام في الليالـي تطال
أأكتب بالحبر عشقك علني انســى ؟
ناراً في الوجد كتمت لأَميــــــــــــال






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعر : يا ثورة الخرسان هُبّي .
- شعر : شهيد
- آه يادمشق
- شوارد العقل
- شعر : اين كنت عمتاه
- اليوم مات ابي و رحلا !!


المزيد.....




- الصين تجمّد الأفلام اليابانية في ظل اشتعال ملف تايوان
- حي بن يقظان لابن طفيل.. قصة فلسفية تجسد رحلة البحث عن المعرف ...
- لوحة للفنان النمساوي كليمت تصبح ثاني أغلى عمل فني يُباع في م ...
- ثاني أغلى عمل فني يباع بمزاد علني في التاريخ.. لوحة للفنان ا ...
- سجن رجل بتهمة سرقة لوحة فنان بريطانيا وفلسطين بانكسي
- -كنت أكره أنني أبدو آسيوية-: نجمة فيلم -كيه بوب ديمون هانترز ...
- مصر.. وزير الثقافة يوضح التطورات الصحية للموسيقار عمر خيرت
- مهرجان إدفا 2025.. السينما الوثائقية وتشريح الاحتجاج زمن الح ...
- بيروت: سفارة دولة فلسطين تستضيف عرض الفيلم الوثائقي
- أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الاء طلال ياسين - قصيدة : بغداد